شربت الحب من شفتيكي فما زادني شربي إلا ظمئا فصرت كالهيم اشرب ولا اروى فنظرت الى عينيكي فاذا بي غريقا بلا مرسى يطلب النجاه من سحرهما وبغيرهما لا يرضا فتحسست يداكي فاذبي بالنار على تهوى فانتفضت بعيدا فنادني قلبي قائلا ولما تهوى فالهوى نارا وضمئا وغرقا ورحيل في ديارا بلا ماوى رضيت ام لم ترضى فليس لك سبيل غير دعاء المولى ينجيك من الهوى علك منه قد تشفى فهو داء القلب ومنه ابدا لن تنجى
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد
.
