اسم الدلع هدى اقتحم لص بيتاً فوجد صاحبه وزوجته جالسين، فشهر مسدسه مهدداً إياهما، ثم قال مخاطباً الزوجة: “ما اسمك؟” قالت وهي ترتعد خوفاً: “أم سيد” قال لها: “ما اسمك الحقيقي؟” قالت: “هدى” قال اللص: “اسمك على اسم أمي. إذهبي، لن أؤذيك.” ثم التفت إلى الرجل وسأله: “وأنت؟ ما اسمك؟” قال الرجل: “أبو سيد، واسم الدلع هدى
لأنني أنا الطيار! لاحظ رجل في صالة الانتظار في المطار أن الجالس إلى جواره عصبي للغاية، فسأله: “هل أنت قلق من الطيران؟” قال الرجل: “لست قلقاً فحسب ولكني خائف للغاية. إنني أعرف أن هذه الطائرة ستسقط وسنهلك جميعاً.” قال الرجل وهو يحاول تهدئته: “هل هذه أول مرة تطير فيها؟” “لا، إنني أطير طوال الوقت.” “ولماذا لا تطلب من رئيسك أن يسمح لك بالسفر بالسيارة؟” “لن يسمح لي بذلك.” “لماذا؟” “لأنني أنا الطيار!”
الله اعلم !!! سألت الطفلة أمها أثناء حفل الزفاف: “أمي، لماذا ترتدي العروس فستاناً أبيض؟” قالت الأم: “لأن هذا أسعد يوم في حياتها ولذلك ترتدي فستاناً أبيض” قالت الطفلة: “ولماذا يرتدي العريس بذلة سوداء؟
اكبركن هي الأولي تقدمت عدة نساء بشكاوى إلى المحكمة تتهم فيها كل منهن الأخرى بالتسبب في المشاكل في العمارة التي يسكنّ فيها. طلبت كل منهن أن تبدأ هي بالحديث أجل القاضي نظر القضية وقال إنه سيبدأ في الجلسة التالية بسماع شهادة أكبرهن سناً. وفي الجلسة التالية شطبت القضية لعدم حضور أي من المدعين
فتحت علبة جزر التقت عجوز بصديقة لها لم ترها منذ فترة، فسألتها الصديقة: “كيف حال زوجك؟” قالت العجوز: “لقد مات الأسبوع الماضي. كان في حديقة المنزل يحاول إخراج كرنبة من الأرض لكي نتعشى بها، فأصابته أزمة قلبية ومات في مكانه في الحديقة.” قالت الصديقة: “يا للمسكين! وماذا فعلت في ذلك الموقف؟” قالت العجوز: “فتحت علبة جزر محفوظ.”
لا أعرف عددهم…… كان الشيخ يجلس أمام منزله عندما مر به شاب يحمل قلماً وأوراقاً، فسأله: “ماذا تبيع أيها الشاب؟” فأجاب الشاب: “لا أبيع شيئاً، إنني من العاملين في التعداد العام”. “موظفي ماذا؟” “التعداد العام، إننا نحاول أن نعلم عدد سكان البلاد ” وهنا قال الشيخ معتذراً: “لا تضيع وقتك معي، لأنني لا أعرف عددهم
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد