الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الدم العراقي المستباح…………….

مشاهدة 11 مشاركة - 1 إلى 11 (من مجموع 11)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #81825
    البحـار
    مشارك

    الدم العراقي المستباح

    لم تكن واقعة عابرة تلك التي جرت في منطقة المنصور وقتل فيها عدد من المدنيين العراقيين العابرين سبيلهم ، ولم تكن الأولى التي يتم ارتكابها بحق الأبرياء من أهل العراق ويتم الاعتذار سبيلا لحفظ القضية وغلقها ونسيانها .

    فالدم العراقي رخيصا ولا يتساوى مع أي دم إنسان آخر اليوم ، وحياة العراقيين اليوم بلا معنى ، وليس لهم إلا أن يكونوا اليوم بين كماشة جنود الاحتلال وبالأمس تحت مطرقة الدكتاتور ، وهكذا تنقضي قضية أخرى من قضايا سجلت في أضبارة القتل الخطأ ، وأسميناها القتل الغبي .

    راحت ضحايا كثيرة من العراقيين غير أن أحدا لم يلتفت الى متابعتها ، وحدها الولايات المتحدة الأمريكية من تعتذر وتحقق وتحاكم ، ولكنها لاتدرك مقدار الألم النفسي والاجتماعي الذي يعانيه أهل الضحايا ، ولكنها لن تدرك أصلا ماتقرره الأعراف والقيم الاجتماعية في هذا البلد ، وتتم محاكمة بعض مرتكبي تلك الجرائم مع كل الإصرار والخسة في الفعل الجنائي بأحكام أمريكية تضع رخص الدم العراقي أمامها ، ومقابل موت عراقيين تقييد لحرية جنود أمريكيين ، ومقابل انتهاكات واستباحة شرف عراقيين توبيخ لجنود أمريكيين ، ومقابل ممارسات يندى لها جبين الدنيا لاتجد قطرة في جبين الولايات المتحدة الأمريكية .

    والقوات الأمريكية فوق القانون العراقي ، وهذا من قوانين الاحتلال التي يقال أنها تغيرت وصار في العراق سيادة وأستعاد كرامته المسلوبة زعما ، ومن حق الجندي الأمريكي أن يرتكب القتل تحت وطأة الحذر والخوف والرعب ما دامت يده على الزناد ، ومادام يخشى القتل في كل لحظة ، ولكن التعدي على مواطن مدني يجلس بسيارته مع عائلته بسحقه بالدبابة في مدينة الموصل لايحكمه قانون الغاب ، ولايمكن لهذه الجريمة أن يتم طمرها تحت وطأة الاعتذار ، وحين يقتل مواطن في الأنبار وهو يحتمي في بيت الله ويرفع يده استسلاما فهي جريمة إنسانية بشعة من جرائم الحروب ، وحين يتم اغتصاب فتاة قاصرة وقتل أفراد عائلتها جميعهم ومن ثم قتلها لايتساوى مع حياة الجندي المجرم مادام أمريكيا ، أو أطلاق الرصاص على كل سائق سيارة يمكن أن يتجاوز الرتل الأمريكي وقتل سائقها وركابها .

    الجرائم التي ترتكب بحق العراقيين من قبل جنود الاحتلال تؤدي الى موت عراقيين وإصابة أعداد منهم بعوق ، لايعيد الاعتذار لهم الحياة ولا الاعتبار لعوائلهم ومستقبل أولادهم ، والمصيبة حتى أن حكوماتنا المتعاقبة ومجلس نوابنا الموقر لم يلتفت الى هذه الناحية ليعالجها ، والحكومة الأمريكية تعتذر أشد الاعتذار ولكنها لم تكن تدرك أنها تترك الإرهابي وترتكب الخطأ الغبي بحق البريء من المدنيين .

    ولو أستمع مسؤول أمريكي لما تحدث به أحد أهالي ديالى في قناة الفيحاء ، لعرف جزء من الحقيقة ، فقد كانت القوات الأمريكية تعتقل الأبرياء من أهل القرى وتترك الإرهابيين يحكمون مناطق ويتحكمون بها ، ولهذا فأن السجون الأمريكية في العراق تعج بالأبرياء ، في حين يعيث الإرهابيون الفساد ويمعنون في قتل وترويع المدنيين من أهل العراق ، ولهذا يقع أهل تلك المناطق ضحايا الإرهاب والقوات المحتلة ، ولو استمع مسؤول لما يقوله المواطنين في عرب جبور وأبو دشير من سيطرة الإرهاب عليها ، ووقوف القوات الأمريكية فاغرة فمها لاتستطيع أن تمنع نزوح الأهالي عن بيوتهم ،ولا السيطرة على المنطقة وإعادة أهلها النازحين منها تحت وطأة احتلالها من قبل مجموعة إرهابية ، ولاقتل الأطفال من قبل قناص في المنطقة ، لعرف هذا المسؤول لماذا يتم استهداف الأبرياء من المدنيين فقط دون سواهم .

    كم عدد المدنيين الذين قتلوا برصاص القوات ألأمريكية في العراق ؟ وماذا كانت نتيجة التحقيق معهم ؟ مع إننا نعرف أن الدم الأمريكي لايتساوى مع الدم العراقي ، وأن الجندي الأمريكي صار فوق قانوننا الوطني ، وله أن يرتكب ما يشاء من الجرائم فدمائنا مستباحة أسوة ببلادنا .

    سيعلق أهل كل عراقي قتل بالرصاص الخطأ أو الغبي شهادة تقديرية في بيوتهم ، تتضمن الاعتذار وغلق التحقيق ، فنحن في زمن المفاضلة بين البشر ، وفي زمن انعدام حقوق الإنسان تحت يافطة الأمم المتحدة والشرعية وحقوق الإنسان ، وسيشارك أهل الضحايا في الاحتفالات بالرغم من أنهم من جنس لايتساوى مع جنس الجنود الأمريكان .

    ومن اغرب من هذا أن نسمع أن شركات أمريكية تتعاقد في العراق وتحضر معها شركات أمنية أخرى لحمايتها ، وان يتم ترخيص لهذه الشركات بحمل السلاح ، وهذه الشركات وان كانت مدنية وتتشكل من أفراد لاعلاقة لهم بالقوات الأمريكية ، إلا أن قانون العراق لايسري عليها ، فالحصانة واحدة سواء على الجندي الأمريكي أو المرتزق المتعاقد مع القوات المحتلة أو المدني العامل في مجال الأمن .

    والواقعة القريبة التي حصلت في حي المنصور ببغداد يوم 16/9 والتي قتل فيها 11 مواطن عراقي مدني بينهم شرطي وجرح 13 جراح بليغة ، من قبل مجموعة الحماية الأمنية الأمريكية ( شركة بلاكووتر ) ، حيث تم إطلاق الرصاص على المارة عشوائيا ، لمجرد قذائف مورتر بالقرب من سياراتهم المدرعة ، وهذه القذائف تأتي من مناطق بعيدة ، يدلل على مدى الاستخفاف بأرواح العراقيين والاستهانة بسيادتهم وكرامتهم .

    وقد استفز الفعل المذكور حكومتنا الوطنية فقررت سحب ترخيص تلك المؤسسة الأمنية من العمل في العراق ، ومقاضاة الموظفين ، دون أن نتعرف على الجهة التي ستقوم بالتحقيق معهم ؟ وهل إن هذه الشركات كانت تنشر جيشها المسلح بموافقة الحكومة العراقية وبموجب تشريع أو قانون أقره مجلس النواب ؟ أم الأمر غير ذلك ؟

    وحتى تكون الصورة أكثر وضوحا وصراحة فأن الأمر يتعلق بالسفارة الأمريكية وحمايتها ، إذ كان الموكب يعود لبعض موظفي السفارة الأمريكية وتعرض الى قذائف المورتر ، وهو مالم يتم التصريح به في الإعلام العراقي ، بينما قال توم كيسي المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس اتصلت برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي هاتفيا لتعبر عن أسفها لمقتل مدنيين أبرياء الذي حدث أثناء الهجوم على موكب للسفارة الأمريكية .

    ومع كل هذا فقد رفضت السفارة تأكيد أن ترخيص بلاكووتر الغي ، والأمر في كل الأحوال بيد السفارة والقوات المحتلة ، وقالت شركة بلاكووتر ردا على أقوال وزارة الداخلية العراقية والحكومة انها لم تتلق اي إخطار رسمي من جانب وزارة الداخلية بشان إلغاء ترخيصها، وقالت شركة بلاكووتر التي تستخدم مئات من المتعاقدين الأجانب في العراق ومسؤولة عن امن السفارة الأمريكية على لسان المتحدث الرسمي جوهان شمونسيز أن حراسها تصرفوا (( بطريقة شرعية وعلى النحو المناسب )) ردا على هجوم معاد .

    ومادام الأمر خارج نطاق القضاء العراقي بالرغم من أن الواقعة حصلت في العراق وعلى الأرض العراقية ، والمجني عليهم من العراقيين ، لان التحقيق سيكون من قبل القوات الأمريكية وفق وجهة نظر آحادية ، تحكمها مقولة المتحدث الرسمي بأسم شركة الحماية من أن التصرف كان شرعيا ومتناسبا ، لتنتهي تلك الدماء العراقية أسوة بمجرى الدم الكبير .

    ونشك في أن السفارة الأمريكية ستسمح للقانون العراقي والسيادة العراقية المزعومة أن تأخذ مجراها وامتدادها الطبيعي سواء في التحقيق أو في محاكمة القتلة ، كما نشك في كل الوعود والتصريحات التي أطلقها المسؤولين عن جديتهم في ملاحقة المجرمين ، بالنظر لتكرار تلك الوعود في سوابق تم طمرها والتعتيم عليها قبل ذاك .

    أن موظف الحماية في الشركة المذكورة يعمل خارج نطاق القانون العراقي ، وغالبا ما يكون من الأمريكيين أو من رعايا الدول الغربية ، وأنهم يعملون بموجب عقود خاصة ، وأن أعدادهم تصل الى عشرات الآلاف ، حيث يشكلون جيشا من المسلحين ، أسوة بالجيوش التي تجوب شوارع المدن العراقية ، غير أن مهمتهم ليس التصدي لقوات الإرهاب والمسلحين ، إنما غالبا ما تتعرض هذه القوات للمشاة من العراقيين المدنيين بزعم الخطأ التي تتحجج به أكثر من مرة ، وفي كل الأحوال فأن الحقيقة القائمة هي رخص الدماء العراقية التي كانت مستباحة في زمن الطاغية المقبور صدام ، ولم تزل مستباحة من قبل القوات المحتلة ،ولم يستطع العراقي أن يتساوى إنسانيا مع الجندي الأمريكي أو موظف الحماية الأمنية في كل الأحوال .

    #920677
    callous
    مشارك

    الســـــــــــــــــــــــــــــلام عليكم ,,,

    لقد شاهدت المشكلة التي وقعت بين الشركة والحكومة العراقيه , وحقيقة لا اعتبر الأمـــــــــر غريبا إن تم إرجاع شركة بلاك ووتر إلى العمل مرة اخرى , فمثلما جاء منك اخي الكريم القوة فوق القانون في هذه الحاله , ولا يمكن للحكومه أن تتحكم بشيء لا يحق لها المساس به ( طبعا في نظر الحكومة الأمريكيه ) ….

    ولكــــــــــــــــــن للأســــــــف , الأمر الحاصل أن دماء العراقيين الأبرياء تذهب سدا وبدون محاسبه , على الأقل عند البشر ومن هم من طينتنا , ولكنها بالتأكيد لا تذهب هباء عند رب العباد …

    شكـــــــــــــــــــــــرا للموضوع اخي الرائع ,,

    دمت بألـــــــــــــــــــــــــــــف خير

    #920978
    دبّـــور
    مشارك

    لا أعلم منذ بداية قرائتي للموضوع وهذه الأسئلة تلح إلحاحاً عجيباً رهيباً..

    أليس من ينتقد الأفعال الأمريكية اليوم هو نفسه من احضرها بالأمس؟؟

    أوليس من يحاكم كل مقاوم عراقي يدافع عن وطنه ضد الاحتلال ويصفه بـ(الإرهابي) هو نفسه الذي يدافع عن الشهداء جراء الأخطاء الأمريكية؟؟

    تناقضات كثيرة وغريبة جداً لا تصدر إلا من شخص لديه انفصام في الشخصية..

    فكما أتيت بالقوات الأمريكية بالأمس عليك أن تتحمل تبعات هذا الفكر المنير المستنير.. ولا تقل بأنك لم تكن تعلم لأن مصير دولة بأكملها لا يتخذ بمجرد توقيع على اتفاقية أو نقود توضع في حساباتك.. أو وعود بمناصب ووزارات…

    إن من صفّق بالأمس لدخول المحتل ضد ما أسموه بـ(الديكتاتور) ليس لهم أي حق في الحديث عن الشهداء ومن يقتل تحت أيدي المحتل..

    هذه هي لعبة العقل والمنطق.. ولعبة السياسة أيضاً..

    فكما قبلت بالمحتل بالأمس عن طيب خاطر.. سوف ترضخ لأفعاله اليوم ولكن ليس عن طيب خاطر.. فالمسألة أصبحت اكبر مما تتصور لأنك لم تع ولم تفكر ولو لبرهة لما يخطط له العدو القديم الجديد ففي وقتها الحقد والضغينة كانت أكبر من تبعات مسألة الاحتلال.. وكان مجرد الخلاص من صدام (رحمه الله) هو شغل – البعض ولا أقول الكل – بغض النظر إلى ماذا سوف تصل إليه البلاد..

    عندما اريد الاستماع إلى ابن الوطن الحر الشريف.. لا استمع إليه من خلال التلفاز.. أو صفحات الصحف.. أو الانترنت..

    فقط استمع إليه من خلال قناة (الزوراء).. فهؤلاء هم من يحملون على عاتقهم أمر البلاد والعباد..

    وليس من صفق بالأمس وغيّر رأيه اليوم ليبكي على ما كان يصفق له بالأمس.. فمصير دولة وشعب ليس كما يظن البعض بأنها لعبة (السلّم والثعبان)..

    تحياتي..

    #921505
    MOooOM
    مشارك

    لا حولة ولا قوة الا بالله
    الشركة فلتانه محد جااادر يضبطهااا لا امريكا ولا العراقيين بطبيعة الحال

    شوفوا يا اخوان ////
    هذي الشركة مقرها الاساسي ف كارولينا الشمالية عندها من العتاد والجنود لو بغت تحتل ربع أمريكا لفعلت برمش العين
    أكثر من خمسة ملايين جندي هذا غير الطايات والعتاد المتكامل
    هذا الشركة بلاء يااا اخوان

    #928064
    الحسن7
    مشارك

    السلام عليكم

    فعلتها بلاك ووتر وبدم بارد مثلما يقولون0نعم ولم تكن هناك اي انفجارات قريبه من موكبهبم وكل ما في الامر ان الموكب كان يسير بالاتجاه المعاكس للسير وفي ساحة النسور وبدى الشكوك عليهم من سيارات فاطلقوا النار بعشوائيه مجنونه 000
    لكن نعرف جيدا ما تأوول اليه تصرفات الاحتلال ببلد لم يسلم ابنائه ان يقتلوا يوميا” بنار اخوانهم من بعض العرب بحجة (( مقاومة الاحتلال))
    وهذا المحتل يتحصن بقواعده 00 فانظر الى خسائر المحتل والى شهداء العراقيين من المدنيين
    فبلاك ووتر الملعونه تقتل باشهر مره ومرتين
    واخواننا يقتلون كل ساعه!!!!!
    فمن اراد التحرير فتلك قواعدهم وهذه دروبهم فاضربوهم!!!!
    وردا” على رد الاخ مراقب دردشه00 فاظن ليس من جاء بالامريكان فقط الذين في الحكم!!! بل من فعل بالمنطقه وبالبلد واعطى الامريكان فرصة الدخول
    000صدام وتصرفاته هي من قادت البلد لما فيه العراق اليوم
    مع تحياتي

    #929625
    دبّـــور
    مشارك

    أخي الحسن تحية طيبة لك..

    المسألة أكبر من صدام وأكبر من البلد وما وصلت إليه العراق اليوم هو دليل واضح كالشمس بأن صدام هو شماعة لتعليق أخطاء الغير والذين لم يحسبوا أي حساب لأي من هذه المشاكل وكان همهم الأكبر هو الخلاص من صدام (رحمه الله) بغض النظر عن النتائج كيفما تكون..

    وإلا فأين الوعود بالرقي والرفاهية للشعب العراقي؟؟
    وأين الاستقرار؟؟
    وأين الأمن؟؟
    وأين علكة الديموقراطية التي يلوكها هذا قليلا وهذا قليلاً وبعد أن وصلت البلاد إلى ما وصلت إليه لم نعد نسمع بهذه الكلمة (فيما يبدو بأن أحدا ابتلع هذه العلكة)؟

    ليس هناك فرق.. إن كنت ترى بأن صدام قاد البلاد إلى ما وصلت إليه الآن.. فالبعض أكمل هذا المشوار.. على العكس استحدثوا مصائباً أكبر من الديكتاتور صدام (حسب وصفهم) وأكبر من أسلحة الدمار الشامل..
    ألا وهو الطائفية!!!!!!!!!

    فالحرب الداخلية ياعزيزي تأثيرها أكبر بكثير مما تتخيله أنت.. والفرقة والفتنة أشد من القتل بنص القرآن الكريم..

    صدام ديكتاتور.. ولكن كانت هناك دولة اسمها العراق….

    فلم يبقوا العراق عراقاً من بعده.. ولم يأتوا بالديموقراطية التي كانت سبباً في إسقاط صدام…

    فلماذا أسقطوا صدام؟؟!!

    أعتقد بأنك تعرف الجواب كما تعرف نفسك…

    تحياتي…

    #929871

    بغدااااااااااااااااااااااااد لا تتلمي

    بغداااااااااااااااااد انتي في دمي

    بغداااااااااااااااااااااااااااااااااااااد

    اه من اسمك يابغداد كم احبه

    شكرا اخي على الموضوع

    اتمنى لك التوفيق

    #930640
    الحسن7
    مشارك

    السلام عليكم00

    عندما تكلمنا عن بلاك ووتر وعندما تكلمنا عن الدم العراقي المستباح كنا نتحدث عن اصل الموضوع المطروح0وقلنا لا احد يرضى بهذا ولا احد يقبل ان تكون بلاده هكذا000 ومن يريد ان يصل الى حقيقة ما وصلنا اليه الان عليه ان ينصفنا ولو مره واحده!!!!!نحن لسنا مه هذا ولا مع ذاك وانما تعلمنا ان نطرح الحقائق كما هي00
    والا كل العرب يتذكر مبادرة الشيخ زايد رحمه الله لصدام؟؟؟؟
    فلماذا كان العرب ينصحون القاده العراق وهم والقاده العراقيين يعرفون ماذا تريد امريكا؟؟؟ وهل كان فعلا” صدام يريد النصر؟؟؟ لماذا لانقول الحقيقه كما هي
    القاده الان ليس بافضل00نعم لان كل من حول العراق شرقا وغربا وشمالا” وجنوبا” يقاتل داخل الساحه العراقيه بأسم الجهاد والدين منهم براءوعندما تسألهم من يقتل الابرياء يقولون لك0000 ايادي خفيه تسيء للجهاد!!!! وكلنا نحن العراقيين نعرف اين هي القوات الامريكيه واين قواعدهم فلماذا لا يذهبون اليهم؟؟؟؟
    بلاك ووتر والمليشيات ياسيدي عمله واحده00 وصدام هو من جاء بامريكا الى المنطقه عندما ضرب ايران وغزا الكويت 00 فلماذا نغالط انفسنا ؟؟؟؟؟امريكا الان ياسيدي موجوده في المنطقه وليس في العراق وكلنا يعرف ذلك واسرائيل كذلك موجوده00 تأخذ الثروات بأيدي عربيه من يد الى يد 000 لكن هناك مترفين في بعض العرب والعراقيين يموتون يوميا”00بحجة مقاومة الاحتلال00 ولو اردنا لتصافينا ولا نعطي حجه لبقاء الاحتلال مده اطول000 هذه الحقبقه وليس السكوت عن جرائم نظام اوصلنا لما نحن فيه ونظام حالي لايعرف التدبير نتيجه رفض الجيرا له لاسباب دينيه لا اكثر ولااقل000
    شاكرا” للجميع تحملنا

    #931765

    بكلمات بسيطة عن الدم العراقي
    اقول ان العراق اليوم فية مجموعة من العملاء والخونة للاسلام والامة العربية ولايحملو اي من معاني الشرف والغيرة.يقولون ان الشهيد صدام حسين قتل الابرياء……انا عراقي واتحدى اي عراقي(شريف)يذكر لي شخص قتل اواعدم بدون وجه حق.
    كان يحاكم عملاء ايران والامريكان ……… اخي القارىء…
    قلي بربك من يحكم العراق الان :
    1- الموساد وبعض الاكراد في الشمال
    2-المخابرات الايرانية وبعض الصفيون في الوسط والجنوب
    3- عملاء الامريكان والاحزاب العميلة التي تدعي انها تمثل السنة
    مجموعة من الشراذم الذين لايخافون الله ولايعرفون معني العروبة
    املنا بالله والمقاومة البطلة التي ستحرر العراق العظيم من هؤلاء الخونة والعملاء الذين خانو العرض والدين.
    واللله واكبر والنصر للعراق

    #933725

    لله اكبر من دماء الابرياء

    الى متى السكوت والصمت

    مشكور اخي

    #965819
    tato079
    مشارك

    مشكور كثير .

مشاهدة 11 مشاركة - 1 إلى 11 (من مجموع 11)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد