منذ ولادتي الأولى , حتى ولادتي الآخرة , وليست هي الأخيرة , مرورا بكل الولادات الأخرى … تلازمني صفة الإباء الرفيع في حبك , وتواكبني خليقة العنفوان الكبريائي في عشقك … وأني من الحرص عليك , يا حبيبتي القدرية , ومن الغيرة على الحب الذي جمع بيننا , ودثرنا بوشائجه البهية , بحيث أنفر فجأة , النفرة العصبية , لدى أيسر إحساس مني , بإدخال هذا الحب المقدس , مدخل انتفاع ذاتي , أو تكسب معين …
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد
.
