الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان تاملات عن واقع المسلمين المعاصر؟

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #75608
    (( تيتو ))
    مشارك

    بشكل متسلسل :

    1-تخلف المعارف الاسلامية وبقاء الكتب والثروات العلمية محفوظة ولم يعد

    هنالك علماء مفكرون الا قليلون وقلت الرغبة فى البحث والتنقيب عن

    الحقائق وصارت المعارف لا تطلب للعمل بها لان الدولة لا تشجعها بل صار

    العلماء يطلبون العلم والثقافة للترف العقلى ويطلقون علية انة طالب

    العلم للعلم او يطلبون العلم للارتزاق وقل منهم من يطلب العلم لنفع الامة

    والدولة.

    -صار المسلمين يفهمون الاسلام مجرد دين روحى فحسب ويقارنون بينة وبين

    باقى الاديان بدل ان ينظروا الية كعقيدة ونظاما لجميع شئون الحياة ولذلك

    لم يكن غريبا ان تقف الامة الاسلامية موقف الجمود والحيرة والقلق من

    التطورات العالمية وان تظل متاخرة تاخرا ظاهرا دون ان يتاثر بالرقى

    الاقتصادى الذى عم الغرب اللهم الا تاثروا جزئيا بشكل مضطرب لم تكن لة

    فائدة.

    – كثيرون كانوا يرون ان التقدم المادى فى الغرب يتعارض مع الاسلام ولذلك

    نادوا بتحريم الاخذ بها مثل العربية السعودية بواسطة هيئة الامر بالمعروف

    والنهى عن المنكر

    وقى حين راى اخرون بالمقابل ضروة الاخذ بكل شئ من الغرب من علم وثقافة

    وحضارة ومدنية وهؤلاء هم من درسوا فى الغرب او المدارس الاجنبية التبشرية

    مثل تركيا “مصطفى كمال اتاتورك وتعنى كلمة اتاتورك ابو الاتراك الذى ولد

    سنة 1881م ومات فى سنة 1938 وكذلك مصر ايام الخديو اسماعيل الذى رغب

    تحويل مصر الى قطعة اروربية وبنائة قصر المنتزة فى الاسكندرية وتخطيط

    القاهرة على النمط الفرنسى مثل احياء وشط العاصمة وحى جاردن سيتى ومصر

    الجديدة وغيرها من الانجازات التى كلفت الخزانة المصرية التى كانت فى

    حوزة الاجانب الى ان اصبحت مصر مديونة الى الغرب وشراء درزئيلى اليهودى

    اسهم قناة السويس واحداث اخرى عجلت بخلع الخديو اسماعيل فى النهاية

    التى دخلت المدارس التبشرية الى مصر والاجانب بصورة متزايدة واعطائهم

    امتيازات خاصة حتى اصبحت مصر تحت السيطرة الاجنبية وكذلك فى العراق

    والشام ولا ننسى خط الحجاز الممتد من داخل الاناضول مارا بالشام والاردن

    حتى المدينة المنورة وكانت لة بقية ولكن لم تتم الى مكة المكرمة وجدة

    بييب الحرب العالمية الاولى والذى تم بمساهمة من المانيا والتبرعات من

    بلاد المسلمين من الهند وجزر الهند الشرقية لضرب قناة السويس الت كانت

    بريطانيا محتكرة التجارة العالمية فى الشرق انذاك.

    اما جمهرة الناس فقد كانت تحمل فكرة التوفيق بين الاسلام وبين الثقافة

    والعلوم والحضارة والمدنية التى يحملها الغرب مما جعل الامة تتحول من

    هذة المجموعة المتناقضة من الافكار والى عدم استطاعة الدولة ان تحزم فى

    فكر معين وما ادى الى الاعتراض عن الاخذ بوسائل الرقى المادى من العلوم

    والصناعات والاختراعات ان ضعفت الامة ضعفا ظاهرا وغير قادرة على الوقوف

    وعاجزة عن حماية نفسها واخذ الغرب يقتطع اجزاء من الامة الاسلامية جزءا

    جزءا وهى عاجزة مستسلمة.

    4-يتسائل المسلمون فى كل مكان هل لدى المسلمين الامكانية للتخلص من

    ضعفهم حتى يقدروا على حمل الاسلام من جديد ؟وهل بالامكان تطبيق الاسلام فى

    الوقت الحاضر ؟ واذا كان بالامكان تطبيقة فهل يتيسر دوام هذا التطبيق؟

    كل هذة التساؤلات بسبب الصورة التى شوه بها اعداء الاسلام التاريخ لصالحهم

    واظهروا المسلمين على غير حقيقتهم وكذلك تغريب الحكم الاسلامى فى اذهان

    الامم التى خضعت لحكم الواقع القائم بحيث لم تعد هذة الاذهان قادرة على

    ان تتصور النظام الاسلامى الا فى مقياس ما ترى من الانظمة الديمقراطية

    المطبقة عليها وذلك بعد ان طبعت بالثقافة الاجنبية وصار من اصعب

    الصعوبات تحويلها عن هذة الثقافة.

    5-تاثر المسلمين بالثقافة الاجنبية وهنا مكمن الداء حيث يحاربون

    المستعمر فى الوقت الذى يتبادلون من ثقافتة من غير ان يفكروا بانها هى

    السبب فى استعمارهم وبها يتركز الاستعمار فى بلادهم”مثل ما يحدث فى

    العراق والعربية السعودية وباقى دول الخليج”

    فلينظر المسلمون كم يكون وضعهم متناقضا تناقضا مزريا ومضحكا معا وهم

    يدعون محاربة الاجنبى الذى يستغلهم بينما هم يديرون لة ظهورهم ويمدون

    الية ايديهم من الخلف ليتناولوا بطواعية وشغف سموم ثقافتة القاتلة

    فيتجرعونها ويسقطوا من حيث لايدرون صرعى بين يدية يحسبهم الجاهل شهداء

    نزال وما هم فى الحقيقة الا صرعى غفلة وتضليل ” مثل قيام دول الخليج

    باقامة علاقات تجارية مع امريكا فى شكل اتفاقية تجارة حرة والتمهيد

    بالمثل مع اسرائيل مثل ما سبقها من دول المنطقة مثل مصر وتركيا والاردن.



    6-اراد المستعمر للعالم الاسلامى ان يكون دويلات كثيرة ليبعدهم عن تطبيق

    الاسلام الذى يجمع ولا يفرق0000000وبعدها قامت فى البلاد العربية مجادلات

    عقيمة حول موضوعين هما هل الجامعة العربية اصلح ام الجامعة الاسلامية ؟

    واشتغلت الصحف والمجلات مدة فى هذا الموضوع مع ان كلا الموضوعين لا يتفقا

    مع المبدا الاسلامى لانها تحول دون وحدة المسلمين وتصرف اذهانهم عن فكرة

    الخلافة وفكرة حكم الاسلام وكانت اخيرا جامعة الدول العربية التى هى فى

    الواقع اسفين خطير فرق بين بلاد العرب وفتت الشعب العربى نواة الامة

    الاسلامية ولم تكن الجامعة العربية جامعة للشمل كما توهم البعض بل كانت

    تكريسا للانقسام وتعميقا للهوة بين العرب انفسهم واخذ الاستعمار يشيع بين

    شباب العرب الفاظ القومية العربية وقد الفت الاحزاب السياسية للعمل من

    اجل الوحدة العربية واستقلال , واخذ يشيع الاستعمار الفاظ القومية واخذت

    تحل محل الاسلام فاخذ العرب يعملون للحكم على اساس قومى ووطنى وشاعت كلمة

    القومية والوطنبة وملات الاجواء وصارت هى موضع الفخر والاعتزاز ولم يكتف

    الاستعمار بذلك بل اشاع المفاهيم المغلوطة عن الحكم فى الاسلام وعن الاسلام

    حتى صار المسلمون يخجلون من ذكر كلمة خليفة ووجد بين المسلمين عرف عام

    بان المطالبة بالخلافة تاخر وجمود ولا يجوز ان يصدر من مثقف ولا يقول بة

    مفكر.



    7- وفى هذة الاجواء القومية والوطنية قسم العدو البلاد الاسلامية الى دويلات

    واقام على كل دويلة نظاما وحاكما تابعا لنفوذة ياتمر بامرة ويصدر عن

    راية ويطبق ما من اجلةجئ الى سدة الحكم الا وهو القضاء على الاسلام بشتى

    الوسائل ومختلف الاساليب وعلى هذا الاساس قامت الدولة التركية والعراقية

    والمصرية والسورية والايرانية وباقى الدول العربية والاسلامية واقام وطن

    لليهود تحول الى كيان قوى مستقل يسمى اسرائيل لتكون جسرا لة ويشغل بة

    المسلمون عن الدول الغربية وبذلك ركز الوضع الجغرافى والاجواء العامة

    تركيزا يحول دون تحرير المسلمين



    8- قام المستعمر بواسطة عملائة فى قسم من البلاد العربية بتطبيق الحكم

    الديمقراطى فى الحكم والراسمالى المتخلف المبنى على مصدر واحد واو

    مصدرين للدخل القومى والقوانين الغربية فى الادارة والقضاء وقسم اخر

    يطبق مظاهر الاشتراكية او شبيهة بالاشتراكية وجعل فى نفوس اهل البلاد

    المحافظة على النظام الذى اقامة اذا اعتبر اهل كل اقليم من هذة الاقاليم

    اقليمهم فقط دولة ووجوب استقلالة واصبح المصرى اجنبيا فى السعودية

    والسورى اجنبى فى العراق والسعودى احنبى فى دول الخليج واليمنى اجنبى

    فى تونس وغيرها من البلاد العربية———-الخ



    9-اصبحت الفءة الحاكمة فى البلاد العربية باسم القومية والراسمالية

    تستعين بالمستعمر على الشعب العربى فى كل اقليم مثل ما حدث فى العراق

    وما يحدث حاليا من الفئة الماجورة الحاكمة هناك واستعانتها بالجيش

    الامريكى على الشعب وتكوين فرق عسكرية شبيهة بهم فى كل شئ للقضاء على

    الاسلام ونهب مقدرات الشعب العراقى البائس ومن قبلة ما كان يفعلة صدام

    حسين بالشعب العراقى بااسم القومية العربية وقبلها ما كان من مصتئب حلت

    على الشعب المصرى ايام جمال عبد الناصر ايضا بسبب القومية العربية.

    وقد تاثروا بالعدو الى حد افقدهم شخصيتهم الاسلامية وسممت اقكارهم باراء

    سياسية وفلسفية مما افسد عليهم وجهة نظرهم فى الحياة وفى الجهاد وبلبلة

    الافكار بلبلة ظاهرة فى مختلف نواحى الحياةفقد جعلوا بدل الجهاد

    المفاوضة وامنو ا بقاعدة خذ وهات وجعلوا محط انظارهم الاستعانة

    بالمستعمر والاتكال علية دون ان يعوا ان كل استعانة بالمستعمر تعتبر

    انتحارا سياسيا ورضوا ان يعملوا للاقليمية الضيقة ويجعلونها مجال عملهم

    السياسي ولم يتبين لهم ان هذة الاقليمية هى التى تجعل العمل السياسى

    عقيم الانتاج لعدم امكان الاقليمية مهما اتسعت بلاد الاقليم ان تنهض

    بالاعباء السياسية والاقتصادية والعسكرية التى تتطلبها الحياة الصحيحة.

    وجعلوا مركز تنبههم الفردى مصالحهم الخاصة مركز تنبههم العام الدول

    الاجنبية وبذلك فقدوا امكانية نجاح مسعاهم مهما اخلصوا فية وبذلوا من

    مجهود ولذلك صارت جميع الحركات السياسية عقيمة وصارت كل يقظة فى الامة

    العربية تتحول الى حركة مضطربة متناقضة تشبة حركة المذبوح تنتهى

    بالخمود واليأس والاستسلام فصار طبيعيا متل ما حث فى مصر اثناء

    الانتخابات الرئاسية وظهور حركة كفاية.ان تفقد الامة هذا المركز التنبيهى

    لها وهكذا سممت افكار السياسين بالاراء المغلوطة والمبادئ الاجنبية واذا

    قامت فى البلاد الاسلامية حركات باسم القومية والوطنية والاشتراكية

    والراسمالية وباسم الدين الروحى المفصول عن مجالاتة الاخرى وباسم التعليم

    والارشاد وكانت هذة الحركات عقدة جديدة فى المجتمع تضاف الى العقد الاخرى

    التى يرزح تحت عبئها وكانت نتيجتها الاخفاق والدوران حول نفسها لانها

    سارت وفق مفاهيم الحضارة الغربية متاثرة بالغزو التبشيرى فضلا انها نفست

    عواطف الامة فيما لا ينفع ولا يأتى بخير ويكتب للاستعمار من التركز والبقاء

    وهكذا كان نجاح الغزو التبشيرى نجاحا منقطع النظير

    فى النهاية طالما الاسلام قوى بذاتة وهو محفوظ بحفظ اللة تعالى وباقى الى

    يوم القيامة فأن نهضة المسلمين بواسطة الاسلام وبالعمل بة ممكنة فى كل

    زمان فها هو الاسلام منتشر فى اروربا وامريكا شمالها وجنوبها انتشارا

    واسعا ملفتا للنظر وصارت المساجد والمراكز الاسلامية فى معظم عواصم الغرب

    ومدنة الكبرى وهذا ما يجب ان يضعة المسلمون نصب اعينهم وملئ ابصارهم

    وما يحب ان يجندوا لة كل الطاقات فى كل ان.

    تحياتى

    )()((teto))()(

    #853347

    اشكرك اخي تيتو على الموضوع …

    بارك الله فيك…جهد ملموس اخي.

    #853453
    مجرد فتاة
    مشارك

    كل ما أريد قوله هو.. يحيا الإسلام
    شكراً يا أخ تيتو

    #853936
    (( تيتو ))
    مشارك

    الرد على :


    اشكرك اخي تيتو على الموضوع …

    بارك الله فيك…جهد ملموس اخي.


    شكرا اخى الخيال متابع جيد انت لى اشكرك من كل قلبى على التشجيع

    اخوكم تيتو

    #854412
    جيبت
    مشارك

    بارك الله فيك على الموضوع القيم

    #854588
    (( تيتو ))
    مشارك

    جزانا الله خير جيبت على مرورك الطيب

    تيتو

    #854654
    paix_mondial
    مشارك

    السلام عليكم
    الوضع المزري الذي وصل اليه المسلمون له عدة مسببات تتداخل فيما بينها وتتشعب …
    لكن يظل السبب الرئيس هو الضعف الاقتصادي والعلمي فمتى ما كان هذين المستويين بخير كانت حالة المسلمين جيدة ..
    لا يهم النظام ملكي ام جمهوري .. راسمالي ام اشتراكي .. بقدر ما يهم الاقتصاد والمستوى العلمي فعند توفرهما بقوة كل المشاكل السياسية وحتى الثقافية تحل وانا لا اعني المستوى العلمي الكبير الذي قد يصل اليه بعض الافراد ان اعني هناك المجتمع ككل عندما يصل الى درجة من الوعي تخوله لتكييف هذه الانظمة على اختلافها لصالحه العام .. اما سخريتك من اولئك الذين يخجلون من المطالبة بالخلافة .. فهذا امر لا عقلاني .. غير مهم الان المسميات بقدر ما هو مهم مكنونية هذا النظام .. فهناك من الانظمة المكلية ملكيات دستورية وبها فصل للسلط وديموقرطية منقطعة النظير وهناك بعض الانظمة الجمهورية التي تنعدم فيها الشفافية ويتم فيها تبادل السلط بشكل وراثي!!!
    كما ان لكل زمان نظام .. وايضا يجب التفريق بين فقيه الجامع الذي له فقط النية الحسنة عند مطالبته بالخلافة وغيرها وبين الرجل السياسي الذي له الخبرة والحنكة السياسية والنظرة الواقعية ..

    موضوعك اخي يطول الحديث فيه .. ولكن ساكتفي بهذا حتى لا تمل من القراءة
    بوركت

    #854702
    (( تيتو ))
    مشارك

    الرد على :


    فهناك من الانظمة المكلية ملكيات دستورية وبها فصل للسلط وديموقرطية منقطعة النظير وهناك بعض الانظمة الجمهورية التي تنعدم فيها الشفافية ويتم فيها تبادل السلط بشكل وراثي!!!


    اختى بيكس الان قلبنها سياسه لكن الاسلام خير السياسه والرسوال صلى الله عليه وسلم خير من عمل بالسياسه
    هو منشائها لكن هل تقام الدول نظام السنه المحمديه وكتاب الله فى سياستها لا ما نره فى فلسطين شىء يعبر عن مدى السياسه ورحماك على السياسه لقد ذبحة بكلمة ليس لها معنى لسياسه

    يجب على ان تقوم الدوال الديمقراطيه بنظام نعم للاختيار وحرية الشعب وليث التوريث الحكم
    لكن لا ننكر ان هناك دول نجح فيها نظام التوريث ونحيهم على انهم يتماشوا على الطريقه الاسلاميه الصحيحه

    تحياتى

    ولنا موضوع لكن فى الراى العام

    #855792
    التطاوي
    مشارك

    ان الحمد لله والصلاه والسلام علي المبعوث رحمه للعالمين سيدنا محمد وعلي اله واصحابه والتابعين الي يوم الدين
    اما بعد
    الاخ الحبيب تيتو تحيه طيبه من القلب لجميع القلوب الطاهره زادها الله ايمانا ومحبه لوجهه الكريم
    اما عن ما كتبت فارجوا دائما ان اري كتاباتك الجميله الصادقه التي ان عبرت فانما تعبر عن مدي احتياجنا جميعا للعوده الي الله وتدابر ما نزله علي رسوله الكريم
    وارسل من هنا رساله محبه لكل غيور علي دينه ولكل محب لله ورسوله ادعوهم للاستزاده من تعاليم الاسلام فنحن قد وصلنا في هذا الزمان للا مبالاه لكل ما يدور حولنا ولا نلتفت ولو لمره ونسئل انفسنا لماذا وصلنا الي هذا الانحطاط الفكري؟ لماذا تهنا وتاهت منا الافكار البنائه متي العوده الي الله اين هويتنا التي فقدت
    حتي وصلت بنا الامور الي اننا اصبحنا تابعين لتقاليد الغرب التي لا تتناسب مع قيمنا ولا عقيدتنا ومبادئنا الاسلاميه السمحه
    استفيقوا ايها الاحباب من غفله الزمان استفيقوا يرحمنا ويرحمكم الله

    #856375
    (( تيتو ))
    مشارك

    الرد على :


    ان الحمد لله والصلاه والسلام علي المبعوث رحمه للعالمين سيدنا محمد وعلي اله واصحابه والتابعين الي يوم الدين
    اما بعد


    عليه افضل الصلاه واذكى التسليم

    الرد على :


    الاخ الحبيب تيتو تحيه طيبه من القلب لجميع القلوب الطاهره زادها الله ايمانا ومحبه لوجهه الكريم
    اما عن ما كتبت فارجوا دائما ان اري كتاباتك الجميله الصادقه التي ان عبرت فانما تعبر عن مدي احتياجنا جميعا للعوده الي الله وتدابر ما نزله علي رسوله الكريم


    هلا اخى المطاوى وانا دائما لا اريد غير الاصلاح لدنيانا ودينا وربنا يعنا بس كل واحد يعمل الى عليه وهذا هو التشارك والمشركه

    الرد على :


    وارسل من هنا رساله محبه لكل غيور علي دينه ولكل محب لله ورسوله ادعوهم للاستزاده من تعاليم الاسلام فنحن قد وصلنا في هذا الزمان للا مبالاه لكل ما يدور حولنا ولا نلتفت ولو لمره ونسئل انفسنا لماذا وصلنا الي هذا الانحطاط الفكري؟ لماذا تهنا وتاهت منا الافكار البنائه متي العوده الي الله اين هويتنا التي فقدت
    حتي وصلت بنا الامور الي اننا اصبحنا تابعين لتقاليد الغرب التي لا تتناسب مع قيمنا ولا عقيدتنا ومبادئنا الاسلاميه السمحه
    استفيقوا ايها الاحباب من غفله الزمان استفيقوا يرحمنا ويرحمكم الله


    نعم اخى نسينا ان هو الله وحده الرزاق القادر على كل شىء وهو الخالق والذى بيده كل شىء لكن نسينا ايضا دستور الله هو الكتاب والسنه واتخذنا دجستور فرنسى انجليزى امريكى وكل الغربيات وكل التقليد حتى فى الحب لبعضنا البعض والمحبه فى الله والاكل والملبس والمشرب وكل شىء

    نعم اخى نحنوا فى احتياج الى العوده الى الله

    شكرا اخى فى المرور الطيب

    تيتو

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد