الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات إيران.. الأخ العدو

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 17)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #82687
    دبّـــور
    مشارك

    إيران.. الأخ العدو

    إيران.. ومن هي إيران..
    عداء لأمريكا.. دعم لحزب الله.. تصريحات نارية ضد إسرائيل..
    قد ينخدع البعض بهذا الثعبان الذي يظهر في صورة ملاك.. ومما ذكر آنفاً قد يستعطف قلوباً ولكن ليس العقول..
    وهنا سوف نضع النقاط على الحروف لنزيل قليلاً من الغشاوة التي وضعت على أعين البعض تجاه هذه الدولة التي ما لبثت تعمل في الخفاء لتفريق هذه الأمة وتشتيتها.. وفي نفس الوقت اللعب على الوتر الحساس وعلى العاطفة والشهامة التي عرف عنها العرب منذ قديم الزمان.. لكسب تأييدهم وتعاطفهم..
    وقبل أن نبدأ في الحديث أذكركم لعل الذكرى تنفع المؤمنين بمقولة ذكرها الخميني لأحد مشايخ العراق بعد ما يسموه (تحرير إيران) وهي الثورة التي قامت في السبعينات وأسقطت شاه إيران وقد ذكرها للشيخ الموسوي أحد مشايخ العراق وهي موجودة في كثير من المواقع على صفحات الإنترنت لمن أراد الإطلاع..
    يقول الخميني للموسوي: الآن وقد أقمنا دولة التوحيد.. لم يبق لنا سوى تحرير أرض الحرمين.. وهدم مكة المكرمة والمدينة المنورة.. ونقل الكعبة المشرفة إلى كربلاء.. وتحويل قبلة المسلمين إليها..
    وهذه طبعاً من أهداف قيام الثورة الإيرانية.. فهل يوجد بعد هذا إسلام؟

    وهنا أعود لموضوعي وهو إيران.. الأخ العدو

    كشف أحمد حفيد الخميني حقائق وأسرار عن أحداث الحرب العراقية ـ- الايرانية.
    وفي حديثه مع صحيفة الزمان العراقية الذي نشرته منه مقتطفات، كشف أحمد الخميني أنه :(كان هناك قرار إيراني سري بتهيئة الأجواء لإيقاف الحرب، ولهذا الغرض تم التخطيط لعدد من الإجراءات لصرف الأنظار وتوجيهها بعيدا عن العراق والحرب، فعمدوا إلي إرسال مواد متفجرة إلي السعودية، وإلى مكة المكرمة تحديدا، (نحو خمسمائة كيلو غرام من هذه المواد) بإخفائها في حقائب الحجاج من دون علمهم (في كل حقيبة نصف كيلوجرام TNT) وذلك لتفجير دار الحجاج الإيرانيين في مكة المكرمة.
    وأضاف: وقتها كلفت أنا برئاسة بعثة الحج الإيرانية، ولكن تم اكتشاف المتفجرات في مطار جدة وأحبط المخطط.
    وقال: في عام 1987 أعيدت الكرة بنحو آخر عندما قام الحجاج الإيرانيون بإحداث قلاقل في مكة المكرمة وحدثت المجزرة المعروفة.
    وهذا باعتراف حفيد الخميني لعنه الله الذي لم يحفظ لا حرمة بيت الله الحرام ولا حرمة الشهر.

    فتفجيرات مكة المكرمة التي حدثت في الثمانينيات ثبت ضلوع أجهزة الاستخبارات الإيرانية في تنفيذها, ولكنها وللخروج من مأزقها ألقت التهمة فيها على أحد مسؤولي قوات (الحرس الثوري) مهدي الهاشمي صهر الشيخ المنتظري الذي أعدم بتهمة كشف زيارة مستشار الأمني القومي الأمريكي (ماك فارلين) السرية لطهران منتصف الثمانينيات – فهذه إيران التي تنتقد أمريكا علناً وتسر بعلاقتها معها – وقد اتهمت السلطات الإيرانية الهاشمي بالوقوف وراء نقل المتفجرات إلى مكة بعد أن كان قد مضى على إعدامه أكثر من ثلاثة سنوات, مدعية أن ما تبقى من خطوط مهدي الهاشمي في ميليشيات الباسداران هي من كانت وراء تلك الحوادث.
    ولكن مسلسل الاعتداءات على الأماكن والمدن المقدسة لم يتوقف عند حوادث مكة المكرمة, بل طال المقدسات الشيعية هذه المرة أيضًا, حيث وقع في يوم العاشر من المحرم عام 1415هـ الموافق ليوم 19/6/1994م انفجار قوي في ضريح الإمام علي بن موسى الرضا أسفر عن سقوط العشرات من القتلى والجرحى, وعلى الفور وجّهت السلطات الإيرانية أصابع الاتهام إلى منظمة مجاهدي خلق المعارضة, متهمة إياها بالوقوف وراء ذلك الحادث الدامي, ورغم نفي مجاهدي خلق لهذه التهمة التي أدانت هذا العمل الإجرامي, إلا أن السلطات الإيرانية أصرت على موقفها من تحميل التهمة لهذه المنظمة وأعلنت إلقاءها القبض على الفاعل وعرضه على شاشة التليفزيون, وهو يعترف بجريمته ويشرح سيناريو العملية, ولكن بعد مضي خمسة سنوات على تلك الحادثة خرج أكبر كنجي الذي كان من قادة حرس الثورة واحد عناصر الاستخبارات – سابقاً – وأصبح فيما بعد من أنصار خاتمي ومن أعضاء إدارة جريدة (صبح أمروز), ليقول في لقاء له مع جريدة آريا الصادرة في يوم 4/12/1999: أن الاستخبارات هي التي قامت بهدم مسجد أهل السنة في مشهد (جامع الشيخ فيض), ثم قامت بتنفيذ حادثة تفجير حرم الإمام الرضا لتلقي تبعته على من تسميهم بالمنافقين.
    وتساءلت جريدة آريا: إن القضاء العسكري نسب في بيانه حادث الانفجار في مشهد إلى عصابة سعيد إمامي وكيل وزارة الاستخبارات والمسؤول عن سلسلة الاغتيالات التي طالت السياسيين والمثقفين الإيرانيين في 1996-1997م, فهل يمكن القول: إن الوقائع التي حدثت سابقًا في مشهد مثل هدم مسجد أهل السنة وانفجار الحرم الرضوي و… كان من عمل هذه العصابة؟! فيجيب كنجي: إن ما يقوله القضاء العسكري من أن بقايا تلك العصابة اقترفت هذه الأعمال، يحمل في طياته نكتة ملفقة, وهي أن هذه العصابة لم تنته بعد، ولم يلقَ القبض على جميع أعضائها بعد! فإني أعتقد أن هناك بيوت أشباح مظلمة أطنب فيها السادة الرماديون، ومازالوا مشغولين بالمؤامرة، وانفجار مشهد وهدم المسجد السني في مشهد كان واحدًا من أعمالهم, علمًا بأن حادث هدم مسجد الشيخ فيض لأهل السنة في مدينة مشهد تم في عام 1994 بأمر من مرشد الثورة علي خامنئي, وكان المسجد يقع بجوار منزل والده, وفي اليوم التالي لهدم المسجد في مدينة مشهد جرى اعتراض سلمي في مدينة زاهدان في إقليم بلوشستان والمدن السنية الأخرى, الأمر الذي دفع عناصر ميليشيات الباسداران إلى مهاجمة المسجد المكي في زاهدان، عند صلاة الظهر, وبدءوا بإطلاق النار على المصلين وقتل من قتل وجرح من جرح حتى امتلأ المسجد بالدماء, ثم أعلنوا بعد ذلك أن تجار المخدرات اجتمعوا في المسجد, ما دفع قوات الأمن لمهاجمتهم!
    وقد بقيت تهمة تفجير مرقد الإمام الرضا موجهة إلى منظمة مجاهدي خلق حتى جاء انفجار مرقد الإمام علي في مدينة النجف في التاسع والعشرين من آب 2003م والذي أدي إلى مقتل رجل إيران الأول في الساحة العراقية الشيعية محمد باقر الحكيم رئيس تنظيم “المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق” والعشرات من مرافقيه, إضافة إلى عدد كبير من زوار المرقد, وقد وجهت أصابع الاتهام حينها إلى المقاومة إلا أنه وبعد أن نفت المقاومة العراقية مسؤوليتها عن الحادث حولت قوات الاحتلال الأمريكية والقيادة الإيرانية أصابع الاتهام إلى تنظيم “القاعدة”, وقد أدلى الشيخ علي يونسي وزير الاستخبارات الإيراني وقتها بتصريح قال فيه: إن “القاعدة” هي من كان وراء تفجير مرقد الإمام الرضا عام 1994م, وإن السلطات الإيرانية رفضت الإفصاح عن ذلك حينها حرصًا منها على الوحدة السنية الشيعية على حد زعمه, وجاء هذا الاتهام عقب تصريحات نشرتها وسائل إعلام إيرانية معارضة وأخرى عربية منسوبة لأحد أفراد عناصر استخبارات فيلق القدس التابع لميليشيات الباسداران, ويدعى “أمير” أواخر شهر تشرين الأول 2003م بعد هروبه من إيران ولجوئه إلى إحدى الدول الأوروبية, حيث ادعى أنه أحد المشرفين على عملية اغتيال الحكيم وشرح تفاصيل العملية وأسماء المسئولين الذين كانوا وراءها, إضافة إلى عدد العناصر التي قامت بتنفيذها وأسمائهم (لمعرفة التفاصيل يمكن مراجعة صحيفة الشرق الأوسط عدد 30 تشرين الأول 2003), الأمر الذي أربك السلطات الإيرانية التي دفعت على الفور بعبد العزيز الحكيم شقيق المقتول محمد باقر الحكيم والرئيس الجديد للمجلس الأعلى إلى الإدلاء بتصريحات ينفي فيها تورط إيران بمقتل أخيه ويكرر التهمة إلى تنظيم “القاعدة” والمقاومة العراقية.
    ورغم أنه كان قد سبق لبعد العزيز الحكيم والشرطة العراقية ومحافظ النجف إعلان إلقاء القبض على أكثر من تسعة عشر قيل: إنهم من الفاعلين وينتمون إلى جماعة تنظيم “القاعدة”, إلا أن كل هذه الاتهامات بقيت حبرًا على ورق ولم يقدم دليل واحد على صحتها حتى جاءت الأحداث الدامية التي هزت مدن كربلاء و الكاظمية في يوم الثلاثاء الثاني من مارس عام 2004م لتسلط الضوء من جديد على التورط الإيراني في هذه الأحداث, خصوصًا بعد رفض العديد من علماء الشيعة العرب من أمثال السيد محمد حسين فضل الله والشيخ الخالصي وغيرهم من رجال الدين الشيعة توجيه التهمة لحركة المقاومة العراقية أو لأية جماعة سنية في هذه الحوادث, غير أن قوات الاحتلال الأمريكية والنظام الإيراني سارعا إلى توجيه التهمة للمقاومة العراقية وتنظيم “القاعدة” كما فعلتا من قبل.
    ولكن ما كان لافتًا أنه وبعد وقوع التفجيرات أعلنت الشرطة العراقية اعتقال خمسة إيرانيين مشتبه في تورطهم بالقيام بهذه الهجمات وهو ما دفع بوسائل الإعلام الإيراني التي لم يكن باستطاعتها نفي اعتقال الإيرانيين المشتبه بهم إلى رمي التهمة على عاتق الإيرانيين السنة, حيث نشر موقع (باز تاب), التابع للجنرال محسن رضائي القائد السابق لميليشيات الباسداران والأمين العام الحالي لما يسمى بمجلس تشخيص مصلحة النظام, في اليوم الثاني من وقوع الهجمات خبرًا نسبه إلى مصادر استخبارية إيرانية أن من بين المعتقلين الإيرانيين سنيًا من أهالي إقليم بلوشستان ولديه انتماءات وهابية حسب زعم الموقع, وعقب ذلك الخبر بيوم أذاع الموقع ذاته خبرًا آخر قال فيه: إن أجهزة الاستخبارات تمكنت من إحباط محاولة لتنظيم “القاعدة” كان يحاول القيام بقصف احتفالات عاشوراء في مدينة قم المقدسة, حيث تمكنت الأجهزة الأمنية من العثور على مدفع هاون على سطح أحد المباني القريبة من مرقد السيدة معصومة كان معدًا لإطلاق خمس قذائف, وبعد إشاعة هذا الخبر قال نائب حاكم محافظة قم لوكالة الأنباء الفرنسية: إن هذا الخبر عار عن الصحة, وإنه لم يعثر على أي سلاح لا في داخل الحرم ولا خارجه, لكننا لا ننفي أنه كانت هناك تهديدات عبر الهاتف باحتمال شن هجوم من هذا النوع.
    ورغم هذا النفي إلا أن وزارة الاطلاعات (الاستخبارات) عادت وأكدت عبر بيان لها على شبكة الإنترنت أن تنظيم “القاعدة” فشل في تنفيذ مخططه بقصف احتفالات عاشور في مرقد السيدة معصومة, حيث إن سكان قد أبلغوا الجهات الأمنية عن وجود أدوات مشبوهة في الأراضي الزراعية الواقعة عند مدخل المدينة, وتبعًا لتلك الإخبارية قامت عناصر من الاستخبارات بمتابعة الأمر, وقد تم العثور على مدفع هاون مع سلاح آخر (لم يعلن نوعه).
    هذه التصريحات دفعت ببعض المراقبين الإيرانيين وقتها إلى التعليق على خبر إحباط محاولة تفجيرات قم المزعومة متسائلين: إن حركات المعارضة الإيرانية في الداخل القديمة منها, والجديدة هي معارضة غير مسلحة, ومن يملك هذا النوع من الأسلحة هي وحدها ميليشيات الباسيج, وجماعات ما يسمى بأنصار حزب الله وميليشيات الباسداران (الحرس) والوحدات التابعة لها مثل لواء القدس وغيره.
    وعليه فالبحث عن العناصر التي كانت وراء انفجارات عاشوراء الدامية في مدينتي كربلاء والكاظمة والتي أدت إلى مقتل 170 شخصًا يجب أن يبدأ من خلال العناصر أو الجهات التي كانت وراء وضع مدافع الهاون في أطراف مدينة قم, ويجب أن نضيف أن حدس وتكهنات الرأي العام في مثل هذه الحوادث عادة ما تسبق نتائج المحللين والخبراء الأمنيين في الوصول إلى معرفة الفاعلين, والدليل على ذلك يتبين من الرجوع إلى الأسئلة التالية:
    أولاً: لماذا وبعد وقوع الانفجاريين قام العراقيون بالاعتداء على الزوار الإيرانيين وضربهم؟!
    ثانيًا: لماذا قام المسؤولون الإيرانيون بإرسال أكثر من نصف مليون إيراني إلى كربلاء والنجف والكاظمية دفعة واحدة آنذاك, وهم على علم بالأوضاع الأمنية في العراق.
    ثالثًا: من أين كانت تغذى أعمال العنف والكراهية التي أبداها العراقيون الشيعة ضد الزوار الإيرانيين عقب وقوع الانفجارات, حيث لم يرأفوا حتى بالجرحى, وقد شاهد الجميع الصور التليفزيونية التي بثتها قناة بي بي سي, والتي أظهرت كيف كان يجري إخراج الجرحى الإيرانيين من سيارات الإسعاف ويتم ضربهم.
    رابعًا: من هم الذين تم نقلهم على وجه السرعة بعد ساعات من وقوع الانفجارات الدامية بقوارب سريعة تابعة للحرس الثوري من الجانب العراقي لشط العرب إلى الساحل الإيراني. وإذا ما رجعنا إلى حادث تفجير مئذنتي مزار الإمامين الهادي والعسكري الأخيرة في مدينة سامراء نجد أنها جاءت بعد يومين فقط من التهديدات التي أطلقها وزير الخارجية الإيراني “متقي” والتي قال فيها: “إننا سنجعل الولايات المتحدة الأمريكية تندم على استمرار احتجازها لخمسة دبلوماسيين إيرانيين”.
    تصريحات المسئولين الإيرانيين هذه, إضافة إلى السوابق التي أشرنا إليها فيما يتعلق بأحداث مكة المكرمة ومرقد الإمام الرضا وتهديم مسجد الشيخ فيض السني, جميع هذه الأمور دفعت بالمراقبين إلى الاعتقاد بتورط النظام الإيراني في الأحداث الدامية التي تشهدها المدن والمراقد المقدسة في العراق, وهو يقوم بذلك في محاولة لخروجه من عنق الزجاجة التي دخلها بسبب مشروعه النووي الغير سلمي وانتهاكاته المستمرة لحقوق الإنسان ودعمه المستمر للإرهاب, وذلك بهدف الضغط على الولايات الأمريكية والمجتمع الدولي الذي أخذ يصعد من ضغوطه على طهران.

    وأخيراً وبعد كل هذا هل هذه هي (الثورة الإسلامية) التي قامت من أجلها إيران؟ إن كانوا يعرفون أبسط معلومات عن الإسلام.
    وهل لا يزال البعض يشكك في نوايا إيران؟

    ولا أقول سوى..
    انتظروا الخطر القادم.. إيران.. إيران.. إيران..

    #931447

    السلام عليكم

    تعقيباً على موضوعك

    إيران مثل ماقلت تبث السموم وتخلق الفتن

    وكل المشاكل اللي صايرة بالعراق سببها دولة الفتن الرافضية إيران

    وإذا ماوقفوا الدول العربية والإسلامية ضد هذا الوباء المطلق عليه إيران

    سينقلب السحر على الساحر

    وراح يجي الدور هذه الدول ،،،

    لا يسعني أن أضيف على موضوعك أي كلام زيادة

    بس أقول “” لعنة الله على الظالمين “”

    موضوع إتيكي من عضو إتيكي

    #931526
    كبرياء
    مشارك

    ممكن …..!!

    لا تعليق

    #932029
    callous
    مشارك

    الســـــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم ,,,

    ايــــــــــــــــــــــران العدو ……………………………….. نعـــــــــــــــــــم

    وإلا فلا شيء غيـــــــــــــره ……………………………. فلا اخوة مع العدواة وهذا ظاهـــــــــــــــــــر ليس من الآن اخي الغالي وإنما هو من قديم الزمان ,,,

    لي رأي في ما يحدث في العراق ….

    ما يحدث له جانبان ….

    الإيــــــــــــــراني , وهو يعتمد على التفرقه الطائفيـــــــــــــــه بين السنة والشيعة , والطائفيه هي المسألة الأكبر خطرا على ابناء العراق , ولا يخفى على الكل ما هو حاصل هناك , فحمامات الدم التي نراها كل يوم من قتل وتعذيب ليست إلا عمــــــــــــــلا إيرانيا بحت , لكي لا تستطيع امريكا السيطرة على انحاء العراق سيطرة تامة , وهو خطر على ايران طبعا فسوف تحاصر من الجانبان ….

    فهنا ليس أمامها إلا أن تعمل في الخفاء , وترسل من يفجرون أنفسهم بعدما تلقنهم الدروس التكفيرية ضد اخوانهم السنة الأبرياء , وهنا تحصل الكارثة حينما يتبادل الطرفان في العراق الهجوم ………

    أما الجانب الثاني فهو الجانب الأمريكي , ندرك أن امريكا هي سبب كل المشاكل هناك , ولكــــــــــــــن ما لا ندركه أنها تقتل وتفرق لسبب واحد , وهو نهب خيرات العراق العظيمه , يكفيك الثروات النفطيه التي لا يستفيد منها العراقيين ابدا إلا القليل , وهي تذهب في المصافي الأمريكية , وهنا القتال الداخلي هو الستار الرئيسي ….

    لنعد إلى ايران ….

    ايران الآن تلعب الدور الأكثـــــــــــــــــر شمولية في العراق من حيث الإقتتال الداخلي , فلديــــــــــــــها ما تريد أن ترضخ امريكا لأجله ايضا , فلديها ملفها النووي , ويلعب دور رئيسي في هذه المعادله , فهي تفعل ما تفعل لكي ترهق امريكا هناك في العراق , وأمريكا تعرف كل ذلك , لذلك هي تستخدم هذه السياسه التي لا تصب في مصلحة الشعب العراقي , والتي يذهب ضحيتها شعب ليس له ذنب …..

    اخيرا احب ان اقـــــــــــــــــــــــــول ,,,

    ايران لا ولــــــــــــــــــــن تلعب دور الأخ ابدا ما دامت تطمح لأن تسيطر على المنطقة بأكملها ,,,,

    شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــرا للموضوع …

    #932118


    كفى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ابدؤوا بأنفسكم قبل غيركم!!

    #932287
    دبّـــور
    مشارك

    أمير كوكب مورس

    تعقيبك ومرورك أسعداني..

    أنا أعلم.. وأنت تعلم.. وفلان.. وعلان.. بالخطر الإيراني..

    ولكن لا يزال البعض يصدق الشعارات الإيرانية المستترة خلف الإسلام..

    وهذه نبذة بسيطة عما تقدمه إيران باسم الإسلام..

    اسأل الله أن يزيل الغشاوة عن قلوب المسلمين جميعاً..

    تقبل شكري وتقديري..

    #932296
    دبّـــور
    مشارك

    حفيد الصدّيق

    كل الأدلة والبراهين على الأرض تثبت العداء الإيراني للدول العربية..

    هذا بالإضافة إلى التاريخ الذي يثبت هذا العداء للعرب منذ قديم الزمن..

    وإن أردت المزيد من الإدانات ومن الجرائم والدسائس والمخططات التي تحيكها إيران ضد العرب لازال هناك الكثير..

    وهنا تحدثت أكثر عن الإعتداءات الإيرانية في أقدس بقاع الأرض مكة المكرمة وفي الشهر الحرام..

    وأعتقد بأن هذا يكفي إن لم يراعوا لا الشهر الحرام ولا الأرض المقدسة ولا حرمة المسلمين فهل بعد ذلك شك؟؟؟

    قد تستطيع إيران تغيير الفكر العربي تجاهها.. ولكنها لا تستطيع تغيير التاريخ.. ولو فعلت ما فعلت..

    أمريكا لها أطماع في دول الخليج خاصة وذلك بسبب النفط.. ولكن إيران أطماعها أكبر من أمريكا.. وهي احتلال دول الخليج والعراق والشام وانشاء ما يسمى (بالهلال الشيعي)..

    اسرائيل.. ايران.. وجهان لعملة واحدة.. والأسباب دينية طائفية..

    اشكرك على مرورك الكريم..

    #932619

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على محمد وآل محمد

    ايران ليست عدوا لاحد سوى امريكا واسرائيل وغير ذلك اوهام ومحاولة لتفكيك الاسلام عن طريق التفرقة الطائفي
    فأنتبهوا وعوا

    واحسنتوا لقد اخذت من امريكا ما تريد من الوهن والضعف
    فأستيقضوا قبل ان تجدوا انفسكم امام دبابات امريكا واحتلال اسرائيل

    وهذا

    وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

    ملا الرحمة

    #933291
    الحسن7
    مشارك

    هل اصبحت ايران عدو واسرائيل صديقه000 اليوم
    يا زمن000

    #933409
    المهندس 22
    مشارك

    قيل في المثل الشعبي ان اهل مكة ادرى بشعابها … ونحن العراقيون ادرى بالعراق واحواله … اما ان تاتي اخينا الفاضل وتجمع كل مشاكل العراق ودمار العراق على ايران اعتقد جازما ن تحليلك بعيد عن الحقيقة … لاننا موجودون في العراق ونعرف من الذي دمر العراق ومن يفجر ومن يقتل الاطفال والنساء في الاسواق والمساجد يوميا بالمئات ان الذي يفجر ويقتل هم التكفيريون القتلة الناصبين العداء للعراق والعراقيين والذي غرربهم لمقاتلة الامريكان وكان الاجدر بهم مقاتلة الامريكان في دولهم لاسيما في السعودية والخليج ومقاتلة حكامهم العبيد لامريكا…وذا لم تصدق مقولتي هذا انا ادعوك لزيارة السجون العراقيه وترى التكفيريون القتله(المقاتلين العرب وكما تسميهم انت مقاومه) والذين غصت بهم السجون العراقيه لممارستهم اعمال القتل والتفخيخ للعراقيين وبمساعدة بعض الدول العربيه ماليا ولوجستيا لاسيما السعوديه وسوريا… اما قضية تفجير المراقد المقدسة في سامراء والنجف والكاظمية وكربلاء فنحن نعرف منهم هم القاعدة التكفيرية واذنابها في العراق واعتقد نسيت مقولت سيدك الزرقاوي المقبور والذي اعلنها حربا شعواء على الشيعة وقتلهم في كل مكان… او نسيت تصريحات القاتل اسامة بن لادن وصديقة المجرم الضواهري وتصريحاتهم لنسف المذهب الشيعي في العراق … لكن انى لهم ذلك لانننا اتباع محمد وعلي والحسن والحسين (عليهم السلام)…
    اما اعتمادك على تصريحات صحفيه لعل كاتبها اسرائلي او امريكي واعتمادك عليها فهذا طامة كبرى وضحالة في الفهم والتفكير ويعكس مدى الحقد الدفين الذي تحملونه لهذه الطائفة المظلومة… اما قولك بان الامام الخميني(قدس) امر بهدم مكة والمدينة فهذه من المبكيات المضحكات ولا اعتقد انها تمر على عاقل … هذه سيرة الامام ادرسها واقراها اتحداك ان تجد لها مثيلا في الزهد والورع والايمان وشهد بباخلاقة وصدقه حتى الاعداء..ز

    #933465
    دبّـــور
    مشارك

    أخي callous

    إيران الأخ.. بحكم رباط الدين..

    وإيران العدو.. بحكم ما يحيكه الفرس من دسائس وحقد دفين منذ افتتاح المسلمين لدولة الفرس واعتناقهم الإسلام ظاهراً ومحاربتهم له باطناً..

    إضافتك أثرت موضوعي.. تقبل احترامي..

    #933470
    دبّـــور
    مشارك

    أسد الأطلس

    أخي الفاضل ما ذكرته في الموضوع هي حقائق ووقائع حدثت على الأرض..

    ففي ماذا نبدأ بأنفسنا؟؟!!

    هل تريدنا أن نغفل ما فعلته إيران وما تريد أن تفعله بالعرب؟!

    عزيزي كل المراجع التي استقيت منها هذه الحقائق موجودة بروابطها لديّ فإن أردتها فسوف أقوم بإرسالها لك..

    مع العلم بأن جميع هذه المراجع هي مراجع إيرانية فهم وضعوا دليل إدانتهم بأنفسهم..

    فهل بعد اعتراف الجاني حديث؟؟!!

    أشكرك على مرورك أخي ولكن ثق بأننا لا ندّعي على أحد إلا بمصادر رسمية ومن عقر دارهم.. وأتمنى بأن تتطلع على تاريخ الفرس مع العرب منذ ظهور الإسلام لكي تكون مطلعاً أكثر لأن التاريخ لم يضعه لا العرب ولا الفرس فهل بعد ذلك جدال أو شك؟؟!!

    #933475
    دبّـــور
    مشارك

    ملاك الرحمة

    عزيزتي بالنسبة للعداء الأمريكي لا يختلف عليه اثنان..

    أما العداء الإيراني فيغم عينه عنه الكثير بحجة رابطة الدين.. ولكنها الحقيقة..

    وهنا لم أوضح هذه الحقائق للموالين لإيران.. لأنه أمر مفروغ منه وهم يعلمون ذلك ولكنهم يتعاملون من مبدأ (التقيا)..

    وسوف اتطرق هنا إلى حديث جانبي آخر..

    بالنسبة لمسألة الدبابات واسرائيل.. على الأقل وإن وصل العرب إلى ما وصلوا إليه الآن ولكن لكل دولة في المنطقة لها مواقف ضد أمريكا وإسرائيل سابقاً سواء دول الخليج أو مصر أو دول الشام..

    الدولة الوحيدة التي تعادي أمريكا واسرائيل بالشعارات منذ القدم هي إيران.. وإلا ما الذي فعلته إيران منذ قيام ما يسمى بـ(الثورة)؟؟
    لم تقدم شيئا للإسلام.. ولم نر فعلاً تستحق عليه الشكر.. هي فقط شعارات في شعارات.. حتى حزب الله الذي تدعمه هي لم تقم بذلك سوى لأسباب طائفية.. وإن أردت معرفة المزيد عن هذا الحزب اقرأي كتاب (ماذا تعرف عن حزب الله؟) للكاتب علي الصادق.. وقد طبعت منه الطبعة الثانية في 2007م..

    وإن أردت الحديث عن التفرقة الطائفية.. فمن الذي بدأ هذه التفرقة؟؟

    تاريخياً.. من الذي بدأ بالهجوم؟؟

    ومن الذي يخطط للتوسع العرب أم إيران؟؟

    ومن الذي يصدر كتباً ومخططات لما يسمى بـ(الهلال الشيعي) ومن ثم يأت للحديث عن الإسلام والأخوة بحجة (التقيا)؟؟

    عزيزتي هنا أتحدث عن وقائع وأحداث.. فكما وضعت أحداث وقعت ومراجعها الرسمية.. ضعي ما في جعبتك من وقائع وتواريخ ومراجع.. ولكي يكون الحديث جدياً وليس فقط لذر الرماد في العيون لمجرد الانتماءات الطائفية..

    فقط وقائع وأحداث.. وأنا في الانتظار.. وسوف نرى أين إيران على خارطة الإسلام…

    تحياتي لك..

    #933476
    دبّـــور
    مشارك

    الحسن 7

    أين قرأت في هذا الموضوع بأن إيران عدو واسرائيل صديقة

    عموماً أشكرك على مرورك..

    #934939
    دبّـــور
    مشارك

    المهندس

    أخي الفاضل باختصار شديد..

    أنت ومن سبقك بالمرور وكأنه في نزهة وأدلى بكلمتين أو ثلاث..

    أثبتوا عكس ما ذكرته في الموضوع مع ذكر المرجع أو الرابط أو أي شيء..

    وأنا هنا في الانتظار.. فقط بأدلة وبراهين.. اختصارا للأحاديث الجانبية التي لا تسمن ولا تغني من جوع..

    الرأي والرأي الآخر الذي تتحدث عنه هو بناءاً على أحداث ووقائع.. وإلا فالرأي بدون إثباتات هو تعصب وطائفية فقط لا أقل ولا أكثر..

    في الانتظار……..

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 17)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد