- This topic has 12 رد, 12 مشارك, and was last updated قبل 22 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
لا والله ..
تريد تعرف عن ويششش؟!
بوي خليك عن مثل هذه السوالف .. وروح ذاكرلك كلمتين
لأنه ولو مؤاخذه .. الظاهر بعدك ……… 
عن ويش قلت تريد تعرف وتريدهم يخبروك عنه ؟؟
الحب لو تعرف معانيه بحرا غزير متقلب الحال
الحب مثل الفصول اذا صار التفاهم تولدة المحبه والحب الافضل عندما يكون من الحانبين والحب ليس الذي يحصل بين الجنسين فحسب وانما الحب متعدد والاهم هو حب الله والحب حب الاهل حب الاصدقاء ………. .قيل : إن المحبة أصلها من : الصَّفاء
وقيل : إنها مأخوذة من الحُباب . وهو الذي يعلو الماء عند المطر الشديد. فكأنَّ غليان القلب وثوراته عند الاضطرام والاهتياج إلى لقاء المحبوب يُشبه ذلك.
وقيل : مشتقة من الثبات والالتزام ، المحبَّ لزم قلبه محبوبه .
وقيل : النقيض ، أي مأخوذة من القلق والاضطراب، قال الشاعر :
تبيتُ الحية النّضْناض منه
مكان الحَبِّ تستمع السِّرارا
وقيل : بل هي مأخوذة من الحُبِّ جمع حُبَّة وهي لباب الشيء وأصله ؛ لأن القلب أصل كيان الإنسان ولُبّه ، ومستودع الحُبِّ ومكمنه.
وقيل : في أصل الاشتقاق كثير غير هذا، إن الحب هو: الميْل الدائم بالقلب الهائم، وإيثار المحبوب على جميع المصحوب ، وموافقة الحبيب حضوراً وغياباً ، وإيثار ما يريده المحبوب على ما عداه ، والطواعية الكاملة ، والذكر الدائم وعدم السلوان ، قال الشاعر:
ومَنْ كان من طول الهوى ذاق سُلْوَةً
فإنِّيَ من ليْلى لها غيرُ ذائقِ
وأكثر شيء نِلتـُهُ من وصالها
أَمانِيُّ لم تصدُق كلَمْعةِ بارقِ
أو عمى القلب عن رؤية غير المحبوب ، وصَمَمهُ عن سماع العذل فيه، وفي الحديث الذي رواه الإمام “أحمد” تصديق ذلك، إذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [حُبُّك الشيءَ يُعْمي ويُصمّ ].
أو الحضور الدائم ، كما قال الشاعر:
يا مقيماً في خاطري وجَناني
وبعيداً عن ناظري وعِياني
أنت روحي إن كنتُ لستُ أراها
فهي أدنى إليّ من كُلِّ دانِ
الحب عاطفة جياشة شعور جميل بالحب اتجاه الاخر وعطاء بلا حدود ولا تنتظر من الاخر ان تأخذ منه اعطه بدون حساب لا تبخل عليه والحب يأتي فجاة بدون مقدمات وهو مثل الفيروس الذي لا علاج له بيدك أن تكوتن سعيدا أو حزينا
ختاما أقول
لكل قلب إذا ما حب سرار وكل حب لغير الله ينهار
أتمنى يكون مقصدي قد فهم
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.