ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
5 يناير، 2004 الساعة 12:17 م #441004منار السبيلمشارك
ابداع متميز . أحسنت
جميل ماسطره قلمك المميز…استمر في عطاءك يالغالي….
ولك مني كل تحيهمنار
5 يناير، 2004 الساعة 12:14 م #441002منار السبيلمشاركأهلا أخي .. مرحبا بك مرة أخرى وننتظرك إبداعك المتميز.
4 ديسمبر، 2003 الساعة 9:10 م #435465منار السبيلمشارك
الرد على :
اذا الفقير ماذا يفعل أذا جاء وقت العقيقه ولم يستطع شيئا مما ذكرت ؟؟
العقيقة مشروعة، واختلف العلماء في سنيتها أو وجوبها على قولين والقولان في مذهب الحنابلة، وقال بالوجوب الحسن البصري وأهل الظاهر، وقال الامام مالك بسنيتها وذهب ابو حنيفة رحمه الله تعالى الى انها ليست سنة ولا فرضا وقيل أنها عنده تطوع، وقد نص فقيه المذهب الحنبلي الامام الحجة ابن قدامة على سنيتها، ونقل الامام مالك في موطئه أن ابن عمر وعروة بن الزبير كانا يعقان عن اولادهما، وذكر أن على هذا عمل أهل المدينة في زمانه.
والفقير الذي لا يستطيع ان يعق فقد قال تعالى : لا يكلف الله نفسا الا وسعها ” والدين قائم على اليسر وعدم الكلفة والمشقة.
فقد يسقط عنه في حالة عدم المقدرة .. وحين يتوفر له المال جاز له العق. والله اعلم
4 ديسمبر، 2003 الساعة 8:47 م #435455منار السبيلمشارك
الرد على :
بس ممكن لو تسمح تأكد لنا هذه الروايه لان البعض يعق في الحالتين شاه واحده
الصحيح أنه يذبح عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة، وبذلك يقول الشافعي وأحمد وداود، وبذلك صحت الاحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم . وذهب بعض العلماء إلى أنه يعق بذبيحة واحدة لما رواه أبو داود عن ابن عباس أن الرسول عليه السلام ” عق عن الحسن والحسين بكبش كبش “.
وهذه الرواية تخالف رواية ابن عباس عند النسائي بانه عق عنهما بكبشين كبشين وتخالف الاحاديث الصحيحة الأخرى وقد رجح الامام ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد القول بالتفريق بين الغلام والجارية على القول بالمساواة بينهما من ثمانية أوجه فأجاد.
11 نوفمبر، 2003 الساعة 10:57 ص #431211منار السبيلمشاركإنا لله وإنا اليه راجعون . ولا حول ولا قوة الا بالله.
نسأل الله العافية.
8 نوفمبر، 2003 الساعة 6:04 م #430685منار السبيلمشاركسبحان الله.
قال الامام ابو زرعة :” إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم أولى، فهم زنادقة ” ذكره الخطيب البغدادي في الكفاية في علم الرواية.66-67وإن شاء الله كل أعضاء مجالسنا هم من الذين لا ينتقصون من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أما بعد.
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساءالناظر في مسألة الأخوة هدانا الله وإياهم. يجد ان مواقفهم في حب صحابة رسول الله تختلف بختلاف المذاهب وبختلاف عدم تعصب البعض لمذهب معين وبختلاف ثقافاتهم، ولست هنا لكي أقرر من هو الخاسر ومن هو الفائز. فنحن مأمورين بموالاة صحابة رسول الله ومحبتهم وتقديمهم وطاعتهم والبراءة من الذين ينتقصون منهم ويكفرونهم.
مواقف الاخوة :
1- ايراد شبهات حول مذهب معين حول تكفيره وطعنه لبعض صحابة رسول الله. بالادلة من كتب الخصوم.
2- أقوال تثبت وتتهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنهم أخطاؤ ويستحقوا ما يستحقوا.
3- دفع الشبه والرد عليها والتي أعتمدت في تكفير بعض الصحابة. بالأدلة.
4- حب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم من خلال ذكر محاسنهم والذود عنهم.
5- قوم لا حول لهم ولا قوة فهم لا يرون الا الظلام الدامس ويجب على احد أن يقودهم لمعرفة الجادة.
6- قوم لا يعلمون مدى مكانة صحابة رسول الله فهم لا يكترثون ويخافون الخوض في المسألة لأنها برأيهم قد تشتت القلوب، أما مكانة الصحابة فالواجب تركها عندهم .
7- قوم يطعنون ويقولون نحن نحب الصحابة والواجب ترك الخوض في المسألة. فهم على نقيض.
8- قوم لا يعلمون ما هي معتقدات مذهبهم لأنهم على الفطرة فحب صحابة رسول الله موافق الفطرة السليمة.
أما موقفي فهو يوضحه حديث ابي هريرة رضي الله عنه قال :
( سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خير الناس؟ قال: ” أنا ومن معي “، قيل: ثم من؟ قال: ” الذين على الأثر” ) حديث حسن.وما ذكره الإمام الطحاوي في كتاب العقيدة الطحاوية رقم الصفحة ( 468 ).
( ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نفرط في حب أحد منهم ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم دين وإيمان وإحسان، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان ).والله من وراء القصد ومن وراء السبيل.
كتبه منار السبيل
3 نوفمبر، 2003 الساعة 9:35 ص #429885منار السبيلمشاركجزاك الله خير أخي الطحاوي.
وجزى الله خير شيخنا الشيخ / عبيد الجابري – حفظه الله وأطال عمره في طاعته – على هذه الفتوى القيمة والتي كنا غفلى عنها.
وهذا كله يقرر القاعدة الشرعية درء المفاسد مقدم على جلب المصالح أو خير من جلب المصالح.
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:50 م #429491منار السبيلمشاركسئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين
هل يجوز للصائم أن يقبل زوجته ويداعبها في الفراش وهو في رمضان ؟
الجواب : نعم يجوز للصائم أن يقبل زوجته ويداعبها وهو صائم , سواء في رمضان أو في غير رمضان , لكنه إن أمنى من ذلك فإن صومه يفسد , فإن كان في نهار رمضان لزمه الإمساك بقية اليوم يعني لزمه أن يبقى على صومه بقية اليوم ولزمه قضاء ذلك اليوم , وإن كان في غير رمضان فسد صومه ولا يلزمه الإمساك لكن إن كان صومه واجبا وجب عليه قضاء ذلك اليوم , وإن كان صومه تطوعا فلا حرج عليه
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:50 م #429490منار السبيلمشاركسئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
إذا قبّل الرجل امرأته في نهار رمضان أو داعبها هل يفسد صومه أم لا ؟ أفيدونا أفادكم اللهالجواب : تقبيل الرجل امرأته ومداعبته لها ومباشرته لها بغير الجماع وهو صائم كل ذلك جائز ولا حرج , لأن النبس صلى الله عليه سلم كان يقبّل وهو صائم ويباشر وهو صائم لكن إن خشي الوقوع فيما حرم الله عليه لكونه سريع الشهوة كره له ذلك , فإن أمنى لزمه الإمساك والقضاء ولا كفارة عليه عند جمهور أهل العلم , أما المذي فلا يفسد به الصوم في أصح قولي العلماء , لأن الأصل السلامة وعدم بطلان الصوم , ولأنه يشق التحرز منه
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:49 م #429489منار السبيلمشاركسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
أنا شاب جامعت زوجتي في نهار رمضان فهل علي أن أشتري تمرا لأتصدق به ؟
الجواب : فإن كان شابا فهو قادر على أن يصوم شهرين متتابعين ونسأل الله تعالى أن يعنه على ذلك . والرجل إذا عزم على الشيء هان , أما إذا منّى نفسه الكسل وتثاقل الشيء فإنه يصعب عليه والحمد لله الذي جعل في هذه الدنيا خصالا نعملها تسقط عنا عذاب الآخرة , فنقول للأخ صم شهرين متتابعين وإن كان الوقت حارا والنهار طويلا فلك فرصه أن تؤخره إلى أيام الشتاء والزوجة كالرجل إذا كانت مطاوعة , أما إذا كانت مكرهة ولم تتمكن من الخلاص فإن صيامها تام ولا كفارة عليها ولا تقضي
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:48 م #429488منار السبيلمشاركسئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
إذا جامع الرجل زوجته في نهار رمضان , وقد أجبر الزوجة على ذلك , علما بأنهما لا يستطيعان الإعتاق ولا الصوم لإنشغالهما بطلب المعيشة فهل يكفي الإطعام , وما مقداره ونوعه ؟
الجواب : إذا أجبر الرجل زوجته على الجماع وهما صائمان , فصوم المرأة صحيح وليس عليها كفارة , أما الرجل فعليه كفارة للجماع الذي حصل منه , إن كان ذلك في نهار رمضان , وهي عتق رقبة , فإذا لم يجد فصيام شهرين متتابعين , فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا لحديث أبي هريرة الثابت في الصحيحين , وعليه القضاء
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:47 م #429487منار السبيلمشاركسئل فضيلة الشيخ محمدد بن صالح العثيمين
إذا طهرت المرأة بعد الفجر مباشرة هل تمسك وتصوم هذا اليوم , ويكون يومها لها , أم عليها قضاء ذلك اليوم ؟
الجواب : إذا طهرت المرأة بعد طلوع الفجر فللعلماء في إمساكها ذلك اليوم قولان … القول الاول : أنه يلزمها الإمساك بقية ذلك اليوم , ولكنه لا يحسب لها , بل يجب عليها القضاء , وهذا هو المشهور من مذهب الإمام أحمد رحمه الله . والقول الثاني : إنه لا يلزمها أن تمسك بقية ذلك اليوم , لأنه يوملا يصح صومها فيه لكونها في أوله حائضة ليست من أهل الصيام , وإذا لم يصح لم يبق للإمساك فائدة , وهذا الزمن زمن غير محترم بالنسبة لها , لأنها مأمورة بفطره في أول النهار , بل محرم عليها صومه في أول النهار والصوم الشرعي كما نعلم جميعا هو : الإمساك عن المفطرات تعبدا لله عز وجل من طلوع الفجر إلى غروب الشمس , وهذا القول كما نراه أرجح من القول بلزوم الإمساك , وكلا القولين يلزمها قضاء هذا اليوم
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:46 م #429486منار السبيلمشاركسئلت فضيلة الشيخ ابن عثيمين
إذا أحست المرأة بالدم ولم يخرج قبل الغروب أو أحست بألم العادة هل يصح صيامها ذلك اليوم أم يجب عليها قضاؤه؟
الجواب : إذا أحست المرأة الطاهرة بانتقال الحيض وهي صائمة , ولكنه لم يخرج إلا بعد غروب الشمس أو أحست بألم الحيض , ولكنه لم يخرج إلا بعد غروب الشمس , فإن صومها ذلك اليوم صحيح وليس عليها إعادته إذا كان فرضا , ولا يبطل الثواب به إذا كان نفلا
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:46 م #429485منار السبيلمشاركسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
صامت المرأة وعند غروب الشمس وقبل الأذان بفترة قصيرة جاءها الحيض فهل يبطل صومها ؟؟
الجواب : إذا كان الحيض أتاها قبل الغروب بطل الصيام وتقضيه وإن كان بعد الغروب فالصيام صحيح ولا قضاء عليه
31 أكتوبر، 2003 الساعة 12:45 م #429484منار السبيلمشاركسئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
ما حكم استعمال الكحل وبعض أدوات التجميل للنساء خلال نهار رمضان وهل تفطر هذه أم لا ؟
الجواب : الكحل لا يفطر النساء ولا الرجال في أصح قولي العلماء مطلقا ولكن استعماله في الليل أفضل في حق الصائم وهكذا ما يحصل به تجميل الوجه من الصابون والادهان وغير ذلك مما يتعلق بظاهر الجلد ومن ذلك الحناء والمكياج وأشباه ذلك مع أنه لا ينبغي استعمال المكياج إذا كان يضر الوجه
-
الكاتبالمشاركات