- This topic has 8 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 16 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
رقصات …. على دقات قلبى الذبيح
ترنيمات … لها صوت الموت تصيح
إتركوا دقاتى عبرةً لكلِ جريح
عساه يلملم جراحه ليته يستريحعلمته يوماً أن الشك يجرحنى
يسابقنى لأنفاسى يكاد يذبحنى
ما تعلم الدرس
و أستمر يقول و يمازحنى
ما الشك الا قليلا من مصاحبتىقالها خنجر مسموم يطاردنى
فى كل لحظاتى صار يلازمنى
بإلتفات النظر منه إلى غيرى
يشعل نيران الغيرة فى قلبىإنتظرته يوماً فى ميعادٍ أحفظه
عن ظهر قلب و ما زلت أذكره
و يبدو أننى وحدى … أتذكره
تهادى أمامى
كطاووسٍ و غروره يسبقه
على ثغره إبتسامةٍ عجيبة تصاحبه
و تعلقت بيده أمرأةً تلاطفه
كدت أقترب لأحادثه
منعنى بريق بدأت ألمحه
ما ذاك المضئ يلتف بإصبعه؟؟!
أذاك الذى طالما كنت أطلبه
سالت دموعى فى صمتٍ تحاوطه
بعيون ألمى ظلت تتابعه
حتى أختفيا عن العين يلاحقه
رقصات على دقات قلبى الذبيح
………………… تودعه
التي كُتبت بماء الذهب اللتي كان لها الشرف في
أن يكتبها زمن الأحزان ليزيد جمالها وتكون مبدعة
بأبداع صاحبة الطرح الجميل ..تقبلي مروري
أراكَ هجرتني هجراً طويلاً
وما عوّدتني من قبلُ ذاكاعهدتك لاتطيق الصبر عني
وتعصي في ودادي من نهاكافكيف تغيرت تلك السجايا
ومن هذا الذي عني ثناكـــــــافلاوالله ماحاولت عذرا
فكل الناس تعذر ماخلاكـــــــاومافارقتني طوعا ولكن
دهاك من المنية مادهـــــــاكـــالقد حكمت بفرقتنا الليالي
ولم يكن عن رضاي ولا رضاكــافليتك لو بقيت لضعف حالي
وكان الناس كلهم فداكـــــــــايعز علي حين أدير عيني
أفتش في مكانك لا أراكــــــــــاولم أرى في سواك ولا أراه
شمائلك المليحة أو حلاكــــــــــاختمت على ودادك في ضميري
وليس يزال مختوما هناكـــــــــااتمنى لك التوفيق
وشكرا على الكلمات الرائعه
تعثرت خطايا و أنا أحمل
قلبى الذبيح بيمينى
لن أحلمَ أبداً بعرسٍ
بربيعٍ يحيى بساتينى
و ظلمة ليلى ترافقنى
كسحابةِ تمتلك سنينىكاركاس
شكراً لكلن أشكوَ غدرك لإحدٍ
فالله وحدَه يكفينى
بغدرك ذبحت قلبى
وتناسيت حبى و سنينى
ستعود يوماً تفتقده
حينها ستتفقد عناوينى
لن تجدَ غير مقبرةٍ
تحوى أحزانى و أنينىالراقى
شكراًً لكلماتك الرقيقة
التى أعطتنى أكثر مما أستحق
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.