- This topic has 6 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 10 أشهر by
.
-
المشاركات
-
حيث اقطن يوجد مكان رائع يأتيه السواح بكثرة والأهالي أيضا يذهبون إلى هناك من أجل الاستحمام يمكن الذهاب إليه مشيا أو بالسيارة ولكن ينسج حول هذا المكان العديد من القصص سأذكر بعضها يحكى بأن هذا المكان تحرسه الجن ويقولون بانه عبارة فتحة صغيرة مليئة بالثقوب والتي تيسر وصول الماء إلى البلدة ولو قام أحد بإزالة هذه الفتحة فسوف تغرق القرية بأكملها ولكن لن يستطع أحد فعل ذلك فقد ذهب العديدفيما مضى لإكتشاف هذه الفتحة ولكنهم ماتوا يقولون قد قتلوا من قبل الجن عن نفسي لن أذهب أبدا وقد حدث ذات مرة قامت إحدى الفتيا ت بإلتقاط بعض الصور للسحالي والأفاعي ولكنها مرضت حيث أصبحت تجرح وجهها مع العلم ليس من المفروض إلتقاط هذه الصور على حد ما سمعت من أهلي وغيرهم لأنها عبارة عن سكان هذا المكان تم أخذ الفتاة إلىالمستشفى وهي مقيدة حتىلا تقفز من السيارة وأعطيت الدواء من أجل تهدئتها وعندما يزول مفعوله ترجع لعادتها المهم ذهب أهلها كما هو معهود في مجتمعاتنا إلى المبصر وسؤاله ما الذي أصابها قال بأنها أصابها ضر من المكان المذكور ولا بد من حرق الفيلم وبالفعل تم إحراقه وشفيت وهي الآن متزوجة ولديها العديد من الأبناء.
ولكن هل تؤمنون بالذهاب إلى المعلم وسؤاله عن الأشياء التي لا نجد لها جوابا بالرغم من أنه يساعدنا في حلها ولكن وردت الأحاديث التي تمنع ذلك؟سمعت الكثير عن القصص التي تشبه هذه القصة ،، وإلى الآن لم اقتنع لأصدق ما قيل ،،
لم أجد من يقنعني بعد ،،
وأما بالنسبة للذهاب للمعلم فأغلبنا يعلم إن لم يكن كلنا أن من لا يستخدم القرآن في حل مشاكل الناس وعلاجهم فهو كذاب منافق استغلالي ،، وتعرفون ذلك من أكثر من واقعة .
ولقد جربت وأن أخذت أحد أقاربي لعلاجه من مرض نفسي وكلهم لم ينفعونا بشيء ، ولا أريد أن أقول أن أيضاً المستشفى لم ينفع هو كذلك ، لأن وكما تعلمون أننا لم نتتطور بعد بالدرجة التي تجلعنا سريعون في حل المشاكل النفسية والعقلية ،، وبالمقابل الطب العام أيضاً فقير من التطور .
على العموم : ماسبق ذكره كان وجهات نظر .شكرا لكم اختي العزيزة ذكريات على طرح موضوع هام كهذا ..
في الحقيقة ان العلاج الذي تلقته الفتاة تناول الشق المادي فقط في المستشفى ..حيث قاوم الأطباء بمحاولة معالجة الحالة حسب مفهموم العلوم المادية التي بعملوزن في إطارها
وعند الباصر او المعلم فقد غنتقال العلاج الى الشق النفسي او المنعوي من الحالة ..وهو علاج او محاولة إيجاد سبب منطقي لتصرفات الفتاة ، حيث تم تفسيره من قبله على ان قوى مجهولة او خفية تسيطر على عقليتها وهي اللتي دفعت الفتاة الى إلحاق الضرر المادي بنفسها ، والباصر اوجد السبب وهو أن الفتاة قامت بفعل شئ أضر بمن يسكنون في ذالك المكان وهنا هم الجن الذي لا جدال على وجودهم بسبب وردود ذكرهم في القرآن الكريم ، والباصر تعامل مع المشكلة على هذا الأساس.والذهاب الى الباصر في هذه الحالات امر لا غبار عليه ، ولكن في هذه الأيام أختلط الحابل بالنابل فاصبح الكثير من اصحاب الدجل يتخذون لأنفسهم قناع يتخفون خلفه محاولين غقناع الضحايا بقدرتهم على تفسير أمور لا يستطيع العلم المادي أن يفسرها .
الخلاصة ان العلم الروحي والذي يتعامل مع الجن علم حقيقي وهذه القصة وغيرها دليل حي على العلم وقدرته على التعامل مع الحالات التي يقف امامها العلم المادي عاجزا
الكثير منا ما يصدق لكن الكثير من الوقائع فحياتنا تاكد وجود هذي الأشياء أما بالنسبة لمستشفيات العلاج النفسي صراحة ما تنفع من خلال مشاهدتي لكثير من الناس احس ان حالتهم تسوء مجرد يعطوهم حبوب
اشكرك على الرد وبصراحة مع وجود الجالين ما تصدق أحد كثير منهم يخدعوا الناس من شان ياخذوا فلوسهم تصدق مرة راحت ام ربيعتي من شان تتعالج مع احد هاذيلا المعلمين عطاه حرز وحاتها ما تعدلت بدت تسوء زيادة ولما راحت وفتحت الحرز حصلت قطعة جريدة وشارتنها بفلوس كثيرة والله على هذي الحال راح أكون مبصرة شغلة بلاش تجيني على البارد المستريح امزح
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.