ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
5 أغسطس، 2004 الساعة 12:34 م #472092سندسمشارك
قد تمر علينا ايام قد تمر علينا شهور والقلب الصادق بكلمة انا احبك في الله مازالت تنبض في كل وقت عندم نرى اخوتنا لان قلوبنا تشتاق الى ان نكون في طريق يجمعنا ببعض في هذه الحياه فان تركونا فما زالت ايدينا ممتده اليهم لنتصافح بقلب محب عرف معنى الحب في الله
5 أغسطس، 2004 الساعة 12:33 م #472091سندسمشارك((كنا نرسم طريقنا بحب عرفنها هو حب الله فكان نور نمشي عليه فان كانت الحياه فرقتنا فان حب الله في قلوبنا باقي)) فتذكر بان حب الله باقي فهو يسمعك ويرك ويحفظك
وتذكري اخيه قول النبي النبي صلى الله عليه وسلم ((أنت مع من احببت ))
فهل تريد حلاوه الايمان
ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الايمان أن يكون الله ورسوله احب اليه مما سواهما وان يحب المرء لا يحبه الا الله وان يكره ان يعود في الكفر بعد اذا انقذه الله منه كما يكره ان يقذف في النار))5 أغسطس، 2004 الساعة 12:32 م #472090سندسمشاركالاخوه ليست كلمه تقلهالاخ لك ثم بعد ذلك تذكر اعذارك فتبتعد عنه اقراء هذا الحديث كيف ان الاخوه تحدو بصاحبها فترفعه الى مصاف اهل الفضل قال عليه الصلاة والسلام (( ما تحاب رجلان في الله تبارك وتعالي الا كان افضلهما أشدهما حبا لصاحبه )) ياله من فضل عظيم على من يسره الله لذلك الحب الايماني.
وقال صلى الله عليه وسلم (( من أحب أن يجد طعم الايمان فليحب المرء لا يحبه الا لله )) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
نعم اخيه
وليس اخى من ودنى بلسانه ولكن اخي من ودني وهو غائب
وقبل ان انهي هذا الموضوع اليكم هذه الخاطره القصيره[5 أغسطس، 2004 الساعة 12:29 م #472089سندسمشاركالهدية:
لها اثر كبير في نفوس متبادليها اذ تنشئ في قلوبهم المحبة كما اخبر بذلك رسول الهدى بقوله (( تهادوا تحابوا)) وعن عائشة قالت : (( كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقبل الهدية ويثيب عليها)) ففي ذلك هدف واضخ ومعلم بين ارشد اليه الشرع الحنيف اذا قصد من وراء الاهداء بقاء المحبة للمتحابين في الله
اخيـــــــ ــــــــــ ــــه
هناك من يخطاء فلا تقل هو الذي بداء أو تقل بانك فعلت له كذا وكذا لان ذلك يقضي على الاخوة ويفضى الى التقاطع والتدابر المنهى بل كنا قريب منه دائما لتكن قلوبكم متحابه متماسك
قال عليه الصلاة والسلام : ((لا يحل لمسلم ان يهجر اخاه فوق ثلاث ليال يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدا بالسلام))على هذا يجب عل السلم ان يتجاوز عن هفوات اخية ويعفو عن زلاته مع ذكر خصالة الحميده والبعد عن ذكر مثالبه . فكل انسان لا يخلو من العيب والنقص فتلك طبيعة البشر (ثم لا ينبغي ان يزهد فيه لخلق او خلقين ينكرهما منه اذا رضى سائر اخلاقه وحمد اكثر شيمة لان اليسير مغفور والكمال معوز)
قال الشاعر:
اذا ما حال عهد اخيك يوما وحاد عنالطريق المستقيم
فلا تعجل بلومك واستدمه فان اخا الحفاظ المستديم
فان تك زلة منه الا فلا بتعد عن الخلق الكريم5 أغسطس، 2004 الساعة 12:28 م #472088سندسمشاركوسائل مثبتة للاخوة
أ- الزيارة في الله مع الاخلاص فيها لله سبحانه وتعالى:
عن ابي هريرة عن النبي (صلى الله عليه وسلم): ((ان رجلا زار اخا له في قرية فاصدر الله تعالى مدرجته ملكا فلماا اتى عليه قال :اين تريد قال :اريد اخا لي في هذه القرية، قال: هل لك عليه من نعمة تربها؟ قال: لا، غير اني احببته في الله تعالى، قال: فاني رسول الله اليك بان الله قد احبك كما احببته فية))وقال عليه الصلاة والسلام : ((من عاد مريضا او زار اخا له في الله ناداه مناد بان طبت وطاب ممشاك وتبوات من الجنة منزلا))
ففي هذا بيان لمكانة الاخوة في الله حيث رتب الله عليها ان احب من صدر منه محبة اخية. ولكن هذا لم يحصل الابعد ان ترجمت هذه المحبة الى عمل صار واقعا يلامس بيوت الاحبة. فيا له من كرم عظيم وشرف يناله المؤمن من محبة الله له. وعلى هذا تكون الزيارة من الوسائل المثبتة لللاخوة في الله حيث تقويها وتعمل استمرارها
5 أغسطس، 2004 الساعة 12:27 م #472087سندسمشاركعن انس رضي الله عنه ان رجلا كان عند النبي (صلى الله عليه وسلم ) فمر رجل به فقال : يا رسول الله اني احب هذا
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم (( أأعلمته)) ؟ قال :لا . قال (( أعلمه فلحقه فقال اني احبك في الله تعالي فقال : أحبك الله الذي احببتني له ))(اذا احب احدكم اخاه فليعلمه انه احبة) في هذا وسيلة لثبات دوام الاخوة في الله لانك اذا اظهرت المحبة له فانه لابد ان يبادلك الشعور نفسه بالمحبة لك، فهذا هو المقصود من اظهار .
5 أغسطس، 2004 الساعة 12:27 م #472086سندسمشاركفضائل الاخوة في الله
ان المحبة في الله طريق الى ظلال الله سبحانه عن ابي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم : (ان الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي اظلهم في ظلي يوم لاظل الا ظلي) والسبعة الذين يظلهم الله في ظله وذكر منهم : (ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه) فهم على المحبة الله من اجل العقيدة دائما ولم ينقطع ذا الحب من اجل دنيا ولا غير ذلك.
ومن فضائلها : ان محبة الله تحق لهم وايضا اكرام الله من احب عبدالله ,عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يرفعه الى الرب عز وجل قال : ( وحقت محبتي للمتحابين في وحقت محبتي للمتزاورين في وحقت محبتي للمتبادلين في وحقت محبتي للمتواصلين في ) وقول عليه الصلاة والسلام فيما يرويه عن ربه: (وجهت محبتي للمتاحبين في والمتجالسي ن في والمتزاوري ن في والمتبادلي ن في ) وما احب عبد عبدا لله الا اكرمه الله)
ومن فضائلها :غبطة الانبياء لهم عن معاذ بن جبل قال: سمعت رسول الله (صلى الله عيله وسلم) يقول: (( قال اله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغطهم النبيون والشهداء)
5 أغسطس، 2004 الساعة 12:24 م #472084سندسمشاركالحب
الصداقة
بصراحة لا أعرف ما الفرق بينهما
لآني أحياهما معاقل لي من صديقك أقول لك من انت
قل لي من تحب أقول لك من انت
قل لي من تصاحب أقول لك من انت
هناك ينبوع إذا إرتوينا منه بعذب الشراب إرتوينا من كل شئهي الأخوة العذبة التي نحيا تحت ظلها بشتى أنواع الثمر من قرب و أنس إلى الله وتواصل منه وإليه تلك المظله التي تغافل عنها الكثير من الأخوة والاخوات في عيش الدنيا الزائف وفي حطامها الذاهب
نعم أخوتي لا أسألكم ما معنى أن أقول هذا الشخص أخي أم صديقى فالصديق حتما إذا أحبك بعمق الحب في الله فإتك ستحيا معه كأخ والأخ حتما سيعيشك في جو روحاني لن تكل منه ولن تمل …سلام على الدنيا فما هي راحة
إذا لم يكن شملوشملكم معاالأخوة في الله .. شجرة شامخة راسخة تنبت في القلوب الطاهرة ثمرتها منابر من نور يوم القيامة تسقى بالعلم وتحلو بالصدق وتكبربحسن الظن فهل نستظل جميعا بظلها ثم نقوم بحقها ؟ ؟
5 أغسطس، 2004 الساعة 11:48 ص #472077سندسمشاركنعم
لقد كان للقرأن الكريم منذ قرابه 1424 هـ له الأسبقية في التحدث بالكثير من الأمور التي لم يكتشف العلماء والمخترعين والعباقرة من مهيتها إلا الآن… وهناك نقطة عظيمة…. ودليل قاطع لأولئك الملحدين وهو أن حديث الحبيب المطفى النبي العدنان ما هو إلا وحي يوحي وما ينطق عن الهوى … نعم كتابنا الكريم العزيز كتاب ليس كالكتب السماوية التي أنزلت امن قبلنا إذا إستشعرناه بروحنا وقلوبنا … فهو معجزة بحقوأقول بحق
لأنه دستورنا في الحياة
فللنظر جميعا لما كتبه أخينا ( يوسف) من معجزات القرآن الكريم وهو غيض من فيض …
وما خفى منه ولم يكتشف بحق سيكون عظيما ….
همنا نمضي ونعلى راية القرآن
همنا في الأرض أن تسمو ذرى الإيمانقال تعالى:
” الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زينها يضئ ولو لم تمسسه نار نور على نور ” صدق الله العظيم16 مايو، 2004 الساعة 11:43 ص #457886سندسمشاركلهب مذاب من حنايا الروح
التي أحرقها حال الأمة … وسباتها العميق
لهب مذاب
بين ثنايا السطور
يستنهض بقايا أفراد الأمة الأحياء … الذين يعلنون أن لا حياة بلا كرامةبلا حق صداح
لهب مذاب
يمور بين دياجير الظلام … معلنا وبصرخة مدويةحان
أن
نشد
العزم
ونمضي للأمام
ونحصل
على حقوق
الأمة
و
الوطن16 مايو، 2004 الساعة 9:59 ص #457836سندسمشاركلهب مذاب بين السطور تمحوه السنون
ولكن يبقى في القلوبمسطر
يقرئه الاجيال القادمون
لهب مذاب يختال كل مشرد ويتيم
ينظر الرئفة والحنينلهب مذاب
16 مايو، 2004 الساعة 9:55 ص #457833سندسمشاركلو كانت الكتابة داء أتمنى أن لا أشفى منه أبدا
16 مايو، 2004 الساعة 9:53 ص #457830سندسمشاركإن لم تكن للحق أنت فمن يكون؟؟؟؟؟؟
16 مايو، 2004 الساعة 9:51 ص #457829سندسمشاركأحبك ربي ” أعذب نجوى باح بها قلبي ..
” أحبك ربي ” أعذب نجوى زيّنت لي دربي ..
16 مايو، 2004 الساعة 9:47 ص #457828سندسمشاركللصمت حديث لا يفهمه إلا من يجيده …
نعم …
للصمت حديث … وأي حديث للصمت …
به ترقى روحك … وبه تدنى روحك … وبه تسمو روحك…للصمت حديث خاص مبهج للنفوس …
للصمت قصة عابرة مملؤه بأسمى آيات المحاسبة والتفكرللصمت محيط فياض من البكاء الصامت يتبعه …
للصمت لحظة … وللحظة صمت
للصمت صورة رسمتها بأناملى بالفرشاة والورقة معا
وهي الرسام والمرسوم معا
وهي الشوق والوجد والحنين
وهي كل ما يسمو بنفسي إلى العليا
وهي ذلك النبع الرقراق من روحي لا أستغني عنه أبدا
فبه أتكلم غالب الأحيانوهل يسعفني إلا الصمت ما دام حديث الروح صوته الصمت
آه ه ه ه ه …. آه ه ه ه ه ه ه
ولكن للأسف للصمت ألم وأمل
ألم عندما يمر بي حديث الصمت ولا أفهمه
وأمل عندما أتحدث به ويفهمه مخاطبي …ليتكم تعروفون ما الصمت الحقيقي …
الصمت نفسه … تلك الثلاث كلمات ((( ص م ت )))
لا يفهمه أحد …حتى انا
فوأسفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
إذا لم يكن لحديث صمتنا لغة مجدية للقرب من الله تعالى -
الكاتبالمشاركات