الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات فعلها صدام حسين ووأقف تصدير النفط احتاجا على الاوضاع في الار

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #9732
    alaraimi
    مشارك

    فعلها صدام حسين ووأقف تصدير النفط العراقي لمدة شهر احتاججا على الاوضاع في الاراضي المحتلة فيا ترى ماذا سوف يفعل أصحاب الجلالة وأصحاب العظمة والامراء هل سوف يحذون حذو العراق أم انهم سوف يعوضون انتاج العراق ولعمري بأنهم سوف يعوضو نقص النفط العراقي بأمر من سيدهم في البيت الأبيض .

    مع تحيات

    أسير الزمن العريمي

    #365622

    أهنئك أخي على هذه الجرأة منك وأرفع صوتي الى صوتك ولكن هل من مجيب ؟

    ولكن أظل أقول ان هناك صدام واحد في هذا العالم كما أن هناك alaraimi واحد في هذا العالم فلا يوجد أحد في هذا العالم يأخذ دور أحد ولم نرى إثنان يسيران على نفس الطريقة وبنفس المنهج إلا ويكون هناك اختلاف في نهاية المطاف بمعنى أن النتائج ليست واحده .

    #366627
    هاوي
    مشارك

    السلام عليكم

    انا لا اريد التقليل من موقف صدام اتجاه القضيه الفلسطينيه بقطعه النفط..ولكن أليس هو نفسه الذي غزى الخليج ومن اجل ذلك أنشأت القواعد الامريكيه بالخليج و من ثم لا يستطيعون رفض اي طلب و لا حتى مخالفة اي من السياسات الامريكيه..فلو فعلت ذلك اي حكومه خليجيه لوجدت صدام ينبح سأغزوا و اهجم كم فعل بالسابق …انا اتمنى ان يحذوي الزعماء الخليجون حذوه ولا انكر ان موقف صدام يستحق التقدير…

    #366656
    أبو لينا
    مشارك

    أنا معكم جميعا

    رغم ما فعله صدام بالخلييج

    ولكنه يبقى زعيم العرب

    ولن يستحق هذا اللقب أحد غيره

    فلتعش فلسطين

    د

    أبو لينا

    #366937

    وأنا كذلك لا أريد أن أدخل في هذه الامور ولكن اليست الكويت هي من استعانت بأمريكا إذن يا أخي من الذي أوجد العنصر الاريكي ثم يا أخي الامريكيين والبريطانيين موجودون في الخليج من قبل أن تقام ثورة الخليج ولكن أرجع وأقول الحمد لله ان المياه بين الكويت والعراق قد عادت .

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد