@daawda
ردود العضو
-
المشاركات
-
كثيراً ما ( تقوّلنا ) لنخرج في نهاية الحصاد .. ونحن لا نملك شيئاً ..
ردّك على الكندي .. جعلني أقهقه ، وقد أثرتُ غضب نادلة ها هنا ، هه
نهاية القدر .. نهاية كلّ وجود ،
اترقّبك .. من بعيد * الجملة هذه تخصّك أنت .. وبقت في ذاكرتي
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الندابي”ubbcode-body”>عوداً حميداً
الظاهر إنك سبب في إعتكاف بعض الأعضاء عن المشاركة والدليل الظهور المفاجئ لـ :
داود
حارس الأشواق
الملك الكنديأتمنى إستمراريتك في الكتابة لأنني على ثقة بعودة بقية الغائبون عن الساحة الشعرية
أخوك
بدرأهلاً سيّدي بدر ..
صدّقني لو قلت ، أن جحدر / بهلول ، صارا بالنسبة لي ترميز لحضور شبيه بالحضور الأوّل في مجالسنا …
بكلّ صدق ، شكراً على هذا الموقع الجميل .. فقد عرّفني بكم .. أفضل رفقة لم أحلم بها .. وبالتأكيد أستطعت إبراز وصقل موهبتي من مجالسنا .
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : جحدر”ubbcode-body”>
اليوم الثاني :-
أبواب تفتح بوجه قمري مشرق ،
يحمل كل تجربة الزمن المر ،
تذكرت ملاعينه ، ( ملاعين الزمن المر )
تذكرت نعشي المحمول من ثلاثة ،،
تذكرت واحد وستين ، غاندي ، عكس التيار ، القرندل ، يلعقه ذي ، زوم المصور ، وغيرها من تجاربنا تذكرتك أنت وصراعك مع العطف وأنا أقف عقبه بينكم ، وربما نحن جميعا عقبة في وجه الأخر ورفاقنا عقبتنا الأكبر والحلقة تدور ..خلفيَ..
تقبعُ الحكاياتُ
(وَمَلَاعِيْنُ الزّمنِ المُرِّ)
يمضغونَ أسايْ..!!
عبثٌ..
يقطرُ مِن قهقهاتِهمُ التي تعلوْ
في مساربِ هذهِ الخُطى..
كيفَ صرنا احتقانُ لعناتٍ
ترامتْ على أشياءِنا..!!بدا أنّ لرائحةِ
السّمكِ المشوي
لذّةٌ..
لا تضاهيها لذّةْ..!!
بدا أنّ أجسادَ
الصّبايا البضّةَ
كانتْ تترقرقُ
في إتجاهٍ واحدٍ..!!!
والرّغبةُ..
حديثٌ يهمسُ في آذاننا..!!
الرّغبةُ..
حديثُ العينِ المكبوتِ..!
الرّغبةُ أنتِ..
حينَ تجيئينَ
هفّةً
بيضاءَ
تُسْكِرِيْنَ هذا الجسدْ..
بتلافيفِ بهاءَكِ
بغنجِ خطوَكِ
الرّغبةُ أنتِ..
حيثُ تكونْ..!داود ..
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : حارس الاشواق”ubbcode-body”>
اشكرك اخي داود
لا تنسى موعدنا مع تفيده …
حارس
أهلاً بكَ أخي حايس
توقيع العزيز جحدر : بطئ العدالة / موضوعك ..
هو بالفعل لون من ألوان الظلم النفسي .. ههالعدُّه جاهزة حبيبي
صباح جحدر الجميل ..
تبّاً لك .. لم أرها ، ألهذه الدرجة أنت ساخط ..!
عندما وصلتني الرسالة في المساء :
( قدر ملعون
في المجالس
جحدر )ورسالة الصباح من المهرّج الكندي :
( هلّا شاركتنا قدرنا الملعون في مجالسنا في ضيافة جحدر )
جئت بارقاً هنا ، كنتُ أشعر يا أصدقائي بإرتعاشة البدء الأوّل ، قبل سبع سنوات ونصف .
خطر في بالي ، أن لا أقرأ الموضوع فقط ، بل أن أسجّل الدخول ..
كان عليّ أن أسجّل دخول إلى مجالسنا .. منذ آخر مرّة ،
الخشية دائماً .. من النسيان ، المحاولة الثالثة ، هي التي تنجح .. ما سرّ المحاولة الثالثة ..؟!تأكيد جنسي .. هل أكون كاذباً في أنّي ذكر / رجل ..!
حقيقة .. وأنا أرى أنّ عليّ أن أؤكد ذلك بالضغط على الأيقونة ، تبسّمت ساخراً .. هل حقيقة أنّا لم نتأكّد من جنسنا إلى الآن ..؟!هل قدر ما .. جاءت مشيئته عكس ما تمنينا ..؟!
الواحد والستون .. قدر ملعون ،
( باوند ) وتأكيد بهلول لي بصرامة وجهه ، تصوّر أن يكون بهلول ذلك المهرّج الأحمق صارم الوجه ..!
( باوند ) .. المُشْترى ،
الواحد والستون .. و ( المريس ) الخوف من الآتي .. الخوف من ( تعليْقة ) قدر .. تكون ( علقه ) أبديّة في الأذن ..!( الباوند ) .. لم يكن يسعفه قدر تلك الليلة ..
لنخرج .. ونحن نجرّ أذيال الهزيمة ..القدر الذي يغدق علينا بالهزائم ..
مضى زمن طويل يا جحدر ..
أشعرني اللحظة .. وكأنّ الأمّس .. اليوم ..!كان عليّ أن أقف كثيراً هنا ،
ذلك أنّ في حضور الجمال .. لابدّ أن نترك كلّ الأشياء ونعطِه جلّ إهتمامنا ..!صدّقني ، لن يكون مثل موعد لقانا قرب الكوخ البحري .. حضوري هنا ،
سآتي كثيراً .. وكثيراًعلّ القدر .. يسعفني ..!
نسيت أنّي نسيت أن أرسل لك ( أن العدل البطيء هو لون من الوان الظلم النفسي )
قدر ملعون .
(
هي طريقة واحدة ستفكك حلقاتي المتينة.. وسأرضى بها حتماً إذ سأحمل في أكمامي أكوام الرّمال..وألطخ وجوهي بالحبر.. لأحلّق طويلا في هذا المدار فلربّما وجدتُ أنّ إحتراقي صليل سيوف قادمة..!سآخذ من هذا الحرف.. ما أصفع به رسالة ذكرى الأمس.. وأغتسل بماء الطّهر.. وأفتح ستائر الشّرفة على حكاية الغد، حتما سأكون هناك مضيئاً وسيغشاني ما غشيني لحظة مغادرة آخر ما نبت بصدري من (
وأعنون لهذه الذّات/ الحبّ.. إن تناسلت العبارات من رحم(
سأكون كالصّمت بسيطاً..
قبل أن يجفّ النّسغ في جسد الورد..!وأحلم برسم لوحة بنفسج تهطل في مساءات مملؤة بالألق.. وأحدق مليّاً في بياض الورق، علّي أشعل اللحظات الأكثر حميمية.. وأرمي ملايين الثّواني المؤلمة في عمق الفرح..
لأتلفّع في زحمة المتاهات.. ليهيأ هذا الكون حنّاء حبّه في قلبي
قبل أن يجفّ الحبر:
صاحب المشاركة : جنات الأمل”ubbcode-body”>
مع حلول الليــــــل.. وتيارات برودة الشتاء .. تنتفض حروفنا من مكمنها…
لتعبر عن كلمات متقطعة لقصة وردية البدايه، حتمية النهائيه
قصه.. تملأ أحلامنا اطفالا، ونقتصها مراهقين، ونعيشها في ذلك البلوغ.
ونملأ اجواء المكان والسواكن بعبق رحيقها، لنبث للعالم البعيد تلك القصه العجيبه، القصه الوحيده،
القصه الخالده والابديه
ولكن مع ذلك الرحيق الناعم، تبدأ الأشواك في تعكير صفو الدرب،
وتنتهى تلك القصه التي لم تلك بالخالده، ويبقى منها ظلال الرحيق الناعم،
نتلمسه بين الحين والاخر لنرطب وحشة الاشواكــ.
هنا تكون حروف تُسرد لذكريات الدرب…………….
……!!!دااود… أمتعني حديث الذكري الخياليه،،
مرحبا بحلول حبركــ وحبرك صديقكـــ
،،،،
هو التيه الذي يحملنا إلى أبعد من هذا الوجود، ليجعلنا نعيش كلّ ذكرى مرّت بها أيّامنا كأنّنا نراها حاضرة معنا..!
وهو التمزّق الذي يستظيف كلّ حرف من أحرفنا، وفي ذات الإتجاه سنعبر أرض الحنين إذ يضيق بنا الوجود..
شكراً لكِ أيّتها المتألقة على ردّك الجميل..
صاحب المشاركة : طـــلال”ubbcode-body”>داود …الدمير ..!!
((ود..خالينا ))..اهلا بعربدتك وبكل حروفك البلهاء
بفرحة طفولية سأتنزه بين أسطر كلماتك …وأستعيد كل الذكريات الحمقاء !!
داود…تمتع بكل لحظات جنونك!!
هلا والله (بود عموتينا)..
شرف أن تمرّ على نصّوصي، أشعر بسعادة تغمرني إذ رأيتك هنا
ربّما يا صديقي لم تبق لنا إلّا الذكريات لأجلها نعيش
دمت أيّها الجميل
صاحب المشاركة : rozeyyy”ubbcode-body”>
سيدي “عُدتُ.. لأقف مستمتعة.. حالمة.. سارحة.. بأحرف لم أرى لها مثيلا من قبل..
عُدتُ..لأسكن كوكبا آخرا بعيدا عن الأرض…
عُدتُ..لأستلذ بحروف لا يكتب لها وصف…
عُدتُ..لأفرح بما لم أسعد به قط…
**
*حتى لا أجحف من حق ماقرأت لك وتأملت…
**
*لذا سأكتفي بـــــ
مشكوووووووووووووووور أخي أيها المتربع على عرش الإبداع ……….
وهذا ليس بمجاملة أو وصف اعجاب…
لذا…لا تحرمنا قلمك الخلاب..
بيني وبين الغياب الأحمق الذي أمارسه علاقة حميمة جدّاً، الجميل الملك الكندي يعرفه جيدّا، ربّما أنّه الوحيد الذي بإستطاعته أن يستشعر مقدار هذه الحماقة التي أمارسها على الوجود..!!
وعودة إلى ردّكِ العبق، حتّى أنّي رأيت فصولاً ربيعية.. ومررّت بمروج ألق انتثرت ها هنا..!
حقّاً شعور رائعأشكركِ على هذا الردّ الذي جئتِ به،
دمتِ بألق أيّتها الجميلة
إنّ تضرّع المحبّ.. كفيل بتحريك كلّ نبض يكون في انتظار حبّ قادم..
دون أيّ احتمال.. أو انتظار يحمله معطف وقت على يده..
نتحدّث، نكتب، نصمت، نضحك.. نمارس الحزن،
في الأخير..
لا ندرك إلّا الحيّرة.. ومزيج أسئلة تطرح نفسها في ذاكرتنا، في أوراقنا../سأذهب إلى فنجان قهوتي.. عليّ أسمع قهقهته التي تصدّرت صدري.. أو أدعو الربّ أن يمدد لي من الحظّ ما يغنني عن التلمّظ في وجه القلق..
حتّى إن كبا بي الحظّ.. أو لم يلمس حرفي يوما قربانا يكون.. عين أنثى، تطوف حول الحرف سبعا.. وتتنفّس ما يكتبه عاشقها الأوحد..
/ظلّ لي.. أبعد..!!ملقى تحت شجرة،
كأنّ الوجه..
ظمآن إليكِ..
والروح منتظره.لمائدة عرس..
تطوف حولها نساء
بالعطر،
والمبخره.كم جميل،
لو أنّه كان..
وخرج الموت.. لبعض الوقت،
خائباً
ولم يبق إلّا عشق..
عميق الآه.وصفصافة لم تبك..
كانت تنتظر طقوس عشق..
مثل وهج صبح..
لم يدركه مساه.أكاليل ورد.. للعاشقيْن جاءت به نساء.. قرعن الباب كنسمة.. وجئن، لم يكنّ قابلات للمزج فينا، إذ تعانقنا، كان حضنهنّ كالأمّ..
إذ جاء.
بماء.كم جميل..
لو أنّكِ جعلتني أنقّح هذا البياض،
وخطوط الحناء، التي عرجت إلى يديكِ..
وأنتِ..
تكتبين على المرآة،
قصيدة جسدك.كم جميلِ..
لو أنّكِ أطفأت الشمعة،
وتركت البنفسج قربكِ..
وأسوارة،
على معصم يدك.وتركتني بينهما..
أبعد من كلّ الخطايا التي عصفت بي..
تركتني جميلاً..
كنهار لامسّ وجهك
أغنية ملاك..
عروسا دخلت من باب السماء.أنا العاشق..
لم يبق في صدأ نصوصي..
إلّا سيرة قديمة،
لعشقي للنساء.صاحب المشاركة : الملك الكندي”ubbcode-body”>مساء الحسرات .. داود .. رفيق الدرب ..
“إنها نفس القصة القديمة” .. مقطوعة لـYiruma تعيدنا إلى بداية أحلامنا التي تركناها على قارعة طريق في يوم ماطر ضبابي .. و كانت كل الوجوه هناك تنتظر .. و لم يكن للإنتظار معنى في تلك الوهلة .. لأننا لم نكن نلتفت لآيات الزمان و لكن أنظارنا كانت تحدق في هذا المكان الذي لا يليق بأحلامنا ..
إن بُحْنَ بشيء .. فماذا سيقلن؟ .. لم يبق شيء يقال .. شفاهنا تيبست و أرهقها جفاف القبلات الرمادية ..
و نحن .. جزر منسية في اليباب .. كدمعة حائرة توقفت لوهلة .. عام .. فوق خدودنا المتوردة ..
داود .. هل سنندم على تلك اللحظة التي مضت؟ .. أم سنجد الطريق الذي يأخذنا إليه؟ا .. إذهب أنت .. فأنا قد اكتفيت .. وأَدْتُ أحلامي و آمنت بأني لن أصل إلى هناك .. بأوهامي ..
ذلك الجرح النازف .. يروي غرور الأمنيات .. بأن أخلق نهرا أحمر .. أرمي فوق ضفافه ورودي البيضاء .. و أعيش في صومعة من فقاقيع الصدمة ..
تحيات القهوة .. لك .. أيها الرفيق .. داود ..
على كوب قهوة، أعترف لسيّدي الحلم أنّه لم يمض وقت طويل على نضال، وها صديق آخر يعترف أنّه لم يمض وقت طويل على نضال آخر، أفتقدنا حضور الصديق الثالث..!!!
سيّدي الجميل..
سنرى من خلف الضباب سماء، ليست كهذه السماء التي ننظر إليها باستمرار، سماء غامضة نستعيد من خلالها اليقين المفقود.. لنطوّر كلّ الأشياء التي نمتلكها..
ذلك أنّ الطبيعة تلك التي تتحكّم في رغباتنا دائماً في تجدّد مستمر.. دون أن تتكسّر أجنحة الحنين.. فيهوي الحرف، إلى أسفل قاع.. ليس ككل القيعانهل حقّاً كُتِبَ علينا ترتيب فصول الحضور..؟!!
وإضاءة اللحظات الشاردة..؟
ماذا يفعل شخص مثلي، حين يتقمّص مظهر شبح ويكتب..!!!!سيّدي الجميل..
تنبجس من بين صدورنا شظايا من اللحظات المؤلمة التي نودّ لو أنّ ضدّها يكون ذلك الوقت..!!
وتتأرجح مشاعرنا حتّى نشعر أنّ كلّ شيء حينها يفسد علينا نَفَسنا..!! أنّ كلّ شيء يصير ضيّقا، ولا مجال للرحابة أبدا..!!أشكرك أيّها الجميل الكندي.. من أوّل حضور هذا السماء إلى آخره
صاحب المشاركة : أبو لينا”ubbcode-body”> داود
اتيت الى الموضوع , لعلني استعيد شيئا من بقايا الكلم لدي
فاعجبت بكلماتك وقررت الا اقتحم عالمك الا بكلمات الاعجابمنذ زمن لم ارك .. ولم اقرأك
فاهلا بك
تحياتي القلبية
أيّها الصديق القديم/ الذي ما زال هنا جديدا،
لم نستمع إلى الأصوات التي أنشدت الرحيل كثيرا، دائما ما تكون العودة إلى حيث الموطن الأوّل هو أمر محتم علينا أن نفعله، لذلك عدنا،
منذ زمن لم أرك أيضا، ولم أقرأك أيضا،
ياااه أيّها الصديق، مضى وقت طويل دون أن نشعر أنّه طويل حتما بما فيه الكفاية..
الجميل،
إنّ أجمل الغياب
الذي يأتي،وها عودة..
دمت
صاحب المشاركة : صبايا”ubbcode-body”>كلمات رائعة اخي داود
تمنياتي لك بالتوفيقتحياتي
صبايا
وأهلا بمرورك العبق،
دمت
البدء:
عند هذا المفترق.. زلّتْ بنا ركعة الليل.. وأذّن الصّبح أنْ لا مفر..
هل بإستطاعتنا أن (نموّسق) الصّمت.. بأيقونات مفرغة.. معدمة..!!
للصّمت ما للحبّ من لغَطِ الجَوَى.. ف هَيْتَ له.داود:
هذا عناق حرفي وحرفك.. سأونبك بما لم يسطع عليه الصّمت صبرا.. أوليس ما وجده الأنبياء.. الّذين انتقموا سابقاً مِنَ الغياب، وما أضعناه، هو وهج الحقيقة الكليّة.. إذاً عبثاً سيكون إن نحن حاولنا افتضاض بكارتها بممارسة ضبابيّة، يرسم لها خيالنا طرقاً ضيّقة..ثمّ أوليست صرخة الـ (لا) التي اهتزت بها أرواحنا.. تعبير إحتجاجيّ لمحاولة الفعل مارسه الأنبياء في وجه ما اكتسبناه من الأرض..!!
يأ الله.. هل نفرغ ما في كؤسنا في لحظة كارثيّة.. لنرخي غمام التّحسّر على النّهاية، التي نحن مريدوها..!!
تتشّظى في داخلنا الحوارات..
وصبايا الحزن..
يلقينَ بعض الأمنيات على صدر الأرض،
ويُخْرِجْنَ منه حلماً تقيّا.وجدنا أنفسنا بين هنا وهناك، كالبؤس.. أو أشدّ منه قوة..
ما رأينا ظلالاً تغمرنا..
غير أنّا رأينا فيما رأه النّائم غيوماً تنضّدها صبايا الحزن
أنّ لهنّ ما ليس لنا..
قلنا
ما زاغ القلب.. عنهنّ
وما طغى.قلنّ..
كان قرب بيتكم الصّمت يسكن متؤكئاً الطّهر الذّي دللّته يد الرّب..
ما مسّنا ضرّ منه..
وما جئنا أبانا ببضاعة مزجاة..
لنرتّله..
