ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
14 سبتمبر، 2007 الساعة 7:14 م #909263
الملاك النائم
مشاركسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
12 سبتمبر، 2007 الساعة 7:21 م #907928الملاك النائم
مشارك” اللهم يا حى يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين”
” اللهم دبر لنا فاننا لا نحسن التدبير ؛ واهدنا للخير حيث كان ..واصرف عنا الشر حيث كان”
” اللهم انى امتك بنت عبدك بنت امتك ناصيتى بيدك ماض فى حكمك ؛ عدل ففى قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به فى علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبى ونور صدرى وذهاب همى وجلاء حزنى …اللهم اجعله شاهدا لنا لا علينا وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذى يرضيك عنا ”
12 سبتمبر، 2007 الساعة 7:06 م #907912الملاك النائم
مشاركموضوع جميل جزاكم الله خيرا وتقبل منا ومنكم…
” اللهم ان ذنوبى اليك لا تضرك….وان رحمتك اياى لا تنقصك فاغفر لى ما لا يضرك وهب لى ما لا ينقصك …يارحم الارحمين واكرم الاكرمين تغمدنا برحمتك يا رب العالمين……..” أمييييين
6 سبتمبر، 2007 الساعة 10:10 م #903364الملاك النائم
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورين على هذه المشاركاتواليكم طائفة جديدة من “نوادر الزاهدين وقصص الصالحين ” اسال الله ان ينفعنا واياكم بما جاء بها:
عن احد الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين ان رسول الله قال :*تحروا الصدق وان رأيتم فيه الهلكة فأن فيه النجاة…..
يحكى ان ابا يزيد البسطامى اراد الذهاب الى بغداد لطلب العلم فأعطته امه اربعين دينارا هى ميراثه من ابيه وقالت له : ضعى يدى فى يدك وعاهدنى على التزام الصدق فلا تكذب ابدا ..فعاهدها على ذلك وخرج مع قافلة يريد بغداد وفى اثناء الطريق خرج اللصوص ونهبوا كل شىء ورأوا البسطامى رث الثياب فقالوا له: هل معك شىء؟ فقال: معى اربعون دينارا ..فسخروا منه وحسبوا انه ابله وتركوه …ورجعوا الى كهف به كبير اللصوص ينتظر ما يأتون به فلما رأهم قال : هل اخذتم كل ما فى القافلة؟ فقالوا: نعم الا رجلا سألناه عما معه فقال معى اربعون دينارا فتركناه احتقارا لشأنه ونظن ان به خبلا فى عقله …فقال كبير اللصوص: ائتونى به ..فلما حضر بين يديه قال: هل معك شىء؟ فقال: نعم معى اربعون دينارا فقال: اين هى؟ فأخرجها البسطامى واعطاها له ..فقال كبير اللصوص : أمجنون انت يا رجل كيف ترشد عن نقودك وتسلمها بأختيارك ..فقال له: لما اردت الخروج عاهدت امى على الصدق فأنا لا انقض عهد امى …فقال كبير اللصوص: لا حول ولا قوة الا بالله انت تخاف ان تخون عهد امك ونحن لا نخاف ان نخون عهد الله ؟
فأمر كبير اللصوص برد جميع ما اخذ من القافلة وقال : انا تائب على يديك ايها الرجل فتاب اللصوص جميعا الى الله عزوجل وحسنت توبتهم..قال تعالى: *ولا تيأسوا من روح الله انه لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون*
حكى عن بعض الصالحين فقال: كان الى جانبى عجوز وكان لها ولد مسرف على نفسه فلما حضرته الوفاة قال : يا اماه ضعى خدى على الارض ففعلت فجعل يبكى ويتضرع فلما اشرف على الموت قال: يا اماه بالله عليك لا تعلمى احدا بموتى واجعلى قبرى فى زاوية بيتى فأنى اذايت جيرانى من الاحياء فى الدنيا وما احب ان اؤذى جيرانى من الاموات فى الاخرة . قال: ففعلت امه ما امرها به ودفنته فى البيت…..فلما كان فى بعض الليالى رأته فى المنام وهو على رياض حسنة وقصور مزينة وبين عينيه مكتوب بالنور هذا عبد اعترف بذنبه فعتق فقالت له امه : يا ولدى كيف وصلت الى هذه المنزلة ؟ فقال لها: يا اماه لما قبضت اوقفنى الحق تبارك وتعالى بين يديه وقال لى : يا عبدى هجرك الناس حنقا عليك واغلقوا ابواب الرحمة بين يديك كأن عفوى ضاق عن سيئاتك او كأن خزائن ملكى مفتقرة الى حسناتك ..فقد رحمت افتقارك وتذللك وتضرعك اذهب فقد غفرت لك….
فاللهم اشملنا بعفوك ورحمتك يا رحيم
قال تعالى:*ورحمتى وسعت كل شىء*….قال ابو بكر الصيدلانى: سمعت سليم بن منصور بن عمار يقول: رأيت ابى فى المنام فقلت له : مافعل بك ربك ؟ فقال : ان الله تعالى قربنى وادنانى وقال لى: يا شيخ السوء اتدرى لما غفرت لك؟ فقلت : لا يا الهى فقال الله عزوجل : انك جلست للناس يوما مجلسا فأبكيتهم فبكى فيهم عبد من عبيدى لم يبك من خشيتى قط فغفرت له ووهبت اهل المجلس كلهم له ووهبتك فيمن وهبت له…..
:
قال تعالى :*ومن يتوكل على الله فهو حسبه*
يروى ان ابا حمزة الخرسانى خرج للحج على التجريد والتوكل فكان يمشى فى البادية ليلا فوقع فى بئر ..يقول ابو حمزة : فأردت ان استغيث ولكنى قلت الى من استغيث ولا ادمى هنا ؟ فبينما انا احدث نفسى اذا انا برجلين يمران على مسافة من البئر فقلت : اصيح لهما …ولكنى امسكت وقلت اصيح الى من هو اقرب منهما ..الم يقل الله سبحانه وتعالى : *ونحن اقرب اليه من جبل الوريد* قال : فسكت ولم اصيح ..فلما مضيا اذا بشىء يتدلى من البئر فتعلقت به وخرجت واذا هو بذيل سبع فنظر الى ثم ذهب فهتف بى هاتف: يا ابا حمزة اليس ذلك احسن افضل ؟ اخرجناك من التلف بالتلف….
قال تعالى: *ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها*
حكى انه كان بمرو رجل يقال له نوح بن مريم وكان رئيس البلد وقاضيها وذا مال وجاه وكان له بنت ذات حسن وجمال وبهاء فخطبها منه جماعة من الاكابر واصحاب المال فامتنع بها عليهم …وكان له عبد يسمى المبارك وكان هذا السيد له بساتين واشجار فقال للمبارك : اذهب الى البساتين واحفظ ثمارها فمضى اليها واقام بها شهرين فجاء له سيده وقال له: يا مبارك ائتنى بقطف من العنب فجاء به فأذا هو حامض فقال له: لماذا تأتينى بالحامض؟ وفى البستان كثير؟؟ فقال له: ياسيدى انا لا اعرف الحلو من الحامض فقال: سبحان الله! شهران فى البستان ولا تعرف الحلو من الحامض؟ فقال المبارك: وحقك يا سيدى ما ذقت منه شىء فقال: لماذا لا تأكل منه؟ فقال :انما امرتنى بحفظه وما كنت لاخون فى مالك فعجب السيد من امانته وقال له: ان لى بنتا جميلة وقد خطبها منى ناس كثيرون فأشر على بمن ازوجها…فقال المبارك: ياسيدى ان الناس فى زمن الجاهلية يرغبون فى الاصل والحسب واليهود والنصارى يرغبون فى الحسن والجمال وفى زمن رسول الله كانوا يرغبون فى الدين والتقوى وفى زمننا هذا يرغبون فى المال والجاه…فاختر ما شئت فقال: انى ارغب فى الدين والتقوى وقد وجدت ذلك فيك واريد ان ازوجها منك ..قم بنا الى البيت فلما دخلا البيت قال الرجل لزوجته : انى اريد ان ازوج ابنتى من المبارك لدينه وامانته وتقواه فقالت :الامر اليك فجاءت الام الى البنت واخبرتها بما قال ابوها فقالت البنت: الامر اليكما وانى لا اعصيكما فعادت الزوجة واخبرت زوجها بذلك فزوجها منه واعطاها مالا كثيرا فولدت ولدا سماه عبد الله بن المبارك فكان من خيرة علماء زمانه ..
و كان عبد الله بن المبارك :من كبار العلماء الصالحين
عن احد الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين ان رسول الله قال: *لا تتبع النظرة النظرة فأن لك الاولى وليس لك الاخرى*…
قال بعض الصالحين: كان بالبصرة رجل يعرف بذكوان وكان سيدا فى زمانه فلما توفى لم يبق بالبصرة رجل الا شهد جنازته فلما انصرف الناس من دفنه نمت بين القبور فرأيت فى المنام ان ملكا نزل من السماء وهو يقول : يا اهل القبور قوموا لاجوركم فانشقت القبور عن اهلها وكل من فيها وذكوان من جملتهم وعليه حلتان يفوقان الوصف وعلى رأسه تاج من الذهب الاحمر مرصع بأنواع الدر والجوهر فقمت مسلما عليه ومهنئا له فرأيت فى وجهه نقطة سوداء فسألته عن تلك النقطة فبكى بكاء شديدا وقال : يا اخى كنت قبل موتى بأيام يسيرة ماشيا فى شوارع البصرة فرأيت جارية لم ار احسن من عينيها فقلت لها :هل انت خالية من زوج؟ فقالت : يا شيخ ما حملك على ما ذكرت لى؟ فقلت لها: حسن عينيك… فقالت: ان كنت صادقا فاتبعنى فاتبعتها حتى اتت الى دار فدخلت وخرجت الى ّ عجوز فأذنت لى فى الدخول فدخلت فوجدت الجارية خلف ستر فقالت: يا شيخ هل انت صادق فى مقالتك ومقيم فى حالتك؟ فقلت: نعم فقالت: والله لا فتنت بعدك مسلما ابدا ثم ادخلت يديها فى عينيها ورمت بهما الى…وقالت :يا شيخ هذا الذى فتنك منى قد رميت به اليك..قم فى حفظ الله…قال: فخرجت من عندها هاربا واتيت الى محرابى ولم لزل فى بكاء وانتحاب حتى قبضت(بالضم) …فلما نفخ فى الصور نفخة البعث وقمنا من قبورنا وطفنا حول العرش نادى مالك (خازن النار) : يا اهل الاجتهاد ان الله تعالى يستحى ان يناقشكم الحساب جوزوا الصراط بفضل الله ورحمته ومغفرته …فقام المجتهدون فسرت معهم فلما توسطنا الصراط جاز الناس وبقيت انا فجعلت انادى :يا احبائى فلا يجيبونى فأيقنت بالهلاك فبينما انا كذلك واذا بلسان من نار قد خرج من جهنم فلفح فى وجهى ما رأيت ونادى منادى: يا ذكوان هذا يوم الجزاء ..لفحة بنظرة ولو زدت لزدناك….
قال رسول الله {استحيوا من الله حق الحياء ،قالوا:انا لنستحى و الحمد لله ،فقال :ليس ذلك ، ولكن الاستحياء من الله حق الحياء أن تحفظ الرأس و ما وعى والبطن وما حوى وتذكر الموت والبلى؛فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء}…
روى ان سليمان بن يسار خرج الى الحج وكان جميلا وسيما وكان معه رفيق له حتى نزلا بالابواء فذهب رفيقه الى السوق ليبتاع شيئا وبقى سليمان فى الخيمة وحده..فبصرت به اعرابية فراقها جمال وجهه فذهبت اليه وجلست بين يديه واسفرت عن وجهها وكأنه فلقة قمر ..فقدم سليمان اليها طعاما ظانا انها ما جاءت الا لجوعها ولكنها قالت: لا اريد طعاما وانما اريد ما يكون من الرجل لاهله..فقال لها سليمان: جهزك ابليس لعنه الله …ثم وضع سليمان رأسه بين ركبتيه واخذ فى النحيب فلما رأت الاعرابية كثرة بكائه وان حاجتها منه ليست مقضية سدلت البرقع على وجهها وانصرفت…وجاء رفيقه فرأه وقد انتفخت عينيه من البكاء فقال: مايبكيك؟ فقال سليمان: خير ذكرت صبيتى. قال: لا والله الا ان لك قصة لان عهد صبيتك قريب ..ولم يزل به حتى اخبره خبر الاعرابية ..فوضع رفيقه ما كان معه وجعل يبكى بكاء شديدا فقال له سليمان: وانت ما يبكيك؟ فقال: انا احق بالبكاء منك لانى اخشى ان لو كنت مكانك لما صبرت عنه ولوقعت فى شراكها…ولما انتهى سليمان من السعى والطواف اخذته سنة من النوم فرأى فى المنام رجلا وسيم الطلعة طيب الرائحة فقال له: من انت؟ فقال: انا يوسف قال: يوسف الصديق قال: نعم..فقال سليمان: ان شأنك مع امرأة العزيز زليخا لعجيب…فقال له يوسف عليه السلام: شأنك وشأن صاحبة الابواء اعجب….
وكما ورد فى الموقع المنقول عنه ان هذه المقتطفات ماخوذة من كتب:
كصفة الصفوة لابن الجوزى …..والرحيق المختوم….ومائة قصة وقصة ….ومجموعة كتب صغيرة عن الائمة كسفيان الثورى وسيدنا عمر وعلى رضى الله عنهما …..وكتاب 280 قصة وقصة “وهذا من باب الامانة فى النقل”وارجو منكم اخوتى فى الله ان تشاركونى من ما قرأتم عن السلف الصالح..
والسلام عليكم ورحمة الله
23 يوليو، 2007 الساعة 6:32 م #877339الملاك النائم
مشاركof course English & specially American English .
23 يوليو، 2007 الساعة 6:12 م #877331الملاك النائم
مشاركHiiiii
It’s really anice game . to make it more interesting ,we may extend it from mere words to complete sentences(sub. ;verb;obj;…..etc )it’s not necessary to be afully meaningful sentence , only grammatically correct
e.g; young girl lost three eggs . That’s to say each one has to give aword that begins with the last letter of the former&grammatically in the correct place.] اتمنى انى مكنش طولت عليكو وان الفكرة تكون عجبتكو
ااااااه نسيت كلمتى هى :
yellow = أصفر…….واحيانا جبان22 يوليو، 2007 الساعة 7:32 م #876852الملاك النائم
مشاركHiiiiiiiiiiii:.:flag It’s (hallf a watermelon ) otherwise “how shall we see the red part” hhhhhhhhhhh piece of cake……. bye
:
29 مارس، 2007 الساعة 7:36 م #797950الملاك النائم
مشارك
جزاكم الله خيرا عن كل من قرأ الموضوع وصلى على النبى الكريمالهم صلى على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه ومن اتبعه باحسان اللى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا
-
الكاتبالمشاركات