ينظف مكان لدغة الحشرات ثم يدلك بالثوم المفروم فهو يعمل على تطهير المكان المصاب ويقاوم سموم الحشرة التي قد تمتص إلى داخل الجسم . أما لدغة النحل فالأنثى منها تتميز بتأثير حامضي لذلك تعالج بمحلول قلوي مثل بيكربونات الصوديم . أما دبور النحل فيتميز بتأثير قلوي لذلك يعالج بمحلول حمضي مثل الخل أو عصير الليمون
شكرا اختي على هالمعلومة الجيدة فلسعات الدبابير والعقارب والافاعي قد تكون مميته لو لم يسعف المريض بسرعة ولا يظن الناظر الى الدبور على انه صغير ولكنه احيانا يكون مميتا لبعض الناس الذين لا يتحملون لسعة الدبابير اما طريقة العلاج التي اخبرتنا عنها نور العين فهي طريقة قديمة ومعروفة من قديم الزمان ولكن الشي الجديد اعتقد هى الموازنة بين الدبور والدبورة والمعادلة بين القلوي والحامض فسبحان الله ففي خلقه شؤن
الكاتب
المشاركات
مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد