الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الجيش اللبناني يقبل أقدام فتح الاسلام

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #78667
    التجديدي
    مشارك

    الجيش للبناني يقبل اقدام فتح الاسلام

    فمنذ أن اندلعت المواجهات بين الجيش اللبناني وما يعرف بجماعة فتح الإسلام والتي كثر الجدل حولها فحكومة فؤاد السنيورة تقول بان فتح الإسلام هم عبارة عن مجموعة من العملاء للنظام السوري و الهدف من وجودهم هو زعزعة الأمن والاستقرار في لبنان بينما كان جواب المعارضة اللبنانية عن حقيقة فتح الإسلام بأنها جماعة مدعومة من الحريري و النظام السعودي فالحقيقة أن كل من الحكومة اللبنانية و المعارضة تحدثوا عن فتح الإسلام كلا حسب ما يريد هو و لكن حقيقة فتح الإسلام التي لا يعلم عنها الكثيرين وهي إن فتح الإسلام واجهه جديدة لتنظيم القاعدة كما شهد على ذالك الداعية( فتحي يكن) و عوده إلى المواجهات التي كانت بدايتها في شهر مايو الماضي في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين القريب من مدينة طرابلس الشرق وقد كان السبب المباشر في هذه المواجهات هو قيام الجيش اللبناني بمحاصرة وقتل مجموعة من فتح الإسلام في احد الشقق في مدينة طرابلس قيل في وقتها إن عددهم سبعة أشخاص من بينهم قيادي بارز في جماعة فتح الإسلام مما دفع جماعة فتح الإسلام إلى الانتقام من الجيش اللبناني وذالك عندما قامة جماعة فتح الإسلام بشن هجوم مفاجئ على معسكرات الجيش اللبناني القريبة من مخيم نهر البارد مما نتج عنه نحر عدد من ضبط وأفراد من الجيش اللبناني على سحب الطريقة الزرقاوية في العراق وقيل أن عدد الذين قتلوا من الجيش اللبناني بأن عددهم يفوق الثلاثين من مختلف الرتب العسكرية مما دفع الجيش اللبناني الذي هو في الأساس عبارة عن بقايا المليشيات المسيحية ( حزب الكتائب و حزب جعجع القوات ) والتي تمثل القوة الأساسية فيه و العامود الفقري للجيش وفي العموم لا يخلوا هذا من بعض المرتزقة من الدروز والسنة والشيعة فلذالك كانت ومازالت فيه للمسيحيين القيادات العليا وعلى وجه الخصوص قيادة ما يسمى بالقائد العام للجيش وليس من المستغرب بأن يكون وزير الدفاع اللبناني مسيحي هو أيضا (اليأس المر) أذن هو في حقيقة الأمر جيش وطنياً في الظاهر ومليشيا مسيحية عنصرية متعصبة في الباطن فهذا كان السبب الذي دفع الجيش اللبناني للقيام بهجوم وحشي و شرس و همجي و بربري بنفس الوقت على مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين الذي كان يعيش فيه على ما يزيد على أكثر من الأربعين ألف من الفلسطينيين وذالك قبل الهجوم البربري للجيش اللبناني وعندما فشل الجيش اللبناني من اقتحام المخيم و ذالك بسبب المقاومة الشرسة من فبل عناصر فتح الإسلام في المخيم حاول الجيش اللبناني في الخروج من دائرة اليأس و الهزيمة والانكسار و الذي كان واضحاًُ للجميع في التزايد الكبير في عدد القتلى والجرحى في صفوف الجيش اللبناني بالإضافة إلى الخسائر المادية و المعنوية التي لا حصر لها فبدلاً من البحث عن الحل السلمي الناسب لجميع الأطراف أصر الجيش اللبناني على الحسم العسكري مدفوع من قوى خارجية على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية و إسرائيل و أيضا من حلفاء إسرائيل من داخل لبنان آل جميل الذين لهم سابقة شهيرة في الاستعانة بإسرائيل ضد الفلسطينيين عام 1982م وما حلقة من بعد ذالك من مجازر للفلسطينيين على يد حزب الكتائب و اشهرها مجزرة مخيم صبرا و شاتيلا و الذي كان يقود الحزب في ذالك الوقت و ما زال إلى الآن أمين الجميل الذي خلف أخاه بشير الجميل على قيادة الحزب و من عملاء إسرائيل في لبنان آل حريري وغيرهم
    فالحسم العسكري الذي يصر الجيش اللبناني عليه هو القضاء الشامل و التام على تنظيم فتح الإسلام وإنهاء تواجد عناصر التنظيم في المخيم بشكل نهائي والى الأبد
    فقام الجيش للبناني بقصف مدفعي كثيف و متواصل للمخيم وبشكل عشوائي من اجل إرغام عناصر فتح الإسلام على الاستسلام التام و الغير المشروط للجيش اللبناني أو هدم المخيم على رؤوس من فيه سوا كانوا منً عناصر فتح الإسلام أو من غيرهم
    فكانت نتيجة هذا القصف المدفعي المتواصل للمخيم هو قتل وتشريد الآلاف من سكان المخيم فبدلا من استسلام عناصر فتح الإسلام أو القضاء على فتح الإسلام تسبب الجيش بمجزرة بشعة في حق اللاجئين الفلسطينيين في المخيم لم تيم حتى الآن حصر أو معرفة عدد ضحايا هذه المجزرة على وجه الدقة بسبب القتال الذي لا يزال قائم بين الطرفين حتى الآن بل إن هذه المجزرة الرهيبة و الدمار الذي حل بالمخيم دفع تنظيم فتح للاتجاه في المعاكس لكل التوقعات وذالك عندما و نقلة المعركة إلى وسط طرابلس و قصفت بالصواريخ عدة بلدات وقرى مسيحية قريبة من المخيم بل وصل قصف فتح الإسلام إلى مولد رئيسي للكهرباء قرب طرابلس وقد سبق لأحد عناصر فتح الإسلام على الإقدام على عملية استشهادية قتل فيها عدد من جنود الجيش اللبناني
    فأن جميع ما سبق من تطورات في الموجهات بين فتح الإسلام و الجيش اللبناني لدلائل واضحة للعيان بأن فتح الإسلام لديها من الإمكانيات ومن القدرات و من التسليح الجيد ما قد يفوق كل التصورات مما قد يطيل أمد المواجهات بين الطرفين إلى أمد بعيد جداً .
    وطول أمد الموجهات يعني المزيد من الخسائر البشرية و المادية في صفوف الجيش اللبناني القزم الذي لا يستطيع تحمل المزيد من الخسائر لانها سوف تقضي على وجود الجيش اللبناني بشكل تام و تنهي هيبة الدولة وجودها من الأساس
    و إما عن ما جاء في بيانات الجيش اللبناني بان الجيش يحرز تقدم على الصعيد الميداني وذالك بدخول الجيش للمخيم الجديد وان كان الجيش لم يسيطر عليه بشكل تام و إنه قد تم حصار عناصر وكوادر فتح الإسلام في داخل المخيم القديم فقط .
    فأن هذا في الحقيقة ليس انتصار للجيش حسب ما يقول هو ولكن الحقيقة خلاف ذالك فأن ما قامة به فتح الإسلام من تراجع وانسحاب من المخيم الجديد إذا كان ذالك الخبر صحيح فأن الانسحاب كان انسحاب تكتيك من قبل فتح الإسلام لاستدراج الجيش اللبناني للوقوع في الفخ الذي نصبته له فتح الإسلام وهو دخول الجيش في مواجهات مع فتح الإسلام داخل المخيم القديم الذي يتعذر فيه على الجيش اقتحامه بالمدرعات و الدبابات لضيق الأزقة فيه و الممررات مما يضطر الجيش إلى إدخال وحداته العسكرية مشياً على الإقدام و الدخول مع فتح الإسلام في مواجهات وفي وسط تلك الأزقة و الممررات فتقتل فيها فتح الإسلام العدد الكبير من أفراد الجيش اللبناني في هذه المواجهات فان قيل لما لايكون العكس صحيح فتكون هذه المواجهات الفرصة الذهبية التي يبحث عنها الجيش في القضاء على جماعة فتح الإسلام ولكن في الحقيقة هذا غير ممكن لان الجيش اللبناني لم يتعود على مثل هذا النوع القتال بينما فتح الإسلام تمتلك العديد من العناصر و الكوادر الذين تدربوا أو سبق لهم الدخول في مثل هذا النوع من القتال بل وحتى في صوف قيادات فتح الإسلام من أمثال (شاهين الشامي) القائد المخضرم الذي له تجارب عديدة سابقة في مثل هذا النوع من القتال ما قد يمكن فتح الإسلام من إلحاق هزيمة نكراء بالجيش اللبناني
    وهذه الهزيمة النكراء سوف تدفع الجيش اللبناني للبحث عن أي وسيلة يمكن من خلالها الخروج من هذه الهزيمة و وقف لإطلاق النار مع فتح الإسلام و لو كان ثمن ذالك كله هو تقبيل أقدام فتح الإسلام لفعل ذالك الجيش اللبناني وبدون تردد أو خجل من هذا العمل..

    كتبها

    أخوكم في الله

    أبو احمد التجديدي

    بلاد الحرمين

    #888882

    ما احنا حكينا من الاول خليهم يتفاوضوا معهم بالحسنى بس حضرتهم عندوا؟اتمنى من الله ان يهدي الجيش اللبناني.

    #899938
    lobnani
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    في البدايه احب ان ارحب بي المشترك التجديدي لك مني الف تحية واجلال سوف اوضح لك عزيزي بعض الاشياء

    أولاً : لسنا من يقبل اقدام الارهاب من الذي يعتدي على الابرياء و يقف وراء كتاب لله الكريم ويقول نحن نقاتل في سبيل الله وهوا الدين لا يعترف به لا يعترف بي هؤلاء من اعطاه الفتوه للقتال في سبيل لله ضد الابرياء ضد التفجر القافلتين في لبنان عام 2005 ؟

    نعم الجيش البناني الباسل قاتل فتح الاسلام وقصف المخيم لي وجود جماعه مختله و مجنونه لا يهمها شيئ يجب محاربة سرطانات

    ثانياً : انت تقول اننا

    (((جيش اللبناني الذي هو في الأساس عبارة عن بقايا المليشيات المسيحية ( حزب الكتائب و حزب جعجع القوات ) والتي تمثل القوة الأساسية فيه و العامود الفقري للجيش وفي العموم لا يخلوا هذا من بعض المرتزقة من الدروز والسنة والشيعة فلذالك كانت ومازالت فيه للمسيحيين)))))

    انت تعترف انه انت عنصري والعنصريه هي التي خربت عقولنا نحن مسلمون نأمن بلله عزه وجل وكتابه الكريم والانبياء والرسل

    الجيش البناني له مكانه عاليه وللعلم كل الاشياء التي تأتي من الغرب مدفوع ثمنها لا يوجد شيئ لله يعني ما في شي بي بلاش

    لبنان لكن لبناني مهما كانت طائفتة او معتقداته او ديناته مازال يحمل جواز سفر لبناني هوا لبناني نحن الدوله الوحيده في العالم العربي والاسلامي يوجد لدينا حريه التعبير عن الراي

    ثالثاً : ((( وذالك قبل الهجوم البربري للجيش اللبناني وعندما فشل الجيش اللبناني من اقتحام المخيم و ذالك بسبب المقاومة الشرسة من فبل عناصر فتح الإسلام في المخيم حاول الجيش اللبناني في الخروج من دائرة اليأس و الهزيمة والانكسار)))))

    الجيش البناني لم يفشل ولكن كان يوجد مدنين داخل المخيم نهر البارد لذالك لم يدخل وكان يقصف محاور المخيم

    ثاني شي انت مهتم للموضوع كثيراً وهاذا لفت انتباهي الم تعرف الجنسيات التي كان تقاتل في لبنان من هي
    سعوديه جزائريه فلسطنيه ولبنانيه وسوريا ايضاً نحن كا لبنانين لا نرضه ولا نقبل لاي مجموعه شموليه ان تخرب لبناننا الجميل

    نحن من ادخلنا الفلسطيني الي لبنان و هوا من تسبب في الحرب الاهيله وهوا من تسبب في الدخول الاسرئيلي الي لبنان

    (((((((من مجازر للفلسطينيين على يد حزب الكتائب و اشهرها مجزرة مخيم صبرا و شاتيلا و الذي كان يقود الحزب في ذالك الوقت و ما زال إلى الآن أمين الجميل الذي خلف أخاه بشير الجميل على قيادة الحزب و من عملاء إسرائيل في لبنان آل حريري وغيرهم))))))))

    انت معلوماتك كلها خاطئه اقراء ثم اكتب من سبب المجزره هم اليهود وعلى راسهم شارون من تسبب في صبرا وشتيله يا ذكي

    وثاني شي من كان يبيع الاسلحه الى البناننين في الحرب الاهليه الفلسطيني هوا من كان يبيع الاسلحه للمسلم والمسحي لكي يجد وطناً يعيش فيه بدلاً عن فلسطين وعن الاردن الن تذكر الملك الاردن رحمه الله تعاله عندما اشعل الجبل في الاردن بسبب الفلسطيني ؟ لم يدخل اليها بسبب التهجير وانما محتل فطرد منها وجاء الى لبنان وصار الي صار هاذا ليس موضوعنا اخي الكريم انتبه جيداً لكلامك مره ثانيه ولتكن على العلم نحن لا نقبل بأن يهدد امنا وستقرارنا احد والكل يعلم عام 2006 في تموزززز

    شكراً لكم

    #902490
    zayed all najjar
    مشارك

    إن أحداث هذه الدنيا تجري وفق خارطة علوية أخروية، يقسم الله ـ عز وجل ـ فيها وقائع الدنيا بحسب مصائر الناس في الآخرة، فيملي لهؤلاء ويختبر هؤلاء، ويمد لهؤلاء؛ فهناك قوم مقدَّر لهم أن ينالوا شرف الصبر على الابتلاء، وآخرون مكتوب لهم أن ينالوا أجر الشهداء؛ بينما يريد الله لآخرين أن يكنزوا نصيباً وافراً من الإجرام والطغيان، ليستوفوه في دركات النيران: {وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِـمُونَ إنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لا يَرْتَدُّ إلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ} [إبراهيم: 42 – 43]، {وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لُهُمْ خَيْرٌ لأَنفُسِهِمْ إنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ}

    [آل عمران: 178].

    اسئلك اين موقع الجيش اللبنانى واين موقع فتح الاسلام
    من الايه

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد