@hamdamhamda
ردود العضو
-
المشاركات
-
معظم المشروبات الغازية وكذلك معظم المنتجات الاخرى من الحلويات مصنعوعة في الدول الاجنبية اي كانت شرقية او غربية ومن عظم المصائب ان السوق العربية وغيرها من الدول النامية ليس لديها مختبرات تستطيع ان تحلل مكونات هذة المواد او كتشاف التركيبة التى تدخل في مكونات المواد الغذائية المتداولة في السوق ولكن ليس العيب في الدول المنتجة لهذة المواد بقصد الربح ولكن العيب في المستهك المسكين الذي لا يعرف الصالح من الطالح ولاتوجد جهة تحمية من جشع هذة الشركات التي ليس لها هم سوء الربح حتى ولو سبب هذا المنتج الضرر لمهم عندهم ان لا يستيطع احد ان يكتشف الضرر وان عرف السبب تكون المبررات والرد جاهز الذي يبرر ساحات هذة الشركات ولكن اين العقول لا تسطيع ان نستغني عن معظم هذة المنتجات والسؤال موجة للجميع اقول مافائدة المشروبات الغازية سوء الامراض الا يمكن ان ستغني عنها وقس على ذلك بقية المواد الغذائية الغير ضرورية والتى نشك في مكوناتها هل سنموت او يصيبنا المرض اذا لم ناكل هذة المواد اتحدى من يقول عكس ذلك
الأنسان لابد لة من الغذاء الجيد وظن ان لو اقتصر على بعض الاطعمة الموجودة التوفرة لدية المنتجة في بلدة لكان كافيا لة دون الاسراف والبحث عن صنوف كثيرة حيث للجسم حاجة محدودة من الفيتامينات فأذا زادة عن جاجة الجسم تؤدي الى نتيجة عكسية مضرة للجسم غعلينا عدم الاسراف وخسارة المال والصحة في البحث عن افضل الطعام وفي الختام
مشكورة يا أميرة الجميلات ومايتي من الجميل الا الطيب والف شكر لك وتسلمين على هذا الجهدنعم كلمات عجيبة حكيمة لكن ليس العجب من الكلمات ولكن العجب من يعرف الحكمة ولا يعمل بها ولا يعرف طريقها؟؟؟
رمضان هو رمضان في هذا العام او الاعوام السابقة انما الاختلاف مرجعة الى البشر نرجع الى رمضان في عهد الرسول صلى اللة علية وسلم والصحابة وتابعين كيف كانوا يفعلون في رمضان وهذا هو الصحيح
شو اقول انا لا احب الكورة ولا اعرف عن الاندية اي شي بس شو يهمنا ختلفوا ولا ما ختلفوا كلة واحد وسموحة منكم
نعم هذا هو الجيل الحاضر ولكن هل نتفرج ونترك الامر كذا دون تغير لا يجب علينا ان نبحث عن الاسباب المؤدية الى هذا الوضع وهي غير خفية على اصحاب العقول العلاج موجود و الامر هين على اصحاب الهمم العالية التى تقوم بهذا التغير قليل من الصبر والصدق كفيل بتغير هذا الوضع
نسأل العفو والعافية لقد كثرة مصائب هذا الدهر واذا اصيب الناس في اخلاقهم فعلى الامة السلام عند انهيار الاخلاق تنهار الشعوب
واذا اصيب الناس في اخلاقهم
فأقم عليهم مأتما وعويلا
لقد كنا بهويتنا وشخصيتنا علما ومعرفة على راس الدنيا فأصبحنا بفقدها نكرة مجهولة في هذا العالم وما زالت الفرصة اما منا لنعرف انفسنا وتعرفنا الدنيا كلها من نكون فأهل من عودة الى الجذور والنبع الصافي
