أجد الملاذ من التفكير في النسيان عندما تجتاحني الأفكار كالفيضان
تجـتاح عـقـلي نوبة الـهذيان و أحـس أني حيـن أفكر لحظة
كان رباطنا أقـوى من الهـجران ما كـنت أصـدق أنك تـفعليها
قـبل التـنائي كثـيرة الأشـجان كانت حياتي لحـظة قد عـشتها
كانـت جراحا سأظل منها أعاني كانت جراحي يومها لن تـندمل
كـان النجاح حليـفي لا ينساني ما راهنت بالـود في يوم سوى
و يبدو أنني قد خـسرت رهاني قد راهنت عـليك بالعمر قدراً
ترمين بالـلوم قدراً ليس بالجاني ما حسبت أنك قد تبـيعيني فلا
أو أن الأمـر جـاء رداً للهوان لا تقولي لي بأنك ما قـصدتي
ذاك عـذر ما كان في حسبـاني أيكون الجرح جاء بـغير قصد
كان الإيـلام فحسب في جثماني أنا لا أريد دواي اعـذاراً فـما
و برغم أن حياتي مرتع الأحزان كانت جـراحاً قـلما واجهتها
ثم في عجب يتسائل ما دهاني لم أصادق أحداً يرمـيني بغدر
أنساك أم هـذا ليـس في امكاني أو ليس حقي بأن أغضب وأن
جرحي و وعدي ألا تراجع ثاني بلى سأنساك إن حاولت ثانية
عروساً ترمى أرضاً بلا استئذان فاحذري لن تكون مسيرتي أبداً
الكاتب
المشاركات
مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد