أنت من دعاني إلى الفرح لتخلقني كيفما أردت، سنعبرُ سماءً زرقاءَ جميلة لتضفرَ لي شعري وتربط قلبي بقلبك، لن يخيفني حبّكَ غير أنَّ الثلجَ هو الذي جعلني أتطاير كورقة، هناك تسألني عمّا إذا كانتِ العاصفةُ ستهدأُ قريباً.. إذ إنَّ الأجراسَ سوف تُقرعُ معلنةً ساعةَ العصفِ الكبير
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد