بخبرك فيها بكرة.باي

صديقي هو الذي يقودني إلى فعل الخير دائماً وفعل الصواب لا الخطأ .
وإذا كنت لا أستطيع أن أقوده إلى الصواب ، فلا بأس بس المهم أني ماأقوده إلى الخطأ .
وطبعاً توافق السن مهم في أغلب الحالات ، إلا في الحالات النادرة .
ولا يشترط أن يكون بنفس العمر بالضبط ولكن لا يزيد عن عمرك خمس سنوات أو ينقص خمس سنوات .
والزمالة لا تعني الصداقة ،، يعني ممكن يكون زميلك في العمل أكثر من عشر سنوات ولكنكم لا تتفقوا في أشياء كثيرة وبالتالي لم تنشأ بينكم صداقة ، هذا لا يعني إنه مافيه أمل يكون صديقك في يوم من الأيام إن كان زميلك بامكانه أن يكون مثلك أو أنت ستكون مثله ( يعني فيه أمل يكون بينكم اتفاق ) .
وأما بالنسبة لصداقة الجنسين ( دي عايزة كلام طويل )
ولكن باختصار :
لماذا لم يبيح ديننا الحنيف الصداقات بين الذكر والأنثى ؟
لأنه لا أحد يضمن لنفسه بأن يصونها من الوقوع في الفاحشة ، وحتى وإن كان أحدهما أو كلاهما محصن بالزواج ، لأن النفس أمارة بالسوء .
وأما الذي يوهم نفسه بأنه صديق فلانة أو التي توهم نفسها بأنها صديقة فلان ، ويقول نحن أصدقاء صار لنا أكثر من سنة ولم نرض لأنفسنا أم نتقابل، إنما فقط على الهاتف أو الماسنجر ، طبعاً هذا نادراً ما يحدث أن تكون هناك صداقة تدوم أكثر من سنة، وليس هدفها الزواج ، ومتى يحدث هذا ؟ مع الناس الذين هم فعلاً لا يهتمون إلا بالعلم فهؤلاء يكون أغلب حديثهم في تبادل المعلومات لزيادة الثقافة ، وأيضاً مع الناس الذين لايسمح لهم الوقت بأن يطوروا علاقتهم إلى اللقاءات الخارجية بسبب انشغالهم بالعلم أو بالدراسة ،، فلو سمحت لهم الظروف لما ترددوا في ارتكاب الفاحشة بحكم الصداقة التي بينهم وبأنهم واثقون من أنفسهم من عدم ارتكاب الفاحشة لكن الشيطان شاطر ،، وأشطر منهم بعد ،،،، هذه وجهة نظري ،، قد أكون مخطئاً وقد أكون العكس .

اكيد بأمن بالصداقة البريئة التي ليست من ورائها أشياء………. وبالنسبة للصداقة في هلايام ما عادت لها معنى هلحين صار كل شئ مزيف ولا أحد يستاهل انك تضحي علشانه الا ادا الله كتبلك صديق ولا صديقة مخلصة فالصداقة الحقيقية كنز لا يفنى ادا عرف الشخص كيف يتعامل مع الاصدقاء اما بالنسبة ان يكون ولد ولا بنت ما في فرق وبالنسبة للطريقة المتاحة واللي يقدر عليها الواحد المهم انها تكون نعم الصداقة وشكرا