ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
24 ديسمبر، 2002 الساعة 6:32 م #388497
( أنـــــــا )
مشاركيتصدع بداخلي جدار الصبر,,,
و المقاومة تنحسر في زاوية الأنهزام,,,
بدأت بالتنقيب عن سبب الهزيمة لمكسب معنوي غير مرئي,,,فلم أجد سوى قصاقصة ورقية مهملة كُتب عليها………تباً لك يا أنا فعندك غباء إجاباتك………………
سبأ,,,
حمار الحكيم كتب في مقطع له بأنه ربت على رأس الجحش (أكرمكم الله و القارئين) و قال لصاحبه أهو مصدر وحيك فأجاب بالإيجاب,,,,,سأله عن اسمه ولم يكن قد أختار له اسم بعد لكنه قرر مناداته بالفيلسوف لأنه مصدر وحي له ذلك الرفيق الظريف,,,,,
جحش يسير على رخام البهو للفندق أُعجوبة و لكن يبقى ظريف,,,
ويقول في حديث أخر………..أعارني الحب ذكائه فأعرته عيني,,أنني لست بحاراً و لكني لو كنت شاطئاً في بحر من البحار النائية لنشرت في الحال شراعي و انطلقت أجوب إليك البحار……………
لم يكذب عندما وصف نفسه بحمار الحكيم……………………..
=========================
على غير هدي……..يا ملكة…
هذا ما قصدته,,,على غير هدي تسير بي الليالي..
حينها ارتجفت دموعي ..
مقلتاها ترمقاني ،،،
والأسى يكوي ضلوعي
والهواءْ …
مازال محبوسا بصدرِ النافذةْ .
مازال محبوسا بتلك القوقعات الزائفة .
مازال .. تكتمه رئاتُ الذابلات الحاسدةْ ..وأنا هنا معكن وحدي ..
لا أملُ الانتظار ..تريدين الحديث عن الجثث و المومياء؟!
تريدين قضاء بقية الوقت في البكاء على………؟!
لا أعرف,,,يبقى لي وقت و يبقى لكم وقت,,,,
والوقت,,,,,,,,,رملي,,
أنامل بيضاء من شدة الشعوووووووور بالبرد,,
و المشي حافية القدمين على تربة القبر في ليلة قمراء,,,
بثوب أبيض رقيق يخايله النسيم الربيعي,,,,
و الشعر منسدل لا يحده شيء من الشمال او الجنوب,,
منثور منثور منثور على ظهر الخيل ذاك الشعر العربي,,و يديك في أحضان بعضهما كلٌ يعزي الأخر,,,
غني يا سبأ………
غني لشادي فاليوم أنت فيروز…..
مات الرحابنة قبل أن يسمعوا كيف يكون الشدو الباكِ………أنسة السيدات أجمع,,,,,,
سوأل واحد,,,,,,
من فتاة واحدة تعزف على قيثارة ناعمة,,,,
الى مجموعة من العجائز يركلن الحصى عند أقدامهن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سيدتي الصغيرة,,,,
يا رقة النسيم الخريفي,,,,
همسة صغيرة قبل أن تقوم طائرتي الى مالا أعرف,,,,,
الضرير يقود الضرير,,,,,,,,
الأن أخاطب جنية…وأسألها أيتها الجنية الصغيرة الى اين وجهة ترحالها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تنثرين يا سبأ الندى في مسالك الغابة الهادئة,,,,,
و تسألين الصنوبر؟!!!!
أنشر المرض و اذوي الى لا شيء,,,,,,,,
الى لا شيء,,,,
سبأ النادرة,,,
ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها…فرجت و كنت أظنها لا تفرج,,,
لشاعر غاب عن ذهني
=========================
أرحل و أحمل في حقيبتي السوداء 3 أشياء…..
كلمات مأتم….
صورة أختي….
فرشاة أسناني
…..
و علكة…..غشاش و الغش في دمي يكون كالماء لدرر…
آتي كل فترة لأسرق كلمات أميرة الأطفال…….و أذهب كلما حان الموعد…..
أستودعكم الله
أنا المضحوك عليه
16 ديسمبر، 2002 الساعة 6:59 م #387111( أنـــــــا )
مشاركبورك أختيارك وإذا وجدت الفتاة المذكورة أخبرني لأتزوج أختها و اضف الى مجموعة الصفات أن تكون حجازية اللسان
الحب ما قبل الزواج!!
امممممممم اعتقد بأن حارس الأشواق قد قالها مرة بأن ذلك يعتمد يا صاح على الطرفين أنفسهم و طبيعة علاقتهم و مدى الاحترام المتبادل بينهم,أنا شخصياً من مؤيدين ذلك لكن ضمن قيود و حدود, اعذرني يا اخي فلا اتوافق مع الكيلاني الكريم.
الحب هدية من الله للفردين المتفقين على المشاعر و لكن (ليس الحب يكفي).طةيل هذا الحديث و كثير أرائه و لكن الاقوى هي الامانة و الاخلاص و الصدق وإلا فلا.
احتراماتي
أنا
15 ديسمبر، 2002 الساعة 2:04 م #386816( أنـــــــا )
مشاركاسمح لي بعزائك ضاحكاً فقد برزت مخالب الهرة و كانت بروزها على بشرة جلدك ,لا تغضب فقد تعديت ما هو ممنوع (لقبها) محرم على جميع البشريين مساسه بسوء وأنت لطخته بــ(نكرة) أنثى عربية ملكها ,هرتي الصغيرة بالأمس خدشت كبريائك و هزت صونك الكريم .
يا صاح يا صاح تجنب الصياح و ابق حيث الأمان فقد عاشرت تلك الانثى العربية الهررة عشرة أعوام و تطبعت بطباعها.
الأنثى الشرقية على كف الأرض تتراقص خطواتها و تقديرك لها بهذا الشكل يغذي وحشيتها و تحي فيها ما سكنته الأقدار.
أحترس ياصاح فالليث من اللبوة يحترس.جرحك عقيم علاجه و ابق حيث يمكنك الصمود و كف عن الأنين فهو لاذع لرجل مثلك.
صورت كلماتك و طبعتها و أعتطيتها لثلاث أشخاص,محلل نفسي و ناقد أدبي و ثالثهم ………احتراماتي و تقدير –
أنا
2 نوفمبر، 2002 الساعة 11:09 ص #381866( أنـــــــا )
مشاركأخبرتك بأنني أجيد زراعة الورود..أطلبي نوعك المفضل و ما علي سوى زراعته عند قبرينا,, يا أمرأةً من بين نساء الكون لك بريقٌ يستحيلُ الى لون القمر الفضي ليلة اكتماله,,
أصابني نهم على قبور الكون لأجدك تمشين الهوينة من بينها مشيرة بأصبعك بأن أتحدث همساً…لك ذلك يا أميرتي الصغيرة…
لأن أتحدث إلا همساً ولن أقَبل أناملك الرقيقة إلا بإذن الوالي..
كفاك خوفاً و سهر الأرق الذي أرهقني و أرهق مقلتيكي..
لا تحولي قبري و قبرك إلى معبد يبكي عليه الأغراب..و أقبلي كالصلاة كما قال ذاك المفتون بالشعر..
أقلبي يا عذوبة الطفولة..ورونق الصبا…
سأجتاح قلبك ذات يوم ما علي سوى التهجد في رمضان و دعاء من لا يردني بأن يجعل النرجس الاحمر ينبض لي وحدي دون غيري.
سأقف عند منزلك أياماً تحت مطر الشتاء أصرخ تحت نافذتك سبأ أعطني قلبك لأموت سعيداً,,ساعتها ستسمعين شدو الكناري يستعطفك رحمة بي..
ستكون الطبيعة بصفي و الكل معي يستجديكي رحمتي..لك كل الأحترام…
أنــــــــا
6 أكتوبر، 2002 الساعة 4:34 م #379969( أنـــــــا )
مشاركسبأ\
أقرأت عودة الروح؟!
إن لم تفعلي للأن أنصحك بقرائتها لذاك المُؤلف,,مؤلفه توفيق الحكيم.===============================
إن فولتير لم يبلغ قط في قصصه التمثيلي ما بلغه قصص برناردشو ولكن أيهما استطاع بكتاباته أن يهز عصره هزاً,,و ان يحدث في تفكير عصره تيارات قوية ,,و ان يفرض وجوده على العروش و التيجان , وان يلقي بذور الانقلابات المقبلة على نفوس الشعوب؟!
سبأ\
أساخرة؟! أم متأثرة؟!
لم استطع التمييز كثيراً لكني اشك بتأثرك لذاك الصعلوك الصغير المعتقد ضعفك بنسائيتك و قهوة صباحية تعدل لك ما افسده ذاك الطفل المدلل لمزاجك الرائق جداً ,,تجاهلي صغار العقول فهو لم يتعد العاشرة من عمره بالنسبة لك ,, وعيشي كملكة كما تستحقين,,دمتي للمملكة التي بنيتها هنا.احتراماتي,,
أنـــــــــا
6 أكتوبر، 2002 الساعة 4:13 م #379964( أنـــــــا )
مشاركإن عقولهم كانت ترغى و تزبد بالكلام المعقول و المنقول , وقلوبهم في منعزل عن كل هذا الصخب , لا تشعر ولا تدري شيئاً عن المعركة الحامية القائمة في تلك الرؤوس!!
فالتوفيق بين العلم و الدين ضرب من العبث ..على ان اجتهاد المجتهدين في هذا السبيل لم يتعد ذلك الجانب من الدين الخاضع بطبيعته لحكم العقل ,وهو الجانب الاجتماعي المبني على الاخلاق ,وما يتفرع عنه من افكار الفضيلة و الرذيلة!..
وهنا يتسائل الناس دائماً:ما هو الدين؟…أهو شيء مفيدللبشر في امر حياتهم و معاشهم؟…أم هو طريق لحل اللغز الاكبر و سبيل للنفوذ الى المجهول الاعظم؟………بخط قلم توفيق الحكيم.
احتراماتي
أنــــــــا
16 سبتمبر، 2002 الساعة 10:01 م #378224( أنـــــــا )
مشاركايتها القطرة الصغيرة..الصغيرة جداً..
قطرة أنا رجل يعرف التحدي عندما ترمي به امراة إلي..أنت قطرة تهوين الغزل لكنك لا تستطيعين تحمل غزلي..أنت تتحملين الغزل الرقيق الرقيق جداً أنت كمزهرية زجاجية قد تبكين و تنكسرين تحت نظراتي,وأنا لا أنظر إلى امرأتي كأخت أو صديقة بل كإمرأة أنثوية..غزلي قد يؤرق نومك و يأوهك يا صغيرة لذا لا تتحرشي بي أو تعبثي معي فإن بدأت بالغزل لن أتوقف فلست طفلاً صغيراً يتوقف تحت نظرة تأنيب أنا رجل أعرف كيف أجعلك ترتجفين لذا احذري و ابحثي عن رجل يقدر على غزل خفيف ..
احتراماتي أنـــــا16 سبتمبر، 2002 الساعة 1:47 م #378207( أنـــــــا )
مشاركأنت خروف أبيض مدلل أكثر مما تتخيل… فقط أفطن للحياة ولا تسخر من أحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم أسخر يا أيها الاديب و المثقف و العاقل و الموهوب و المتميز من أحد..إن أعدت قرائة كلامي ستجد فيه مالم تلحظه عيناك الطائرة على الحروف أنت تقرأ بسرعة و تحكم بسرعة..يانع السن أنت الست كذلك؟؟
لكني اعجب لما اثارك كلامي لهذه الدرجة و كأني أعطيتك عقرب يلسعك أعتقد بأن العقرب كان ليتسمم من قرصك..كلامك لاذع..
أما عن الخروف فأنت مباه بنفسك..حسناً لست خروفاً عادياً أنا خروف يمشي بعكاز من خشب الزان أتعتقد بأني مفاخر حقيقة بذاتي؟؟؟لا ارى ذلك يجب ان انتبه لنفسي فقد تملكني الغرور عندما رايت ردك الغاضب ..بهولو يغضب من أنــــا التافه..
سيدي العملاق..إن الوحل لا يغمرني فقط بل اني متمرغ فيه الى قمة رأسي و التملق و النفاق يزين شعري الاسود ولم آت الى هنا لاعيش في ثياب نظيفة و عطور بروائحها النفاثة بأكثر مما اعيش..
اتيت لاتعلم التمرغ في الوحل و ان اتصرف كما احب ان اكون..اريد ان اكون ذاتي لا غيري اريد ان اقول ما اريد لا ما يريدون ان اقول..ان اتعلم كيف يعيش الناس دون ابتسامات كاذبة او كلمة تافهة..اريد ان اشعر بنفسي و روحي حرة من قيد التملق و الكذب..بهلول اقولها لك الان تبا لك لقد أذيتني بعمق تبا لك لن اعود للتملق مرة اخرى لا هنا او في اي مكان آخر..
سأقول ما اريد قوله و لم اقل ان ما كتبته جميل إلا لانه اعجبني و أثار إعجابي بشدة إن لم تفهم ذلك من اول الامر فتباً لي على كتابتي و تباً لك على غبائك ايها الاحمق المتحاذق تعتقد انك قادر على الحكم على الناس هكذا لست خروفا ايها الاحمق انا انسان اتمنى ان اكون خروفا كان ذلك ارحم لي و ليذبحوني في العيد و تنتهي كل تلك السخافات و الحماقات التي اعيشها تباً لك اقولها لك من كل قلبي و اتمنى ان لا ترتاح ابدا يا بهلول
احتراماتي يا بهلول اتعلم اكاد اقسم انك للان لم تفهم ما قلته او بالاحرى لا تريد ان تفهمني..على العموم شكرا15 سبتمبر، 2002 الساعة 11:01 م #378158( أنـــــــا )
مشاركو عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
هو يحب ان يفتعل المعارك حتى في الحب , يعتبرها اداة من ادوات الحرية و الانطلاق , و احيانا يظن انها من ضروريات الحياة , ان يمسك الانسان اي انسان بمقود من يحب اذا كان قادرا , لتأتي حياته و معاناته صورا مغايرة لصورة ذلك المحب الخنوع , الذي يقوده حبه للانصياع الكامل.
فلسفة قد تكون صحيحة و قد لا تكون كذلك وهو لا تهمه صحتها او عدمها و انما يهمه ان يقتنع بما يفعله فقط , وهو مقتنع بكل ما يصنع ألست كذلك يا رسول الحب و السلام؟
أتعلم لما يحب بعض الناس أن يظهروا بمظهر المغرورين؟
لانهم حقيقة يُخفون رقةً يخشون اظهارها..رقة او ضعف مستحب لا اعلم بالتحديد ماهية هذا الشيء الخفي و الحساس لكنها حساسية و حس عالي بالناس المحيطين و هذا نادر,اعتقد ان اكتسابه ليس بالامر السهل.
غادريني..
و اتركي دمعة ..
ترسم لوحة في جبيني ..
ترسم خارطة حزني ..
فوق عالم من حنيني ..
غادريني ..
هذا أفضل من أن تجرحيني ..
غادريني ..
كي أعانق طيفك في كل حين ..
غـــــادريــني
مع تحيات الدكتاتورية..و الاستبداد..
لا يقول ذلك الكلام مستبد او دكتاتوري ان من يقوله يتمتع بكبرياء و عزة نفس مجروحة و أنين قابع في ركن نفس مهجورة..له هو أن يدعي ما يشاء و لي أن اعتقد ما أشاء فالفكر ليس حكرا لاحد انه ملك الشعب..مشكور يا رسول الحب للرد على الموضوع ..شكراً
احتراماتي
_________________________________________
أنـــــا أنفاسي ملكي وحدي سارقة الانفاس لم تسرقني انفاسي للان.15 سبتمبر، 2002 الساعة 10:40 م #378157( أنـــــــا )
مشاركمساء بادٍ على سحنته الشحوب و أمواجك تتراطم بصخور من حديد..
مساء راقي التعابير..أشعر بأن ما سأقوله لا قيمة له ..كنت أشعر كأني أعزف على أوتار صدأت من تداعي الزمن عليها , و إنني إنما أحاول الصيد في بحار جافة..بحار جافة..في بحار جافة أيها الملك الكندي..
حتى اذا ما تغيرت الظروف و أوغل في سنوات عمري , وأرى الحياة رغم كل ما يملك هذا الانسان او ذاك , و ليست دائما على هواي , لأنها تأبى أن تظل على وتيرة السعادة , فالورود على أغصانها تحمل هي الاخرى أشواكها دامية و وقد تجرح من يقطفها اذا لم يكن خبيراً بقطف الورود …
و ليس للحزن معنى إن سكن فؤاد من لا حق لهم بالسكنى في مَواطن الحزن..لذا ابتعد عن أرض ليست بأرضك قبل أن ينفيك حاكم الأرض ذاتها و أبقي حُكمك في مملكة بعيدة عن الحزن فلا مكان لك عند الحزن..احتراماتي لعزفٍ على أوتار الصدى..
كما قلت لنا لقاء في السراب..احتراماتي.
___________________________________________
أنــــــا بين طيات الكتمان أنشد السكينة لسري.
أنا من لا يذاع له سر..9 سبتمبر، 2002 الساعة 6:02 م #377747( أنـــــــا )
مشاركقطرة مطر..
مساء النور..
لم اقل انه تغير ان ما قلته انه قد حسن صورة الملك الكندي القديم اقصد بذلك الشخصية التاريخية الاولى..
أعتقد بأن الهدوء من شيم الملوك الحقيقين..
لم يكن قناع حرب يا قطرة صغيرة..صغيرة جداً..كان شيئا آخر..لا عليك مما كان. يسعدني حقيقةً أنك مازلتي تذكرين.
بالنسبة لحشرية أنفك على العكس تماماً أشكرك لانك أبديتي رأيك ووجهة نظرك فذلك يسعدني جداً..أشكرك يا مجرد قطرة..شكراً.
9 سبتمبر، 2002 الساعة 9:13 ص #377715( أنـــــــا )
مشاركالهايت..
الحب يستأذن المرأة في أن يدخل قلبها ، وأما الرجل فإنه يقتحم قلبه دون استئذان ،
وهذه هي مصيبتنا (برنارد شو)إذا أحبت المرأة فعلت كثيراً ، وتكلمت قليلاً
(علي مراد)ليس من السخرية ان تحب من هي غير عربية..لكن من السخرية ان تتخلى عن الفكرة لمجرد انها غير عربية..اعرف رجل عربي و بالتحديد بدوي و معروف عن البدو انهم ما يزوجوا او يتزوجوا إلا من بني القيبلة او بدو مماثل لكنه تزوج فتاة صينية طبعا حدث ذلك بصراع لكنه اكثر من سعيد معها و هي اخلص من الفتاة التي كان سيتزوج بها..معروف عن الصينيات الاخلاص الشديد للزوج و التفاني في خدمته و طاعته العمياء..عدا ذلك فكل انسان حر في اختيار شريكة حياته او شريك حياته..و القصيدة مولودة في اجواء حلوة..
احتراماتي أنـــــا
8 سبتمبر، 2002 الساعة 11:21 م #377693( أنـــــــا )
مشاركRommana that was funny thanx for the story
anyway you should not say that about American pepole there are muslemes between tham the saam thing for arab there are arab pepole are not muslemes
I just want to say that nothing more exapet your story is funny & nicethanx
7 سبتمبر، 2002 الساعة 12:05 م #377596( أنـــــــا )
مشاركبهاليل كما تحب ان تنادى,
الشكل الجيد يعبر عن المضمون الجيد و ليس ثمة انفصال بين الشكل و المضمون ..إن هذا قد يكون صحيحا في الفن ..و لكنه ليس صحيحا دائما في الحياة فقطعة الماس لا تفقد قيمتها الكبيرة مهما كانت كمية الاتربة و الشوائب التي تحيط بها ..و قطعة الزجاج تظل مجرد قطعة من الزجاج مهما بلغت درجة بريقها و لمعانها ..
بهلول انت قرد متميز و مثقف.
الحالة القردونية عندما ترتاد المتميزين فإنها تحولهم دون علمهم الى ماسة,,
كما يقال تابع في اذية ذاك المتكوكم تحت ردائه فإنك تصقله بفرك اذنه و مضايقاتك له ,,
استمر فيما تفعله و اجعلني ودع النتائج تقول”هكذا دارت العجلة و انقطع الحبل و انفلت القطار و مضى في طريقه لا يلوي على شئ سوى مزيد من الصقل”
احتراماتي للمصقولين تحت رداء من رماد.
أنـــــا
2 سبتمبر، 2002 الساعة 10:23 م #377270( أنـــــــا )
مشاركcallous
على العكس هي رواية شرقية صامتة و الصمت في الدستور تعبد للخالق فأنت تتأمل في خلق مبدع التكوين..و الرعشة يا صغير تبدأ من الاصابع و ليست حياتها كلها على الاصابع و تكمل طريقها للجسد كله ضاربة بذلك كل مقاييس السرعة لتصل مباشرة الى القلب و يبدأ القلب باستقبال اشارات عنيفة لوصول الرعشة ..أما عن الشعور بالبرد فقد اخترع الحب التكييف قبل اعوام و اعوام من ذاك الجهاز الذي يعمل بكبسة زر تافهة.. فهو برد و حرارة خفقان مجنون..اعذر هذياني فقدت ما بقي من عقلي بسبب ذاك الفيروس الماكر لقد تمكن مني و استعطفته مرارا على رحمتي لكنه اخرق عجوز لا يرضى الا ازعاجي و زيارتي ارهقتني المقاومة و ارهقه الهجوم ..اذن سأسمح له بالمرور الى اغشيتي و جسمي دون مقاومة فليس له غيري و ليس لهذياني معنى من غيره..
كلماتك جميلة..
تحياتي
أنـــــــا
-
الكاتبالمشاركات