الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › *~.~رسالة بوح~.~*
- This topic has 15 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 12 شهر by الأنثى.
-
الكاتبالمشاركات
-
22 ديسمبر، 2001 الساعة 5:21 م #7937الأنثىمشارك
رسالة بوحرسالة
لم تحمل بين طياتها الا الوجع
,لم تكن حروفها تشبه الحروف
ولاكلماتها المبللة بندى الشروق
تأخذ عودة المرتجع…
رسالة ،،،
تذكرني ببرزخ بين الماضي والحاضر
وتذكرني بشذى المنظر
تحملني مع الريح
لألوذ بها وسط الشهقة الأولى
عبر دوائر الحياة
وبين أمواج البحر
آه رسالة
سأقراها ،،،
عسى أن تكون حروفها سلوى
وبريق كلماتها نشوى
وبوحها
كنيسم المطر
ونورها كسديم القمر
حبيبتي
بين الأمواج
وعلى ضوء الأمل
المترامي على صفحة البحر
أسجل حروفي
متأكد من أنها
سترمى من دون مستقر
وأن النورس سيقتلها ولن يكون لها أثر
آه يا حبيبتي
ماأصعب الإنتظار
وما أشد العودة من دون
موعد أو خبر
كنت أرى وجهكِ
يعلو مع شروق الشمس
ودموعك الزرقاء
تتأوه بين النجوم
تتساقط على وجهي كزخات المطر
وعندما يأتي المساء
أشكر الله الذي
أرانى وجهك الوحيد
من دون البشر
وبين روحي وروحكِ
بعد المسافات
وذنب عميق لايغتفر
فلقد أعطاني
نعمة الحزن لتكون سلوتي
وهذه مشيئة القدر
وفي داخلي متاهات
ممرات وطرق لاتعد ولا تحصر
وانا وحيد
ولكن أين المفر!!
آواه يا عمر العمر
وهل هناك أقسى من ذلك الوجع
إنه وجع السنون الباكيات
حين إشتد البعاد
وحين داهم الأرق جفون العمر.
حبيبتي كانت دموعي
حبر على ورق
وكانت روحي ترتشف الماء
وما زلت أخاطب الياسمين
وأقول هل سأرى وجهك ؟!!
لأنني لاأملك الآن نعمة البصر
لأنني أصبحت أعمى
فلقد نسيت العيون التي رأتكِ
وبت في ألمي كالوحش الأسير
لاعينٌ تراكِ
ولا قلب يتذكرك حتى بالصور
***
بوح الأنثى“دندنة قلب”
في شفاهي حروف لم تقرأها بعد
23 ديسمبر، 2001 الساعة 5:17 ص #354420عاشق السمراءمشاركرسالة جرح ..
بلغة الجرح ..
بلغة الموت .. بلغة الصفح ..
رسالة تدمي نزيف .. حتى يومنا يبكي ..
تحمل حروفا .. من سكين
ومعاني .. جرحها يصرخ الانين ..
بلغة الظلم ..
والعذاب ..
وتمزق المساكين ..
رسالة جرح ..
على صدرك اضعها ..
ارسم على طياتها ادمعها ..
واكتب النهايه .. بنفسي ..
وبنفسي .. ادفنها !!
بوح يكون منك سيدتي ..
بلغة الاعجاب ..
والسرد والخيال ..
بلغة الامان ..
والحنان ..
نعم سيدتي .. (( الانثى .. سيدة البوح .. فقط )) ..
23 ديسمبر، 2001 الساعة 2:03 م #354433بريق حرفمشاركالانثى
******
اهلا هنا
******ومازال نورس الكتابة يحلق فوق بحرك
ومازال المداد ناعماً .. ومازالت الاوراق كما هي
(( كلون البحر تعشقه الصبايا ))
.
.
من ينبه غفلة شمعتي سوى البوح الانيق ..!!
من يعيد للاشياء رونقها .. سواكِ
.
.
كتابة تسافر بي الى الآتي الذي كان ..!!… فتتجدد زرقة البحر .. ويموت الرماد..!!عقارب ساعتي تعاند ثعابين يومي .. فأهم بالسفر… وأعود ..متعباً … مترفاً… لاهنا..لاهناك ..من يجيد الغناء لكي يرتقي قاصداً ..راحتيك …وهنا سر الكتابة ..!!
دمتي بوحاً ازرق
24 ديسمبر، 2001 الساعة 1:17 ص #354473الأنثىمشارك
يا عاشقرسالتي كانت بوح من الزمان
لم تعرف الامكنة
ولم تهزم اي كان
رسالتي هي نبع فائض
وخرير نهر
وهدير حمام
انا لم اكتبها هكذا
لم اخط حروفها بسكين جارح
بل رتلتها
وبعثرتها
وكسرت جوانح من يتداعي بها ولها
وتأتي لتخط حروفك هنا
ايى رسالة في مكاني تخطها
يا من يكتب بعشق الحب الجميل
رسالتي كانت لغيمة في السماء رتلت احرفها
فكانت رسالة بوح
*.*.*.*.*
شكرا لحروفك البهية يا عاشق السمرا
24 ديسمبر، 2001 الساعة 2:00 ص #354482الأنثىمشاركوتأتينني دائما على جناحك الأبيض
لارتشف من حروفك
يا سيدي
من يسكن خلف مدينتك
من يأتنا هناك،،
وينتظر ظلنا،،
تظل آهاتنا وسما فوق الجراح
لاتهدأ ولاتأن نغمة الآنين
فلتأتي يا رياحي مرة أخرى
تعالى فذرات هوائي ما زالت عالقة
ما زال في فمي حروف لم يقرأها احد
إلا من عشق لغة الياسمين
لم يستطيع اي انسان فك طلاسمها
ما زال تخثر جرحي طويل الامد
24 ديسمبر، 2001 الساعة 2:28 ص #354490الحبيب العمانيمشاركسيدتي الأنثى
“رسالة بوح”
من أجمل ما قرأته عيناي و خفق له القلب و دمعت لمعانيه و رقته مقلتاي
لست هنا مادحا فقط و لكن راجيا في المزيد
و يا حبذا لو كان لكل عنوان و إبداع لك موضع مستقل
ليصبح لو جمع ديوانا من الإخفاء و البوحفشكرا
الحبيب العماني
24 ديسمبر، 2001 الساعة 4:32 ص #354518بريق حرفمشاركأنثى الياسمين
***********مساء العطر ……!!
من أبرق لورقي بالضياء جديرُ بأن اجعل حبره قتلاً لعطشي ..!!
والانثى هنا …. وانا هنا … يجمعنا مكان ولايفرقنا زمن ..!!
هكذا وجدت الاشياء في كينوتي تمارس البياض في مجرات بوحك
لي ان اكتب أنني وانتي شمعة وشمعه … يحملها شمعدان الالق والنقاء
كتب علي أن أتفرس في اجملك … ففعلت ذات كتابة …
سيدتي الانثى الغارقة في شفافية اللغة … وكأنني اللحظة أقرأ عيون ترسم البياض بدلاً من اكتحال السواد الذي بات يحاصر زهرة الياسمين ويضج بلونه في مسائها
وإن قلت مابي … فلن اقول يابثينة قاتلي … ولن تقولي ثابت ويزيدُ ..!!
اقتسمت واياكِ العهد البعيد بكل مافيه من بياض … وتوشحت أنا نقاء الحرف .. ولبستي انتي حزام العفة ..
اتذكرين هذا….. (( فتاة كتسبيحة الاتقياء … لها الله .. ماأجمل الطاهرينا …))..الخ ؟…!!صدقيني ياسيدتي … لن اخرج من دركهم الاسفل الذي وضعوني فيها اشقياء ..في منتدى غير هذاالمكان الطاهر ..!!
ولي ان احتفل بكاء برسالة وجدتها تلعن اولي واجملي ومن معي …!!!!!! اعرفتي الان معنى ايماءاتي السابقة بالانطفاء ؟
وانا وانتي … مخلوقان خرجنا من ارحام عطرية … فلثمنا بياض الياسمين ولم تغرنا سوداوية الاكتحال الغير مباح في بيادرنا والتي كما قلت من قبل لايدخلها العصاه ..!!للانثى اشتهاءات الحرف …. ولها تستطيل المعاني .. ومنها الهطول العطري .. وفيها ينبت الياسمين
الانثى ….. ثقي أن مابيننا مداد طويل طويل … من الود والورد …!!
25 ديسمبر، 2001 الساعة 9:43 ص #354679الأنثىمشاركاخي الحبيب النعماني
وتأتيني يا ابن النعمان
محملا بالورود
وبالحروف الجميلة
شكرا لذوقك وما اجمل حضورك هنا في صومعتي
وجميلة تلك الاشارة لديوان البوح والانطفاء
اليك تحياتي
26 ديسمبر، 2001 الساعة 10:52 ص #354779الأنثىمشاركعندما اقرأ للبريق في زوايا المكان تجدني اعرف ان عالم البياض باكملة ينير صومعتي الصغيرة ويضفي على حروفي هالة من النور الجميل
ساعزف معك عزف بوح البرتقال الذي كنا قد تراشقنا حروفه وتواعدنا على عطرة الجميل يوما من الايام ..
لقد تساميت لأبعد فضاء في هذا الكون وكانني ريشة في مهب الحب وكم جميلة عناقيد العنب اللذيذة ولكن لم تعد قريبة مني فما زالت تبتعد اكثر فاكثر
يا من يحرك الحب في صدري ويدفئ مسامعي بألفاظة البراقة ان كنت تعلم انني هناك فلما الوجع يا حبيبي والألم المستباح
ساستبيح المي من وسط الوجع المتزامن مع طلوع كل شمس سأحبس أنفاسي إلا ان يصعد القمر الطبقة السابعة هناك سارسل له صرخة عله يساعدني على كتمان ما ألمني وما كان سبب في وجعي ومن أين لي بالصبر وهو يلون ايامي كل يوم الا ان اصل للصبر الازرق الارزق المستحيل كما قراته
اليك
سامضي وسط عباب البحر وبين ضباب اعلم انه اصل المطرسٍلام على يحرضني دوما على السمو بالكلمة وعلى البوح بالنغمة بين حنايا الأمكنة والأزمنة التي أعشقها دائما
***********
يمتد حوارنا إلا ما لانهاية،،ولنا مساحة بلون اوراق الشجر هنا
فلتمد البساط
وأملئ لي اكواب من الماء
فاشتهائي للحرف قد نسي العتاب
جئتك أنا كالسفينة المتعبة
رأيتك قطعة من جوهر
يا من يقطف لي اجمل الأعناب
وكلما التفيت اليك
أرى ملامح وطني
يا بريق الحرف
في كل سحابة هناك ماء
وفي كل ارض ياسمينة لها كبرياء
ستبقى مخزن النور والضياء والأطياب يا بريق الحرف
27 ديسمبر، 2001 الساعة 5:14 ص #354857بريق حرفمشارك***((…الأنثى…))***
مساءٌ كبوحكِ الشفاف …
مساء وردي معطر اقاسمك اياه .. ولي ان اكتب:-
لازلت ياسيدة التعبير والعبير .. اتسائل من يكتب من ؟… اجد الاجابة في شفاه انثى وارفعها عالياً عالياً .. في مكان لايعرفه حتى ( الحبر ) الازرق
احتفي بوجودي في كينونة العدم … فتتعالى صرخاتي ( لااحد هنا .. ولاهنا أحد ) ..
وللاحتفاء اقمت مدناً من نور … وبسطت للراحلين الطريق بورود غير الياسمين … وهاأنذاستنزفني … ومحفل الجن مغلق بانتظار عودتي ….!!!
قرار بات في اضلعي يحاول شق هذاالقفص الصدري…. بلابلي محنية الروؤس… لم يعد يغريها (هنا) شئ…….. اشعرني ياسيدة الشعر والشعور والنور كأنني في قفر … حقل سنابله يلونها الاصفرار … مدينة قفر… ونافذة تطل على السماء….!! وكأنني امام لوحة سريالية لـ ( سلفادور ) …!!
تشدقات بالجمله … سلة فواكه جافة مركونة في شارعٍ خلفي …
ياسيدتي … الاغتراب دوما له ضريبة ..( نزف المشاعر… واباحية القتل ولكن على طريقة ..مت واقفاً )
وأنا ….
أنا بريق حرف .. جاء من اقصى الاماكن ليحرك كل ساكن .. ولكن وجدتني اتجمع كطفل يتيم مسلوب الحق.. فيتكور في زاوية المكان خائفاً وجفاً…!! وجدت مدينة تخاف شراع المطر
هنا تذكرتها غناء ..عندما صدحت قائلة وبالشعبي:-
حبك مسافه تبتدي من الارض وآخرها القمر
حبك تقاسيم النسيم وعزف احزان البحر..
حبك مدينه خايفه من الريح وشراع المطر
ياما سحابه تكون توقيت المطر ..
ياما نجوم تموت من كثر السهر …!!
حينما تطل الانثى في ارض الكتابة ..أهب لجمع اغصان زيتوننا الاخضر .. وادعو السنونو .. واتمادى غناءً … واشعل من اضلعي حطباً… واكتب انها البياض البياض الكامن في حقولنا …!!
وقالت الانثى :-
جئتك أنا كالسفينة المتعبةرأيتك قطعة من جوهر
يا من يقطف لي اجمل الأعناب
وكلما التفيت اليك
أرى ملامح وطني
يا بريق الحرف
واقول انا
آآآآهـــِ …….من رقصة البرتقال الرشيقِ على شرفة الذاكره
واقول ايضاً
لروحكِ نهران ….
عطرٌ تشظى … ونار تلظى ..
وللحب بابان …
شوقٌ تهادى … وآفاق ذكرى
سأرسم سجادة للصلاة نصلي عليها صلاة الصحابه ..
وبيني وبينك هذاالفضاء الجميل كجسر وداد ونهر كتابه ..
أجدني فرحاً عندما اعود الى الامس .. بغناء (( كان صوتي وعيناكِ يلتقيان ))
وماذا بعد ياأنثى ؟….!!!!
كم ذا أجدك في سمائي غيمة تظلل وجودي في هذه الكينونة ..!!
ياانتي
سأهرب قريباً من كل الوجوه … ولكِ حرية البحث … ولي غناء المواجع
ياانتي
هذاالمساء …….. كانت امي تسأل عنكِ ……..!!
***********************************
نبض أخير
life is asmall story…..
every one must stand all lifebye
28 ديسمبر، 2001 الساعة 11:09 م #355015الأنثىمشاركيا من يزرع في الروح أقحوانه وتغريدة صباح إليك حروفي
فهي حالة من البوح الرقراق كانسياب الغدير
يا سيدي
وكيف لي أن انتظر عن هذا الإعجاز لغة الجمال مضمونا والحرف سموا والكلمة أنشودة وبوحك تر تيلة تزغرد في سمائي أينما كنت
تناديني خيوط الشمس أسرعي يا أنثى العبير والتعبير هناك من يناديك
أقف على شرفة أقحوانية اللون ياسمينة المنظر
وأتنفس الهواء الطلق
وأعبث بين ذرات الهواء أين بريق الحرف
لأجده ينقش حروفه
ما أجمل نقش المشاعر
يا من يأتي حرفه كندى الصبح المبلل بنعمة الماء …وأما بنعمة مائك فحدث ولا تخجل ،،،
أتعلم لحرفك صوت ينشيني صداه
وما أجمل صدى حرفك يتتبع خطاي وأنا أتتبع صداه
أعرف انك حقلا بكل أنواع الثمر
وان حرفك بات منقوشا بحبر وبدون حبر
يا سيدي سافرت أنا ومعي حروفك لكي أبحر في رحلة لا يعرفها إلا من نسخ ثلاثة خيوط حريرية بين أصابعه وغنى أنشودة السلام أتعلم سافرت معه في خيالي !!!
ولا تسألني من هو؟؟
لقد كان يعلم بوجودي في هذا العالم لقد كان يفتش عن دروب كنت قد عرفتها أرسلت له خارطتي في زجاجة من فضة ورميتها في البحر
كان يصيد الياسمين في بحيرته البيضاء وعندما وجد الزجاجة لم يتوانى عن شرب مائها أولا ومن ثم شرب حبر رسالتها
أيعقل أن نشرب الماء والحبر معا!!!!
كيف أيعقل هذا الشوق والوله!!!
ولكني اسمع صوته مختلفا عن كل ما مر في ذاكرتي فهو من علمني أبجديه الحب والحرف
***********
حينما تطل الأنثى في ارض الكتابة ..أهب لجمع أغصان زيتوننا الأخضر.. وأدعو السنونو.. وأتمادى غناءً… وأشعل من أضلعي حطباً… واكتب أنها البياض البياض الكامن في حقولنا…!!
وما أجمل ما قلت
ستهديك الأنثى عسلا وعنبا وبرتقالا من يافا
ستجمع أغصان الزيتون
لتقدمه لك كهدية حبر مقدس من ارض مباركة
وسأهديك صوت بلبل وروح ياسمين
*.*.*.*.*
هذا المساء كان والدي يقرأ رسائلك…ومن ثم قال لي ………………………… ما أروع هذا البريق
يا أنثى انه لامع الحرف!!
فأجبت ليس فقط لامع الحرف بل والبوح!!
****
ودمت سيد البياض29 ديسمبر، 2001 الساعة 3:00 ص #355040بريق حرفمشاركالانثى
*****
مساء ..الانثى .. ( مساء لايعرف الظلام )فتشت في اضلعي بعد قراءتي لردك فوجدتك في داخلي إمرأة بيضاء .. تسكب من الشعر والعطر ماجعلني اقف مذهولاً اتقاذف عذابات الحيرة … والانثى تزرع في صدري الاقحوان ويضج برائحته مسائي هذا
قال لي احدهم .. اياك أن ترسم الشعر ( ظفيره ) فقلت له ولكنني ثمل بهذه الحيره .. قال لي اذاً مارس الغناء … فغنيتحين تغني …
ترسم للتاريخ القادم حيره…
حين تغني ..
تكتب ان الاشياء مثيره ..
حين تغني ..أشعر أن الارض كبيره ..!!ويستمر الغناء حتى ساعة متأخرة في حقول الياسمين ..!
اتعلمين ياانتي …
وجدت في الدرك الاسفل من مكتبي هذه القصاصة التي كتبتها بالشعبي في زمن الاشعبية والتي اقول فيها …(( كنتي القصه القصيره ….
ثم … كبرتي ..
ثم … كبرتي ..
حتى اصبحتي روايه ..
تغفو الاطفال لو إني إختصرتك في حكايه ))وجدت جمال الامس يحضر منافساً لقبح الغد …!
كتبت ( في حينا ) ….
في حينــا ….
طفلٌ بهِ بعض الخجـل …
راودته عن شعرِهِ ….
فهام يصرخ في الموائد… والمواقد ..
لاتقولوا عن لهيب النار هذا فعل ( ظَــلْ )
في غرفتي العنكبوتية ياانثى امارس الغياب عن هذاالعالم المكتظ بالاسئلة وفيها احاكم اصدقائي الميتين عن ابجديات الغياب … وفيها انزف من وريدي مايكون كحلاً ( هنا )
دامت ( الانثى ) … عطرية للبوح .. وموسيقى في ليالي البريق …!!اراكِ كغصن الاراكِ ومالبوح الا …. مداد يداكِ ..!
bye 4 now……….!!!
29 ديسمبر، 2001 الساعة 10:10 م #355136الوادي الأعلىمشاركفي الحقيقه أعجبتني الصورة كثيرا وأستأذن من الكاتبة إن كانت تسمح لي بأن أهديها لشخص عزيز على قلبي كثيرا .
الكلمات جيده ورائعه , والملاحظ أن كلمات القصيده أو الخاطره إن صح لي تسميتها , الكلمات فيها نبرة حزن عميق . وزفرات تأوه صادره من القلب .
أتمنى أن يكون الكاتب قد صبغ الكلمات بطابع الحزن بينما هو في حياته سعيد ولا أخال ذلك فالشاعر إبن بيئته وكل إناء بما فيه ينضح.
أتمنى للكاتب السعادة وصفاء الحب ونقاء القلب.30 ديسمبر، 2001 الساعة 7:00 ص #355220الأنثىمشاركالى اخي الوادي الأعلى
لك أن تأخذ الصورة وتقدمها هدية لمن تريد وللعزيز عليك ولكن اريد ان اعرف اي صورة قد اعجبتك ؟؟
فكل منا سيراها بمنظار مختلف اكيد
اما بالنسبة لقصيدتي البعيدة عن الخاطرة والتي لو مشيت اكثر في وديانها لاستشفيت انها قصيدة نثرية وانه فعلا بوح حزين بكلمات تعزف لحن الشجن سجلتها اناملي أنا “الكاتبه” وليس “الكاتب”والشاعر ليس فقط ابن بيئته بل إبن بيئات الكون لان مخيلته اوسع بكثير من بيئته فكل قلم بما في حبره ينضح
شكرا لك
30 ديسمبر، 2001 الساعة 10:14 م #355307الوادي الأعلىمشاركفي البداية أشكرك جل شكر بأن سمحتي لي أن آخذ الصورة وهذا من كرمك الزائد.
ثانيا الصوره التي أقصدها تلك التي كانت بمقدمة القصيده والتي تختلف في ملامحها وكل يستقرأها على مزاجه فأنا إختلط على الأمر هل هي صورة بوح من حبيب لحبيبته , أم أنها صورة توضح أهتمام الحبيب بحبيته وقيامه بوضح الزهرة على جدائل شعرها أم الصورة توضح رومانسيه معينه .
وأخيرا أوجه لك كلمة مقتضبه وهي لا تتركي الحزن يتغلغل في داخلك ويلبسك حلله قاومي الحزن بإبتسامة الامل المشرك وبتفاؤل الحياة القادمه وببرائه الطفل الذي ينظر للخير أنه في مقدمة الطريق.
كوني متفائل وعليكي بفهم الحياة جيدا.
تحياتي. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.