ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
7 أبريل، 2006 الساعة 11:16 ص #655702
القمر المنير
مشاركشكرا لكم على هذه الصور النادرة والقديمة جدا وهي جزء من تراث بلدي الحبيب العراق ودمتم سالمين
9 مارس، 2006 الساعة 8:03 ص #647490القمر المنير
مشاركأحد أصدقائي له تجربة في هذا الموضوع حيث إن أخوه يمشي أثناء النوم ويعّول في أصابته بهذه الحالة على أنه عندما كان طفلاً تعرض الى حادث حرق بسيط ومنذ ذلك اليوم أصبحت هذه الحالة تلازمه الى اليوم ومن هذا نستشف أن حالة الخوف هذه أصبحت مصدر من مصادر هذا المرض ربما ونترك الرأي الصحيح للأطباء فهم أدرى بمسببات هذا والله الموفق
27 فبراير، 2006 الساعة 12:46 م #645396القمر المنير
مشاركمن المنن التي وهبها الله الى المرأة جمالها الطبيعي الذي به تتحرك في عالمنا الذي أصبح لا يقبلها الا بالرتوش والزينة التي تنتهي بالماء والصابون حيث نجد المراة تهتم بزينتها أكثر ما تهتم بدينها وتربية أطفالها وتحقيق متطلبات زوجها الذي في أكثر الاحيان يتقبل الموضوع بروح رياضية ويسكت هذا على مستوى الاهتمام بزينتها بما يخص الميكاج ، أما ما يخص التجميل بطرقه الحديثة كوضع العدسات اللاصقة وعمليات تجميل الوجه كشده أو تجميل الانف فأن هذا أعظم البلايا في عصرنا الحديث حيث نجد المرأة تثقل كاهل زوجها بهذه الامور التي لاتسمن ولاتغني من جوع، حتى اذا كانت المراة مقتدرة ومتيسر لها هذا الفعل فيجب الا تغير ما خلق الله .ويستثنى من ذلك من اجبرته الظروف على ذلك كما في الحوادث والتشوهات الولادية وغير ذلك .
واختم قولي ببيت من الشعر
ليس الجمال بأثواب تزييننا * إن الجمال جمال العلم والأدبِ5 فبراير، 2006 الساعة 2:14 م #639746القمر المنير
مشاركالكثير من الشعوب لها عادات وتقليد وهي خالية وبعيدة عن الواقع ولا أساس لها من الصحة ولكنها تعامل بكل احترام وبكل أدب والسبب يعود الا ان أخلاق الكثير من الناس جبلت طباعهم على كره التهجم والمساس بحريات الناس جميعاً ومحل الشاهد وهو موضوع التهجم على الرسول الاكرم (ص) وهي الشخصية العظيمة التي كانت خاتمة للنبوة وخاتمة للديانات وأذكر شاهد واحد على الموضوع من واقعهم ومن أخلاقياتهم حيث ذكر مؤلف كتاب الابطال أفضل مائة شخصية في العالم وكان على رأس هذه المائة النبي الاكرم (ص) حيث أن المؤلف لم يقدم احد على شخص النبي (ص) والسبب هو أنه وصل الى قناعة ان شخصية النبي (ص) شخصية متكاملة وغير قابلة للانتقاد والمساس وهو مؤلف غير مسلم
……. الفضل ما شهدت به الاعداءُ ……….28 يناير، 2006 الساعة 2:07 م #637766القمر المنير
مشاركالحقيقة الحجاب من الامور التي تعطي المرأة زينة وعفاف وبهاء بحيث حتى أنه من كانت له القدرة على أن ينظر الى أعراض الناس فعندما يرى المحجبة تنكسر عينه ويطأطأ رأسه خجلا من رؤيتها هذا ما يعرفه الذي لا أخلاق له فكيف بالانسان المؤمن الذي يراعي هذا الواجب ويطبقه على أرض الواقع . فالحجاب من الامور التي تعطي انطباعا عن المراة وعفتها وقد أكد القرأن على المراة في دور البلوغ بأن تراعيه وتقوم بحفظ نفسها من خلال لبسها له وكذلك السنة الشريفة ،
وقد راعت تقاليدنا وأعرافنا فضلا عن الدين الاسلامي هذا الامر حيث نجد ان الرجل الشرقي غيور وصاحب عفة لا يرضى بأن تكون زوجته أو أخته غير متحجبه …. والسلام28 يناير، 2006 الساعة 1:15 م #637758القمر المنير
مشاركمثل عراقي ( الزواج نعمة ولي كره يعمه ):
الزواج أنطلاقاً من المثل الشعبي العراقي هو شراكة قائمة بين أثنين بعد الاتفاق والقبول ورضا الطرفين وهذا ما أعرفه عن الزواج الناجح أما مسألة فشل الزواج ، أو هذه الفكرة المأخوذة عن الزواج الفاشل فتأتي نتيجة أنه قام على غير الاسس التي ذكرتها في بداية حديثي لذلك فيجب أن نلقي باللوم على من تزوج بهذه الطريقة التي كانت بداية لزواج فاشل وحياة فاشلة ، والغريب أننا نجد عند شبابنا عزوف عن الزواج بسبب هذه الافكار الغريبة التي لا أعرف من أين أستوردوها فهذا قول النبي (ص): فمن منكم لم يستطع البائة فليتزوج ( ومعناه ) أن من كان منكم لا يستطيع أن يبقى عازبا ( خوفا من الوقوع في الحرام) فليتزوج ، ونحن نرى الفضائيات والصحف والمجلات والانترنت كلها عوامل تساعد الشاب على الوقوع في المحذور وكل هذه العوامل تدفع الانسان على الزواج والهروب من الحرام …….. والسلام28 يناير، 2006 الساعة 12:56 م #637754القمر المنير
مشاركالذي أعرفه من خلال أطلاعاتي أن الرجل والمرأة يحتاج بعضهما الى بعض وذلك أمر طبيعي غير مستهجن ولا ممقوت .الا أن هذا الموضوع يبقى مسؤولية الطرفين أي الرجل والمرأة بحيث لا نستطيع أن نحكم أن كل الرجال موقفهم سلبي منها ولا كل النساء موقفهم سلبي من الرجل بحيث نقول أنها قاعدة فأذا رجعنا الى التشريعات السماوية نجد أنها حفظت مكانة المرأة وكرامتها الا أن الخلل في التطبيق بحيث أن كل أنسان بأبتعاده عن القوانين الالهية نجده يتخبط مبتعدا عن حفظ الطرف الاخر بحيث لو عرف كل منهما ما ملقى بعاتقه لما كانت هناك مشكلة والسلام ختام
26 يناير، 2006 الساعة 2:20 م #637239القمر المنير
مشاركالاختلاط سلبي وإيجابي ومحكوم علي سلبا وإيجابا بالشريعة المقدسة فهي تحدد أذا كان حراما أو حلالاً ومن منا لايميز بين الاختلاط المحرم والمحلل فهناك عوامل كثيرة تحدد الاختلاط المحرم منها عدم الحشمة و الخضوع بالقول كما نصت الاية وغيرها .
أما الاختلاط الطبيعي فهو ما أوجبته الشريعة ومنه الحشمة والعفة وعدم الخضوع بالقول . -
الكاتبالمشاركات