طرح جميل وسؤال اجمل , ان القيادة شيء والمسؤلية في العمل شيء اخر فنرجع الامر الى الله اولا بقوله:(( الرجال قوامون على النساء فيما فضل الله بينهم )) ولقول الرسول الكريم : (( ما فلح قوم ولوا امرهم امراءه )) وهذا ليس انقاصا ولا اجحافا من حقوقها حاشا الله ورسوله ولكن لكرامة الرجال ولتحسيسهم بان لهم القيادة لذلك جعل الله العصمة في يد الرجل لقدرته على كبت المشاعر وعدم تفريغها بسهولة ولكي يفكر جديا قبل التسرع لأنه لو تسرع لخسر ماديا ومعنويا اما في مجال العمل مثلا فهذا لا يعارض ان تكون المسؤلية منوطة للمراءه مقابل الرجل لكونها متعلمة ومثقفة وقادرة على قيادة دفة العمل فالمصلحة فوق كل شيء اذا لم تتعارض مع الدين ولم يخل في مكان العمل بالاداب العامة فليس هناك مشكل ان تامر وتوكل المراءة التعليمات الخاصة بالعمل للرجل ما دام الكل في بوتقة واحدة يكمل بعضهم البعض فالمراءة توأدي عملها والرجل يأدي عمله جنبا الى جنب والغاية والهدف واحد هذا فما راي فهو قابل للأخذ وكمان قابل للرد

شكرا اخي ابو سياف على ثقتك ولاكن كنا نريد منك ان تدلو بدلوك وكلامي ناقص بدون ردودكم

شكرا لك وارجو منك التواصل والتكاتف لرقي مجالسنا الحبيبة

حكيم الأعشاب الطبية

سلام قول من رب رحيم
وبعد :/ صراحة الأمر لماذا لانقبل امرأة قائدة الموضوع ببساطة أنها تؤدي وظيفة لا غير فما الفرق أن تكون موظفة أو مديرة ليس هناك إشكال المهم أنهم جميعا ( أعني الرجل والمرأة يخدم المجتمع )
لكن بدون أن تتعدى المرأة حدودها فلا نقبل مثلا أن تكون المرأة الحاكمة على البلاد وخاب قوم ولوا أمرهم إمرأة فلا مانع أن يتلقى أبي ، أخي ، زوجي ، ولدي ، أوامرهم من مديرة العمل فالعمل عمل
ومشكورة أختي سوسو على طرح الموضوع وبالتوفيق

السلام عليكم جميعا
سؤال جميل وردود اجمل كنت لا اود الاجابة على السؤال كتابة وما دعاني لذلك رغبتكم في ان (ندلو بدلونا) بصراحة ومع احترامي لكلا الجنسين إلا انني مع (كليله ) ففي نظري حتى لو كانت المرأة كفؤ فالحديث والاية صريحان وواضحان دون تمييز للمرأة إن كانت قادرة او لا ..ولكل وجهة نظر.