الى متى يا عرب ننظر الى اخواننا ييتمون وامهاتنا يرملون واباءنا يقتلون الى متى نجتمع وندفع التكاليف الباهضه على الاجتماعات من اجل ان يقال ننكر ما تفعله اسرائيل في القدس لماذا لايكون الحسم بأيدي العرب لماذا لانعلن الجهاد والله ثم والله ان اليهود لجبناء وعندي الدليل الكافي لذلك كلنا يشاهد التلفاز ويرى كيف يختبىء اليهودي برشاشه خوفا من طفل يحمل حجرا لايقارن بسلاح واذا لم نعلن الجهاد عن طريق الحرب لماذا لانعلن الجهاد الالكتروني لماذا لانستغل هذه الفتره فقط من اجل محاربة اليهود عبر الانترنت لماذا لانقاطع الشركات الاسرائيليه او المتعاونه مع اسرائيل لماذا لانقطع صلتنا بأمريكا وبقية الدول التي تدعم وتشجع اسرائيل بقي ان اقول ليعلم العرب ان منظمة حقوق الانسان امامه و هيئة الامم المتحده تقف امامنا وامريكا بل الغرب جميعا امامنا فل نقف امامهم بيد واحده ونقول نحن احفاد الابطال نحن من يعيد للاسلام عزته ليكتب اسمنا في التاريخ بجانب صلاح الدين الايوبي
أشكرك جزيل الشكر على هذه النقطة المهمة بل والمهمة جداً . حتى نسلك طريق الجهاد لا بد من معاونة الجميع ، وأبسط جهاد متاح لنا هو المقاطعةمثلما ذكرت مقاطعة لكل من يناصر إسرائيل ، الحمد لله لقد بدأت ومنذ فترة في المقاطعة ولكن يظن الكثير منا ومن تحدثت معهم أنه لا فائدة من المقاطعة ظناً منه ولجهله قليل هم من يقاطعون لذلك لا يبادر . والآخر يقول : كيف تقاطع والحكومات لا تقاطع . والثالث يقول : لو قاطعنا ستخسر الشركات القائمة في بلادنا وسيفقد عمانيون وظائفهم وهذا لايجوز . هذا كله كلام الجهلة والذين ليست لهم الشجاعة لمواجهة أعدائهم يا أخي إذا كان أنا أبي في خطأ هل أسلك نهجه وأنا أمتلك المقدرة في قهر العدو ، نحن للأسف لا ندرك ولا نرى الاستعمار في بلادنا من كل جهة ، وننتظر دائماً من يوجهنا في محاربته ويصحينا من النوم الذي لا يوجد ما هو أعمق منه . أريد أن أذكر الجميع الفرد هو المجتمع والمليون ريال عبارة عن مائة بيسة تجمعت .لا تقل أني وحدي ولا أغير في شيء ولا تقل أشتريت زجاجة الفلفل ( أبو صقر ) وهي مجرد مائة بيسة لا تأثر ، لا تقل هذا وتب إلى الله فأنت تساعد في قتل أخيك ، ولو لم يكن مسلماً فهذا ظلم . فقد يسامحك الله إذا إذنبت في حق نفسك وربك ولا يسامحك إذا أذنبت في حق الإنسان . والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه .
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد