ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
4 مايو، 2007 الساعة 8:53 م #820625المزعجمشارك
شكرا بو لسان طويل …
أفادك الله بما أفدتنا فيه …
3 ديسمبر، 2005 الساعة 9:19 ص #619534المزعجمشاركشكرا أخي الفالضل مجنون و أضيف إلى معلوماتك بأن بعض العلماء من الحنفية قالوا بعدم مشروعيتها وذلك لأنهم أستدلوا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( إن الله لا يحب العقوق ) والعقوق والعقيقة من مصدر عق …
ولكن العلماء رجحوا بأنها سنة بلما وردت من نصوص (( للغلام شاتان متكافأتان وللجارية شاة )) …وآسف على الازعاج …
أخوكم المزعج
3 ديسمبر، 2005 الساعة 9:11 ص #619533المزعجمشاركشكرا جزيلا حنين الوعد وبارك الله في مسعاك
5 مايو، 2005 الساعة 9:29 م #535469المزعجمشاركلقد ضاقت بنا الارض
أخي فما جاء منا ما هو إلا القليل من الغيضأشكرك على المشاركة
29 مارس، 2005 الساعة 1:59 م #521676المزعجمشاركبارك الله فيك وأمثالك
29 مارس، 2005 الساعة 1:56 م #521675المزعجمشاركشكرا : الكواكب
يقول الله تعالى (( فذكر ))الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها *** إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فمنيناها بخير طــــــاب بانيـها *** ومن بناها بشر خـــــاب بانيهاسيبقى العمل , والمـــــــــــال , والأولادددددددددددددددددددد
هـــــل عملت؟ , هل تصدقت؟ , هل لديك ولد صالح يدعو إليك؟29 مارس، 2005 الساعة 1:43 م #521670المزعجمشاركشكرا : الساحرة على ما قدمت وجزاك الله كل خير وبارك الله في أمثالك…
ربما نعيش للغد وربما نعيش بعد غد ولكن لن نعيش للأبد
6 يناير، 2005 الساعة 10:29 ص #503510المزعجمشاركقرأتها عن أحد الأخوة الكرام ونقلته بالحرف :
1- مقدمة :
فلا شك أن الغش ظاهرة خطيرة و سلوك مشين.
و الغش له صور متعددة ، و أشكالا متنوعة ، ابتداء من غش الحاكم لرعيته ، و مرورا بغش الأب لأهل بيته ، و انتهاء بغش الخادم في عمله .
و حديثي سوف يكون فقط عن الغش في الامتحانات ، و الذي أصبح يشكو كثير من المدرسين و التربويين من انتشاره و فشوه .
و هذا حق، فان ظاهرة الغش بدأت تأخذ في الانتشار، ليس على مستوى المراحل الابتدائية فحسب ، بل تجاوزتها إلى الثانوية و الجامعة .
فكم من طالب قدم بحثا ليس له فيه إلا أن اسمه على غلافه .
و كم من طالب قدم مشروعا و لا يعرف عما فيه شيئا .
و بل و قد تعجب من انتكاس الفطر عند بعض الطلاب ، فيرمي من لم يغش بأنه مقعد و متخلف و جامد الخ .. تلك الألقاب .
و لربما تمادى أحدهم فاتهم الطالب الذي لا يساعده على الغش بأنه لا يعرف معنى الأخوة و لا التعاون .
هذه الظاهرة التي أنتجها الفصام النكد الذي يعيشه كثير منا في مجالات شتى .
نعم لما عاش كثير من طلابنا فصاما نكدا بين العلم و العمل ، ترى كثيرا منهم يحاول أن يغش في الامتحانات ، و هو قد قرأ حديث الرسول صلى الله عليه و سلم : ( من غش فليس منا ) ، بل ربما أنه يقرأه على ورقة الأسئلة ، و لكن ذلك لا يحرك فيه ساكنا .
لأنه قد استقر في ذهنه أنه لا علاقة بين العلم الذي يتعلمه و بين العمل الذي يجب أن يأتي به بعد هذا العلم .
و لا أبالغ إن قلت : إن ظاهرة الغش قد تسربت حتى عند بعض المدرسين
و المراقبين .2- أسباب الغش :
هذه بعض الأسباب التي تنتج هذا الخلق المشين :
1- ضعف الإيمان :
فان القلوب إذا ملئت بالإيمان بالله لا يمكن أن تقدم على الغش و هي تعلم أن ذلك يسخط الله .
لا يمكن للقلوب التي امتلأت بحب الله أن تقدم على عمل و هي تعلم أنه يغضب الله .
2- ضعف التربية :
خاصة من قبل الوالدين أو غيرهما من المدرسين أو المرشدين .
فلا نرى أبا يجلس مع ابنه لينصحه و يذكره بحرمة الغش ، و يبين له أثاره و عواقبه ، بل تعجب من بعض الإباء إذا قلت له ذلك أجابك مباشرة : لماذا ، هل ابني غشاش ؟
بل ربما لو وقع الابن في يد المراقب ، لجاء ذلك الأب يدافع عنه بالباطل .
3- تزين الشيطان :
فالشيطان يزين لكثير من الطلاب أن الأسئلة سوف تكون صعبة ، و لا سبيل إلى حلها و النجاح في الامتحانات إلا بالبرشام و الغش .
فيصرف الأوقات الطويلة في كتابة البراشيم ، و اختراع الحيل و الطرق للغش ؛ ما لو بذل عشر هذا الوقت في المذاكرة بتركيز لكان من الناجحين الأوائل .
4- الكسل و ضعف الشخصية :
فترى كثير من الطلاب يرى زملائه من بداية العام و هم يجدون و يذاكرون و يهيئون أنفسهم للامتحان الأخير ، و هو لا هم له إلا اللعب و المرح .
فإذا ما جاءت الامتحانات النهائية تراه يطلب المساعدة ، و يطلب النجاح و لو كان على ظهور الآخرين و لو كان ذلك بالغش .
إن الغش هو حيلة الكسول ، و هو طريق الفاشلين .
وهو دليل على ضعف الشخصية حيث أن الذي يغش لا يجد الثقة في نفسه بأنه قادر على تجاوز الامتحانات بنفسه و جهده و استذكار دروسه لوحده ، و من ثم الإجابة معتمدا على مذاكرته .
5- الخوف من الرسوب :
فإن الخوف من الفشل و الخوف من الرسوب يسبب قلقا مستمرا لكثير من الطلاب مما يجعلهم يلجئون إلى الغش كسبيل للنجاة .3- آثار الغش :
أن الغش كما قلنا له أشكال متعددة ، و يدخل في مجالات شتى ، و لكن من أخطر أنواع الغش هو الغش في الأمور التعليمة ، و ذ لك لعظيم أثره و شره ،
و من ذلك :
1- أنه سبب لتأخر الأمة ، و عدم تقدمها و عدم رقيها ، و ذلك لا ن الأمم لا تتقدم إلا بالعلم و بالشباب المتعلم ، فإذا كان شبابها لا يحصل على الشهادات العلمية إلا بالغش ، فقل لي بريك : ماذا سوف ينتج لنا هؤلاء الطلبة الغشاشون ؟
ما هو الهم الذي يحمله الواحد منهم ؟
ما هو الدور الذي سيقوم به في بناء الأمة ؟
لا شيء ، بل غاية همه ؛ وظيفة بتلك الشهادة المزورة يأكل منها قوته و رزقه .
لا هم له في تقديم شيء ينفع الأمة ، أو حتى يفكر في ذلك .
و هكذا تبقى الأمة لا تتقدم بسبب أولئك الغششة بينها .
و نظرة تأمل للواقع : نرى ذلك واضحا جليا ، فعدد الطلاب المتخرجين في كل عام بالآلاف و لكن قل بربك من منهم يخترع لنا ، أو يكتشف ، أو يقدم مشروعا نافعا للأمة ، قلة قليلة لا تكاد تذكر .
2- أن الغاش غدا سيتولى منصبا ، أو يكون معلما و بالتالي سوف يمارس غشه للأمة ، بل ربما علّم طلابه الغش .
3- أن الذي يغش سوف يرتكب عدة مخالفات –إضافة إلى جريمة الغش – منها السرقة ، و الخداع ، و الكذب ، و أعظمها الاستهانة بالله ، و ترك الإخلاص ، و ترك التوكل على الله ..
4- أن الوظيفة التي يحصل عليها بهذه الشهادة المزورة ، أو التي حصل عليها بالغش سوف يكون راتبها حراما ، و أيما جسد نبت من حرام فالنار أولى به .4- علاج الغش
لاشك أن خطبة واحدة ، بل خطب لن تقاوم هذا المنكر العظيم .
لذا كان لا بد من تعاون الجميع في مقاومة هذه الظاهرة ، كل بحسب استطاعته و جهده .
فالأب في بيته ينصح أبنائه و يرشدهم و يحذرهم بين الحين و الآخر .
و المعلم و المرشد في المدرسة و الجامعة كل يقوم بالوعظ ، و الإرشاد .
بل لابد من تشكيل اللجان التي تدرس هذه الظاهرة و أسبابها و كيفية العلاج لها .
و لكن سوف اذكّر ببعض الأمور التي أرجو من الله أن تكون سببا في الحد من هذه الظاهرة .أخي الكريم :
تذكر قول الرسول صلى الله عليه و سلم : ( من غش فليس منا ) رواه البخاري
لاحظ أن الرسول قال : ( من غش ) ليشمل كل صور الغش ، كبيره و حقيره ،
في المواد الشرعية أو الأجنبية ، فكل ذلك داخل في الحديث .
فهل ترضي أن يتبرأ منك النبي صلى الله عليه و سلم .
أي خير ترتجي إذا تخلى عنك الرسول صلى الله عليه و سلم و أعلن البراءة منك .
تذكر أنك بمجرد أن تفكر في الغش فقد تخليت عن أهم صفة يجب أن تتحلى بها في هذا العلم .
ألا و هي الإخلاص لله ؛ و ذلك لأنك بتفكيرك في الغش؛ يكون همك هو الدرجات و الشهادة فقط ، و هل تدري أي خطر في هذا ؟
إن هذه العلوم التي تدرسها ؛ أن كانت من علوم الدنيا فقد ضيعت على نفسك أعظم الأجر .
و إن كان فيها بعض العلوم شرعية ( كالفقه و التوحيد ..) وهي مما يجب ابتغائها لوجه لله ، و لو طلبها العبد لغير الله فيخشى عليه أن يكون من أصحاب هذا الحديث : ( من تعلم علما مما يبتغي به وجه الله لا يتعلمه إلا لغرض نمن الدنيا زائل ، لم يرح رائحة الجنة ) .
يا لله ؛ لم يرح رائحة الجنة !
و أعظم من ذلك كله ، أنك جعلت الله أهون الناظرين إليك .
نعم جعلت الله الذي ( يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور ) أهون من المراقب .
كم من طالب لو وقف المراقب بجواره لأصبح قلبه يرتجف ، و أوصاله تضطرب ، و العرق يتحدر من جبينه .
و لكن إذا ابتعد المراقب جاءت النظرات ، و جاءت المحاولات للغش و الخداع .
أو ليس حاله يقول :
يا رب أنت عندي أهون من هذا المراقب .
يا رب أنا أخشي المراقب أعظم و أكثر منك .
تذكر
أن الشهادة التي تحصل عليها و التي سوف تتوظف بها هي شهادة مزورة ، و بالتالي فسوف يكون الراتب الذي تأخذه حراما .
سوف يكون مالك من حرام ، و سوف تغذي أبناءك بالحرام ، و زوجتك بالحرام .
و هنا نقطة لا بد من التنبيه عليها :
ألا و هي أن بعض الطلاب يقول : أنا لا أغش ، و لكن أغشش غيري ، وهذا أهون .
فأقول : لا والله ليس بأهون بل هو أخطر .
فإنك إذا غششت ثم تبت فانك سوف تصحح شهادتك ، لكنك إذا غشّشت غيرك ، ثم تبت أنت من ذلك ، فأني لك أن من غششته سوف يتوب ، أنى لك أن تصحح شهادته ، أنى لك أن توقف أكله للحرام .
و نقطة أخرى : أن بعض الطلاب يرى غيره يغش و لا يحرك ساكنا ، بل ربما قال : هذا ليس من شأني ، فأنا و الحمد لله لا أغش .
و هذا في الحقيقة شيطان أخرس ، لأنه رأى منكرا و لم يغيّره .
و الواجب عليه أن ينصح ذلك الطالب ، فإن لم يستطع فيجب أن يبلغ المراقب ، و أن لا تأخذه في الله لومة لائم ، و لا يخش إلا الله .
و نقطة أخرى : إن بعض المدرسين قد يحابي بعض الطلاب في بعض الدرجات و يظن أن ذلك من صلاحيته، و ربما قاس ذلك على أن من حقه أن يعطي من ماله ما يشاء .
و هذا خطأ عظيم فالمدرس ليس من حقه أن يعطي بعض الطلاب درجات لا يستحقها
، بل الواجب العدل ، لأنه مستأمن على هذه الدرجات ، و التي لا يملك منها شيئا ،
و إنما هو مطبق للنظام .
يقول فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين : ( فإن المعلم الذي يقدر درجات أجوبة الطلبة و يقدر درجات سلوكهم هو حاكم بينهم لان أجوبتهم بين يديه بمنزلة حجج الخصوم بين يدي القاضي .
فإذا أعطى طالبا درجات أكثر مما يستحق ، فمعناه أنه حكم له بالفضل على غيره مع قصوره ، وهذا جور في الحكم .
و إذا كان لا يرضى أن يقدم على ولده من هو دونه ، فكيف يرضى لنفسه أن يقدم على أولاد الناس من هو دونهم ) ا.هـ من كتاب ( نصائح في الاختبارات 12).فيا أخي الكريم :
عليك أن تراقب الله قبل كل شيء ، و أن تعلم أن روحك التي بين جنبيك بيد الله ، أنفاسك التي تتردد في صدرك هي بيد الله ، فاتق الله و لا تجعل الله ينظر إليك و أنت تعصيه .
تذكر أن الأمانة سوف تنصب على جنب الصراط ، و لن يجوز عليه إلا من كان أمينا ، و الغش ينافي الأمانة كل المنافاة .
أسأل الله أن يسهل على أبناءنا ، و أن يحميهم من الغش و الخيانة ، و أن يأخذ بنواصيهم لما يحب و يرضى .المراجع :
– نصائح في الاختبارات : للشيخ ابن عثيمين .
– للطلاب فقط : للأخ محمد العبدلي .
– الغش في الاختبار خيانة و انهيار للأخ أحمد بن حسن كرزون.ملحق الفتاوى :
س: ما حكم الغش في أوقات الامتحان علما بأني أرى كثيرا من الطلبة يغشون و انصح لهم و لكنهم يقولون : ليس في ذلك شيء ؟
ج: الغش في الامتحانات و في العبادات و المعاملات محرم لقول النبي صلى الله عليه و سلم : (( من غشنا فليس منا )) و لما يترتب عليه من الأضرار الكثيرة في الدنيا و الآخرة .
فالواجب الحذر منه و التواصي بتركه . ( ابن باز )س: ما حكم الغش في دورة اللغة الانجليزية أو العلوم البحتة كالرياضيات و غيرها ؟
ج : لا يجوز الغش في أي مادة من المواد مهما كانت لان الاختبار المقصود منه هو تحديد مستوى الطالب في هذه المادة ، و لما في ذالك أيضا من الكسل و الخداع ، و تقديم الضعيف على المجتهد .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( من غشنا ليس منا )) و لفظ الغش هنا عام لكل شيء ، و الله أعلم ( ابن جبرين ) .18 يوليو، 2004 الساعة 5:38 م #468668المزعجمشاركشكرا لك أختي الناعسة لمرورك الطيب وجزاك الله كل خير.
10 يوليو، 2004 الساعة 5:53 م #467226المزعجمشاركشكرا لمروركم الطيب
27 مايو، 2004 الساعة 6:26 م #460004المزعجمشاركشكرا خالد شكرا عنتر على ما كتبتماه .
رأي الشخصي :
لا مانع من المرأة أن تشارك في المنتديات وتبدي رأيها في كثير من أمور الحياة .
بالعكس هي في بيتها وبين أهلها تناقش الاخوة عن الاسلام وعن الشؤن العائلية وعن القضايا القانونية في شاشة صغيرة تكتب رأيها.وما فعله الخطيب كان دليل جهله فهي دخلت أولا باسم مستعار وثانيا لا يعرفها الا صديقتها .
فهي تساعد المجتمع لبناء مجتمع صالح البنيان قوي الساس متين الهمه.
وما كان لصاحبه أن يفتن عليها فهو قطع رزقها وقطع طريقها إلى الاستقرار.
فإذا قال الرجال لا نتزوج بنات يدخلن الانترنت ويناقشن في مواضيع لصالح المجتمع.
فاذا لن يتزوج الرجال بعد سنة 2005 م لان اليوم كل بنت تدخل النت وتعمل بما فيه الكفايه للحصول على هذا الجهاز.
ونصيحتي هي يجب على كل رجل التفكير في هذا الموضوع.
وكل بنت ان تستخدم الجهاز بما فيه مصلحة لخدمة الاسلام والمسلمين.
وشكرا18 مايو، 2004 الساعة 6:15 م #458378المزعجمشاركشكرا أخي الكريم أبو الهيثم على كلماتك الواقعية.
أما قصد موضوع الكلمات تعبر في الحقيقة عن شعب حزين يائس أن كان فلسطين او العراق او الشيشان وربما ايضا الفقراء في باقي الدول
واضنها تناسب الحياه التي يعيشها الشعب الفلسطيني .
بحيث هدمت منازلهم ونحن ننظر إليهم ويقتلوا ونحن ننظر إليهم و
اصبحنا نراهم وكأننا نشاهد فلم رعب وفي الحقيقة نحن ننظر إلى
اخواننا واخواتنا وابانا وامهاتنا يقتلوا ويذبحوا.
كل يوم نفس الفلم ونفس الابطال ونفس المجرمين حتى صار الامر
سيان لنا ماتوا ام بقوا مصيرهم الموت والفناء.آسف على تطفلي ولكن هذا غيظ من فيظ
وشكرا لكم16 مايو، 2004 الساعة 7:43 ص #457789المزعجمشاركشكرا للأخوة ولكني في الحقيقة سمعت بهذي القصة من أربع سنوات وليس لها اساس من الصحة بتاتا .
ان كانت نشرت في الجريدة او في غيرها فهي اشاعة وليس لها مصدر معين ولو بحثنا في الموضوع فلن نصل الى حل أبدا.وارجو من الأخوات والأخوة ومن وصلتهم تلك الرسائل أن يتأكدوا من أصحابها وستجدون الحل في أقرب وقت .
بأنها كذبة بيضاء أو كذبة أبريل الأولى وأما مزحة خفيفة وهكذا من الأجوبة وأنا متيقن تمام اليقين بأن هذا ليس فيهه شئ من الصحة
16 مايو، 2004 الساعة 7:33 ص #457783المزعجمشاركشكرا للأخ الكريم أبو الهيثم على موضوعه القيم والأخت نجمة على الإضافة وعندي أيضا إضافه بأن للشيخ أحمد الخليلي حفظه الله ورضاه كراما ت كثيرة .
فأرجو من الأخوة الموجودين بأن يضيفوا ولو كرامة واحدة.
وشكرا للأخوة
15 مايو، 2004 الساعة 5:56 م #457683المزعجمشاركشكرا أخي العزيز الساحر ووفقك الله لما يحبه ويرضاه
-
الكاتبالمشاركات