ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
11 أكتوبر، 2002 الساعة 11:13 ص #380304مُــرةمشارك
~~ هل ستعرفني ؟ ~~
لم تجني يدانا سوى شوك يدميها … هذا ما جنته يدي !
لايظهر في المرايا غير جثة من يحيها ..؟ أفهمتم قصدي ..؟
تخشخش الطير .. في صمت الصمت .. قبر موحش يجاور غابة آلامي .. هنا أهذي !
أحرق خلفي السعادة .. تعاتبني نظرات وجلّى من عيون بريئة .. وكأن بها تطلب مني أن أطفي حريق .. عذري
ذات يوم باغتني الاستسلام .. لم أكن قد تهيئت لمواجهته .. فقط كان الكلام .. يسحبني !
خطيئة .. تلو خطيئة .. تلج الى ثيابي على هيئة فضيلة !! وأنزع ما تبقى من الفضيلة.. وأغدو مشردا” .. كالمخبول أعني !
عيني نصف مغمضة .. تَـرقبُ حضور ذات الثوب الاسود لتأخذني الى اللاعودة .. كــ.صوتي !!
قرّبت زقي ..لامستُ التلال الخضراء وشرفات الفجر الشاحبة .. تنادي : لادواء ، لادواء .. هي ومهدي
استهلكُ ما جادت به قريحتي رغوة كزبد السيل .. واستجدي خواطرهم بمرحمتي !
كم أنا تعيس !.. وجه شاحب كعجوز خرف .. ولازلت في العشرينات من عمري !!
هل من منقذ لهذا الداء الذي استفحل على جنبات جسدي .. ؟
هناأحاول استدراك ما مضى … كي لا تعرفني !!
11 أكتوبر، 2002 الساعة 11:08 ص #380303مُــرةمشاركّ ~~ بذات القلم لقى حتفه ~~
سؤال :
هل يُولدُ الحب كتابة ؟
معي بالتأكيد الجواب : لا
مع …. بالـتـأكيد الجواب : نعم
.
.
.
.
………….
يناقضني في كل شئ ..ويصب على رأسي كأس الكآبــــــــــ..ه
أشكو أوجاع .. ذلك (( الاجتماع ))
لارادة الحب ………… أخضّع
لكن
.
.
دون ملكة !!أهوى الاغتراف .. من بحر الخطيئة
أرفض الاعتراف .. بوجود الفضيلة في الفراغ !!
من منكم كذاتي للحب استساغ ؟!!
اهتزاز .. يوّلد نقاش
أما أنا سأذهب الى الفراش
وهنا في الفراغ .. لازلت أعانق الاغفاءة … للحلم
وقبل ذا وذاك ..
كنت .. قد نزفت المشاعر حبرا
قد جلت وصلت غداة ما شدوا الرحال .. الى أرض اليباس .. آخذي معهم قلبي
ويحي !!
أأعيش دون قلب !!
وأعاود الكره ..
وأرفض الاعتراف !!
أُشهرُ قلمي .. لكني أعارض .. ثم أفاوض .. ثم أقولها وأرحل :
من اغتال الحبر !
وأرحل الى ارض الغواني ..
أستجلب لهنّ الاماني !
ثم أعاود الكره ..
لكن هذه المره .. مع سقمي ..
أطلب منه الهدووووووووووء
يتربصُ بي حينا” .. وأحيانا” كثيرة
كالعدو .. كالصديق عندما يشعل الحريق .. كــ .. كـــ
على ذِكر الصديق :
” معي زمــرة من …………………………………( الرب يستر عليهم )
انحطاط .. يوّلد الاحباط .. افراط في المشاعر يستوجب الاستعباط ….!!
من منكم يفهمني ..؟
حسنٌ اذن
هنا الآتي :
******************
******************
تراتيل المساء التعيس الخاص بــيمن يُجاريني في تصـنّع المشاعر .. ؟
ذاك يدعي بأنه شاعر .. كالطيف العابر !
أما أنا فقمامة من المشاعر !!! ( لكل من هبّ ودبّ )
دخان سجائر .. لا أحسدك تدخن بشراهة كي تُخرجَ الوهم من رئتك !!
أوه … ما أغباني .. أعكس الحقيقة !
بعد قليل :
ستشاهدون : بذات القلم لقى حتفه
سنعود لكم بعد الاعلان
.
.
أحدهم للبيع من يشتريه بأبخس الاثمان ؟من يزيد ؟
من يعيد ؟
البعيد !!
أتظاهر بأني لا أسمعك
بسرعة … لمن القرعة
أهزّ رأسي معيبا” أيها المزعج
” أنا مزعج .. اذن أنا موجود ”
بشهوة … أرسم على مقلتيها الغضب .. واقرأ في جبينها النشوة .. النشوة !!
أين أنت أيها الكنار المزعج ؟
سحقا”
لِمَ تقفز على فخذيها !!
11 أكتوبر، 2002 الساعة 10:58 ص #380301مُــرةمشارك~~ الخيــ كان ــال ~~
في زمن وجدنا فيه
هنا ،
وهناك كنا نبحث عن مكان ،،
وجدناه ،،
لكن هل رسمنا للغد ،،؟
(( كان الخيال ))
وكنا نبحث عن الخيال
كل شئ مثلما كان
في هذا الزمان … تبعثرت جميع الألوان
كنا نميز بها البرهمان
أسرى للهم … ليس مثلما ترانا في أحيان
في هذا الزمن ،، خطواتنا كانت بعثرة
لنبحث عن ذاك ،، وذاك كان يبحث عن أمان
ليبعده عن الألم ..!
كان رحّال
وكنا إلى الفيافي نرحل
كل شئ مثلما كان
كل شئ بان ،،، بعد أن تقلّدنا حلة النسيان
كنا في أمان
لكننا نزفنا الدمع بندم ..!
وبثمن .. بعنا لأجله عمرنا
كي يرانا نبتسم …
ونسقي بستان زهره بهجة لنظره
كان مشغول البال
وكنا نتساءل :
من شغل البال ..؟
كل شئ مثلما كان
الرحيل قد آن ،،، والنجم همّ بالخفقان
أصبحنا صمت به لسان ،،، بعدما خسرنا الرهان ..!
8 سبتمبر، 2002 الساعة 3:07 م #377676مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
إيقاع الموقع
أهلا بعودتكم مرة أخرى مع نص جميل أبدعتم فيه
جسد
وبعده صمت !!
28 أغسطس، 2002 الساعة 7:18 ص #376615مُــرةمشارك
السلام قبل الكلامالطفران
نص جميل ابتدعته أناملك تشكر عليه
28 أغسطس، 2002 الساعة 7:07 ص #376608مُــرةمشارك
السلام قبل الكلامالرفقاء بهلول وجحدر
أعجبني الطرح الذي تقومون به هنا في مجالسنا
يعطيها روح الحياة
ننتظر منكم الروائع
كــ كهف سباع
لنرمم قريتنا
عندما يحمل نعشي ثلاثة
مُــرة لا يطلب الكثير
فقط كونوا مثلما عهدناكم وأكثر هذا ما يتمناه مُــرة
في رعاية الرب
23 أغسطس، 2002 الساعة 3:46 م #375951مُــرةمشارك
السلام قبل الكلامعاشقة المستحيل
ربما مُــرة لا يستشعر بوجود الاحزان إلا في الخيال لكنه يعبر عمّا يجول في خاطر أخته العزيزة
إقرأي مُــرة مره أخرى
أنا
أنا لست (أنا) …. (أنا) شخصا” أخر هنا ..!!
أتعلمون أيها ( الأنا) :
ربما مُــرة قد تخّيل أن بإستطاعته رد الجميل
ربما من يعرف ؟!!!!
أنتم أيها ( الأنا) تجبرون مُــرة على البوح مع انه إغتال الكنار .. لتعاسة حظه فاته أن يسرق منه ساعة الإحتضار !!!!
أتعلمون أيضا” :
ربما نتشابه في أمور قليلة منها …………………………
لا عليكم
مُــرة يهذي
إذن ..
مُـــرة حاول
السؤال :
هل نجح ؟!
لا يعرف !!
ربما راودت مُــرة هذه الآلام التي قلتم انها لاتوجد إلا في قصص الأطفال والسحرة !!!!
مُــرة أيضا”
لكن رفض أن يبوح بها !!
أيضا” ..
مُــرة إكتشف أنه إفتقد الحنان !!
أهناك حنان في الفراغ ..؟!!
مُــرة سيصدقكم القول في ( بعض ) ما كتبتم ..
لكن أختي هل تفعل ؟
لا أظن !!!
مره أخرى :
لا عليكم
مُــرة يهذي !!!
14 أغسطس، 2002 الساعة 1:04 م #375053مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
كان مُــرة يبحث عن معنى : ” فلم الغضب ان وجب الحذر ”
وجدها !!
هنا سأهديكِ مقطع من إحدى قصائد نازك الملائكة عنوانها ” دعوة الى الحياة ”
اغضب
اغضب ، أحبك غاضبا” متمردا”
في ثورة مشبوبة وتمزق
أبغضت نوم النار فيك فكن لظى
كن عرق شوق صارخ متحرق
***
اغضب ، تكاد تموت روحك ، لاتكن
صمتا” أضيّع عنده إعصاري
حسبيرماد الناس ، كن أنت اللظى
كن حرقة الإبداع في أشعاري
***
اغضب ، كفاك وداعةأنا لا أحب الوادعين
النار شرعي لا الجمود ولا مهادنة السنين
إني ضجرت من الوقار ووجهه الجهم الرصين
وصرخت لا ما كان الرماد عاش عاش لظى الحنين
اغضب على الصمت المهين
أنا لا أحب الساكنين
***
إني أحبك نابضا” ، متحركا
كالطفل ، كالريح العنيفة ، كالقدر
عطشان للمجد العظيم فلا شذى
يروي رؤاك الظامئات ولا زهر
***
الصبر ؟ .. تلك فضيلة الأموات ، في
برد المقابر تحت حكم الدود
رقدوا ، وأعطينا الحياة حرارة
نشوى وحرقة أعين وخدود
***
أنا لا أحبك واعظا بل شاعرا” قلق النشيد
تشدو ولو عطشان دامي الحلق محترق الوريد
إني أحبك صرخة الإعصار في الأفق المديد
وفما تصباه اللهيب فبات يحتقر الجليد
أين التّحرق والحنين ؟..
أنا لا أطيق الراكدين .
قطّب ، سئمتك ضاحكا” ، إن الربى
برد ودفء لا ربيع خالد
العبقرية ، يا فتاي ،كئيبة
والضاحكون رواسب وزوائد
***
إني أحبك غصة لا ترتوي
يفنى الوجود وأنت روح عاصف
ضحك جنوني ودمع محرق
وهدوء قديس وحس جارف
***
إني أحب تعطش البركان فيك إلى انفجار
وتشوق الليل العميق إلى ملاقاة النهار
وتحّرق النبع السخي إلى معانقة الجرار
إني أريدك نهر نار ما للجته قرار
***
فاغضب على الموت اللعين
إني مللت الميتين13 أغسطس، 2002 الساعة 9:03 ص #374968مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
في سؤالكم أتبحثون عن اجابة أم أنكم تعرفونها مسبقا” …؟
مؤلما” للنفس أن نجبرها على الخوض في متاهات لا نهاية لها …!
ربما حينها ستدركون أنه …… أو لا …….
هذا أول اختبار للبقاء ……… نعم للخوف ما دام هنالك تفكير للمستقبل
ولا للمجازفة في أمور لا نعلم عنها شيئا” ، سوى ……….
ربما تجربة ستنتهي …. ربما لا …!!
لكن دعكم من اليأس كي لا يوصلكم الى عواقب وخيمة …!
في قصتكم شروق وغروب
ثورة تنفض غبارها من الاشواق
فكرة تزدحم برأسكم لا تجدون لها مفر
الكل للحديث مشتاق …!!!!!!!!!
لكن القرار بيدكم …. تمهلي
هِمة الحب لن تنتهي
تمهلي … واعلمي أن هنالك أحد خلفكِ فلا تجزعي
لابد لليل أن ينجلي
ليشرق صبح جديد
متاهات تحملنا الى متاهات
في كل لحظه من عمرنالا تجزعي
6 أغسطس، 2002 الساعة 12:55 م #374574مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
برق الحررررررررررررررررررررررررررف
ويح مُــرة !!
خان وعدا” قد سطره ذات مساء ..!!
لاجلكم أيها ( البريق )
دعونا نزاوج بين ( الواقع ) و( الفراغ )
مالي من علم أيها ( البريق ) مالي من علم سوى أن جنونكم تمّـرد على واقعكم بين فجاج الممرات ..!!
واندلق في ارجائه بصيص ضيائكم .. ومهّد أول خطوة لي في عالم اللانهايه …….!!
كيف لا ..؟!!
وعيني قد خانت الاشياء …
” سؤال ياصديقي الذي برق هنا ..
لماذا حين يرحل المسافر يأخذ معه الذكريات ويترك وراءه الذكريات ؟ ”سؤال يجبرني .. يحيرني .. يكسر اشرعتي ..
يأخذ معه الذكريات : كي تُنسيه غربة الغربة .. كي تتجلّى أمام ناظريه البهجة ..
يترك وراءه الذكريات : كي تُنسيه ذات الذكريات ..
الجمتني حيرتي ، لم تعد تقوى الصمود أمام ( فراغ ) فرض عليّ ..
من قال لكم أيها ( البريق ) أن مُــرة لا يتعذب .. أن مُــرة لا يستجدي العطف من ……………… الصمت ؟!!!
قلّم وقته خمسا” .. ويتّم حلقات الرقص في ( الفراغ )
وعلى صدر الصباح يرتعش مخافة الشمس .!!
انظروا … سوف يكتب مُــرة لكن بتعّقل ….!!!
أخذوا قلبي عنوة ، رموه في غياهب الجب ، حمله ( أحدهم ) الى السوق ، سار به وشروه بثمن بخس
دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين ..
هنا يبدأ الواقع عندي ….!!
انظروا … وقد حدثتموني عنها من قبل : ” كم أنا واقعي ” لكن في …… ( الفراغ )
ما عُدت ذاك الذي يملئ الوجود بهجة وسعادة .. ما عُدت سوى مشردا” وضعوني على مائدة .. كمزهرية
باهمال .. لم يرعوها حق رعايتها … هكذا أصبح مُــرة …
لكن يبقى له نهر أخير .. يرتشف من نبعه شئ قليل .. شئ قليل ..
قد غلّقت الابواب من خلفي ما أرى غير باب أنظر من فتحت له على الناس بطرف خفي مطرق …
لا تغضبوا مني … هذا ما أتحدث عنه كان ولازال دونما تفكير ..
وهنا أسئلكم :
أنا لا أعرفني !!
فهل تعرفني ..؟
================
جاسم آل محمد …؟
ايقاع الاخر ……….؟
سبأ ……………….؟
الانثى …………….؟6 أغسطس، 2002 الساعة 12:28 م #374571مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
برق الحرف
استوقفكم السؤال هنا ..
واستوقفني حضوركم هنا ..
من يهنى ..
السؤال
أم أنا ..؟
لكن ..
دعني أسئلكم ..
من الواقعي هنا :
….
أم مُــرة ..؟
دمتم بخير
6 أغسطس، 2002 الساعة 12:20 م #374570مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
الحب .. الحب
مابال هذه الكلمة الصغيرة .. ترادف معانٍ كثيرة ..؟!!
أبو لينا ..
عند حضوركم ها هنا كم أدركت أن الزمن محايد
حنّط كلماتي في قبرٍ اتهمه ( أحدهم ) بالبياض ..!!
أصدر الحكم .. تمدد بين أضلعي .. وهتك ستر كرامتي ..!!
استنفرت حينها …………………………….. صمتي ..
ولم يبقى حينها الا حديث الافك بيننا يسري ..!!
دمتم بخير
4 أغسطس، 2002 الساعة 8:03 ص #374437مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
كانت صرحا” هي السعادة الابدية فخنقتها أوهامنا كي تهنى بالتعاسة الابدية !!
لم تجني يدانا سوى شوك يدميها … هذا ما جنته يدي !
لايظهر في المرايا غير جثة من يحيها ..؟ أفهمتم قصدي ..؟
تخشخش الطير .. في صمت الصمت .. قبر موحش يجاور غابة آلامكم .. هنا أهذي !
نحرق خلفنا السعادة .. تعاتبنا نظرات وجلّى من عيون بريئة .. وكأن بها تطلب مني أن أطفي حريق .. عذري
ذات يوم باغتني الاستسلام .. لم أكن قد تهيئت لمواجهته .. فقط كان الكلام .. يسحبني !
خطيئة .. تلو خطيئة .. تلج الى ثياب مُــرة على هيئة فضيلة !! وأنزع ما تبقى من الفضيلة.. وأغدو مشردا” .. كالمخبول أعني !
عيني نصف مغمضة .. تَـرقبُ حضور ذات الثوب الاسود لتأخذني الى اللاعودة .. كــ.صوتي !!
قرّبت زقي ..لامستُ التلال الخضراء وشرفات الفجر الشاحبة .. تنادي : لادواء ، لادواء .. هي ومهدي
استهلكُ ما جادت به قريحتي رغوة كزبد السيل .. واستجدي خواطرهم بمرحمتي !
كم أنا تعيس !.. وجه شاحب كعجوز خرف .. ولازلت في العشرينات من عمري !!
هل من منقذ لهذا الداء الذي استفحل على جنبات جسدي .. ؟
هناأحاول استدراك ما مضى … كي لا تعرفني !!
2 أغسطس، 2002 الساعة 1:03 م #374370مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
حمدا” للرب على سلامتكم
بريق ( الخالد ) :
هنا فقط سأُغيّر لون الخط كــ لون دمي … نزفي … همي
هنا .. سأُعلن بوح بوحي … نزفي
آهٍ يابريق !!
مالِ هذا الشقاء لا يبارح مكانه ؟
آهِ يا بريق !!
لو تعلمون مصيبتي .. لكنتم بكيتم دما” حتى تبللون به الثرى
مُــرة … وأوهامه المره !!
لكن
يبقى شئ يواسيني في ( الفراغ )
أحلامي
الاخر الذي استلذ بــ وحدتي
يعشق التلذذ بتعذيب ( الاخر )
ونهاجر ..
الى أرض ( الواقع )
نجد أن أحلامنا تتبدد
” كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء …..”
ثم نعود الى ( الفراغ )
وعنده أحلامنا تتجدد
قد لا تفهموني او تفهموني
لا يهم فالامر سيان عند مُــرة
كم تشردني مقولتكم أيها العزيز :
إبحث عن فاتنتك في كل العقول وكل الاروقة فربما وجدتها تكيل لك السم في هيئة العسل
الفاتنه ؟………!!!!وهل يفيد الدواء الداء اذا ما استفحل في الجسم المرهق من أثر الشقاء ؟!!
هنا مُــرة ينفض غبار كلماته
وهنا مُــرة سينتهي به المطاف !!
دمتم في رعاية الرب
31 يوليو، 2002 الساعة 12:44 م #374262مُــرةمشاركالسلام قبل الكلام
أهلا” بكم أيها العزيز حيث مُــرة يعاشر التعاسه دعكم من النصيحة اليوم فهي لا تسمن ولا تغني من جوع
شكرا” لكم
-
الكاتبالمشاركات