مكر : نعت مجرور لاسم مجرور سبق ذكره وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
مفر : نعت ثانٍ // // // // // // //
مقبل: // ثالث // // // // // // //
مدبر : // رابع // // // // // // //
معاً : مفعول فيه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
كجلمود : جار ومجرور وجلمود مضاف
صخر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
حطّ : فعل ماض مبني على الفتح
الهاء : ضمير مبني في محل نصب مفعول به
السيل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
من عل : جار وجرور متعلق بالفعل حط
والله أعلم

أحب النحو إلا أنني أشعر بأنني غير متمكنة فيه ولكن لا بأس في المحاولة

تلك : إسم إشاره مبني في محل رفع مبتدأ
البوارق : بدل مرفوع بالضمة
حاديهن : خبر للمبتدأ وهو مضاف والضمير هن مضاف إليه
مرنان : نعت مرفوع بالضمة
فما : الفاء حرف عطف للجمل
ما : إسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
لطرفك : شبه جملة جار ومجرور في محل رفع خبر
يا : أداة نداء
ذا : منادى منصوب بالالف لأنه من الاسماء الخمسة وهو مضاف والشدو مضاف إلية
وسنان : الواو حرف عطف سنان : معطوفه على الشدو
والجملة الاولى استئنافية لا محل لها من الاعراب قتكون بالتالي الجملة الثانية وبما أنها معطوفة على الجملة السابقة كذلك جملة استئنافية لا محل لها من الاعراب

أخي أبو مسلم بصراحة القول أنا لم افهم ما قلته أيضا من تعليق على كلمة وسنان كيف تكون الواو هنا أصلية وتدل على الحالية في حين أنها في نظري معطوفة على الشدو أرجو التوضيح ومنكم نستفيد أما بخصوص الجملة الاخيرة التي قلتها وهي أن موقع صدر البيت من الجملة ككل هي جملة اسئنافية لا محل لها من الاعراب وكذلك تعد الجملة الثانية لانها بطبيعة الحال معطوفة على الجملة السابقة ولكن جوابي هذا يتوقف على ردك لي إن كانت الفاء التي تتصدر العجز هي عاطفة أم غير ذلك وهل يمكن أن نعدها سببية هنا

وطلب أخير أريد إعراب البيت بكمله منك لأنني وكما أوضحت في البداية أنني لا أجيد الاعراب على الرغم من شغفي في تعلمه

أختي بنت النور :
لا يحملك غضبك عليَّ ، فأنا لم أبدي إلا رأيي ، لذلك قلت في آخر كلامي .. والله أعلم
وسنان : هي من السِّنة . قال الله تعالى ” لا تأخذه سنة ولا نوم ” إذاً هي مرحلة قبل النوم . والشخص وَسْنان . (كأن الشاعر يقول : ما لطرفك وَسْنان ) ، أما إذا قلنا أن الواو حرف عطف فستبدأ سنان بساكن وهذا ما لا يمكن في اللغة العربية ، وقلت أن وسنان هي حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره – ذكرها الشاعر مرفوعة للضرورة .
أما بخصوص البيت فأنا قرأته : يا ذا الشجو وليس ( يا ذا الشدو ) كما ذكره الأخ فتى سمائل .
عسى أن يكون الأمر قد اتضح . أما بخصوص إعرابي للبيت عسى أن أوفق فيه .
تلك : اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدأ .
البوارق : بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
حاديهن : اسم مبني في محل رفع خبر ، وحادي مضاف ، والضمير مبني في محل جر مضاف إليه .
مرنان : نعت لحاديهن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
الفاء : استئنافية
ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
لطرفك : جار ومجرور ، وشبه الجملة في محل رفع خبر .
يا : أداة نداء .
ذا : منادى منصوب وعلامة نصبه الألف نيابة عن الفتحة لأنه من الأسماء الخمسة ، وهو مضاف .
الشجو : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
وَسْنان : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . والشاعر ذكره مرفوعا للضرورة .
والجملة الإستئنافية : (فما … وسنان ) لا محل لها من الإعراب .
والله أعلم .
وأرجو أن توضحي لي قولك : ( أن صدر البيت جملة استئنافية ) فأنا بصراحة وبكل صدق لم أفهم لماذا هي جملة استئنافية . وأرجو التدخل من قبل النحاة ليوضحوا لنا الإعراب الصحيح التام . فنحن عاجزون عن فعل ذلك .

السلام عليكم هنا داري فانا ليسانس لغه عربيه من يبي شيء بالنحو بس لا تحروجونا تروني لست بسيبويه