السلام عليكم :أنا حبيت أرد على أخي صدى القلب إذا كنت أؤمن بالصداقة بين الطرفين.
اجل أنا أؤمن بدالك شرط أن تكون خالية من أي مأرب شخصية أو نية خبيثة من الطرفين,
وربما أنا أرى دالك من منطلق شخصي حيث دائما أضع حدود معينة لاعلاقاتى مع الشباب
مثلا اعرف الشخص سنة اى (عمره) تفكيره أخلاقياته دينة وخوف من الله وعلى هذا أساس
ابني صداقاتي , وتعجبني الصداقة المحترمة عبر شبكة المعلومات أحس انه تبادل في الأفكار
والمعرفة دون مصالح.
وألان أحب أن أكمل المحادثة حيث جاءتني رسالة صباح اليوم التالي وهي
يجعل أيامك نور ديما ديما. كيف القمر والشمس عندك قيمة.
بجعل أيامك فرح لا يوم تحزن لا تحس بجرح.
أيتمن أيام الفرح تبدأ بفرح.
وتكمل حياتك زاهية وكريمة.
ردت عليه في الأول أني نشرت المراسلة عبر ألنت وأرسلت له قصيدة وهي:
إن كان مالت ما تبقاش ديما مايلة.
والعمر ما تعلم على باقية.
مرات تبقى في مراتب عالية.
ومرات تحت التحت ترضى بيه.
ومرات ترفع ما تشيل الزايلة (الجمل).
ومرات حتى الجرد (( ( لباس ليبي خارجي رجالي) ) ) تغلب فيه.
رد علي:
ما يرقد الليل مظلوم ولا يقرب النار دافى.
ولا ع الرمل تقدر أتعوم ولا ع الشوك تمشى حافي.
ولا الصاحب نقدر أنخون مادام قلبه معاي صافي.
رديت: أمفرج على مؤمن أكروب لفنه..وموسع عليه إن كان في ضيقات
افرج عليه الله كيف اجنه في الآخرة الذنوب والسبات
ويرفع مقامة ودرجته في الجنة ويبدل الخطايا كلها حسنات رد علي:
شيالات أيمدن… مهاجرات من ضيم الزمان أيعدن..
وحمالات ياما من جروح أيقدن. أمجاورات من ماضي قديم نقشهن.
اللي أمغير ذكراهن علي أيسدن ..الله يسامحك والله مل تنبشهن.
راقدات لو ناضن علي ايهدن . أيخلن أنظاري في لأوهام اينشن.
مهاجرات في جرت غلا داهشهن لنظار في القوا يل.
تم اتصل وتعارفنا اكثرا ولكن في حدود الصداقة والمحبة في الله فقط
آسفة كان طولت عليكم .أم ما نكتب بكل أو أنزودها حبتين.