ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
16 ديسمبر، 2006 الساعة 3:04 م #749310
سعدالاوجلى
مشاركمشكووورة الاخت شروق على هذه المعلومات المهمة في حياتنا اليومية
ويعطيك الف عافيه على جهودك المتواصل
هاشـــــــــ 🙂 ـــــمالتوقيع :
16 ديسمبر، 2006 الساعة 3:03 م #749309سعدالاوجلى
مشاركضريبة الحياة العصرية
س: ما هو السبب وراء التعب الذي ينتابني غالباً؟
ج: أكثرنا يشتكي من التعب، ضريبة الحياة العصرية والضغط اليومي والإرهاق.وهذا لا يعتبر مرضياً ما دمنا نستعيد النشاط بعد النوم جيداً وما دامت شهيتنا غير منقوصة.
كل تعب مستديم لا يزول مع الراحة والنوم يفترض أن يجعلنا نفكر بالطبيب.
لكن يجب أن لا نخلطه مع الفترات العصيبة عاطفياً أو نفسياً، فهي أيضاً تعطي شعوراً دائماً التعب.
في فترة الامتحانات والشهادات يشعر التلاميذ بالتعب.
والسبب، الجهد الفكري الذي يقوم به الواحد منهم والنوم لفترات غير كافية والتغذية السيئة وشرب الكثير من القهوة والشاي للبقاء متيقظاً، ولكنها غنية بالكافيين.
والنتيجة صعوبة في التركيز وخلط بين المواد التي تدرس وتعب وقد تظهر كلها بعد فترة قصيرة.
خصوصاً أن بعض الفتيات يتراءى لها الامتناع عن مأكولات معينة خوفاً على الرشاقة أو يقرر إتباع حمية تخسيسية وهذا خطر جداً ولا يفترض مجرد التفكير فيه.
يمكن في مثل هذه الفترة التحضيرية تنويع الأكل من دون تناول الكثير من الدهنيات، وفي حال الشعور بانحطاط تناول مركب من الفيتامينات مع المعادن مثل الماغنزيوم والفوسفور التي تبعد نوعاً ما التوتر أو تخففه على الأقل.
هناك قواعد ثلاث يجب الحفاظ عليها سواء أكنت تلميذاً أو رياضياً كبيراً أو صغيراً.
أولها احترام ساعة النوم.
فهو الوسيلة الفضلى للتخلص من تعب النهار وإذا اتبعتم عادة النوم والقيام في ساعات محددة ستشعرون بأنكم أفضل حالاً من دون شك.
عندما تشعرون بالنعاس لا تقاومون وإلا يصعب عليكم بعدها الإغفاء والتمتع بنوم هنيء.
ثاني القواعد تنويع الأكل والموازنة بين مختلف أقسام.
وتختلف الحاجة إلى السعرات بين فرد وآخر بحسب النشاط الجسدي الذي يقوم به لكنها للإنسان الناضج تتراوح بين 2000 و3500 سعرة يومياً.
والبروتين فيها ضروري جداً لتجديد الخلايا وكذلك السكريات للطاقة مع كمية أقل من الدهنيات.
وآخر القواعد، للقيام بنشاط جسدي.
فهو الطريقة المثلى لتنفيس الضغوط النفسية، ثم أن التمارين الرياضية مثل المشي أو غيره تحسن عمل الجهاز التنفسي والقلب.
لكن حذار فلكل شخص قدراته وأذواقه ويجب أن يختار نوءع النشاط المناسب له. هذا النشاط البسيط يكون فاعلاً للحصول على نوم هانئ ليلاً، جربوه.
تحــــــياتى
16 ديسمبر، 2006 الساعة 3:02 م #749308سعدالاوجلى
مشاركالذبحة القلبية
س: هل يمكن الانقباضات الناتجة من الشرايين التاجية أن تسبب ذبحة قلبية؟
أم أن سببها أمراض مختلفة؟
ج: الذبحة القلبية تسببها دورة دموية سيئة في الشرايين التاجية.
أي الشرايين التي توصل الدم إلى القلب. بالنسبة إلى الأمراض التي يمكن أن تسبب الذبحة فهي نشاف الشرايين المتأتي من تكدس الشحم على جدرانها.
إلى حدّ انسداد شريان تاجي أو أكثر تماماً.
أحياناً تكون الشرايين سليمة. ويكون نقص الأوكسجين في عضلة القلب مرتبط بانقباضات في الشرايين التاجية تخفف وصوله إلى العضلة.
في الحالة الأولى، يعالج الشريان المصاب وكذلك أسباب ونتائج النشاف.
في الحالة الثانية تعطى أدوية تمنع اختلاجات الشريان. العلاجات الموصوفة تتناسب إذاً مع الظروف، من أجل فاعلية أفضلعلاج الإمساك
س: أعاني الإمساك منذ سنوات عدة وأريد أن أعرف.
هل يمكن تطبيق غسل يساعد على إخراج الإفرازات.
وكان استعمال هذه الطريقة شائعاً فيما مضى؟
ثم أليست الأدوية المضادة للإمساك أكثر خطراً منها؟ج: محاربة الإمساك تبدأ أولاً بالحمية الغذائية.
على طبيبك المعالج أن يضع لك برنامجاً للأكل يأخذ في الاعتبار ذوقك وعاداتك ويكون غنياً بالألياف والأغذية التي تسمح بالخروج يومياً.
إن لم يجد هذا استعمل المسهلات، لكن استعمالها مدة طويلة غير مرغوب فيه، فقد تؤدي مع الوقت إلى أوجاع في الأمعاء أو إلى إسهال دائم.
وبعض الأدوية ذات التركيبة المؤلفة من الزيوت، يمكن أن تمنع امتصاص الأدوية أو الفيتامينات من خلال جدار الأمعاء.
بالنسبة إلى الغسل، يجب عدم تطبيقه بانتظام لأنه يؤدي مع الزمن إلى أمراض خطرة في القولون. واستعماله
16 ديسمبر، 2006 الساعة 3:01 م #749306سعدالاوجلى
مشاركالذبحة القلبية
س: هل يمكن الانقباضات الناتجة من الشرايين التاجية أن تسبب ذبحة قلبية؟
أم أن سببها أمراض مختلفة؟
ج: الذبحة القلبية تسببها دورة دموية سيئة في الشرايين التاجية.
أي الشرايين التي توصل الدم إلى القلب. بالنسبة إلى الأمراض التي يمكن أن تسبب الذبحة فهي نشاف الشرايين المتأتي من تكدس الشحم على جدرانها.
إلى حدّ انسداد شريان تاجي أو أكثر تماماً.
أحياناً تكون الشرايين سليمة. ويكون نقص الأوكسجين في عضلة القلب مرتبط بانقباضات في الشرايين التاجية تخفف وصوله إلى العضلة.
في الحالة الأولى، يعالج الشريان المصاب وكذلك أسباب ونتائج النشاف.
في الحالة الثانية تعطى أدوية تمنع اختلاجات الشريان. العلاجات الموصوفة تتناسب إذاً مع الظروف، من أجل فاعلية أفضل
24 نوفمبر، 2006 الساعة 9:22 م #741179سعدالاوجلى
مشاركcheck out my new personal website : http://mytermex.com c0ol !!!
24 نوفمبر، 2006 الساعة 9:20 م #741176سعدالاوجلى
مشاركسلام على الجميع
الى من يهدى هده الرسالة
سعد الاوجلى17 نوفمبر، 2006 الساعة 7:21 م #737910سعدالاوجلى
مشاركسلام على جميع الناس
-
الكاتبالمشاركات