الرئيسية منتديات مجلس الثقافة العامة من رحم الفشل يولد النجاح

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #70923
    mobi
    مشارك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    إن طريق النجاح لا يكون عادة سهلا ميسورا، مفروشًا بالورود
    والرياحين،

    والذين حققوا إنجازات باهرة في حياتهم، وخلد التاريخ أسماءهم قد تجرعوا مرارة الفشل طويلاً قبل أن يحققوا هذه النجاحات، فالنجاح الحقيقي الدائم لا يأتي عادة إلا بعد صراع مرير مع الفشل،
    وفي ظل ظروف صعبة قد تبعث في قلب الإنسان اليأس والقنوط .

    وذلك أن النجاح الباهر الدائم يتطلب من الشخص أن تتوافر فيه سمات خاصة، وخبرات متنوعة،
    لا يمكن أن تتكون في الشخص إلا عبر معاناة الواقع، والاحتكاك الطويل به، وخوض الصراع مع المشكلات والعقبات، ومن ثم يكتسب الإنسان الصفات الإنسانية اللازمة للنجاح الدائم والتي من أهمها الصبر والإرادة والعزم والتصميم، وأما أصحاب النجاح السهل الذي لم يأت عبر التعب والمعاناة فإنهم سرعان ما يصابون بالإخفاق والإحباط عند أول عقبة تهدد ما حققوه من نجاح، ومن ثم ما يتحول نجاحهم إلى فشل أو إخفاق ذريع وقديمًا قال العرب:
    (الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك).

    وها هو أديب الإسلام مصطفى صادق الرافعي رحمه الله يشرح لنا ذلك في وحي قلمه فيقول: (ما أشبه النكبة بالبيضة، تحسب سجنا لما فيها، وهي تحوطه وتربيه وتعينه علي تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلي مدة والرضا إلى غاية، ثم تنبثق البيضة فيخرج خلقا آخر، وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل، فيخرج إلى عالمه الكامل) .

    بين الماء والزيت

    ويشرح لنا الإمام ابن الجوزي رحمه الله في صيد خاطره تلك الحقيقة الثابتة في حوار طريف متخيل بين الماء والزيت، ذلك أنهما كلما اختلطا في إناء ارتفع الزيت على سطح الماء، فقال الماء للزيت منكرًا: (لم ترتفع علي، وقد أنبت شجرتك ؟ أين الأدب ؟! فقال الزيت: لأني صبرت على ألم العصر والطحن، بينما أنت تجري في رضراض الأنهار على طلب السلامة، وبالصبر يرتفع القدر) .

    فليس هناك نجاح يرتفع به الإنسان في الدنيا والآخرة، إلا إذا سبقه صبر على ألم عصر المحن وطحن والشدائد والإخفاقات، وأما من يريدون السلامة، فإنهم أبدًا يعيشون بالأسفل مع ذاك الماء.
    لا تحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

    إشارات القرآن :

    وكم هي عديدة تلك الآيات القرآنية التي يشير الله تبارك وتعالى فيها إلى تلك السنة ومثيلاتها، فمن هذه الإشارات:
    * لن يغلب عسر يسرين:

    كما يقول الله تعالى: ((فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً)) (الشرح: 5، 6) .

    فكلمة العسر جاءت معرفة في الآيتين بالألف واللام، بمعنى أنه عسر واحد في كلتا الآيتين، أما كلمة اليسر فجاءت نكرة في نفس الآيتين، فاليسر في الآية الأولى غيره في الآية الثانية، ومن ثم علق الإمام الشافعي على هاتين الآيتين بقوله: (لن يغلب عسر يسرين).

    فلن يغلب عسر الفشل يسر النجاح أبدًا، ولكن ذلك لابد وأن يكون مقرونًا بالعمل والصبر والدأب، كما يشير تعالى في الآية التي تليها إلى ذلك بقوله: ((فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ. وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ)) (الشرح: 7، 8).

    * تنبع الحياة من قلب الموت:

    يقول تعالى: ((اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا)) (الحديد: 17).
    فتأمل أيها القارئ الكريم في مخلوقات الله من حولك، تجد أن الحياة تخرج دائمًا من قلب الموت، فهذه الأرض الجامدة، تراها ميتة، لا حياة فيها، فإذا أنزل الله تعالى عليها الماء اهتزت وربت، وأنبتت من صنوف الحياة والجمال كل زوج بهيج.
    وتلك البيضة التي تبدو للعيان جمادًا لا حراك فيه، ما إن تدخل في فترة الحضانة، إلا وتدب بداخلها الحياة، فيخرج منها مخلوق جميل، يشع بالحيوية والنشاط.

    وهذا الليل البهيم، بكل ما فيه من ظلام حالك، ما إن ينبلج الصباح حتى تخرج الشمس بكل ضوئها وحيويتها، لتحيل موات ذلك الليل، إلى نهار حي مشرق.
    وهكذا ظلمات الفشل ما أن يثابر الإنسان على عبورها، ويصبر على معاناتها حتى تنقلب بإذن الله إلى أنوار للنجاح مشرقة، تملأ حياة صاحبها حيوية وسعادة وبهجة.

    منقول

    #805778

    اخى موبى

    اسعــــد الله أوقاتك بربيع الورد ونسمات الأرض النديه

    موضوع جميل مشكور عليه

    تريد أن تصعد سلم النجاح .. لا تضع يديك في جيبك .

    اشواك ناعمة

    #805840

    اخي الغالي

    اشكرك

    واسمح لي

    اضيف الى كلامك الحلو بعض الايات القرانيه

    قول الله تعالى

    (( الم .. احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقو وليعلمن الكاذبين))

    وهناك الايات الكثيره التي تحث على العمل والجد والاجتهاد

    تخيلو مريم بنت عمران عندما اتاها المخاض الى جذع النخله

    مراه شريفه عفيفه طاهر ه !!!!!!!!!

    ياتيها المخاض !!!!!!!!

    وماذا سيقول اهلها والناس !!!!!!!!

    وهي في هذا الموقف العصيب !!!!!!!!!!!!!

    اولا هي ضعيفه وامراه وكمان ياتيها المخاض والمخاض الم شديد

    وهرب وحزن حتى قالت من شده تصوير الموقف

    (ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ))

    ولكن الله نادها وطمنها ولكن

    امرها ان تهز بجذع النخله؟؟؟؟؟؟؟؟

    لايستطيع رجل قوي ان يهز النخله !!!!!!!!!!!!!!

    فكيف بامراه ياتيها المخاض وهي مرتبكه وضعيفه ؟؟؟؟؟؟؟

    ولكن الله يعلمنا ان نعمل بلاسباب حتى نحصل على الثمره؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    وبعد ان هزت النخله تساقطت عليها التمر

    هذا اعظم دليل على ان النجاح لابد له من تضحيه

    بخصوص عنوان الموضوع مارئيك ان تقوم بتعديله لانه غير مناسب

    لان فاقد الشيء لايعطيه هذا اولا

    فلم يحدث ولن يحدث ابدا ان الفشل يولد نجاح بل معرفه الفشل انه فشل يعطي اراده لمعرفه النجاح

    والا ما الفرق بين طالب فاشل وطالب ناجح

    لماذا لم يتولد للطالب الفاشل النجاح من كثره فشله !!!!!!!!!!!

    اذا الاراده ومعرفه والسعي للنجاح هي من تولد النجاح

    وليس النجاح من الفشبل

    (( لان الفشل لايولد نجاح نهائيا ولكن الاصرار على معرفه النجاح هو الذي يولد النجاح))

    #805880
    مجد المجد
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الاخ العزيز موبى المحترم

    لكي نحقق النجاح في شق طريقنا لابد من أن نسلك طريقنا بجد وهمة عاليين..لأن النجاح بمخالفة
    قواعد الخلق ومبادىء القانون يعرض صاحبه لمتاعب جمة…
    وصدق من قال
    من جد وجد ومن زرع حصــــــــــــد
    والانسان الناجح هو الانسان المتفائل بالخير والذي يتخذ من أسباب فشله عبرة لطريق النجــــــــاح

    أستميحكم عذرا” في مداخلة للآخ العزيز ابو العباقرة

    الرد على :


    والا ما الفرق بين طالب فاشل وطالب ناجح
    لماذا لم يتولد للطالب الفاشل النجاح من كثره فشله !!!!!!!!!!!
    اذا الاراده ومعرفه والسعي للنجاح هي من تولد النجاح
    وليس النجاح من الفشبل
    (( لان الفشل لايولد نجاح نهائيا ولكن الاصرار على معرفه النجاح هو الذي يولد النجاح))


    أخي الكريم

    الطالب الذي فشل يوما” في دراسته….ممكن جدا أن يراجع نفسه ويستفاد من معالجة أسباب فشله
    لكي يتخطى السلبيات ويكون في المره القادمة طالبا” ناجحا”.بمعنى الذي حصل هنــــــــــــــــــــــا

    أسباب فشله جعلته ان يفكر في النجاح…………..وبهذا يكون النجاح ولد من رحم الفشل
    وهذه هي الحياة..مستحيل ان تبنى على نجاحات دائمة..حتما” تتولد هناك أخفاقات في
    جانب معين…ألم يقال في المصطلح التجاري
    ( الخسارة أساس الربح ) بمعنى أنه التاجــر علم ماهي
    أسباب خسارته وتمكن من معالجتها ليربح في المرة الثانية …وهناك عدة أقوال في هذه الحالـــــــــة
    ومنها ( من لايخطىء لايتعلم) هذه الاقول نابعة من واقع الحياة وليست
    أجتهادات….والنجاح الذي يولد من رحم الفشل..هو أفضل من النجاح الذي يولد من نجاح…لآنه أذا فشل
    الناجح سيجد صعوبة في استعادت نجاحه مرة اخرى….كونه لم يذق طعم الفشل سابقا” وهناك اعداد
    لاحصر لها من العلماء..الذين استفادو من فشلهم.واستعادو نجاحهم وكان بجدارة وقوة….كونه أســتفاد
    من فشله الاول…ولايريد ان تتكرر حالة الفشل ثانية

    تقبلو احترامي وتقديري

    د.انمار السعيد

    #805922

    شكرا دكتور انمار
    اولا انت تريد ان تدافع عن شيء غلط باي حيله من اجل الاخ الغالي موبي
    ((من لايخطىء لايتعلم))
    هذه العباره انت كاتبها لماذا لاتجعلها عليا او على الاخ موبي
    هواخطا العنوان
    لاني قلت لك فاقدالشيء لايعطيه
    الفشل لايولد النجاح
    لان الفاشل اسمه فاشل
    اما الناجح فاذا فشل ففشله لايولدنجاح وانما همته وتداركه للغلط
    هو الذي يولد النجاح
    وكلما نجحت كلما زادت همتك للنجاح الاكثر لان الانسان المؤمن لايقنع الا برضى الله ورضى الله نجاح لاحدود له

    #805957
    مجد المجد
    مشارك

    الاخ الكريم ابو العباقرة………مساؤك خيـــــــرا”

    بداية

    اشكرك جزيل الشــــــــــــــــكر

    وليكن شعار ( الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية)

    الرد على :


    اولا انت تريد ان تدافع عن شيء غلط باي حيله من اجل الاخ الغالي موبي






    لاادافع عن شيء خطاء لأني مؤمن بما اتحدث….وبما توكده النظريات والمفاهيم الحياتية من واقع

    تجارب الكثير من الحالات..وليس من نسج الخيال….أمادفاعي فهو عن الكلمة الصادقة والهادفــة

    وليس دفاعي عن شخص (ألآخ موبى )…. أما قولك ( بأي حيلة)…فهذه كلمة لايمكن التعامل بها

    في نقاشات موضوعية وجادة لمجلسنا…….كونها ليست كلمة نقاش.

    الرد على :


    ((من لايخطىء لايتعلم))

    هذه العباره انت كاتبها لماذا لاتجعلها عليا او على الاخ موبي

    هواخطا العنوان

    لاني قلت لك فاقدالشيء لايعطيه


    أنا لم أناقشك على موضوع العنوان أساسا”…..وانما ناقشتك بالمفهوم

    العام للفشل والنجاح….وأعطيتك وجهة نظري

    الرد على :


    اما الناجح فاذا فشل ففشله لايولدنجاح وانما همته وتداركه للغلط

    هو الذي يولد النجاح


    هذا التناقض واضح في كلامك…. تقول همته وتداركه للغلط هو الذي يولد

    النجاح……يظهر أنك لم تقراء جوابي حين قلت (ممكن جدا أن يراجع نفسه ويستفاد من معالجة أسباب فشله

    لكي يتخطى السلبيات ويكون في المره القادمة طالبا” ناجحا”)
    همته وتداركه للغلط

    هي نفسها معالجة اسباب الفشل)….بمعنى أن المفهوم واحد وأن اختلفت صيغة التعبير

    اخي الكريم

    جميع المواضيع في المجالس هي مفتوحة للنقاش وابداء الرأي لكل من يرغب بأسلوب حضاري

    وثقافي ولكل أنسان من حقه أن يعبر عن رأيه….ولكن ليس النقاش كما ورد في ردك هو فرض

    رأيك الخاص على الاخرين…وانا احترم رأيك ووجهة نظرك…..ولااتفق معك بأن تفرضه على الاخرين.

    وهذه هي المرة الثانية التي تحاول فرض أرائك من خلال تحديد افكار واتجاهات وهوية من يناقشك

    وهذا ليس اسلوب نقاش ومحاورة جادة وموضوعية…والجميع لهم أرائهم واجتهاداتهم ومن حقهم

    التعبير عن وجهة نظرهم بكل حرية وتواضع واحترام.

    اكرر شكري لسعة صدركم

    تقبل احترامي

    د.انمار السعيد

    #806040

    الاخ الفاضل موبي اسعد الله مساك بكل خير
    انة فعلا موضوع مميز …لانة يخاطب العقل
    البشري في كيفية التعامل مع الازمات التي
    غالبا ما تؤثر على روح الابداع وقتل صناعة القرار
    في صنع بوادر الامل نحو النجاح والاستفادة
    من الاخطاء السابقة التي كانت تشكل عقبة
    كبيرة في اكمال المنهج الاجتماعي نحو بناء
    الشخصية الانسانية على كافة الميادين
    الفشل اذا هو احد الدوافع المهمة في اعادة تقييم
    الصيغ والافكار التي بدورها تؤدي الى صناعة النجاح
    بعد ذلك الصراع..بين الفشل والتحدي بالامل لهزيمة
    ذلك الفشل بالنجاح
    موضوع رائع وشكرا للطرح القيم
    تقبل تحياتي

    #806194

    موبى

    مشكور الاخ موبى علىالاختيارالمميز لموضوع مميز

    الرد على :


    والذين حققوا إنجازات باهرة في حياتهم، وخلد التاريخ أسماءهم قد تجرعوا مرارة الفشل طويلاً قبل أن يحققوا هذه النجاحات، فالنجاح الحقيقي الدائم لا يأتي عادة إلا بعد صراع مرير مع الفشل،
    وفي ظل ظروف صعبة قد تبعث في قلب الإنسان اليأس والقنوط .


    الشخص ما يعرف طعم النجاح الا اذا تذوق طعم الفشل

    مثل الشخص الذى يعيش فى الظلام ولا يرى الا عندما يجد النور

    فيعرف الفرق بين الظلام والنور

    الرد على :


    وذلك أن النجاح الباهر الدائم يتطلب من الشخص أن تتوافر فيه سمات خاصة، وخبرات متنوعة،
    لا يمكن أن تتكون في الشخص إلا عبر معاناة الواقع، والاحتكاك الطويل به، وخوض الصراع مع المشكلات والعقبات، ومن ثم يكتسب الإنسان الصفات الإنسانية اللازمة للنجاح الدائم والتي من أهمها الصبر والإرادة والعزم والتصميم، وأما أصحاب النجاح السهل الذي لم يأت عبر التعب والمعاناة فإنهم سرعان ما يصابون بالإخفاق والإحباط عند أول عقبة تهدد ما حققوه من نجاح، ومن ثم ما يتحول نجاحهم إلى فشل أو إخفاق ذريع وقديمًا قال العرب:
    (الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك).


    الشخص الذى له هدف فى الحياة دائما وابدا

    نجده يجنهد حتى يصل الى هذا الهدف مهما وجد من صعاب وامور تقف امام تحقيق هدفه

    ولكل مجتهد نصيب

    كما يقول الله تعالى: ((فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً))

    #806717

    الرد على :


    النجاح الباهر الدائم يتطلب من الشخص أن تتوافر فيه سمات خاصة، وخبرات متنوعة،
    لا يمكن أن تتكون في الشخص إلا عبر معاناة الواقع، والاحتكاك الطويل به، وخوض الصراع مع المشكلات والعقبات، ومن ثم يكتسب الإنسان الصفات الإنسانية اللازمة للنجاح الدائم والتي من أهمها الصبر والإرادة والعزم والتصميم، وأما أصحاب النجاح السهل الذي لم يأت عبر التعب والمعاناة فإنهم سرعان ما يصابون بالإخفاق والإحباط عند أول عقبة تهدد ما حققوه من نجاح، ومن ثم ما يتحول نجاحهم إلى فشل أو إخفاق ذريع وقديمًا قال العرب:
    (الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك).


    شكرا على هذه المعلومات

    تحياتي

    #806799

    الاخ..
    موبي المحترم…
    موضوع قيم لا احد يختلف عليه…
    وان الكثير من اللذين فشلوا بامر ما نراهم قد تجاوزوا حالة الفشل وشقوا
    طريق النجاح مرة ثانيه هذا مع العمل والمثابرة طبعاً
    والدليل ان العلماء((على سبيل المثال لا الحصر)) قد فشلوا في الكثير من التجارب في بداية اي إختراع
    ولكن في النهايه نجدهم قد توصلوا الى التجربه الناجحه والتي هدتهم الى ذلك الاختراع…

    شكرااااااااا لــــــــــــك أخي الفاضل

    يوسف المختار

    #806808

    الاخ..
    ابو العباقره المحترم
    السلام عليكم…
    في البدايه عذراً على تدخلي…
    ولكنني لا أتفق معك حينما قلت ((أقصد كتبت)) أن د.أنمار يكتب ليمدح ليجامل!!!!
    وأنا بحكم معرفتي الشخصيه بأنمار كشخص لا يخاف في الحق لومة لائم
    ولم يكن له رد على اي موضوع إلا وأعطاه حقه.. بغض النظر عن هوية كاتبه
    سواء كان الاخ موبي أو حتى الاستاذ بدر أو أي عضو من الاعضاء المحترمين في منتدانا الديمقراطي
    وأعتقد ايضاً ان الاخ موبي لايحتاج الى دفاع أو تزكيه لا من د.أنمار ولا من احد بحكم موقعه ومسؤوليته في المنتدى وأسلوبه الراقي في الكتابه…
    أرجوا منك ومن جميع الاخوه ان يفكروا قليلاً ويراجعوا ما يكتبون قبل ان يضغطوا على زر ((موافق)) وان يراعوا
    مشاعر الآخرين عندما يكتبون آرائهم الشخصيه…
    هذه وجهة نظري وأرجوا أن لا تفهم خطأ …
    ((((وان الفشل يولد النجاح)) وهذا صحيح بدليل ان المسلمين قد خسروا معركة ((أحد)) ولكنهم نراهم قد صححوا من
    أخطائهم في هذه المعركه وكسبوا بعد ذلك الدنيا والعالم اجمع…
    شكراااااااااااا لـــــــــــــــــك أخي على سعة صدرك

    يوسف المختار

    #806877

    بارك الله فيك مشرفنا العام اخي موبي على النقل المميز
    فالدال على الخير كفاعله , فأرجوك اخي الفاضل كثر من مثل هاته المواضع التي ترفع الهمم
    فعلا حلات كثيرة او حتى حدث مع كل واحد منا في مرحلة عمرية معينة او مع من هم اقرباء لنا
    اخرجوا من رحم الفشل النجاح والاغلب يكون نجاح باهر لانه يأتي بعد هفوة وندم

    لكن بشرط واحد لازم يكون الشخص جد جد متشبت بالأمل ومعاند للفشل ومصر على تحقيق ما يريد
    و اهم شيء صبور
    فليسى كل مشهور ولد بمعلقة ذهب بفمه بل العكس

    وشيء اخير انا اريد ان اقلب الكفة واقول ممكن من رحم النجاح نحصد الفشل
    لكن بحلات قليلة جدا
    فبعضنا سمع بانسان كان جد ناجح بحياته وفجأتا كل شيء ينهار ويتحول الى فاشل
    وهنا مربط الفرس لاستعاب الصدمة واجتيازها ومحاولة العودة للنجاح بشتى الوسائل

    وختاما التحدي الاكبر هو الحفاض على النجاح ومضاعفته اضعاف

    فالله يجعلكم يا اعضائنا من الناجحين والسعداء في حياتكم وكل المسلمين

    احترامـــــــ وــ مــــــودتــــــــ ي ــ ـ

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد