رأيت هذا البيت من الشعر مكتوب على غلاف كتيب لأحد الزملاء فضرب على الوتر الحساس وتمنيت لو أقرأ القصيدة كاملة. وعوضا عن ذلك عملت له قصيدة تسليه وتكمله وتشفي لما سببه من ألم : كل وردة مصيرها الذبول وذكرياتي ستبقى ولن تزول أساقيها كل يوم بدمع وكلما قالت آهـ ٍ…. أقول أرى نظراتها تلاعب أشباحي ليلا …. أيها الليل ألا تطول يداعبني طيفها حينا … وحينا ترميني بشذٍ من فيها بتول تراقصني بخطوات ترنم على قلبي … فأبيت والقلب مني معلول فيسيل شعرها ذهبا على كتفي كما تثير الرياح سنبلا مسبول قد تناثرته الرياح في كل جهة مني….. فصرت بها …بشعرها مكبول سموت بحبها حتى عشقت الحب منها…. يا عيشتي هل الوصل مأمول كلما نلت منها زاد شوقي لها وردتي تخلط الملح بالماء محلول أزورها.. أراها.. وبالباب أنتظر فتسابقني نظراتي فأبقى مشلول
أخي الكبير ((فتى العرين)) أنتم النبراس ولا عمود بلا أساس
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد