الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات انتصار المقاومة أمر حتمي ونجاحاتها تصنع الأنتصاروالمراجعات وتعيد

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1077069

    وصف الرئيس الأميركيّ الأسبق جيمي كارتر الحصار الصهيونيّ المفروض على قطاع غزة بأحد اكبر الجرائم الحالية بحقّ الإنسان على الأرض.
    وقال كارتر في كلمة له خلال مهرجان “هاي اون واي” في اقليم ويلز البريطاني مساء الأحد 25/5 ،” إنّه لا يوجد أيُّ سبب لمعاملة الناس في غزة بهذه الطريقة”، داعيا الدول الأوروبية إلى دعم جهود التهدئة في القطاع ووقف العمليات الصهيونية في الضفة المحتلة

    #1077091

    الحمد لله حد منهم وقف قدام الكل وقال الحقيقه،،،
    يعل وعسا يحنن قلوبهم شوي

    اشكرك اختي الزهراء على الخبرية

    ودمتي بود

    #95328

    انتصار المقاومة أمر حتمي ونجاحاتها تصنع الأنتصار

    وتدفع الى المراجعات وتعيد الحسابات. فعندما تتجول أنت أو هو أو هي أو

    أتجول بين صفحات الجرائد العادية والالكترونية وأتنقل بين فضاءات

    الفضائيات لعلى أعثر على مايسر ويثلج الصدر نجد من كل المشاكل أنواعا

    ومن كل البشائر أنواعا أخرى .

    اذن هذه طبيعة الدنيا وطبيعة الصراع منذ بدء الخليقة

    وكل يبكي على ليلاه . ويعبر عن ذلك بما يشاء من الكلمات المناسبة

    فرغم ذلك فالقضية الفلسطينية بثقلها وعمقها وتاريخها العريق والتليد

    وعلاقتها بالسياسة الدولية والمقاومة والممانعة العربية أرتأيت أن

    أنقل لكم مجموعة من الأقوال والتصورات التي تتماشى مع ما يطمح اليه

    معظم العرب وان أختلفت الوسائل في نظر البعض للوصول الى الحل والى

    التحرير والاستقرار. وفي هذا السياق أوردت ما يجعل من المقاومة والمانعة العربية

    أمرا ضروريا في ظل أنتكاسة النظام الدولي الذي أنحاز أما قصدا أو

    مضطرا أو بغير قصد نتيجة عوامل عدة ساهمنا في صنعها نحن أما بافراطنا أو بتفريطنا.
    فقد وصف الرئيس الأميركيّ الأسبق جيمي كارتر الحصار الصهيونيّ المفروض

    على قطاع غزة بأحد اكبر الجرائم الحالية بحقّ الإنسان على الأرض.

    وقال كارتر في كلمة له خلال مهرجان “هاي اون واي” في اقليم ويلز

    البريطاني مساء الأحد 25/5 ،” إنّه لا يوجد أيُّ سبب لمعاملة الناس في غزة

    بهذه الطريقة”، داعيا الدول الأوروبية إلى دعم جهود التهدئة في القطاع

    ووقف العمليات الصهيونية في الضفة المحتلة..

    ………قال الدكتور عرفات ماضي، المتحدث باسم الحملةالأوربية لفك

    الحصار عن غزة وخلال فعاليات ببروكسيل العاصمة البلجيكية، في تصريح له :

    “إنّ مأساة الحصار الخانق التي تزداد تأزماً على المليون ونصف المليون

    إنسان في قطاع غزة، تفرض تدخلاً مباشراً من جانب جمهورية مصر العربية،

    التي بإمكانها عملياً إنهاء هذه المعاناة بمجرد فتح معبر رفح والسماح

    بدخول الاحتياجات الإنسانية والطبية والغذائية وإمدادات الوقود إلى القطاع المحاصر”.
    وأضاف ماضي يقول: “إن مصر مدعوة في هذا الوقت بالذات لاتخاذ قرار عاجل

    بفتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، والذي يعتبر المتنفّس العربي الوحيد

    للفلسطينيين، في ظل إصرار السلطات الإسرائيلية على استمرار فرض الحصار

    والتلاعب في إدخال كميات مقلصة من الوقود إلى القطاع، وهو ما يهدد حياة

    الآلاف من المواطنين الفلسطينيين، لا سيما المرضى في المستشفيات”.

    وبينما لفت المتحدث باسم “الحملة الأوروبية” الانتباه إلى استعداد كل من

    قطر والجزائر وإيران لتزويد قطاع غزة بالوقود الكافي بدون مقابل؛ أكد

    على أن الأنظار تتجه حالياً إلى اتخاذ قرار فوري يليق بمسؤولية الجانب

    المصري والتزاماته الإنسانية والأدبية تجاه قطاع غزة المجاور، لا سيما وأن

    الحصار يتسبب في تشكيل الكارثة ووقوع الأسوأ على الصُعُد الإنسانية

    والصحية والمعيشية في هذه الرقعة الضيقة المكتظة بالسكان، كما قال.

    ونبّهت الحملة من أن إحجام السلطات المصرية حتى الآن عن فتح معبر رفح تحت

    أي مبرِّر كان؛ “يمثل في نتيجته حكماً بالموت البطيء على السكان في قطاع

    غزة، كما يتسبّب في وقوع المزيد من الوفيات في صفوف المرضى والحالات

    الإنسانية الحرجة، والذين تجاوز عددهم حتى الآن مائة واثنين وستين، والذين

    لا تتوفر فرص العلاج لهم داخل غزة”.
    وكانت “الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة” قد توجهت أكثر من مرة

    بالنداء “للرئيس المصري محمد حسني مبارك، وللحكومة المصرية والسلطات التابعة لها التي تشرف على معبر رفح، من أجل اتخاذ قرار بفتح معبر رفح

    الحدودي إنقاذاً لقطاع غزة وأهله المحاصرين، وهو ما لا يعفي سلطة الاحتلال

    الإسرائيلية من المسؤوليات المقرّرة عليها بموجب أحكام القانون الإنساني

    الدولي”

    عمان ـدنيا الوطن- شاكر الجوهري

    الأردن عاكف على إعادة تقييم سياساته الداخلية والخارجية في ضوء

    التطورات الإقليمية المتتابعة ممثلة في انتصار حزب الله، وحركة “حماس” على

    خصومهم المنحازين لأميركا ومخططاتها، وتفاقم اوضاعه الإقتصادية والمعيشية،

    واتضاح كذب كل الوعود الأميركية بتحقيق تسوية معقولة للقضية

    الفلسطينية، والإخفاق الكبير الذي مني به محور “دول الإعتدال العربي”.

    وللاطلاع على التفاصيل انظر المصدر أعلاه.

    كان بودنا أن نجمع أكثر لكن نحتفظ بالباقي الى حينه .

    #1079606
    reda..
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكور أختي الكريمة على الموضوع القيم لكنه قصير وأظنك ٌد أملته في ردك الذي سجل لاحقا. نعم ولا لا؟

    لكن بالمناسبة أقول ان التاريخ علمنا أن : المقاومة هي المنتصرة كيف ما كان الحال وكيف ما كانت قوة العدو الغاشم وعدده لأن المقاومة تكون مظلومة والخالق سبحانه حرم الظلم على نفسه وجعله بين الناس محرما ومنعنا من ظلم بعضنا البعض.وهذه قاعدة كونية لا يتجاوزها الزمان والمكان لأنه من طرف الخالق سبحانه ومقصود بها مخلوق من المخلوقات التي كرمها هذا الخالق سبحانه وتعالى الأ وهي الانسان و( ولقد كرمنا بني آدم ).

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد