الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › *~.~.إشتقت الى كوخنا~.~*
- This topic has 13 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة by الأنثى.
-
الكاتبالمشاركات
-
9 ديسمبر، 2001 الساعة 8:05 م #7716الأنثىمشارك
اشتقت الى كوخنا
****
نعم عقدي جميل كيف لا وهو
بلون الياسمين
وأنت من أتى به
من جزيرتنا البعيدة
أخبرني كيف هو كوخنا
أما زال باردا من غير وجدناأما زالت حديقتنا الصغيرة
خضراء مزهرة
بأوراق الحب والورد
والزنبق والجاردينيا
فأنا مشتاقة إلى كوخنا
فهو مسكن للحب
ومرفأ جميل لقلوبنا
أتدرى اشتقت للورد الجوري
في حديقتناوهل ما زال لدينا الحطب
لنشع لنشعله في أيام
البرد القارس ليدفئ قلبينا
اخبرني كيف حال الفراش الملون
ونحل العسل
هل سننهل العسل
من خلية نحلنا
أما زال جدول الماء
صافي مثل المرأة
أتوق لرؤية جدولنا
متى نذهب إلية
فما أحلى الرجوع
الى نغمة حياتنا
اشتقت إلى ورق
الليمون والبرتقال
فهل أثمرت شجرتنا
أتذكر كيف كنا ننظر
إلى قصر جارنا
ونقول كوخه قرب قصرناأتوق لرؤية الطاحونة
أما زالت تطحن القمح
أم تنتظر رجوعنا
أترى كيف أرسم
في خيالي كوخنا
تعالى ننسجه معا
بأحلام يقظتنا
تعالى نتخيل
كوخا جميلا تظلله
أوراق بيضاء
لتصنع لي كل يوم
عقد من الياسمينأما زلت تحلم مثل ما احلم
بكوخ صغير
يشبه القصر الكبير
لنعيش فيه أنا وأنت
ونؤرخ
قصة طويلة
تحكي زماننا
تعالى نكتب أسطورة
عمرنا وسنينا
فما بقى من العمر
اجمل من ماضينا
فأنا انتظر بشغف جلوسي
قرب المدفأة لألقى عليها الحطب
وأشعل النار في أوراق من سبقونا
لأسجل تاريخا جديدا على مر السنين
لأبرهن بان الحب باقي
منذ آلاف القرون
وقصة حبي
هي التي ستبقى مدى
الحياة وستخلد طويلاهيا لنذهب
إلى كوخنا
لأضع الورد والفل على شعري
ولأعطيك اجمل قنديل
فالذكرى عندي هي
زخرفة منقوشة على
جدار قلبي وأوراق ذاكرتي
وأوراق الزمن والحنين11 ديسمبر، 2001 الساعة 8:58 ص #352947Polarisمشاركأيها ال (Polaris)
نصيحة صغيرة …
قل خيرا .. أو لتصمت … !!!!
11 ديسمبر، 2001 الساعة 9:12 ص #352952المهاجر للابدمشاركالله الله على كلماتك الحلوه يا انثى 00 على فكره جعلتيني اشتاق الى كوخنا الصغير الذي تركته ورائي في يوم من الايام وهاجرت بعدما فقدت الامان 00 كلمات مميزه فعلا 00 لك مني كل الاحترام والتحيه 00 سلالالالالالالالالالالالالالالالالام
11 ديسمبر، 2001 الساعة 5:43 م #353006الأنثىمشارك
اخي (Polaris)كنت احب ان اسمع منك الخير ولكن اعتقد انني تمعنت في الصمت أكثر
شكرا على صمتك فخير الصمت” الكلام” ما قل ودل
11 ديسمبر، 2001 الساعة 6:00 م #353009الأنثىمشارك
اخي المهاجروهل ما زالت هجرتك بعيدة عن كل ما هو امان
فمن يترك كوخه سيشعر بالوحدة وسيفقد موطنه
عموما اشكرك على كلماتك الجميلة وجميل انني اعدتت لك بعض الذكريات
11 ديسمبر، 2001 الساعة 7:31 م #353022PolarisمشاركSORRY 12 ديسمبر، 2001 الساعة 5:54 ص #353179سبأمشاركما أجمل نفحاتك الرومانسية أيتها الأنثى ،،،
وما أجمل الحنين إلى الملاذ الآمن ،،،
عندما قرأت قصيدتك ،، اشتقت إلى كوخنا
أعادني الحنين إلى قبري ،،، إلى وطني الفسيح ،،، إلى كفني ،،، إلى ،،، ( شيطاني )
الذي استأذنك لأهديه بعضا من كل ،،، وجزء من شغف يواري خلفه شغف أعظم ،، إليه :
أما زلت تحلم مثل ما احلم
بكوخ صغير
يشبه القصر الكبير
لنعيش فيه أنا وأنت
ونؤرخ
قصة طويلة
تحكي زماننا
تعالى نكتب أسطورة
عمرنا وسنينا
فما بقى من العمر
اجمل من ماضينا
فأنا انتظر بشغف جلوسي
قرب المدفأة لألقى عليها الحطب
وأشعل النار في أوراق من سبقونا
لأسجل تاريخا جديدا على مر السنين
لأبرهن بان الحب باقي
منذ آلاف القرون
وقصة حبي
هي التي ستبقى مدى
الحياة وستخلد طويلامع كل التقدير والإعجاب ،،،
مازال كوخنا رؤيا أكثر لطفا للعالم ( للحب ) الذي فجره شيطاني
12 ديسمبر، 2001 الساعة 8:41 ص #353217الأنثىمشاركولي عند سبأ همس الكلام
*****
ومن لا وطن له لا يعرف طعم الأنام
وكوخنا هو موطنا الحبيب
فكيف لنا بان ننسى طعم الدراق ونكهة الريحان
وعلى أعتابي الكنعانية
ياسمين وميرامار
*****
وسبأ تذكرني باصالة التاريخولنا في التاريخ عيون لا تنام
وذكرى كنا قد وقفنا بها على الأطلال
فآواه يا سبأ جميل وجودك وما بيننا كلام فوق الغمام
*****
شكرا لحضورك الذي أعجبني
13 ديسمبر، 2001 الساعة 6:04 ص #353398بريق حرفمشاركمن اي معبر نسير فيه الى الكوخ؟
كيف لي ان اهتدي الى تلك المسارات التي مشيتها بالامس وفقدتها اليوم ؟
كيف لي ان اجدد جهات اصلية تحولت الى فرعيه ؟
سأعود هنا بعد ان اجد اجابة تقتل مداد اسئلتي13 ديسمبر، 2001 الساعة 6:44 م #353443الأنثىمشاركوتبدأ أقصوصة البوح الجميل
وكيف لك يا من يحرض قلب الأنثى
على الولوج في عتمة الليل الدفين،،،
يا برق الحرف
كيف الماء يزرع الياسمين!!
كيف النور يضيئ الطريق؟
فلننزف أكثر علّ الحروف يوما ما تسأل؟
فلنتألق اكثر
لنرتل أنشودة حلم السماء وسط الأفق البعيد
يا سيدي انت من يحدد بوصلة الآزمان
فالكوخ مازال هنا وهناك
أما زلت لاتعرف يا من حروفه تقتنص كل من حاول أن يبعثر دروب
الياسمين!!سأنتظر مداد بوحك
****لك اجمل التحايا يا سيد البياض
14 ديسمبر، 2001 الساعة 4:53 ص #353470بريق حرفمشاركالانثى ..!!
اهلا وسهلا ثانية …
**************
لاادري لماذا أعود بعد اعلان حضر التجول في داخلي ..اهي الكتابة تجذبني ؟
لاادري
في طريق عودتي وجدت قطاف الياسمين بأيدٍ ليست كتلك التي (كانت) فأشحت بوجهي وتأملت سمائي فوجدتها مليئة بالغيوم واشعلت ( ابتهالات المطر)…!
والبريق … مسكون بوجوده … مسكون بمابه … اقسم ان لا يكتب البحر ثانية مادامت الصحراء تقلب الاية الطبيعية وتزحف نحو البحر …!!
جميلون نحن … ولكن الاجمل ذلك الاحساس الفيروزي الذي اهديناه ذات نزوة لاشيطانية وانما كانت نزوة لم ندرك جيدا تبعاتها … وهانحن نحاول اعادة الاحاسيس التي هربت منا عنوة بعد قسرها وكسرها … اين نحن ياترى ؟ مصيبتنا الاجابة ( لاندري)
ياانثى البوح …. اتسائل لماذا انا اكتب بالازرق ؟؟!!
الاجابة .. لانه ((( كلون البحر تعشقه الصبايا)))
ولانه ماوجدته في مطلع ابتهالات المطر ( النص)
ولانني اعيش بزرقة الاشياء التي اراها والتي لااحلم ان اعيشها كما يحدث الان بسوداوية
ويحك ايها البريق
تشعل الاوراق هنا … ولاتخشي سيل جارف من الحبر قد يأتيك طوفانا ؟ ولمَ تهتم اليس الحبر الازرق لونٌ تعشقه انت كما لو كنت صبيه ؟… ولو انني صبية لعرفت كيف ارتب اوراقي ولابتعدت عن خربشات الاقلام الناشفة حتى وان كانت زرقاء …!!
يالوجعي ياانثى الياسمين …. من افقدني البياض ؟
من رسم في جسدي خارطة الاتجاهات الفرعيه ؟
من اذاب السكر في عيناي حتى اقسمت على انني اول رجل شاهد مملكة السكر تتهشم بهدوء؟
ويالصداع حل بي ذات مساء .. عندما وجدت الاقحوان زهرة برية نافست جميع الورود اليانعة في ظلال حوانيت المدن الواسعة ونافست في النظارة وروداً مجففة وجدتها شكلا يفقد الرائحة
ومابال البريق أهو جن ؟
لا ليس كذلك … انما البريق يضع في حقيبته المصنوعة من تراب بعض الحقائق التي نمت في عينيه اذى وقذى ……
للانثى تتسع ميادين الحرف … فلتكتب … ولتستمر هنا وهناك
واما البريق … فسيحتفل بعد غد او بعده بعيد ( الحرف ) وسيشعل ( شمعه ) (النص) وسيضع اصابعه في اذنيه ويصرخ … (( سائران على الركب نبكي ونندب شمساً تهاوت وديراً هلك ….فرقتنا النوى زمناً ثم لمت نوانا على بقعةٍ من حلك ))
الانثى …………..
كل عام وانتي بخير
كل عام وهذه ( مجالسنا) التي وجدت فيها اجمل الاعضاء والتي تتداعى بالحب والشعر حين اشتكى لساني بالعطر والزهر …!!
دام المكان بأهله16 ديسمبر، 2001 الساعة 3:14 ص #353721الأنثىمشاركيا سيدي
لقد كسى حرفك كلماتي بوشاح البياض
واه من حروفنا
واه من الورق الضارب في الريح الأتية
في زمن اصبح الشجر عار
انا ياسيدي خلاصة الحبر
الذي ترتعش فوق كل شفاة
انا مهرة البوح التي تصهل بدنو الإقتراب
ولكن قدومي دائما
يفجر احاديث النار في الرماد الأحمر
ولنا حديث خاص فوق غيمتنا
يشبه حديث البحر للرمل
وكم تذكرني بالبحر
****
هل لي ان احتفل معك بعيد الحرف يا قارئ الياسمين!!
دمت سيد البياض18 ديسمبر، 2001 الساعة 2:22 ص #353852بريق حرفمشاركايتها الانثى
*************
كل عام وانتي الانثى اليانعة حرفاً
كل عام ونحن هنا وهناك نرسم ملامحنا بيضاء تتجاوز هذاالمدى الى ذلك الافق الواسع الناصع ببياض الياسمين
أشقشق بالبوح هنا وهنا تشقق عن قسمات وجهي ابجديات الرضا .. عندما كنتي انتي الانثى وانا البريق
ينسج لي ياانثى في مكان مظلم بردة للعذاب وجدتها مجرد قطن هش يتطاير بنفخة من شفاهي
وجدتني ازورك هذاالعيد واحتفل بشمعتين .. واطلق حمائمك البيضاء تجول في صدري فتعود بغصن زيتون أخضر
وأنا …!! أنا المسكون بملامحي التي تكرر كلما حل بي هاجس الاغتراب
وانتي مسكونة بمايقع على كحل عينيك من وقع الحروف .. فتخرج الاشياء من اناملك كما عهدتها
سيدة الشعر والبوح ..
لي ان اتمتم بأن البريق ….. سيستمر ولا ….للانطفاء22 ديسمبر، 2001 الساعة 4:58 م #354312الأنثىمشاركوأنا …!! أنا المسكون بملامحي التي تكرر كلما حل بي هاجس الاغتراب
وانتي مسكونة بمايقع على كحل عينيك من وقع الحروف .. فتخرج الاشياء من اناملك كما عهدتها
سيدة الشعر والبوح ..
لي ان اتمتم بأن البريق ….. سيستمر ولا ….للانطفاء
*******ارى باني كلما قرات لك أكثر
يحرضني بوحي على
قطف عناقيد حروفك ما لذ قراءته
يا صاحب الملامح لترسمني اكثر بحروفك
لتلون كلماتي بلون بتنا نعرفه أنا وأنت
ان كنت انا سيدة الشعر والبوح فاسمح لي ان اناديك سيد الحرف الانيق
وبين اناملي واناملك حنين وشجن
كم باتت تنادينا ريشة قلم
كم من هدب امطر من أجل رؤية ياسمين البياض
وكم من شفاه لاحت وأمضت امضائها يا اجمل كلمة
الشمعة البيضاء تأبى الإنطفاء
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.