- This topic has 1,259 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 14 سنة، 10 أشهر by
.
-
المشاركات
-
تعادل المنتخب الكويتي مع نظيره الايراني لكرة القدم بهدفين لكل منهما في اللقاء الذي جمعهما ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الخامسة للتصفيات الاسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010.
وفاجأ المنتخب الايراني نظيره الكويتي بتسجيله هدفين مبكرين الاول في الدقيقة الثانية عن طريق مهاجمه علي واحدي بعد استلامه للكرة بصدره ومن ثم سددها خلفية وبشكل رائع (دبل كيك) لترتطم بالقائم وتسكن الشباك والاخر للاعبه سيد جلال في الدقيقة الرابعة من تسديدة بعيدة من كرة ثابتة تجاوزت المدافعين والحارس الكويتي خالد الفضلي.
وقلص الفارق للكويت مهاجمه القناص احمد عجب في الدقيقة ال38 اثر متابعته لكرة تجاوزت احد المدافعين ليسددها بذكاء على يمين الحارس الايراني سيد رحمتي لينتهي الشوط الاول للمباراة التي اقيمت على استاد نادي الكويت بهدفين مقابل هدف.
وعادل النتيجة للكويت مهاجمه فهد الرشيدي في الدقيقة 81 من كرة رأسية أرسلها له زميله محمد جراغ من كرة عرضية مرت فوق المدافعين.
واتسم اداء الشوط الاول بالحماس والسرعة بين الطرفين حيث سيطر العامل النفسي والشد العصبي على حساب الجانب الفني بين الطرفين.
وكان المنتخب الكويتي الاخطر خلال هذا الشوط الا انه التوفيق جانبه ومنها تسديدات لاعبه جراح العتيقي واحمد عجب وخالد خلف في الدقائق ( 8 و 13 و 36) فيما لم يشكل المنتخب الايراني أي خطورة تذكر على الرغم من تقدمه بهدفين من خطأين تسبب بهما المدافعين والحارس الفضلي الذي ظهر بصورة سلبية في هذه المباراة وكاد ان يتسبب تسرعه في بعض الكرات بدخول اكثر من هدف في شباكه.
وفي الشوط الثاني لم يوفق لاعبو المنتخب الكويتي في العديد من الكرات التي سنحت لهم كان اخطرها الفرصتين اللتين اتيحتا لمهاجمه بدر المطوع في الدقيقتين 57 و 64 واحمد عجب في الدقيقة 85. وقدم المنتخب الكويتي أفضل عروضه في هذه المباراة وظهر بشكل مغاير عن مبارياته السابقة حيث لعب بروح قتالية وقدم اداء مشرفا أمتع فيه جماهيره التي ملأت مدرجات الملعب واثبت علو كعبه وتألقه امام نظيره الايراني الذي اعتمد على مراقبة اللاعبين واغلاق المنطقة الدفاعية والاعتماد على الكرات العكسية.
وفي السياق ذاته اقيمت اليوم مباراة اخرى ضمن هذه المجموعة بين المنتخبين السوري وضيفه المنتخب الامارات حيث اسفرت نتيجتها عن التعادل الايجابي بين الطرفين بهدف لكل منهما.
وبختام هذه الجولة تصدر المنتخب الاماراتي المجموعة بأربع نقاط يليه المنتخبين الايراني والسوري بنقطتين فيما حل المنتخب الكويتي في المركز الرابع والاخير برصيد نقطة.
وستقام المرحلة المقبلة للتصفيات في الثاني من يونيو المقبل حيث يلعب المنتخب الكويتي امام مستضيفه المنتخب السوري فيما يستضيف الايراني نظيره الاماراتي.مني المنتخب السويسري بهزيمة مهينة صفر/4 أمام ضيفه الالماني اليوم الاربعاء في إطار استعدادات الفريقين لخوض بطولة كأس الامم الاوروبية القادمة (يورو 2008) التي تستضيفها سويسرا بالتنظيم المشترك مع النمسا.
ووجه المنتخب الالماني صدمة قوية إلى منتخب أحد الدولتين المضيفتين ليورو 2008 عندما أسقطه بالضربة القاضية اليوم في مدينة بازل.
وسجل أهداف المباراة كلا من ميروسلاف كلوزه في الدقيقة 23 وماريو جوميز في الدقيقتين 61 و67 ولوكاس بودولسكي في الدقيقة 88 .
وكانت أول مباراة دولية للمنتخب الالماني في تاريخه أمام المنتخب السويسري أيضا بنفس المدينة.
وتقدم المنتخب الالماني في مباراة اليوم بالهدف الذي سجله كلوزه في منتصف الشوط الاول بعدما مرر زميله باستيان شفاينشتايجر الكرة إلى زميله جوميز مهاجم شتوتجارت في المساحة الخالية ناحية اليمين قبل أن يلعبها الاخير في اتجاه المرمى السويسري لكن الحارس دييجو بيناليو نجح في التصدي لها ووضعها في طريق كلوزه الذي سددها مباشرة في المرمى دون عناء.
وكاد المنتخب السويسري يسجل هدف التعادل في الدقيقة 30 عندما مرر فيليب سيندروس الكرة إلى زميله المهاجم ألكسندر فراي غير المراقب أمام مرمى ألمانيا ولكن فراي مهاجم بوروسيا دورتموند الالماني قابلها بضربة رأس غير متقنة ليمسك ينز ليمان حارس مرمى ألمانيا الكرة بثبات.
وقبل نهاية الشوط الاول بقليل اكتفى الحكم بإنذار اللاعب شفاينشتايجر لاعتدائه على أحد لاعبي سويسرا ولكن أصحاب الارض فشلوا في استغلال هذه الضربة الحرة في تسجيل هدف التعادل.
وواصل المنتخب الالماني تفوقه في الشوط الثاني وسجل هدفين في غضون ست دقائق حيث سجل كليمنز فريتز لاعب خط وسط فيردر بريمن في استخلاص الكرة من ترانكيللو بارنيتا ثم مررها إلى جوميز الذي أسكنها المرمى السويسري في الدقيقة 61 .
وبعدها بست دقائق فقط ضرب جوميز مصيدة التسلل التي نصبها لاعبو سويسرا مستغلا تمريرة زميله البديل لوكاس بودولسكي ثم سددها من بين قدمي الحارس السويسري إلى داخل المرمى.
وقبل نهاية المباراة بدقيقتين فقط سجل بودولسكي الهدف الرابع لالمانيا بعدما اخترق الدفاع السويسري وراوغ الحارس ليسجل الكرة في الشباك.
تغلب منتخب أيرلندا الشمالية لكرة القدم على نظيره الجورجي 4/1 في المباراة الودية الدولية التي جرت بينهما أمس الأربعاء في العاصمة بلفاست.
وتقدم كايل لافيرتي بهدف لأيرلندا في الدقيقة 25 ثم أضاف ديفيد هيلي مهاجم فولهام الإنجليزي الهدف الثاني لمنتخب بلاده في الدقيقة 32 قبل أن يضيف لافيرتي الهدف الثاني له والثالث لفريقه في الدقيقة 36 .
وأحرز ديفيد هيلي الهدف الوحيد لجورجيا عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 57 ، وقبل نهاية المباراة بدقيقتين أحرز ليفان كوباياشفايلا لاعب شالكه الألماني ومنتخب جورجيا هدف في مرمى فريقه عن طريق الخطأ لتنتهي المباراة بفوز أيرلندا 4/1 .
وتأتي هذه المباراة ضمن استعدادات الفريقين لتصفيات القارة الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا.
قاد النجم البرازيلي الشاب ألكسندر باتو منتخب بلاده إلى الفوز على نظيره السويدي 1/صفر في المباراة الودية التي جمعت بينهما مساء أمس الأربعاء في العاصمة البريطانية لندن.
وسجل باتو نجم فريق ميلان الإيطالي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 72 ليقود البرازيل إلى فوز يكسب لاعبي المنتخب الثقة قبل استئناف تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
كما تأتي المباراة ضمن استعدادات المنتخب السويدي لخوض نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) بالنمسا وسويسرا والمشاركة في التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2010 .
يذكر أن المنتخب البرازيلي كان قد فاز على نظيره السويدي في عقر داره 5/2 وتوج على حسابه بطلا لكأس العالم عام 1958 .
ضاعف المنتخب الفرنسي من أزمة نظيره الانجليزي الذي أخفق في الوصول لنهائيات كأس الامم الاوروبية القادمة (يورو 2008) وتغلب عليه 1/صفر في المباراة الودية التي جرت بينهما مساء أمس الأربعاء في إطار استعدادات المنتخب الفرنسي لخوض نهائيات يورو 2008 .
وشهدت المباراة خوض اللاعب الانجليزي الشهير ديفيد بيكهام لمباراته الدولية رقم 100 مع المنتخب الانجليزي لينضم إلى عدد قليل من مواطنيه حققوا هذا الانجاز لكنه فشل في قيادة الفريق للفوز على ملعب “استاد دي فرانس” بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأعاد الايطالي فابيو كابيللو المدير الفني للمنتخب الانجليزي النجم الكبير بيكهام إلى صفوف الفريق ودفع به في التشكيل الاساسي للقاء لكنه لم يقدم الاداء المنتظر منه حتى استبدله في الدقيقة 63 باللاعب ديفيد بينتلي.
وسجل فرانك ريبيري الهدف الوحيد للمباراة في الدقيقة 33 من ضربة جزاء احتسبها الحكم ضد ديفيد جيمس حارس مرمى إنجلترا بعدما أسقط المهاجم الفرنسي نيكولا أنيلكا داخل منطقة الجزاء.
واستحق المنتخب الفرنسي هذا الفوز حيث كان الفريق الافضل على مدار المباراة.
ومع عودة بيكهام إلى التشكيل الاساسي للمنتخب الانجليزي اعتمد كابيللو على طريقة اللعب 4/2/3/1 حيث لعب الثلاثي ريو فيرديناند وجو كول وستيفن جيرارد خلف المهاجم واين روني بينما لعب جاريث باري وأوين هارجريفز كلاعبي خط وسط مدافعين.
وغاب فرانك لامبارد نجم تشيلسي عن التشكيل الاساسي للفريق بينما غاب جوناثان وودجيت عن المباراة بسبب الاصابة.
وخاض المنتخب الفرنسي المباراة بدون نجميه المخضرم تييري هنري والشاب كريم بنزيمه بينما استدعى ريمون دومينيك المدير الفني للفريق مهاجمه المخضرم الاخر دافيد تريزيجه لقيادة هجوم الفريق مع أنيلكا وبدا الثنائي بشكل أفضل من الهجوم الإنجليزي في هذه المباراة.
وأهدر جيرارد فرصتين لمنتخب إنجلترا عندما سدد الكرة في المرتين فوق العارضة.
وخلا الشوط الاول من الاحداث والفرص المثيرة حتى اخترق أنيلكا مهاجم تشيلسي الانجليزي منطقة جزاء إنجلترا وحصل على ضربة جزاء بعدما أسقطه جيمس داخل المنطقة.
وسجل ريبيري الكرة في شباك جيمس حارس مرمى إنجلترا بعدما خدعه ولعب الكرة في الاتجاه المعاكس.
وأظهر كابيللو رغبته في تعديل خطة اللعب إلى 4/4/2 عندما أخرج كل من جون تيري وجيرارد وجو كول وروني في بداية الشوط الثاني ودفع بكل من جوليون ليسكوت وستيوارت داونينج وبيتر كراوش ومايكل أوين.
ولكن المنتخب الفرنسي ظل على أدائه الجيد وتقاسم مع إنجلترا الاستحواذ على الكرة وحرم المنتخب الانجليزي من تشكيل خطورة حقيقية على المرمى الفرنسي بينما تصدى جيمس بشكل جيد لتسديدة ريبيري ليحرم فرنسا من تعزيز هدف الفوز.
وسدد الفرنسي جبريل سيسيه مهاجم ليفربول الانجليزي سابقا كرة قوية لكنها في الشباك من الخارج لينتهي اللقاء بفوز المنتخب الفرنسي بهدف ريبيري.
تعادل المنتخب الاسكتلندي لكرة القدم في العاصمة جلاسجو مع نظيره الكرواتي 1/1 مساء أمس الأربعاء في مباراة ودية ضمن استعدادات الفريقين لخوض منافسات أوروبية.
وتقدم المنتخب الكرواتي بعد تسع دقائق فقط من بداية المباراة بهدف سجله نيكو كرانجكار ثم تعادل الفريق الاسكتلندي بهدف للاعب كيني ميلر في الدقيقة 30 .
يشار إلى أن المنتخب الاسكتلندي يستعد لخوض التصفيات الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
بينما يستعد المنتخب الكرواتي لخوض التصفيات الأوروبية وكذلك نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تقام بالنمسا وسويسرا في حزيران/يونيو المقبل.
صرح المدير الفني لمنتخب الأرجنتين ألفيو باسيلي عقب مباراة فريقه مساء أمس الاربعاء أمام مضيفه المصري بأن المباراة كانت تجربة مهمة وقوية وأن الفريق المصري لا يستهان به.
وعن هذه الرحلة قال “زرت بلادا كثيرة وهذه أول زيارة لي إلى مصر.. وهذا أمر أسعدنا جميعا نظرا للزخم الثقافي والتاريخي الذي تشبعنا به أنا وجميع أعضاء الفريق”.
وأوضح باسيلي “رغم غياب كثير من النجوم لارتباطهم مع فرقهم الأوروبية أو للإصابة استطاعت المجموعة الحالية تعويض النقص العددي وأداء مباراة جيدة”.
وصرح خافيير زانيتي قائد منتخب راقصي التانجو “سيطرنا على المباراة بالكامل باستثناء الربع ساعة الأول من الشوط الثاني حيث ظهر تفوق أداء الفريق المصري ولكننا استطعنا استعادة التفوق وتحقيق الفوز بالمباراة”.
وصرح أليساندرو لوبيز مهاجم بورتو البرتغالي “سيطرنا على المباراة وكان أداؤنا أكثر من ممتاز”.
وانتهت المباراة بفوز الأرجنتين بهدفين سجلهما سيرخيو أجويرو ونيكولاس بورديسو في النصف الثاني من الشوط الثاني للمباراة.
رغم هزيمة المنتخب الإنجليزي لكرة القدم صفر/1 أمام مضيفه الفرنسي في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما أمس الأربعاء في العاصمة باريس ، أكد النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام سعادته بمشاركته مع منتخب بلاده في مباراته الدولية رقم مائة.
وقال بيكهام عقب المباراة :”أشعر بفخر كبير.. منذ أن بدأت ألعب في صفوف المنتخب الإنجليزي لم أحلم بتمثيل بلادي في مائة مباراة ، وأتمنى ما هو أكثر من ذلك”.
وأضاف :”إنني سعيد ولكن مثلما قلت خلال هذا الأسبوع أريد الاستمرار.. بالطبع الأشياء يمكن أن تتغير أشياء ولكنني أريد مواصلة اللعب لبلدي”.
وأوضح “بمجرد تخطي حاجز المائة مباراة فهي لحظة فخر.. لتكون في هذه المكانة مع بوبي مور وبوبي تشارلتون وبيلي رايت وبيتر شيلتون..إنني فخور بكوني ضمن هذه المجموعة”.
حقق المنتخب المكسيكي لكرة القدم فوزا صعبا على نظيره الغاني وتغلب عليه 2/1 مساء أمس الأربعاء في مباراة ودية أقيمت بينهما في العاصمة البريطانية لندن.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي ثم تقدم المنتخب الغاني ، الذي يستعد لخوض التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، في الدقيقة 54 بهدف سجله مايكل إيسيان.
بعدها تعادل الفريق المكسيكي بهدف سجله كارلوس سالسيدو في الدقيقة 77 قبل أن يحسم مواطنه بافل باردو لاعب شتوتجارت الألماني اللقاء لصالح المكسيك بهدف الفوز 2/1 وسجله من ضربة جزاء قبل ثلاث دقائق فقط من نهاية المباراة.
عوض المنتخب المغربي الشهير بأسود الأطلسي جماهيره عن إخفاقه في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة لكرة القدم وحقق فوزا كبيرا على مضيفه البلجيكي 4/1 في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما أمس الأربعاء في العاصمة بروكسل.
وتقدم سفيان علودي مهاجم العين الإماراتي بهدف للمنتخب المغربي في الدقيقة 14 ثم أضاف زميله طارق السكتيوي مهاجم بورتو البرتغالي الهدف الثاني للفريق في الدقيقة 34 لينتهي الشوط الأول بتقدم أسود الأطلسي بهدفين نظيفين.
وفي الشوط الثاني أحرز ويتسل الهدف الوحيد لبلجيكا في الدقيقة 50 قبل أن يضيف نبيل الزهار وعبد السلام بنجيلون الهدفين الثالث والرابع للمنتخب المغربي في الدقيقتين 85 و89 .
يذكر أن المنتخب المغربي كان قد خرج من الدور الأول لكأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في غانا قبل نحو شهرين بعد فوزه في مباراة واحدة وهزيمته في مباراتين.
وتأتي هذه المباراة ضمن استعدادات المنتخب البلجيكي لتصفيات القارة الأوروبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 واستعدادات المغرب للتصفيات الأفريقية المؤهلة للبطولة نفسها.
هنأ يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني لكرة القدم لاعبيه بالفوز الكبير الذي حققه الفريق على نظيره السويسري 4/صفر في المباراة الودية التي جمعت بينهما مساء أمس الأربعاء في مدينة بازل السويسرية ضمن استعداداتهما لخوض نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) بالنمسا وسويسرا.
وقال لوف :”إنني راض بدرجة كبيرة عن أغلب جوانب لعبنا. أعتقد أن الفريق استحق الفوز.. إنني واثق أيضا من أن المنتخب السويسري سيكون مختلفا تماما في النهائيات. فهو فريق أفضل بكثير من المستوى الذي ظهر به الليلة”.
وأضاف :”إنها آخر مبارياتنا قبل النهائيات ، وأدرك اللاعبون أنها فرصتهم الأخيرة لتقديم أنفسهم كفريق وكأفراد وأعتقد أنهم أبلوا بلاء حسنا”.
ومن جانبه ، قال مايكل بالاك قائد المنتخب الألماني إن الفريق استطاع العودة بقوة بعد العرض المخيب للآمال الذي قدمه في مباراته الودية الأخيرة أمام المنتخب النمساوي.
وأضاف بالاك :”كان الحماس هو سمة اللاعبين ولعبنا جيدا. لقد كان أداؤنا متماسكا ، والفوز 4/صفر أمام الفريق السويسري الذي حقق نتائج جيدة في الماضي شيء يجب أن يمنحنا الثقة في البطولة الأوروبية”.
وقال اللاعب السويسري ترانكيلو بارنيتا المحترف بنادي باير ليفركوزن الألماني إنه يشعر بخيبة أمل حيال الهزيمة الكبيرة التي مني بها منتخب بلاده.
وأضاف بارنيتا :”لن نفقد الأمل وأنا واثق من أننا سنظهر بشكل مختلف تماما في نهائيات يورو 2008 . الهزيمة صفر/4 نتيجة سيئة للغاية ولكننا يجب أن نستعيد توازننا”.
بالأمس في مباراة المنتخب السوري نظيره الاماراتي على معلب العباسيين في دمشق، والتي انتهت بالتعادل بالتعادل الايجابي بهدف لكل منها، بالأمس لم يكن اي شيء مرضياً بالنسبة للجماهير السورية المتابعة.
ونحن هنا لن نسأل اتحاد الكرة او ادارة المنتخب عن سوء الاستعداد، ولن نسأل الجبان وتاج الدين فارس عن توقيت المباراة السيئ.
نريد جوباً لسؤال بسيط جداً، وهو:
عندما يلعب منتخب الواق واق مع منتخب الباق باق في بطولة العاق عاق. يشاهد الجميع ان المنتخبات المشاركة وعلى صدور لاعبيها يتواجد شيء بسيط لكنه كبير ألا وهو (شعار المنتخب الرسمي).
إذاً أين هو شعار المنتخب السوري الرسمي من على أقمصة لاعبينا؟ ومن هو المسؤول عن هذا الموضوع؟
وللسيد الجبان و تاج الدين فارس: كيف يسمح إعطاء اللاعبين (قميص) ليلعب به مباراة رسمية لا يتواجد عليه شعار منتخب سوريا الوطني.
أين علم سوريا من صدور اللاعبين. للأسف لم اشاهد العلم السوري إلا على المدرجات (ومعصم) النجم فراس الخطيب ..
ومنا إلى اتحاد الكرة السوري، لعل وعسى أن يرأف بحال الملايين ..
برغم الفوز المثير الذي حققه المنتخب الاسباني لكرة القدم مساء أمس الاربعاء على ضيفه بطل العالم الايطالي 1/ صفر في اللقاء الودي الذي جمع بين الفريقين في إطار استعداداتهما لبطولة الامم الاوروبية المقبلة يورو 2008 ، فقد قلل لويس أراجونيس مدرب أسبانيا من أهمية هذا الفوز.
وكان مهاجم بلنسية الاسباني ديفيد فيا قد سجل هدف الفوز لمنتخب بلاده قبل نهاية المباراة ب11 دقيقة فقط من تسديدة رائعة ساقطة بقدمه اليسرى.
وقال أراجونيس بعد المباراة مباشرة “لقد استحقوا (المنتخب الايطالي) أيضا أن يسجلوا أهداف .. فقد كانت مباراة متعادلة المستوى حقا”.
وأصر أراجونيس على أن المنتخب الايطالي “فريق جيد للغاية .. أما نحن فمازلنا بحاجة لتطوير بعض الجوانب لدينا”.
واتفق المدرب الايطالي روبرتو دونادوني مع نظيره الاسباني في أن المباراة جمعت بين فريقين جيدين ومتقاربي المستوى.
وقال دونادوني “كانت مباراة جيدة. فقد سنحت لنا عدة فرص تهديفية جيدة ، وكذلك الامر بالنسبة لهم. لا أرى إننا كنا نستحق الهزيمة ولكنني لا أجد ما أقوله بخلاف التصفيق لهذا الهدف الاسباني الرائع”.تأهل الفارسان الإماراتي عبد الله المري والسوري فادي الزبيبي إلى نهائيات كأس العالم بقفز الحواجز التي ستقام الشهر المقبل في السويد بعد ختام منافسات دورة الوفاء الدولية ( الجولة الختامية للدوري العربي ).
وأصطاد الإماراتي المري (طالب الجامعة في دبي) ثلاثة ألقاب كبرى دفعة واحدة بفوزه بكأس الوفاء الدولية للمرة الأولى بتاريخ فروسية الأمارات ثم سحب صدارة الدوري العربي من المتصدر المؤقت السوري الزبيبي وصار بطلا للدوري للموسم 2008 خلفاً لبطل الموسم الماضي 2007 السعودي خالد العيد لتحمل الأمارات اللقب العربي للمرة الأولى (إضافة لتأهلها لكأس العالم) وليحقق المنتخب الإماراتي بالفروسية في دمشق ماعجز عنه بذات اليوم المنتخب الإماراتي الكروي في ملعب العباسيين عندما تعادل مع نظيره السوري بهدف لكل منهما ضمن تصفيات كأس العالم.
وذهبت بطاقة التأهل الثانية لكأس العالم بالفروسية للسعودي العيد الذي حل بوصافة كأس الوفاء والدوري العربي معاً لكنه أكد اعتذاره مجدداً من دمشق عن المشاركة بنهائيات كأس العالم لارتباطه بالاستعداد مع منتخب بلاده لمنافسات دورة بكين الأولمبية مما أفسح المجال لحصول الفارس السوري الزبيبي على بطاقة الترشيح المونديالية للمرة الأولى بتاريخ الفروسية السورية رغم حلوله بالمركز العاشر في مباراة كأس الوفاء وثالثاً بالترتيب الختامي للدوري العربي.
وكانت نقاط الزبيبي قد تجمدت عند ال ( 85 ) نقطة منذ جولة قطر مما أفسح المجال للإماراتي المري والسعودي العيد ليلحقا به في دورة بلده (الوفاء) وليسبقاه وسط حزن رياضي سوري لعدم استعادة كأس الوفاء ولضياع الصدارة العربية .
وخرج المصري أسامة البرعي من سباق التأهل لكأس العالم بعد الجولة الأولى لمباراة الوفاء الحاسمة (ذات النجوم الأربعة على التصنيف العالمي) وليبقى بالمركز الرابع في الترتيب العربي وينتظر (لعل وعسى) أن يعتذر السوري الزبيبي لسبب فني عن التوجه لكأس العالم فيحل محله.
وتوَجت اللجنة المنظمة لدورات الفروسية الدولية البطل الإماراتي بكأس الوفاء بمراسم احتفالية مميزة وقامت مجموعة من الفتيات بزفه إلى منصة نزل إليها كأس الوفاء من سقف ملعب الأغر الأولمبي المغلق قبل أن يتسلمه المري من يدي البحريني الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة رئيس المجموعة السابعة وعاطف الزيبق رئيس اتحاد الفروسية السوري وسط فرحة إمارتيه عارمة وتقبل سوري للنتيجة بروح رياضية.
وشارك في المباراة الختامية الحاسمة للدوري العربي (25) فارساً نجح أربعة منهم فقط بإنهاء مسلك شوطها الأول (وصف بالأصعب في جولات الدوري العربي) بدون أخطاء, مما أفسح المجال لدخول الفرسان الذين يحملون أربعة أخطاء إلى جولة التمايز ليصل العدد إلى (12) فارساً, لم يكن بينهم المصري أسامة البرعي (ثالث ترتيب الدوري العربي) الذي أوقع حاجزين أبعداه عن التمايز وحرماه من بطاقة التأهل المباشر إلى كأس العالم.
وغاب عن جولة التمايز السوري شادي غريب أبرز المرشحين للجائزة الكبرى بعد أن سقط عن جواده قبل نهاية المسلك بقليل وبدا بحالة من الحزن الشديد فيما خسر المنتخب السوري جهود فارسه ياسر الشريف الذي كان يراهن بشدة على الفوز بكأس الوفاء لكنه لم يوفق في الوصول للمباراة الكبرى وعوض مواطنه وسيم عنزروتي ذلك بتواجد في جولة الحسم وكان أفضل الفرسان المشاركين في الجولة الأولى فيما خرجت الفارسة الكويتية نوف العيسى وصيفة الوفاء للعام الماضي من الشوط الأول بأخطاء لم تخطط لها أبدأ وبدت مقتنعة.
وغنم (المري) صدارته غير المسبوقة في الشوط الثاني الحاسم الذي لم يسلم أي من فرسانه بالخروج منه دون أخطاء فلعبوا على الزمن وكانت الغلبة للمري على جواده (فالي) بزمن (42,11) ثانية وبأربعة أخطاء,تلاه السعودي فهد العيد على جواده (الرياض) (45,24) ثانية وبنفس عدد الأخطاء.
وعوض السوري طارق أرناؤوط التواجد السوري على منصة التتويج لكأس الوفاء لعام جديد فحل ثالثاً على جواده (كولورادو) وبزمن قدره (47,73) ثانية.
وكاد الفارس الأردني إبراهيم بشارات أن يفعلها ويخطف كأس الوفاء عندما سجل على جواده (بريتي) أفضل زمن في شوط التمايز وقدره (41,91) ثانية لكن السرعة الزائدة كلفته (8) أخطاء وضعته في المركز الرابع.
وحل المصريان كريم الزغبي وضياء عمر بشير بالمركزين الخامس والسادس تاركين المركز السابع للكويتي علي الخرافي على جواده (سمبا).
وسبق مراسم تتويج الأبطال الفائزين بالمراكز المتقدمة بكأس الوفاء تتويج عربي خاص حيث قُدم كأس أفضل فارس سوري لأحمد حمشو وكأس أفضل فارس ضيف للإماراتي عبدالله المري وكأس اللعب النظيف للإماراتي عبد الله حميد.
وكان المصري كريم الزغبي قد حصد في منافسات اليوم الأخير رابع صدارة مصرية وثاني لقب له في دورة الوفاء بفوزه بكأس الجائزة الكبرى للفئة المتوسطة على حساب (25) فارساً شاركوا في منافساتها تأهل سبعة منهم إلى جولة التمايز بينهم أربعة مصريين وسعودي وقطري وأردني واجتازها أربعة منهم بدون أخطاء.
ونال (الزغبي) صدارته بزمن قدره (35,90) ثانية على جواده (ليني) متقدماً بفارق ثانية واحدة عن السعودي خالد العيد على جواده (سيلفانو) تاركاً المركز الثالث للايطالي اندريه سكاكيني على (ليلي) والمركز الرابع للقطري علي الرميحي على جواده (رومي).
وسجل الأردني هاني بشارات على جواده (ماكير) ثالث أفضل زمن في جولة التمايز لكن اسقط حاجزاُ سهلاً أبعده للمركز الخامس
ولفت في هذه المباراة التي وصل ارتفاع الحواجز فيها إلى (135)سم عدم وصول أي من فرسان سورية والإمارات إلى جولة التمايز, وكانت بداية اللبناني كريم فارس متعثرة فأسقط الحاجز الأول وأبعده ذلك عن جولة التمايز أيضاً.
وكان المصري نائل نصار قد نال ثالث صدارة مصرية وثاني (لقب) شخصي له في دورة الوفاء عندما فاز بكأس مباراة الجائزة الكبرى المصغرة التي أقيمت بمشاركة (25) فارساً وتطلبت جولة تمايز بعد أن أنهى (10) فرسان الجولة الأصلية بلا أخطاء.
وحقق (نصار) على جواده (اوفيليا) زمناً قدره (30,53)ثانية تلاه الإماراتي الشيخ شخبوط آل نهيان على جواده (فكتور) وبفارق أجزاء من الثانية عن (نصار).
وأظهرت الفارسة الكويتية عائشة القعود مستوى ملفتاً واحتلت المركز الثالث على جوادها (اورندا ) وبزمن قدره (31,47) ثانية وبلا أخطاء تاركة المركز الرابع للإماراتي سيف عمر ثابت على (كلاير) والمركز الخامس للمصري أسامة البرعي على (مونديني)
وفاز الفارس السوري عبد الوهاب منصور بكأس الجائزة الكبرى لفئة الأطفال على جواده (نور الشام) بزمن قدره (29,41) ثانية بلا أخطاء بفارق ثانية واحدة عن مواطنه يوسف عنزروتي الذي حل وصيفاً على جواده (سيمينتا), وذهب المركز الثالث للأردني تاج الدين بركات على جواده (جيدون).
وتضمنت المباراة جولة أساسية وأخرى تمايز للمتعادلين بالمركز الأول بعدد الأخطاء وتأهل إليها (10) فرسان من أصل (35) فارساً وفارسة شاركوا فيها.
وفي ختام منافسات اليوم الأخير من دورة الوفاء الدولية بقفز الحواجز أدلى الفائزون بالمراكز الأولى بالتصريحات التالية:
قال الفارس الإماراتي عبد الله المري الفائز بلقب مباراة الجائزة الكبرى لدورة الوفاء الدولية: (في البداية أحمد الله على هذا التوفيق وأود أن أهدي هذا الفوز للشعب الإماراتي ولأركان دولة الإمارات.. ونتمنى أن نقدم صورة مشرفة للفروسية الإماراتية في كأس العالم.. ومن أكثر الأمور التي ساعدتني على دخول الأجواء بشكل صحيح هو أنني و قبل دخولي شوط التمايز تابعت الفارس السوري طارق أرناؤوط ووضعت زمنه في ذهني وعندما أوقعت الحاجز أدركت مقدار السرعة التي يجب أن أسير بها وحصرت اهتمامي بتحقيق أفضل زمن والحمد لله وفقت وأكرمني الله تعالى بلقب البطولة .. وأحب أن أشكر منظمي بطولة الوفاء لأنها بالفعل مميزة بكل شيء).
وقال الفارس السعودي خالد العيد ثاني الجائزة الكبرى لدورة الوفاء الدولية: (بلا شك أبارك لعبد الله المري إحرازه اللقب .. ولست حزيناً لخسارتي لقب دورة الوفاء , وبالنسبة لفوز المري فهو بلا شك يستحق هذا التتويج لأنه أظهر منذ البداية أنه يسير على الطريق الصحيح وكنت أتوقع تأهله لكأس العالم .. ولكن الغريب هو خروج فرسان كان متوقعاً أن يحققوا نتائج أفضل من ذلك مثل فادي زبيبي وكريم الزغبي وشادي غريب).
من جهته قال الفارس السوري طارق أرناؤوط ثالث مباراة الجائزة الكبرى لدورة الوفاء الدولية: (فرحتي ناقصة كثيراً لأن هدفي وهدف الفرسان السوريين كان الفوز بكأس الوفاء ولن نشعر بالسعادة الحقيقية إلا بتحقيق هذا الهدف … بالنسبة للفرصة التي أتيحت أمام وسيم عنزروتي فأعتقد أنه تأثر بالضغط كونه آخر فارس سوري ومطلوب منه الخروج بدون أخطاء في الشوط الثاني ورغم أنه كان قد نجح في تجاوز الدور الأول دون أخطاء إلا إن الحظ لم يحالفه وضاعت فرصة اللقب .. في كل الأحوال نحن نتمنى دائماً الفوز للفارس الأفضل).
وقال الفارس السوري فادي الزبيبي صاحب المركز الثالث في الترتيب العام: (الفرسان السوريون كانوا مضغوطين في كل مباريات دورة الوفاء, وكنت الخاسر الأكبر في البطولة حيث خسرت كأس الوفاء وصدارة الدوري العربي معاً , فيما كان المري الفائز الأكبر, لقد كان يهمني بالدرجة الأولى لقب كأس الوفاء ثم صدارة الدوري العربي ويأتي بعد ذلك التأهل إلى كأس العالم, وفيما يخص مشاركتي بكأس العالم فهذا الأمر متوقف على قرار اتحاد الفروسية السوري فهو قرار اتحادي وفني وعندما يطلبون مني المشاركة فبالتأكيد سأشارك , لقد تقدم إلي الفارس السعودي خالد العيد وهنأني بالتأهل بعدما أكد لي اعتذاره عن المشاركة في كأس العالم, واعتقد إنني مؤهل لهذه المشاركة).
وصرح الفارس المصري كريم الزغبي الفائز بلقب مباراة الجائزة الكبرى للفئة المتوسطة: (أنا سعيد جداً أولاً بسبب تجاوب الجواد بهذا الشكل الممتاز لأنها لم تكن محظوظة طيلة الفترة الماضية لكنها ختمتها مسكاً.. وانتهت مهمتها هنا وربنا يستر في المنافسات المقبلة أوروبياً).
وقال الفارس المصري نائل نصار الفائز بكأس الجائزة الكبرى للفئة الصغيرة: (توقعت أن أنافس على المركز الأول لكنني لم أتوقع أن أتوج بكأس المباراة بوجود البرعي والزبيبي والشيخ شخبوط وإبراهيم بشارات . الجواد كان عند حسن ظني وهذه المرة الثانية التي أتوج بها في دورة الوفاء هذا العام, وأتوقع الكثير للفروسية المصرية وأعتقد أنها تسير على الطريق الصحيح).
من جهته قال الفارس الإماراتي الشيخ شخبوط آل نهيان ثاني مباراة الجائزة الكبرى للفئة الصغيرة : (نتمنى دائماً التوفيق لكل الفرسان في كل البطولات ولا أشكك إطلاقا بأحقية أي فارس بإحراز المركز الأول, وفي هذه المباراة خسرت ثانية أو أكثر بقليل عند الحاجز قبل الأخير عندما أردت أن ألف باتجاهه لكن جوادي لم يتجاوب بشكل جيد واستدار من الخارج وأعتقد إن هذا الأمر منعني من تحقيق زمن أفضل).
وهذا هو الترتيب النهائي للدوري العربي بقفز الحواجز بعد ختام جولاته بدورة الوفاء الدولية:
1- الفارس عبد الله المري (الإمارات) 97 نقطة.
2- الفارس خالد العيد (السعودية) 86 نقطة.
3- الفارس فادي الزبيبي (سورية) 85 نقطة.
4- الفارس أسامة البرعي (مصر) 76 نقطة.
5- الفارس طارق أرناؤوط (سورية)71 نقطة.
6- الفارس الأمير عبد الله بن متعب (السعودية) 68 نقطة.
6 مكرر- الفارس ضياء عمر بشير (مصر) 68 نقطة.
8- الفارس علي الرميحي (قطر) 67 نقطة.
9- الفارس شادي غريب (سورية) 64 نقطة.
10- الفارس ياسر الشريف (سورية) 60 نقطة.قرر نادي يوفنتوس الايطالي الاستعانة بقط ك”تميمة حظ” جديدة للنادي الشهير.
وقالت صحيفة “لا جازيتا ديلو سبورت” الايطالية اليوم الخميس إن نادي يوفنتوس “تبنى” القط الموجود في مقر تدريبات النادي في فينوفو.
وأضاف تقرير الصحيفة أن القط يتابع التدريبات ويتابع بين الحين والاخر المؤتمرات الصحفية للاعبين.
ويبحث النادي في الوقت الحالي عن اسم للصديق الجديد للنادي.
وأثبتت التجارب الاولى أن القط يؤدي دوره ك “تميمة حظ” للنادي بشكل جيد حتى الان حيث فاز يوفنتوس بعد تبنيه للقط على نادي انترميلان يوم السبت الماضي بهدفين مقابل هدف واحد.
يذكر أن ارتباط نوادي الدرجة الاولى الايطالية بالحيوانات ليس من الامور النادرة فقد عاش كلب لمدة 14 عاما داخل مركز تدريبات نادي “إيه .سي.ميلان”.
وكان الكلب “ماكس” الذي مات قبل 14 عاما عضوا ثابتا في نادي ميلان.
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.