برغم الجفاء ، و رغم التّجنّي، أقرّ بأنّ فراقك مرّ. أجرّ خطاي… أجرّ ، و أمضي بعيدا، فلا يحتويني مقرّ. أفرّ من النّاس و الظّلم مرّ. و ظلم الحبيبة عندي أمرّ. أفرّ… فما من صديق يضمّد جرحي ، و ما من رفيق لديه يؤمّن سر. أفرّ إلى سجن نفسي ، لأهرب منك و منّي.. أفرّ من الذّكريات إلى الذّكريات، و كم من شريط بذهني يمر. أفرّ …أفرّ…فكيف الهروب، و حبّك سجني ، و أنت الملاذ ،و أنت المفرّّ
الأخ العزيز الصّقر الذّهبيّ شكرا على تعليقك الطّريف، واضح أنّك فهمت رسالة القصيدة: المرأة قدرنا و لا مفرّ منها ، حبّها في أعماقنا حتّى لو حاولنا الهروب.المرأة مرادف للحياة ، و الحياة مرادف للصّراع بين المتناقضات .و لكنّه صراع جميل ن نرجو أن تكون نهايته أجمل… مع الشّكر مجدّدا…أخوك علاء الدّين…
كلماتك حلوه سأل أفلاطون عن المرأة فقال هي شر لا بد منه . فالحقيقه الرجل لا يستغنى عن المرأة والمرأة أيضا لا تستغنى عن الرجل وكل واحد يكمل الطرف الآخر تحياتي
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد