ممكن نعم وممكن لا كل شيئ جائز

ممكن أيوا
لكن لا بد وأن تكون هناك ضوابط ومصداقية في تنفيذ هذه العلاقة .
ولي تعقيبات تخص هذا الموضوع :
مايصير الواحد يقول للثاني والله أن معجب بأسلوبك في الكتابة عشان كذا أنا حبيتك
معجب أيوا لكن حب على طول كذا ،،،لا لا لا ،، مايصير ..فيمكن يكبر هذا الاعجاب ويمكن لا .
وبما أن البعرة تدل على البعير ،، آسف نغير هذا المثل أحسن بـــ :
الكتاب يبين من عنوانه ….. وبعد هذا ما دائماً ….
نصيحتي لمن يقدم على الهذا النوع من الصداقات هي :
من وجهة نظري ،،،، لاتكثر من المدح في البداية ، حتى لا يكثر خطؤك
وحتى ينشأ بينكم حب صادق لا بد أن تضع الحروف في مكانها المناسب ،كل كلمة في وقتها .
حتى لو كان يريد المدح في ذلك الوقت ويلمح لا تنافقه إن لم يكن يستاهل أو أنك غير مقتنع بأنه يستاهل ،،، أتمنى أن تكونوا قد فهمتوا قصدي .
سلام من قلب ماعرف الخداع أبداً …… سلام من قلب صريح للأبد .

موضوع مثل هذا يعتبر حساس جدا ولا اعتقد انه الحب الصادق ياتي هباءا هكذا وخصوصا اذا تكلم الشخصان اكثر من مرة سواءا على النت او على الطبيعة . الآن من حولنا امور كثيرة تتغير فالرد منا يجاري العصر ومتطلباته . اصلا لو ما وجد النت والكومبيوتر على كان على الفتاة ان تتعرف على الشاب او العكس طبعا لا. اذهب الى الماضي القديم زمن اجدادنا كيف كانوا يتزوجون وكيف كان اختيارهم لشريكة حياتهم . كانوا لا يرونها ولا يتكلمون معها مجرد انه قال اريد ان اخطب فلانة على طول راحوا يخطبونها له حتى لو رآها في الطريق لا يعرفها اهي زوجته التي خطبها ام من تلك وهذه حقيقة وواقع ملموس سمعناه من القدامى. وفي عصرنا هذا الا يوجد هذا النوع من الزواج يوجد ولكن بنسب اقل فلو اراد الشاب ان يخطب فتاة من بلد آخر لا يعرفها ولا تعرفه من الممكن ان يطلب هو رؤيتها لولهة بسيطة ويتخذ قراره وهي ايضا ممكن تطلب رؤيته وتاخذ قرارها . اذا الامور متشابهة على ما هو سابقا مع اختلاف بسيط .
اما ان دخول النت وتعرفت فتاة على شاب وصارت بينهما علاقة وطيدة كالحب مثلا . اسالك سؤالا واحد لا غيره . من اين نبع هذا الحب الكبير وهذه الثقة العمياء في قلوبهم ؟
اليس من كلامهم المطول مع بعض في النت اليس من احاديثهم وتجاربهم في الحياة .
امور كثيرة قد تخطر ببالك ستجدين لها تفسيرات عدة ومتسلسلة الاحداث.
عموما اقول ان الحب مهما كانت انواعه يبقى حب ابدي فالذي يحب لا يكره ابدا مهما اختلفت القرون والعصور . اما من ناحية الكره فالذي يكره شخصا ربما ياتي يوما ويحبه ويكون صديقه . هذه هي قاموس الحياة الآن ولا احد ينكر هذا الشيء ابدا . لا اود الاطالة عليكم ……….
______________
وسلامتكممممممم
يا ولاد العم