ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
22 أبريل، 2011 الساعة 7:45 ص #1494616عنتر بن شدادمشارك
عاشقة ضــــيائك
وكأنَكِ قمت بإنتشال الكلمات من رُكام الأرشيف، كم طاف عليها هذا الحروف،،،
أنا من ينبغي عليه أن يتقدم بالشكر إليك
فـ شُكراً على إنقاذ الكلمة،،،21 أبريل، 2011 الساعة 3:02 م #1494528عنتر بن شدادمشاركعـــاشقة ضيائك
تحية طيبة إلى فِنجانك وما نَـجَمتِ به من أخبار. أدخلني نقاشك إلى أغنية عبدالحليم حافظ
(جلست والخوف بعينيها، تتأمل فنجاني المقلوب
قالت يا ولدي لا تحزن، فالحب عليك هوا المكتوب)جميلٌ جداً عندما يتناول الكاتب شيء ملموس ليتحدث عنه، كي لا يُفرط في إجتذاب الخيال أكثر من الواقع. والأجمل أن يُشارك الآخرين تلك الهمسات الباطنية والعفوية التي تخرج من رحم الذات.
لعل فنجانُكِ قد تجنب قول الصدق هذه المره، ولكنني على قناعة بأن وسادتك ستخبرك شيئاً آخر، وربما هوا ما تبحثين عنه.
الضياء الذي تعشقين لا يمكن أن يتقوقع في كوب شاي أو فنجان قهوة، وليس بالإمكان أن ينحصر في أوراق وردة (يُحبني أو لا يُحبني).
القناعة بما تُريدين قد يجعل المُستحيل هوا أول مكاسبك. ولكن يجب عليك إدراك أمر مهم:
لا ينبغي أخذ الحُب بقوة، لإن خسارة ما أُخذ بقوة مؤلم جداً…أتمنى أن يرى ضيائك كلماتك، كما آنست من فنجانك عاطفتك،،،
إلى الأمام دائماً————->>
14 أبريل، 2011 الساعة 11:32 م #1493022عنتر بن شدادمشاركجبل أحد
تَحية تقدير، قبل الإفطار أحتسيه برفقتك
تغيبت عن المجالس سنوات طويلة، كُنت قد تسائلت في يوم ما:
هل وهج مجالسنا أصبح في مِشكاةٍ قديمة. والأصدقاء في عرجون مُتداعي يهمسون اللقاءات على مأدبة القريحة و الغيبة ونميمة الضحك؟!
تسائلت كثيراً، ولكنني قررت أن أجد حلاً لتساؤلاتي وها أنا الآن اقرأ سعف النخيل وهوا يرفرف طرباً باللفافة الشرقية، والغزل القمحي من سُنبلة كلماتك السمراء. لم اقرأ لك من قبل، ولكنني إستمتعت بالتصورات الكونية والأنسنة التي تحجب ضوء الحقيقة لتثبت ضوءاً آخر إسمه عشق الحقيقة.أجد بأنكَ قد أخترت العضوية بشيء من التمعن، فهيَ دينية التاريخ، و تُراثية الإسلام، وعلاوة على ذلك فـ بُردَتُها مُتَدثرةً بكينونةٍ شاعرية.
بالنسبة إلى تلك القريحة الخصبة التي أخذ كُل عضوٍ منها أُكُـله، لن أغرف من كلماتك شيء هذه المرة. ربما لك إعتبارها إعجاب مُفضي. ولكنك ستجدني دائماً في نصوصك الراسيات (إن شاء الله).
جبل أحد:
يسعدني أن اقرأ لك، ولكنني وجدتُكَ باخعٌ نفسك في ذكريات تشرئب بها الأحزان. خذ بنصيحة الجدة وتوكل على الله3 ديسمبر، 2009 الساعة 11:40 م #1367195عنتر بن شدادمشاركلـــهذا أخترته لقباً لتسجيل دخولي منذ زمن
3 ديسمبر، 2009 الساعة 11:25 م #1367193عنتر بن شدادمشاركجــــحدر أيُها العجوز
لم أعلم بأن لك أسنان وتستطيع العض بالكلمات مثلما كُنت يافعاً أنذاك الصغرجـــحدري العزيز:
ربـــما قد اسأت إستخدام الكلمات ورُبما قد أساؤوا تجسيد مطلبكأعلم بأنك صبياني رُغم جنون الشيب الذي يعتريك، وقد يكون التشاور الذي دام إنقطاعه منك هوا سبب عدم تسميتك بأكثر من جُـحدُر النــــــــــــــــــهاية
كـ قطعة شمس
تحتذي وطن الصغار بلوحة سُـكر
تفتح باب الحكايات السُمر
عن عجافٍ وأُخرى يابسات
وطــن، بحجم الزبدة في يد الخباز
تحترق من أول قُبلةٍ للنار
يجتث صبر الروايات
أنفٌ تتنفس القُرُنفُلَ في غرق
حيث أن الماء أجوف
والسُفُن التي خرجت للصيد
عادت مُحَمَلةٌ بالزيت الآسن
فأفسدت وجه النقيض!
من أي يدٍ تُقبل الصدقة؟
فَـ بعضُها قد غُـلت
وأخرى إلى الأذقان فهم مُقمحون؟!
من أي طريق هيَ العودة
فــ كُل طريق إلى الديار مَسكونةٌ بالخُبث
حتى أوراق العنب تعتصر قمحاً فاسد!
حررني من كيد العناء
أكتبني مع آخر رشفة شاي
ا لـ نـ هـ ا يـ ـة
حيث لا ألم هُناك
سوى إنتهاء الروايــــــــة
تلك التي كانت يوماً
حديث الحارة الخشبية
فاحترقت مع أول شُعلة
من عود الثقاب!!نص خـــاص كتبته لأجلك أيُها الجُحدر العزيز
3 يناير، 2009 الساعة 6:16 م #1213655عنتر بن شدادمشارككـــم غزة بعد حتى نتوحد
كم قطرة دم ستنزف حتى تتجدد
يقولون لن نرضى
أُمة العُرب لم ترضى ولـكن
كم يستغرقون حتى أفعالهم تتعمد!
في فم الأطفال تَربُتُ خَيفَتَهم
من ينقذ الأطفال حين الليل يتبلد؟!
فلسطين- دربُ الغُزاة
ومهجع الف جثةٌ تتنهد
أي قلب هوا فيكم- أي ضمير
أرواحهم تُهدر وأنتم على المحك
دائرة السوء تُحيط بكم حتى تتعود!
أختي الكريمة:
نقبلي مُروري البسيط، وإن شاء الله سأنضم ما أستطيع نضدة من كلمات لأخواننا في فلسطينمخلصكم: سلطان الخروصي
3 يناير، 2009 الساعة 5:59 م #1213636عنتر بن شدادمشاركأخي الأستاذ
تحية صمت، وبعد
في بعض الأحيان نجد أن كلمة الشُكر وحدها تحمل الكَلِمَ الذي نبحث عنه لتغطية العبارات المُتَضخمة التي تدور في أفئدة الأصابع والتي تلوك اللسان في بوحها الأكبر!دام مُرورك العبق، مؤنس أحرفي بـــفخر
27 ديسمبر، 2008 الساعة 9:44 ص #1210049عنتر بن شدادمشاركإنشاء قائمة