ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
20 أكتوبر، 2005 الساعة 2:13 م #605128روبي الدلوعهمشارك
معؤل
13 أكتوبر، 2005 الساعة 1:16 م #602802روبي الدلوعهمشاركهاي
10 أغسطس، 2005 الساعة 5:20 م #574875روبي الدلوعهمشاركمتشكرين اوي
10 أغسطس، 2005 الساعة 4:16 م #574858روبي الدلوعهمشاركهاهاهاها ال حب ال
10 أغسطس، 2005 الساعة 3:34 م #574846روبي الدلوعهمشاركاوكي ابو السفايف
9 أغسطس، 2005 الساعة 8:23 م #574333روبي الدلوعهمشاركتم الغاء الرد بواسطة مشرف المجالس mobi
9 أغسطس، 2005 الساعة 8:20 م #574331روبي الدلوعهمشاركتم الغاء الرد بواسطة مشرف المجالس mobi
9 أغسطس، 2005 الساعة 8:11 م #574328روبي الدلوعهمشاركWhat this?
9 أغسطس، 2005 الساعة 8:09 م #574325روبي الدلوعهمشاركWhat this
28 يوليو، 2005 الساعة 10:36 ص #568798روبي الدلوعهمشاركانا عمري مشفتش تخلف اد ده
28 يوليو، 2005 الساعة 10:29 ص #568793روبي الدلوعهمشاركده ايه الهبل ده
14 يونيو، 2005 الساعة 12:21 م #548493روبي الدلوعهمشاركخادمة تسحر مخدومتها .
والقصة كما رواها الزوج ليست ضربا من الخيال ولكنها وقعت بالفعل وكشفتها الصدفة البحتة أثناء الرقية الشرعية على الزوجة بعدما فشلت كل محاولات الأطباء في إخراج الجنين الذي “تكور” في بطن الأم المسحورة
والقصة كما رواها الزوج ليست ضربا من الخيال ولكنها وقعت بالفعل وكشفتها الصدفة البحتة أثناء الرقية الشرعية على الزوجة بعدما فشلت كل محاولات الأطباء في إخراج الجنين الذي “تكور” في بطن الأم المسحورة. فما أن قرأ الشيخ على الزوجة الحامل وكانت بجوارها خادمتها تمسك بأرجلها حتى صاحت الخادمة واضطربت وأخذت تهذي بكلمات غير مفهومة، مهددة بالقتل والوعيد لكل من يقف في وجهها. وأخرجت من تحت عباءتها حزاما بلونين أسود وأصفر، يحتوي على لفافات من الأوراق والمطويات والطلاسم قائلة بأنها بذلك تجعل الزوجة خاتماً في إصبعها، تحركها كما تريد وتأخذ منها ما تشاء. ووسط ذهول الجميع أفاقت الزوجة الحامل من آلامها، وأسرع الزوج بها إلى غرفة الولادة. وبفضل من الله وضعت طفلا جميلا بطريقة طبيعية وتم ترحيل الخادمة الشريرة..وروى الزوج لنا تفاصيل الحكاية.. “فمنذ ثلاث سنوات استقدمت خادمة آسيوية وفجأة طلبت تأشيرة خروج وعودة فوافقت. ثم عادت إلينا، وليتها لم ترجع، فقد تغيرت أحوالها وطريقة معاملتها عما قبل.. فقد كانت مطيعة للجميع وتحافظ على أداء الصلوات في وقتها. وإنها تبدلت وأصبحت تملي علينا شروطها ولا نرد لها طلبا. وشاءت إرادة الله أن تحمل زوجتي، ولما حان وقت الولادة ذهبت إلى المستشفى وهناك كانت المفاجأة، ظلت زوجتي تتألم وظهرت تباشير وعلامات الولادة ولكنها لم تلد. ولارتفاع السكر عندها نصحني الطبيب بعدم إجراء عملية قيصرية، مفضلا، إحضار أحد الشيوخ للقراءة عليها “رقية شرعية”. ومضى أسبوع ولم تلد زوجتي. وكلما ذهبنا إلى مستشفى أو مستوصف، قال الأطباء الطلق موجود وبقوة ولكن الجنين “يتكور” في الجهة العلوية اليسرى من البطن، مما تتعذر معه عملية الولادة. واحترت وقتها ماذا أفعل بزوجتي التي هي بين الحياة والموت ووليدي المنتظر لم يخرج بعد. بدت خيوط الفجر، وبعد الصلاة أسرعت للشيخ وطلبت منه القراءة على زوجتي. فاستغرب الشيخ مجيئي في هذا الوقت، فقد اعتاد القراءة بعد صلاة العصر، ولكن أمام حالتي وبعد أن استمع لظروف زوجتي التي فات على موعد ولادتها شهر وستة أيام، تفهم الموقف وقصصت عليه ما يحدث لزوجتي وقت جلوسها للولادة. وبدأ الشيخ قراءته بصوت مرتفع، فيما كانت الخادمة تجلس عند أرجل زوجتي. وما أن انتهى قراءة الآيات الأخيرة من سورة البقرة حتى فوجئنا بالخادمة تقف مضطربة وتهذي بعبارات غير مفهومة، وعندما بدأ الشيخ يقرأ آيات فك السحر من سورة الصافات وسورة الرحمن، زاد اضطراب الخادمة وصاحت بأعلى صوت لا.. لا.. وعندما انتهى الشيخ من القراءة على زوجتي سألني، من هذه المرأة؟ فقلت: الخادمة التي تعمل عندنا. فاتجه الشيخ صوبها ليقرأ عليها القران ويهدئ من روعها، فأخذت أطرافها ترتعش بقوة وتضرب في الأرض بقدمها اليسرى، ثم كشفت عن وجهها وأطلت من عينيها شرارات نارية وأخذت تهددنا بأنها ستحرقنا وتقتلنا واستمرت في سبها وشتمها وقالت بصوت عال أنا التي سحرتها حتى آخذ منكم ما أريد وسأفعل وأفعل. وعندها لم أتمالك نفسي ووقفت مذعورا أطالبها بإخراج السحر، فيما استمر الشيخ في القراءة عليها فأخرجت الخادمة لفافتين مقسمتين إلى مربعات ومستطيلات على شكل حزام رفيع لونه أصفر وأسود، فألجمت الدهشة لساني واستمر الشيخ يقرأ وبفضل من الله تمت الولادة طبيعية وفي دقائق معدودة ورزقني الله بمولود جميل. وقمت بترحيل الخادمة إلى بلادها ورحلت معها دوافعها الشريرة، وإن كنت نادما على ترحيلها حيث كان من المفترض تسليمها للجهات المختصة لتنال جزاءها. أما لفافتها المربعة والمستطيلة فقد تركتها لدى الشيخ لإتلافها وإبطالها بكتاب الله، حيث كانت تحوي أوراقا مطوية تفوح منها رائحة كريهة جدا بالإضافة لأوراق أخرى مكتوبة بلغة الخادمة ومدعمة بجداول وطلاسم غير مفهومة. وتحول الماء النظيف لدم أحمر وتقول إحدى السيدات: إنه عند وصول الخادمة إلى منزلها قامت بتفتيشها وهالها ما رأت: حزام عبارة عن عدة أجزاء لف حول وسطها ومثبت بمشبك خاص وكل جزء به شيء مختلف، قسم به مسحوق البيض داخل كيس من النايلون وكيس آخر به بهار أسود وقسم آخر به مسامير وشعر وزجاج مطحون.. وعندها قمت بنزع الحزام من جسدها ووضعه داخل الماء.. ودهشت لما رأيته، عندما رأيت الماء النظيف يتحول لدم أحمر ذي رائحة كريهة غير مستساغة وقد تم ترحيلها في نفس اليوم اتقاء لشرها. المنوم لراحة الخادمة وخادمة تنوم العائلة لراحتها. يقول صاحب المنزل: فور وصول الخادمة إلى منزلنا أصبحنا كسالى نغط في نوم عميق، لا نصحو منه إلا قليلا من أجل الشرب أو تناول الطعام ومن ثم العودة إلى أسرة النوم الذي لا ينتهي.. ولقد حذرنا الأهل والأقارب من أمر ما قد حدث لنا على يد الخادمة، لأن ما نحن فيه شيء غير طبيعي.. وبعد الضغط على الخادمة والتحقيق معها اعترفت بأنها كانت تضع لنا منوما خاصا قوي المفعول، أحضرته من بلادها من أجل عدم، إزعاجها أو إرهاقها بالخدمة. السحر في الحليب واعترفت خادمة أنها كانت تضع سحرا عبارة عن مسحوق أبيض داخل إبريق الحليب، بقصد إلحاق الضرر بأفراد الأسرة، حيث يؤدي هذا المسحوق إلى تمزق جدار المعدة تدريجياً. كما كانت تضع مادة سحرية داخل زيت الشعر الخاص بمخدومتها من أجل إسقاط شعرها وتشويهها وكانت تضع مادة سحرية لمخدومها من أجل ربطه عن زوجته ومن أجل إثارة أعصابه على أفراد أسرته بسبب إرهاقهم المستمر لها بمتطلبات المنزل الكبير ورعاية أطفالهم12 يونيو، 2005 الساعة 9:35 م #548052روبي الدلوعهمشاركالعرين لا الرجل ليس حر في تصرفاته لاكن الرجال لايفكرون الا في انفسهم
12 يونيو، 2005 الساعة 9:33 م #548051روبي الدلوعهمشاركلا الفتات ليست وحدها التي تجلب العار لكن نحن في مجتمع لايفرق بين الجاني والضحيه
11 يونيو، 2005 الساعة 1:35 م #547711روبي الدلوعهمشاركوالله مش عارفه
-
الكاتبالمشاركات