@BakrBador
ردود العضو
-
المشاركات
-
تحية طيبة
قبل الحريق وفي اليومين السابقين كان قوات الدفاع المدني للمحتل تجري تدريبات مكثفه في مديبة القدس إستعداد لحرب محتملة وإختيرت مدينة القدس لهذه التدريبات لتوقعهم بأن اللجوء إليها سوف يكون كثيفا من المستوطنين إعتقادا منهم بأن المسلمين لن يهاجموا مدينة القدس كما أسبته حروبهم السابقة.
ومن هنا توضح الصورة جلية بأن اليهود يخافون الموت وإستعدادهم للهرب منه دون مواجته والصمود أمامه لهو حلقة الضعف في هذا الكيان الضعيف الذي لم يواجه معركه حقيقة مع المسلمين منذ إنشائه ولم تخاض ضده حرب تظهر ضعفهم بصورة حقيقية (وهم أوهن من بيت العنكبوت كما قيل) ولاكن أين الإرادة من أمة محمدصلي الله حتي تسبت هذاواقعا معاشا.
الشكر والتقدير(أحلي غرام)أحلامي أصبحت حقيقة
وإقتربت الشفاه العطيشة
وعم فناء الكون الفرح البهيجه
وكسي الربيع حياتي بحلته النضيرة
فذغردي ياطيور السنور بأصواتك الصديحه
وأعلني لقاء العشاق في طرب مهيبه البوح القادم ____ (اللقاء)
“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : OtmanGX”ubbcode-body”>نعم عند حق
فلا يجب علينا أن نستفز الإنسان من عيوبه
أشكرك أخي علي مرورك الكريم تحيةطيبة
إقتباس
عش قريبا من أفعال الكلمات التالية النور،الخير،الزرع،الشجر،الطبيعة،الصدق،الإخلاص،الإستقامة الوفاء،بالوعد،حب لوالدين.
مشكورررررع الجمل الرائعةتحية طيبة
(ياملك الموت ذوق المت)مثل سوداني)
سته سنوات وهو في السكرات، شارون اللعين تعذب في الدنيا بما إقترفت يداك من دماء الأبريا (وإن لعذاب الآخر أشد)
الشكروالإحترام الحمدلله الذي جعلنا مسلمين.
كثير من الأخبار في الأونة الأخيرة في الغرب وخصوصا بريطانيا أصبحت تحمل بشريات السمعة الطيبة لهذا الدين الحنيف، فعلي المسلمين أن يكثفوا من الدعوة لهذا الدين باللتي هي أحسن ويوجهوا إعلامهم لخدمة الدعوة إلية وتعريف الناس به حتي يعم خيره أرجاء البسيطة.
الشكروالتقديرلك التحية أخي
ليس بغريب علي مصر أن تتفوق فهي من صنعت حضارات العالم وهي معلم العالم الأول كل التفوق والإذهار والتقدم لمصر الحبيبة وشعبها المقدام.
مع خالص شكري وتقديري تحية طيبة
ربنا يمد في الأعمار ويبارك فيها.
حاولة أن أتخيل ذاك فتطابق الصوره مع زكريات أيام الإبتدائية قبل أيام دخلت الي المدرسة الإبتدائية التي قادرتها منذ ثمانية عشر عاما فوجدة وحشة شدية في مكان مثل لي فصل مهم من مسيرة حياتي. فالفصول الدراسية تغيرة والمعلمين والتلاميذ كاني في مكان لم أره من قبل.
ولاكني أرجح أن مفارقة الإنتر نت ليست بالشي الهين فهو أصبح صديقنا الذي إن لم ندخله يوما إشتقنا له وخصوصا مجالسنا.
وأظن أن التطور في التكلولوجيا سوف يمنحنا مايسهل علينا التواصل الدائم مهما كانت مشاغلنا.
لك الشكر والتقدير علي هذا الموضوع الرائع.تحية طيبة
إذاكانت الجرءه نفسها في حدود الادب فمثلا البنت العاملة أن تكون نشيطه مجتهد في عملها، تعاملها وحوارها مع زملائها بحشمه من غير قهقهات بلاعجب ولاليونة وتكسر وغمذ وفي إطار الجدية والمرح المأدب بلاشك مثل هذه تكون محل إحترام وإعجاب من من حولها.
وعكس ذالك من طلق عنان جرءتها فترها بكل إستهتار تلعب بمشاعر من حولها بلاحشمة وسوء أدب وإنعام جانب الحياة فيها الذي هو ذينة لأخلاق النساء فتفقد إحترام من حولها وتكون عرضة لألسن الناس.
أما الحياة بلا عقد ولاضعف ولاإنطواء بلاشك هو سلاح قوي تدافع به البنت عن طبيعتها الانثوية فهو جمال في الأخلاق وصقل للادب ورزانة في الحشمة وأصالة تتميذ بها البنت الأصيلة.
لك الشكرتايم علي هذا النقاش الوافيتحية طيبة
رحمة الله عليهه واسكنه فسيح جناته في المراتب العلا مع الصديقين والشهداء.
ولك التحية أخي وخالص العذاء في فقيد الادب إذ سطر بقلمه أوفي عبارات الإخلاص والجهاد في سبيل وطنه العزيزفلسطين.
ولك الشكر
