- This topic has 60 رد, 46 مشارك, and was last updated قبل 14 سنة، 5 أشهر by
.
-
المشاركات
-
لم تترك ثقره للمزايده واضم صوتي لصوتك
وفق الله الجميع لم يحب ويرضيأخي فتى العرين أشكرك جدا على ذكر هذه الشروط الجيدة و التي بتتبعها يتسنى للكاتب أن يعبر عن ما يحس به و للقارئ أن يشعر بما يحس به الكاتب,فيتكون لديه بالتالي كلاما جميل الوزن قوي المتن كثير الشجن.
أنا لست شاعرا و لا كاتبا ولكنني أقرأ وأحس بما هو جميل.
إليكم هذه المحاولة البسيطة من إنشائي فما رأيكم؟
ـــــــــــــــــ تبادل شعور ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اهتز اليراع في يدي شوقا إلى الكتابة
ورحت أنا أسأله طالبا الإجابة
أكان الوحي قد نزل أم حانت الخطابة؟
فقال لي مترنحا يخشى أن يمنحني الإجابة
إن الهيام في صدرك قد غلب الكآبة
وجرى في جسمك مجرى الدم
حتى دنا من طرف السبابة
فهزني و رجني
ووصل المداد إلى فمي
فبدا كسحر أصابني ولم أستطع حمل الإصابة.
-بدأت أشعر حينها وانتابني حس الفرح
فقفزت أرقص نشوة وإذا بالورق انشرح
وإذا المداد يسيل عشقا كاتبا ما قد شرح.قرأت كل سطوره ثم تمعنت النظر
ورفعت رأسي عاليا نحو السماء, إلى القمر
وزفرت زفرة مغرم أحر من لفح الجمر .
أحسست أن فؤادي الولهان ما عاد يحتمل الصبر
شوقا إلى رؤيا الحبيب ولو على مرمى البصر.فكرت مليا ثم قلت:ماذا لدي لأفعله؟
أأكتب إليه؟أم أزره؟ربما بارح مطرحه.
واجتاحني تعب شديد زار قلبي وضيقه
وتراجع الحبر الضرير ما عاد يسلك مسلكه
و هدأ القلم المعنى ما بات يبرح مضجعه.أخي فتى العرين أشكرك جدا على ذكر هذه الشروط الجيدة و التي بتتبعها يتسنى للكاتب أن يعبر عن ما يحس به و للقارئ أن يشعر بما يحس به الكاتب,فيتكون لديه بالتالي كلاما جميل الوزن قوي المتن كثير الشجن.
أنا لست شاعرا و لا كاتبا ولكنني أقرأ وأحس بما هو جميل.
إليكم هذه المحاولة البسيطة من إنشائي فما رأيكم؟
ـــــــــــــــــ تبادل شعور ــــــــــــــــــــــــــــــــ
اهتز اليراع في يدي شوقا إلى الكتابة
ورحت أنا أسأله طالبا الإجابة
أكان الوحي قد نزل أم حانت الخطابة؟
فقال لي مترنحا يخشى أن يمنحني الإجابة
إن الهيام في صدرك قد غلب الكآبة
وجرى في جسمك مجرى الدم
حتى دنا من طرف السبابة
فهزني و رجني
ووصل المداد إلى فمي
فبدا كسحر أصابني ولم أستطع حمل الإصابة.
-بدأت أشعر حينها وانتابني حس الفرح
فقفزت أرقص نشوة وإذا بالورق انشرح
وإذا المداد يسيل عشقا كاتبا ما قد شرح.قرأت كل سطوره ثم تمعنت النظر
ورفعت رأسي عاليا نحو السماء, إلى القمر
وزفرت زفرة مغرم أحر من لفح الجمر .
أحسست أن فؤادي الولهان ما عاد يحتمل الصبر
شوقا إلى رؤيا الحبيب ولو على مرمى البصر.فكرت مليا ثم قلت:ماذا لدي لأفعله؟
أأكتب إليه؟أم أزره؟ربما بارح مطرحه.
واجتاحني تعب شديد زار قلبي وضيقه
وتراجع الحبر الضرير ما عاد يسلك مسلكه
و هدأ القلم المعنى ما بات يبرح مضجعه.اخى الفاضل فتى العرين .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على التوضيح والجهد الواضح والعمل الدؤب لخدمة الموقع والارتقاء
بالاداء وتنسيق العمل والحفاظ على الملكية الفكرية ..وترسية القواعد
سيكون من شانه اخراج العمل فى ابهى صوره … وفقكم الله وايدكم وبارك
خطواتكم
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.