مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #78920

    سمعت هذا البيت من الشعر من أحد زملاء الدراسة فأحببته وأكملت عليه هذه الخماسية. أتخذها لتذكرني بسبب وجودي في الحياة:

    أأبـيت سـهران الدجى وتبـيتـه & نـوما وتبغي بعد ذاك لحاقي
    وأعلق عيني على دفاتري كما & الشمس دومـا معلقـة فـوق
    المحاق
    أســـابـق بـهــا الريــاح حـيـنا & وحـينا أفـوز عـليـها بالـسباق
    وأقـطع الـصحـاب عني كـلهـم & فـسـواهــن نــكــرات و هـن
    رفاقي
    أطالع النجوم ونفسي في كبد & مـتـى تــبــلـغ يــا فـتـى ذاك
    التراقي

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد