الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › الغرب لعبوها صح !! شوفو رأي عقلائهم فينا
- This topic has 0 ردود, مشارك واحد, and was last updated قبل 17 سنة، 6 أشهر by nti.
-
الكاتبالمشاركات
-
20 يونيو، 2007 الساعة 2:52 م #75533ntiمشارك
بسم الله الرحمن الرحيمالكل يعلم ما يواجهه الإسلام من اعتداءات ومحاولاته للانتقام منه على مر العصور
مروراً بالحملات الصليبية وانتهاء بحرب العراق
ولا ننسى الحملة التي قادها الغرب ضد الإسلام تحت مسمى
الإرهاب
واليوم جامع لكم بعض تصريحات وأقوال السياسيين والمستشرقين الغرب والمبشرين
ونسأل الله العلي العظيم إن ينصر الإسلام والمسلمين
فلو نضرنا إلى حال المسلمين العرب خلونا نشوف
مقاتلين السنة والشيعة في العراق
مقاتلين الأكراد والعرب في العراق
مقاتلين المقاومة والجيش الأمريكي في العراق
حركة فتح وحركة حماس في فلسطين
جيش فتح الإسلام والجيش اللبناني
مقاتلين دارفور و الجيش السوداني
حضرة الإخوان والحكومة المصرية
الصومال ومدري مين
مقاتلين الحوثي والجيش اليمني
مقاتلين طالبان والجيش الأفغاني
&
&
&ما ذا يعني ؟
يعني أن البرتوكولات الصهيونية نجحت في خططها المستقبلية لإشغال المسلمين في أنفسهم
وإشعال الحروب الأهلية وحروب الشوارع لنزف كل ما تبقى لهم من قوة .. أصلا هو فيه قوة ؟أعزائي أعضاء قروب نواف بيكـ تعالوا نشوف وش قال عقلاء الغرب عن المسلمين
” وماذا أصنع إذا كان الإسلام أقوى من فرنسا “
لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي 1962م” ما دام هذا القرآن موجود في أيدي المسلمين,
فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق “
كلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقا” إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمدٌ جديد “
بن جور يون” لكننا وجدنا إن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على
التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة ”
لور انس براون” لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه
فهود الدين الوحد الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بش
دة تفوق إي دين آخر ”
هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاًمن يدري ربما يرجع اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهدد بالمسلمين”
يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب “
أبر مشادور” إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون
حين يغيرون نظام العالم ”
سالازار” إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي،
فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي، فهم يمكلنون
تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات اصالة فهو
جديرون أن يقيومو قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية
والروحية في الحضارة الغربية “
” فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقة الواسع ، انطلقوا في العالم
يحملون تراثهم الحضاري والثمين، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد
الحضارة الغربية ويقذفون بها برسالتها إلى متاحف التاريخ ”
مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسي 1952م” إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية “
مورو بيرجر” إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوروبا الذي يقف في وجه زحف أسلامي يقوم
به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط، ليستعيدوا الأندلس التي
فقدوها، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتييه جديدة ينتصرون فيها ويكتسحون
أوروبا الواهنة ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه أثناء الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة
إسلامية خالصة من أجل ذلك كنا نحارب الجزائر ”
من محاضرة كان عنوانها: لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر؟قال لويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر ابن لقمان بالمنصورة في وثيقة محفوظة في
في دار الوثائق القومية في باريس:
إنه لا يمكن الأنتصار على المسلمين من خلال حرب , وإ،نما باتباع ما يلي:
1-إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين.
2-عدم تمكين البلاد العربية والإسلامية أن يقوم فيها حكم صالح.
3-إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء، حتى تنفصل القاعدة عن القمة.
4-الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه, يضحي في سبيل مبادئه.
5-الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة.
6-العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد لتصل إلى الغرب.” يجب أن نزيل القرآن من وجودهم ونقتلع اللسان العربي
من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم ”
الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مئة عام على احتلالها” المسلمون يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها سابقاً
بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول؛ لأن
هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام حضارتنا “
مرماديوك باكتول” إذا اتحد المسلمون في امبراطورية عربية ، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم
وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذٍ
بلا وزن ولا تأثير ”
المبشر لورانس بروان” إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ ”
أو نولد توينبي” إذا أعطى المسلمون الحرية في العالم الإسلامي، وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية
فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعود الإسلامية ودينها ”
المستشرق الأمريكي: و ك سميث , الخبير بشؤون الباكستان” إذا وُجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب
عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر
كإحدى القوى السياسية في العالم مرة آخرى ”
المستشرق البريطاني: مو نتجومري وات -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.