قام العالم أديســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــون مخترع المصباح الكهربائي

بأكثر من ألف تجربة قبل أن ينجح في اكتشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــافه

الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح

لتغطي الســـــــــــــــــــــــــــلك المتوهج وتزيد من شــــــــــدة الإضاءة

ويصبح المصباح قابلاً للاســــــــــــــــــــــــــــــــــــــتخدام من قبل الناس

ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيــــــــــــــــات معجزات

لعلم أن مصبــــــــــــاحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة كي ينجح ويضيء

مصداقاً لقوله تعالى : –

“الله نور الســــــــــــــــــــــماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح

المصبــــــــــــــــاح في زجاجــــــــة الزجاجــــــــة كأنـــــــها كوكب دري”

صدق الله العظيم

هذا هو العلم الرباني الســــماوي البدوي العصري الذي هم فيه مختلفون

وشــــــــــــــــهدوا له وبصحته وصدقه وأسبقيته وعظمته وهم به مكذبون

هذا هو القرآن

هذا هو منهج التعليم العصري