الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان (ص) و(صلعم) هل هي من مقام نبينا الكريم؟؟؟

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #942096

    مشكور اخي
    موضوع قيم
    ويسلمو على التنبيه

    تحياتي

    #942113

    تسلم أخي ملقوف
    على الموضوع
    وربما كتابتها لا تكون إستعلاءا أو استكبارا
    ولا تكون لعدم المعرفة بها
    وإنما ربما لأن البعض اعتاد على كتابتها
    وينسى أن يصحح الخطأ
    ولكن فعلا عليه ان يعتاد أن يكتب الصحيح

    تقبل مروري

    #942256

    جزاك الله خيرا اخى ملقوف وبارك الله فيك
    صلى الله وعلى سيدنا محمد وسلم وعلى اله وصحبهوالتابعين الى يوم الدين

    #943724

    وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

    مشكور أخى الكريم على التوضيح و الإفادة

    و أحب أن أضيف فى هذا الصدد

    حول كتابة لفظ الصلاة و السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم

    فهناك خطأ شائع يتداوله الجميع و هو

    كتابة اللهم صلى و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه

    و الصحيح ان نكتب

    اللهم صلِّ و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه

    حكمها لا تجوز ، ومنكر من القول لمن عرف معنى إضافة الياء ، ولمن تعمدها بصيغة المؤنث عالما بمعناها كفر ، لإن إضافة الياء تستعمل للمخاطبة وليس للمخاطب ، و كلمة “صل ” تأتي حسب موقعها مرة فعل أمر ، ومرة فعل طلب …

    إذا وجه الكلام لله سبحانه وتعالى صار الفعل فعل طلب وليس فعل أمر تأدبا مع الله ، فقولنا:
    “اللهم صل ِّ على سيدنا محمد” ، صل : بتشديد اللام وكسرها فعل طلب (وليس أمر) مبني على حذف حرف العلة (الياء) ، والفاعل هنا ضمير مستتر في محل رفع تقديره ” أنت ” ، عائد إلى الله ، وعند النطق لا يشبع الكسر فيتحول ياءا…

    قول الله سبحانه وتعالى:
    “فصل لربك وانحر” ، صل فعل أمر (وليس طلب) مبني على حذف حرف العلة (الياء) ، والفاعل هنا ضمير مستتر في محل رفع تقديره ” أنت “..

    قولك:
    “صلي يا هند”
    صلي فعل أمر مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة ، والياء للمخاطبة ضمير متصل في محل رفع فاعل مبني على السكون

    اللهم صَـل ِّ وسلم على نبينا ورسولنا محمد

    ….

    تحية طيبة

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد