- This topic has رديّن, مشاركَين, and was last updated قبل 22 سنة، 8 أشهر by
.
-
المشاركات
-
السلام
أين تكمُن قُوة المرأه ؟
سؤال انطرح على اربعة أحزاب فماذا كان الجواب؟
يقول حزب الحجايين برئاسة أبو لسان أن قُوة المرأه فى لسانها
لأنها تشتهر بالثرثره ولو أن كُل امرأه لزمت الصمت لساد العالم الهدوء
والسكينه . وبما أن ذلك ضرب من المُستحيل فأنها تبقى مُحافظه
على قُوتها حتى تُثبت العكس.
أما حزب الدمُوع برئاسة دمعه على الخد فيرى أن القُوه الحقيقيه للمرأه
هى فى دموعها فهو سلاح المرأه الوحيد ولو أن المرأه حبست دموعها
لما استجاب أحد لطلباتها ولكنها تعرف أن دُموعها مفتاح الفرج بالنسبه
لها . واعترض حزب الجمال برئاسة يا حليله على كلام الحزبين السابقين
مؤكداً أن سر قُوة المرأه فى جمالها فهو جواز مُرورها الى اى هدف
تريد الوصول اليه وأسألو أزواج الجميلات فكلهم يقولون لزوجاتهم شبيك.
……لبيك…..وأخيراً تكلم حزب العقلاء وطرح رأيه بهدوء طالباً من جميع
ألأحزاب التزام الصمت واقفال باب النقاش بعد ان يُعلن رأيه حيث قال….
قوة المرأه فى أخلاقهامهما كتبت الاقلام وتحدثت الألسن فسوف يظل البقاء للأقوى
ان المرة مهما كتبنا وتحدثنا وتعلمنا فسوف نظل تائهين في عالمها انها ذرة كامنه وغامضه لا يعرفها الا من تمكن وتعلم الغوص في بحارها ومحيطاتها الهادئه .انها بركان من الاثارة والرومنسيه انها ارق وانعم احساس على وجه الارض ومهما تمكن الرجل من السيطرة والقدرة على التحكم بريموت المراة فسوف يكسب كمن من الدرر وسوف ينال ما عجز غيرة عن حصوله ..فيا اخوان لكل انسان عيوب وللكل محاسن فقوة المراءة ليست في اي مما سبق ان قوة المراءة في قلبها الدافيء متى ما عرف الرجل مفتاح او رقم السري لقلب المراءة فسوف يكووووووووووووووون اسعد انسان وسوف يكسب جوله الرهان وسوف يكون له عالم اخر من الحب والنعومه والرقه وان قوة المرة بقلبها الحنون مهما كان ومهما حدث ومهما سار فالقلب هو سر غموض المرة وبدايه سير خطاه الرازنه
فهنيا لمن كسب سر ومفتاح حبها
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.