ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
23 فبراير، 2008 الساعة 8:29 ص #1008003
وهج خيال
مشاركيوم الأربعاء الماضي قامت صحف دنماركية وسويدية بي أعادت نشر الصور المسيئة لرسول
الكريم صلى الله عليه وسلم بعد ما كانت نشرتها عام 2006 ومن هـنا يـتضح لنا مـدا الحقد الذي
يحملونه لنا ولي نبينا الكريم ، وأني أدعو الجميع من أجل الوقوف صف وأحد ومناصرة الرسول
صلى الله عليه وسلم وذالك من خلال مقاطعة جميع المنتوجات الغربية وخاصة الدنماركية والسويدية
خاصة وأنه توجد منتوجات تعوض المنتوجات الغربية وتكاد تكون بنفس الجودة ، كذالك أدعوكم
لعدم قبول أعذارهم لأنهم اعتذروا من قبل وعادو مرة ثانية لذا يجب أن تستمر المقاطعة الي
أن ينتصر الإسلام، وتقع المسئولية الأكبر على التجار و المستوردين الذين يستوردون من
هذه الدول من الواجب عليهم أن يوقفوا استيرادهم من الدول الغربية ولو خسروا بعض الريالات
من أجل مناصرة الرسول الكريم فسوف يعوضهم الله بها خير، والبديل لهذه الدول موجود
فهناك دول كثيرة عنده نفس المنتوجات وتـنـتظر تجارنا من أجل التبادل التجاري معهم خاصة
وأن هذه الدول تقدر وتحترم الإسلام والمسلمين بعكس الدول الغربية ، ومن أجل تفعيل المقاطعة
يجب علينا أن نشجع الأهل و الأصدقاء والجيران ونبين لهم الفائدة من هذه المقاطعة أذن فلنبدأ
حملة المقاطعة من ألان وشعارنا هو من أجلك يارسول الله .
30 يناير، 2008 الساعة 6:36 ص #990051وهج خيال
مشاركأختي نور
عندما دعوة للمقاطعة وحددت بعض المواد وهي أساسية لم اقل إن نقاطع أسابيع أو اشهر بل قلت عدة أيام يعنى ثلاثة أو أربع وهي ليست فترة طويلة والجميع يستطيع إن يصبر عن هذه المواد لهذه الأيام وصدقيني عندما تحدث المقاطعة سوف تروون الفرق12 يناير، 2008 الساعة 5:47 ص #977513وهج خيال
مشاركصاحب المشاركة : مجد العرب”ubbcode-body”>أخي العزيز وهج خيال
أثمن غيرتك على المواطن العماني ، وسعيك له من خلال هذا الموضوع ليكون ذي عزة وكرامة ، ويعيش عيشة تليق كإنسان كرّمه الله بنعمه، إلا أنه ينبغي أن ننصف الأطراف عند النقد بحيث لا نترك جانباً ونهمل جانباً آخر ففي هذا توازن وإنصاف.
وفي موضوعك هذا عدة نقاط وكل نقطة تحتاج إلى وقفة نقاش ، فالنقطة الأولى تعلقت بالمواطن العماني لا يجد لقمة عيش ، والنقطة الثانية تعلقت بدور الحكومة وتوزيع الثروات بالعدل ، والنقطة الثالثة تعلقت بأصحاب المعالي وأنهم جلبوا التعاسة على المواطنين.
فأما النقطة الأولى: فربما هي صورة فردية لا نجد لها تعميم على أرض الواقع ، فأرض الواقع لا تحكي كما في الصورة التي رسمتها للقارئ ، بأن يصل الحد لبعض المواطنين إلى البحث عن لقمة عيشه في حاويات القمامة.
التساؤل الذي يفرض نفسه للبروز في هذا المحفل أين هؤلاء من سوق العمل ؟
التشريعات السماوية والتشريعات الوضعية تحث الإنسان على العمل ، وذلك ليعتمد في عيشته على الجهد الذي يبذله لكي يجني له دخل أو نتاج العمل الذي ستعود إليه الفائدة ولمجتمعه نظير حصوله على المادة يستطيع من خلالها توفير متطلبات معيشته ومعيشة أسرته أو عائلته إن كان ذي عائل.
بطبيعة الحال الإنسان ذو عمل فبلا ريب سيكون له دخلاً، أما الذي ينتظر من يضع في فيه لقمة عيش ، فهذا إنسان اتكالي وعال على المجتمع والدولة ، وخاصة إذا كان لديه القدرة على قيام بعمل ولا يقوم بذلك، فمثل هذا ربما نجده كما أشرتَ عند حاويات القمامة.
ربما ستطرح عليّ تساؤلاً وهو أنه بَحَثَ عن عمل ولم يجد، وجواب هذا التساؤل ، الآن والحمد لله أعمال كثيرة في السلطنة ، وما على المواطن إلا السعي والبحث عن عمل يتناسب وقدراته، لذلك لا نجد له حجة ليتعذر عن هذا السعي.
ففي العمل عنوان للمرء وحفظ لكرامته ، فبدلاً من الانتظار من يأتيه ليعطف أو يشفق عليه ويلقمه ما يسد رمق جوعه فعليه أن يضع عنوانه في مكان بارز، فأي أفضل أن يكدح المرء لكي يحصل على دخل ولو كان بسيطاً ، أم ينتظر المحسنين وهو قابع في عقر داره شاء منهم يطعمه أو أبوا ؟
أما الإنسان الذي لا يملك القدرة على قيام بعمل بسبب عجز غير إرادي أو أحاطت به عوامل خارجة عن إرادته ، ففي هذه الحالة فإن الدولة تكفلت ووفرت المظلة الاجتماعية.
مما يعني هذا أن في كلا الحالتين لا نجد من يبحث عن القمة في حاويات القمامة.
أما النقطة الثانية: مسألة توزيع الثروات .. فالثروات حين توزع لا تعطى للمواطن مباشرة يداً بيد ، وإنما تكون على هيئة خدمات يستنفع بها المواطن أي الصالح العام.
أما النقطة الثالثة: مسألة أصحاب المعالي وأنهم جلبوا للمواطنين التعاسة … فهذا يحتاج إلى أدلة .
وتقبل تحياتي .
الأخ مجد العرب على موضوعي ( كرامة الإنسان في وطنه )
التعقيب الأول هو على النقطة الأولى حيث أني ذكرت من خلال موضوعي أن المواطن يبحث في القمامة من أجل أن يأكل ولم أقل أنه يأكل من القمامة وقصدت هنا أن بعض المواطنين يبحثون في القمامة عـن العلب المعدنية و الكراتين من أجل أن يبيعوها لكي يسدو جوع أسرهم
أما بخصوص البحث عـن عمل فهذا موضوع بحد ذاته وسوف نكتب عنه أنشاء الله .النقطة الثانية هي مسألة توزيع الثروات أخي أتركنا من الضحك على أنفسنا ونتكلم عن الواقع
هـل تغير (أنترلوك ) الشوارع كل حين خدمة تقدم للمواطن على حسب علمي أن (أنترلوك) ليس له مدة أنتها ربما يستمر لسنوات كذالك الحشائش يتم تغيرها ولم يمضي على زراعتها سوء أيام
هل تعلم أن صيانة الحشائش التي هي بمحاذاة الشارع العام في محافظة مسقط يكلف أكثر من
مليونين ريال في السنة ، من يستحق الاهتمام أكثر زينة الشوارع أم المواطن الذي يستلم من الضمان الاجتماعي خمسون ريال وهـو يعيل أسرة تتكون من ستـة أفراد وهـو مقعد أين حقه و حق أسرته في العيش الكريم .أخي هل أنت راضي في قرارة نفسك عـن الذي يحدث من أرتـفاع في الأسعار دون تدخل من أحد لأتقل لي هناك لجنة شكلت في هذا الشأن وقول لك من هو رئيسها هـو صاحب أكبر الشركات في البلد التي تستورد وتصدر ماذا تنتظر منه من حلول ، الحل الوحيد هـو التدخل الشخصي لصاحب الجلالة يحفظه الله لهاذ الوطن العزيز .
النقطة الثالثة أصحاب التعاسة وهل من أدلة على أنهم جلبوا التعاسة على المواطنين وأنا أقول لا يوجد دخان من غير نار ألم تسمع عـن أرض كانت ملك لدولة من أجل أقامة المشروع الفلاني ولكن معالية طلب تملكها من أجل أقامة مشروع يخدم المواطن أكثر من المشروع الحكومي كما أن بعض المناقصات الحكومية تدخل فيها المحسوبية قد تعطا بعض المناقصات لشركات ليست ذات كفاه ولكن معالية لديه أسهم فيها أو أن الشركة مملوكة لقريب الوزير أو أحد أصدقاه .
ياعزيزي أزح عن عينيك تلك النظارة السودا كي تراء مايحدث من حولك ولأتقـل أنك لم تسمع عـن وزير كان لا يملك من الأموال شي وعندما أصبح وزير وبعد مرور سنة على رأس وزارته أصبح من أصحاب الملاين لأتقل لي أنه كونها من راتبه وعمل بجهد فهذا الكلام لا يصدقه عـاقـل .
-
الكاتبالمشاركات