ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
27 مارس، 2004 الساعة 6:12 م #452817عبير الشوقمشارك
مااشاء الله لو كل زوجه طبقت هذه الصفات لأصبحت الحياه الاسريه في قمة السعاده ويسودها الحب والعطاء بين الازواج والحياة تكون خاليه من المشاجرات والمشحنات..بس مابس الزوجه تطبق هذه الصفات فأيضا الزوج له دور وهو أن يقدر المجهود والعطاء الذي تبذله الزوجه من اجل انجاح الحياه الاسريه….وحتى الزوج له صفات الزوجه تحب ان تراها في زوجها يعنى كل واحد يكمل الثاني
27 مارس، 2004 الساعة 6:06 م #452813عبير الشوقمشاركموضوعك حلو وعجبنى كثير …بس ممكن سؤال؟؟ ايش معنى اسمك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
24 مارس، 2004 الساعة 11:18 ص #451974عبير الشوقمشاركخبرتك اختى روحي موقع http://www.google.com واكتبي نظرية المعرفة وانشاء الله بتحصلي اللى تريدية
24 مارس، 2004 الساعة 11:03 ص #451968عبير الشوقمشاركابسط شىء تروحي موقع جوجل للبحث… http://www.google.com واكتبي جملة نظرية المعرفة وانشاء الله على طول بتحصلي اللى تريدية
9 مارس، 2004 الساعة 6:25 م #450065عبير الشوقمشاركهذا الموقف ذكرنى بموقف مشابه له بس فيه تغير وكما يقول المثل تعددت الاسباب والهروب واحد…الله يسلمكم كنت جالسه اتصفح جريدة الوطن وقرأت موضوع عن شابين من جنوب افريقيا كان الشاب قد تواعد مع حبيبته بأن يقضى معها وقت ممتع في الغابه وبعد ان احس بحركه غريبه بين الاشجار أى أن الاسد قادم من بعيد نجد إن الشاب قد فر هاربا وترك حبيبته تواجه المصير المحتوم طبعا الاسد إلتهم الفتاة من شدة الجوع وهنا رجع الشاب ومعه الشرطة ولكن بعد فوات الاوان حيث وجدو جثة الفتاة ولم يبقى سوى بعض الاشلاء…مسكينه ومن الحب ماقتل…
9 مارس، 2004 الساعة 4:56 م #450044عبير الشوقمشاركعلى كل شخص يشعر انه محبط أن يعلم إن الإيمان بالله سبحانه وتعالى، ننطلق على أساس ألا نيأس من رَوح الله.. إنك عندما تقول لله: {إنك على كل شيءٍ قدير}، وتؤمن بطاقاتك الإنسانية التي يمنحها الله القوة، والتي هي حالة تعيش في داخل إنسانيتك، وتعيش في تطلعاتك الإيمانية فيما تستقبله من أوضاع، وبما يمنحك الله من أمل وعزيمة، عندها يجب عليك أن لا تيأس، لتصبح بالتالي قادراً على أن تفكر، لأنك إذا يئست فلا مجال لأي تفكير عندك، وعندما يكون الأمل دائم الإخضرار في عقلك وقلبك فإنك تستطيع أن تفهم كلّ مرحلة بحجمها، لتكتشف فيها ثغرةً تنفذ منها إلى هذا الأفق، وثغرةً تنفذ منها إلى ذاك الأفق..
ودمتم9 مارس، 2004 الساعة 4:51 م #450043عبير الشوقمشاركحبيت اشارككم الحديث بس هذه المره موضوعى عن سر الرقم 19 فقد وصلنى عبر الايميل عن الرقم 19
ســــــــــــــــر الرقم 19
إن الزمن الذي نحياه هو زمن مادي، ويشاء الله تعالى أن تنكشف بالقرآن معجزات مادية ملموسة، هذه المعجزات القرآنية المادية تكمن في الآية القرآنية الأولى :
” بسم الله الرحمن الرحيم ”
فأنت إذا عددت حروف هذه الآية لوجدتها ( 19 ) حرفاً. هذه حقيقة مادية ملموسة لا يستطيع أحد أن ينكرها أو يجادلك فيها، لأنها ليست تفسيراً أو تخميناً أو أستنتاجاً. وأكتشف أن كل كلمة في هذه الآية المعجزة تتكرر في القرآن الكريم كله عدداً من المرات هو دائماً من مكررات ( مضاعفات ) الرقم ( 19 ) .
1. كلمة ” اسم ” تتكرر في المصحف الشريف ( 19) مرة .
2. كلمة ” الله ” تتكرر في الكتاب العزيز ( 2698 ) مرة .
3. كلمة ” الرحمن ” تتكرر في القرآن الكريم ( 57 ) مرة .
4. كلمة ” الرحيم ” تتكرر في القرآن الكريم ( 114 ) مرة .
ومن المعروف أن عدد سور القرآن الكريم ( 114 ) سورة ، وكـل الأرقـــــــــــــــــــام السابقة من مكررات ( مضاعفات )الرقم ( 19 ) أي أنها تقبل القسمة على الرقم ( 19 ) من دون باقي .ثم هل للرقم ( 19 ) ذكر أو دلالة خاصة في القرآن الكريم ؟ نعم نحد الرقم ( 19 ) في سورة المدثر، ونجده مذكوراً بالنسبة لأولئك الذين يدّعون أن القرآن من قول البشر، قال الله تعالى :
كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدا(16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودا(17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّر(18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّر(19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّر(20) ثُمَّ نَظَر(21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَر(22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَر(23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَر(24) إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَر(25) سَأُصْلِيهِ سَقَر(26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَر(27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَر(28) لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَر(29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَر(30) …………….. سورة المدثر( 16 – 30 )
إن هذا الرجل وهو الوليد بن مغيرة المخزومي أحد رؤساء قريش يقرر أن القرآن الكريم من قول البشر ويخبرنا الله سبحانه وتعالى بأن عذابه سيكون تحت إشراف تسعة عشر من خزنة النار .
وفي ترتيب الوحي، نجد أن سيدنا جبريل عليه السلام عندما جاء بالوحي لأول مرة جاء بالآيات الأولى من سورة العلق:
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَق(1) ……………… سورة العلق ( 1 )
هذه الآية لو عددت حروفها لوجدتها ( 19 ) حرفاً أيضاً .
هذه الحقائق ليست إلا نقطة من محيط هذه المعجزة المادية، ويتضح ذلك في أننا نجد ارتباطاً كاملاً تاماً بين ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ” والحروف الغامضة التي تبدأ بها السور، ويطلق عليها ( الحروف النورانية ) أو فواتح السور، نجد أن الحروف التي تفتتح بها بعض السور ( 14 ) حرفاً، لا تدخل هذه الحروف النورانية في تركيب ( 14 ) فاتحة، وهذه الفواتح تتواجد في ( 29 ) سورة، فإذا جمعنا ( 14 ) حرفاً نورانياً، و( 14 ) فاتحة، و( 29 ) سورة تفتتح بالأحرف النورانية لظهر لنا الناتج ( 57 ) وهذا الرقم يساوي ثلاثة أضعاف الرقم ( 19 ) التي هي عدد أحرف ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم ” فهناك علاقة قوية وعجيبة محورها دائماً الرقم ( 19 ) .ولنبدأ بحرف واحد من هذه الحروف النورانية ( فواتح السور ) وليكن حرف ( ق ) على سبيل المثال، هذا الحرف ( ق ) يتواجد في سورتين هما: سورة ( ق )، وسورة ( الشورى ) الذي أتى فاتحة لكل منهما، فأنت إذا عددت الحرف ( ق ) في سورة ( ق ) لوجدته يتكرر ( 57 ) مرة ، أي ثلاثة أضعاف الرقم ( 19 ) ثم إذا عددت الحرف ( ق ) في سورة ( الشورى ) ستجد نفس الرقم ( 57 ) مرة أيضاً، علماً أن سورة الشورى أطول من سورة ( ق ) بمرتين ونصف . فسبحان الله العظيم .
هذه المعجزة تلمسونها وترونها، وإذا أضفت ( 57 ) عدد تكرار الحرف ( ق ) في سورة ( ق ) إلى ( 57 ) عدد تكرار الحرف ( ق ) في سورة ( الشورى ) فإن المجموع ( 114 ) وهذا الرقم أيضاً من مضاعفات الرقم ( 19 ) وهو عدد سور القرآن الكريم أيضاً، فإذا كان الحرف ( ق ) يرمز إلى القرآن الكريم ـ وهذا احتمال قوي جداً ـ فإن هذا يعني أن الـ ( 114 ) سورة هي القرآن كله ولا شيء غير القرآن .
وهذا مثال عن التحكم والإحكام في توزيع الحروف النورانية الأبجدية في القرآن الكريم التوزيع القائم على الرقم ( 19 ) ، هذه أية قصيرة نمر عليها مرور الكرام ولكن فيها الإجاز العظيم :
” وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوط ٍ(13) ” ………….. سورة ق ( 13 ) .
تأمل معي أخي الكريم .. رعاك الله هذه الآية ستجد أن النسق القرآني في سياق الحديث عن قوم لوط يشير إليهم بجملة ” قَوْمُ لُوطٍ ” ففي جميع السور التي جاء فيها ذكر للوط عليه السلام وقومه يكون النسق القرآني واحد وهو ” قَوْمُ لُوطٍ ” حيث جاء هذا النسق ( 7 ) مرات في مجمل القرآن الكريم ، ولكن عندما نأتي إلى سورة ( ق ) فإن القرآن الكريم في هذه السورة بالذات يتخلى عن النسق المعتاد ،وليسميهم ” إِخْوَانُ لُوط ” بدل أن يسميهم كما هي عادته في السور الأخرى ” قَوْمُ لُوطٍ ” ، وهنا نسأل ماذا يحدث لو أن كلمة ” قَوْمُ ” استخدمت هنا كما هي العادة في القرآن الكريم ؟ طبعاً سيزيد عدد تكرار الحرف ( ق ) في سورة ( ق ) ويصبح ( 58 ) مرة وبذلك لا يكون من مضاعفات الرقم ( 19 ) وبالتالي يكون غير مساوي لعدد الحرف ( ق ) في سورة ( الشورى ) وبناءً عليه لا يصبح مجموع الحرف ( ق ) في كلا السورتين مساوياً ( 114 ) مرة الذي يدل على عدد سور القرآن الكريم . أي يختل النظام ويختفي، ترون إنه إذا حدث أي تحريف أو تحوير في كلمة يكون الحرف ( ق ) أحد حروفها مثل : ” قد ” ، أو ” قال ” ، أو ” فوقهم ” , أو ” يخلق ” … إلى غير ذلك في سورة ( الشورى أو في سورة ( ق ) فإنه لا محالة سوف يؤدي ذلك إلى خلل النظام العددي وتختفي هذه الظواهر الإعجازية ، فسبحان الله الذي وضع كل شيء بقدر .. قال تعالى:
” اللّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ ” …. الرعد ( 8 )
فسبحان الله المبدع الحافظ لهذه الكتاب المعجزة ، نعم المعجزة لبقائه محفوظاً من التحريف والتبديل منذ نزوله إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها رغم أنه نزل بين البدو الذين لم يدرسو علم المكتبات أو علم التنسيق أو الإهتمام بالبحث العلمي، أقول ورغم ذلك بقى القرآن الكريم محفوظاً من التبديل .. فسبحان الله رب العالمين .. وصدق الله العظيم حيث قال :
” إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ” …… الحجر ( 9 )
وهذا النظام العددي القائم على الرقم ( 19 ) من أحد وسائل حفظ القرآن الكريم . فسبحان الله العظيم .
من البريد الاكتروني
7 مارس، 2004 الساعة 5:29 م #449577عبير الشوقمشاركواالله تصدق أقشعر بدنى لما شفت الصور بس هذه عبره لكل شخص تسول له نفسه ان يفكر بالحرام وأوجه ندائي لكل شخص يفكر بالزنا أن يتعظ ويخاف ربه لأن العاقبه ستكون وخيمه ..فيه مثل يقول صبر ساعه ولا عذاب دوم ..والحقيقه الكثير من المغريات تصادف الانسان في هذه الحياه ولكن يبقى الوازع الدينى في الانسان اذا كان الوازع قوى في قلبه فلا يخاف لأن الله معه قال تعالى “ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب ” صدق الله العظيم .. اما اذا كان ضعيف الايمان فهو سهل الانقياد الى طريق الحرام ..والنتيجه طبعا غضب الرب وعذاب ليس فقط في الدنيا وهو العار والمرض ولكن ايضا يكون هناك الاشد وهو عذاب يوم القيامه….والله يبعد عنا الحرام امين
7 مارس، 2004 الساعة 4:16 م #449564عبير الشوقمشاركمشكور اخى على هذه المساهمه الحلوه واحب اضيف كلمة
لاتقل باي..وقل مع السلامه أو رافقتكم السلامه ..لأن كلمة باي تعنى في حفظ البابا اى القديس7 مارس، 2004 الساعة 4:13 م #449563عبير الشوقمشاركوالله صح كلامك بصراحه عندي يومين في الاسبوع واحس انى مااطيق نفسي لما يأتى هذولا اليومين لنه حوالى ست ساعات متواصله من غير نفس واشعر انى اريد انفجر والمصيبه انه الدكاتره مايحسو بينا يعنى حتى 5 دقائق بريك مايقبلو يعطونا ونحن حتى لو تذمرنا في وجوههم مايهمهم المهم يعطو الماده وخلاص ونحن منهد حيلنا من التعب والارهاق ..الله يكون في عونا متى تخلص الدراسه وارتاح
7 مارس، 2004 الساعة 4:02 م #449559عبير الشوقمشاركمشكوره اختى على هذه المساهمه الحلوه..بس مشكلتى مش في الشخبطه على الورق مشكلتى انه لما امسك القلم احطه في فمى وانسى نفسي واجلس افكر كيف حل المساله هذه
7 مارس، 2004 الساعة 3:55 م #449557عبير الشوقمشاركبصراحه السؤال الاول عرفت هو الاعور..والله اعلم
7 مارس، 2004 الساعة 3:50 م #449553عبير الشوقمشاركماشاء الله اكيد الاجابه مثل ماقالت الاخت وجدان …
7 مارس، 2004 الساعة 3:38 م #449549عبير الشوقمشارك“نظرة فإبتسامة فموعد فلقاء فزواج ” في رئي الشخصى ان الحب يكون بالعين أولا ثم بالقلب.. هذه العبارة السابقه لم تأتي من فراغ فالحب يتولد عندما يرى الحبيب حبيبته و يشده ان يعرف كل صغيره وكبيره عنها فيعجب بها ثم يتطور هذا الاعجاب الى حب جارف وهنا نعلم ان قلب الحبيب دق لمحبوبته فلا يستطيع ان يستغنى عنها…فيه مثل يقول ” العين تعشق قبل الإذن أحيانا” سواء الاذن او القلب فالعين تعشق قبل كل شىء…وابسط مثال في حياتنا المعاصره لو قدمو لك صحنين من الطعام الأول منسق ومرتب والثاني موضوع هكذا من غير ترتيب كما يقولو بلغتنا الدارجه سلطه يعنى معفوس…سؤالى هنا وين تفضل تاكل الأول ام الثاني ..أكيد شىء طبيعى الأول لأن العين نظرت للصحن الأول وأشتهت أن تأكل منه ..فمابالك بالحبيبه….وهكذا ..اعذرنى على الاطاله وهذا هو توضيحى لسؤالك
5 مارس، 2004 الساعة 3:25 م #449181عبير الشوقمشارك1 × 2=2
-
الكاتبالمشاركات