ظننت أن الحب يوما لن يطرق بابي ظننته مات على طريقي كما يموت كل شى ذبلت من البكاء على أيام عمري التي تغتال مني دون أن أدري ويمضي العمر ورأئيت ألاحلام السنين كأنها وهم ولم أدري أنها ليست وهما بل سيأتي اليوم وأرها حقيقة وحينما سمعت صوتك وجدتة يدخل ألاعماق يسري في كياني !! عرفتك صوتا هادئا رقيقا أحببتك طيفا في خيالي وظل يجذبني الحنين اليك وفرحة قلبي تفوق الكون وجدت نفسي أتي أليك .. تركت رأسي فوق صدرك ألانام لعلي أنسى ما مضى وحينها سألتني عن حياتي وهل كان لحياتي من قبلك حياة ! أنني لم أعش سوى لحظاتي معك كم أحبك .وكم تهفو نفسي اليك أنني أعيش حياتي من أجل أن أراك عشت أتمنى لقاك فأنت في كل شيئ كل شيئ أسمعك همسا أراك طيفا أحسك نبضا فكيف لي أن أنساك ؟ فاأنت معنى الكل الكلمات بل الكل ألاشياء؟ وهل تبقى ألاشياء بدون معنى ؟ هكذا أنا بدونك شيئ بلا معنى !!
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد