مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #70388

    السلام عليكم

    هلا فيكم
    في دائرة الضوء
    الموضوع فكرته نفس فكرة برنامج في دائرة الضوء يالى ينعرض ع شاشة عُمان

    خلونا نسلط الضوء على سلبيه من سلبيات مجتمعنا
    نتاقش فيه ،،، نتحاور ،،، نحاول نوجد الحل المناسب

    خلونا نسلط الضوء على اول ظاهره بدت في الانتشار في مجتمعنا الخليجي وليس فقط العُماني ..

    التسول

    هذى الظاهره بدت تنشر بشكل رهيب في مجتمعنا
    تطلع من البنك تحصل متسول واقف ينطرك ؟؟
    توقف عند اشارات المرور تجيك امراه ومعه طفل صغير ؟؟
    وهلم مجره ؟؟
    ناقشنا بيكون مركز على هذى الظاهره لحد مانوجد ظاهره ثانيه
    اسباب انتشاره ؟؟
    تاثيره على المجتمع ؟؟

    انتظر اقلامكم

    وشكراً

    #801994

    عادة التسؤل

    هي عادة سيئة .. تجدها في جميع دول العالم
    حتى الدول المتقدمة .

    اما ما نلاحظة هنا فالتسؤل ( عادة وليست حاجة )

    بالمعنى الاصح ..

    فالدولة تصرف رواتب لأسر الضمان الاجتماعي وكبار السن … لتوفر لهم العيش الكريم .

    فلا اعتقد ان التسؤل يأتي هنا في هذه الدول الخليجية من حاجة تجبر المتسؤل لإذلال نفسه في السؤال
    ولكن هي ( عادة )

    ولو نلاحظ نقطة معينة في المتسؤل ..

    نجده شباب في مقتبل العمل يتسؤل بضريعة الحاجة

    ولكن ما يتستر خلف تلك المبررات والاسباب التي يبديها من تعطل سيارته وفقد محفظته وووووو

    فالاسباب الحقيقية تكاد تكون مبهمة في نظرنا

    والدواعي الاخرى تكاد تكون المخدرت او خمر او …………. .

    فعندما نتصور في داخلنا بأننا نتصدق على هذه الفئة ..

    فنحن نشجعهم على الاستمرارية في التسؤل

    و ندعمهم ماليا لتحقيق مأربهم في ينون فعله .

    فالعمل البسيط يساعدهم ليعيشوا حياة كريمة
    ولله الحمد .

    فالنتفق جميعا .. ان نحارب هذه الفئة
    بعدم اعطائهم ما يريدون .

    حارس

    #802341
    asssalh
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
    إني لاأختلف مع أي من الزملاء
    ولم أكن أتوقع أن أرى متسولا في موطني عمان
    لأني أعرف عزة العماني المعروف بهامنذ القدم
    ولكن مع إجازة الصيف الماضي وأنا ذاهب إلى وادي لرؤية
    المناظر الطبيعية
    ولم نلبث أن نصل إلا ويقطع الطريق ولد صغير ليس له من العمر سوا
    العشر سنوات منظره يقطع القلب يطلب ريالا واحد ويقول والده طلب منه التسول وهو مريض
    تسألة في نفسي كيف لرجل أن تسول له نفسه تعليم إبنه مثل هذا الأومور؟؟؟؟
    كيف يربي إبنه على هذه العاده؟؟؟؟
    كيف لا يعمل ويكسب قوته بيده؟؟؟؟
    كيف لم ينتبه أولو الأمر إلى ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أنا لم يحزنني إلا رؤية صغير بريء لم أعرف حقيقته ولا مقاصده
    أهو يتيم يعيل أسره من التسول
    أهو متعود على عادات سيءه
    رأيته يقطع طريق كل سائح فكيف يكون موقفنا
    هذا من صور التسول أرجوا النظر في هذا
    هذا الصغير رأيته بوادي معيدن بالمنطقة الداخليه
    أردة بهذا نقل صورة حيه وسامحوني على الإطاله

    #802443
    callous
    مشارك

    الســــــــــــــــــــلام عليكم ,,,

    التسول ,,, ظاهرة بالفعل باتت منتشرة بكثرة , حتى في المساجد عندما تخرج مصليا سواء كان مسجد بلدتكم أو غيره فإنك لربما ترى شخصا يقف ويده مرفوعة يطلب العون …

    وهي أشياء واقعية نعايشها كل يوم ,,,

    أعتقد أنه وكما جاء من الأخ حارس الأشواق ,, التسول عاده وليست حاجه
    والقرآن الكريم جاء حاثا على العمل الشريف لا على مد اليد وإنتظار الخير من الناس كما جاء في قول الله تعالى “فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون ”

    فالعمل هو الأساس الذي نادا به الإسلام وجعله الأساس في الحياة , والسنة النبوية جاءت مؤكدة على ذلك وبصراحة لا أستحضر الحديث ولكن فيما معناه ” أنه من الخير للمسلم أن يأخذ حبله ويحتطب ويجنب سؤاله للناس أعطوه أو منعوه “

    لكن إن جئنا للتسول ,فأعتبره تهربا من العمل وتذمرا عن القيام بالكسب اليومي ,,,,
    البعض منهم يقول : “أنا غير قادر على العمل لكذا وكذا ……” وتلك أسباب واهية , فعلى الإنسان أن يدرك أن الله سبحانه وتعالى سيسهل الأمور عليه أن هو أخذ بالأسباب أولا ..

    السؤال الآن كيف نقضي على ظاهرة التسول..؟؟

    أعتقد أنه من خلال الحث على العمل , وظبط المتسولين(القبض عليهم لا لغرض السجن) وجعلهم يعملون اعمالا تدر عليهم الخير …
    وبصراحة لا اجد حلا أخر

    أطيب من الطيب
    قضية مهمة فعلا ,,, أشكرك جزيل الشكر على كل شيء

    واعذرني على الإطاله …

    دمت بألـــــــــــــــــف خير

    لك مني التحية
    callous

    #807901

    تسلمون على الردود

    وننتظر منكم الجديد

    #809008
    فطمطم
    مشارك

    بوركت اخي بطرح هدا الموضوع المهم

    وهذه بعض الأدلة التي تحرم التسول ، وسؤال الناس من غير حاجة :


    فقد ثبت في الصحيحين من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم ” . وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من سأل الناس أموالهم تكثرا فإنما يسأل جمرا فليستقل أو ليستكثر ” .

    وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” والذي نفسي بيده لأن يأخذ أحدكم حبله فيحتطب على ظهره فيتصدق به على الناس : خير له من أن يأتي رجلا فيسأله أعطاه أو منعه ” .
    وفي صحيح مسلم عنه أيضا قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” لأن يغدو أحدكم فيحتطب على ظهره فيتصدق به ويستغني به عن الناس : خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ، ذلك بأن اليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول ” ، زاد الإمام أحمد : ” ولأن يأخذ ترابا فيجعله في فيه : خير له من أن يجعل في فيه ما حرم الله عليه ” . وفي صحيح البخاري عن الزبير بن العوام رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة من الحطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه : خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه ” .

    وفى الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه : أن ناسا من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم ثم سألوه فأعطاهم ثم سألوه فأعطاهم حتى نفد ما عنده فقال لهم حين أنفق كل شيء بيده : ما يكون عندي من خير فلن أدخره عنكم ، ومن يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ، ومن يتصبر يصبره الله ، وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر ” .

    وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو على المنبر وذكر الصدقة والتعفف والمسألة : ” اليد العليا خير من اليد السفلى فاليد العليا : هي المنفقة واليد السفلى : هي السائلة ” [ رواه البخاري ومسلم ] .

    وعن حكيم بن حزام رضى الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم قال : ” يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة ، من أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع ، واليد العليا خير من اليد السفلى قال حكيم : فقلت يا رسول الله والذي بعثك بالحق لا أرزأ أحداً بعدك شيئا حتى أفارق الدنيا . وكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيماً إلى العطاء فيأبى أن يقبله منه ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليعطيه فأبى منه شيئا فقال عمر : إني أشهدكم يا معشر المسلمين على حكيم : أني أعرض عليه حقه من هذا الفيء فيأبى أن يأخذه فلم يرزأ حكيم رضي الله عنه أحدا من الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفي ” [ متفق على صحته ] .

    وروي عن الشعبى قال : حدثني كاتب المغيرة بن شعبة قال : كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة : أن اكتب إلي شيئا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فكتب إليه : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” إن الله كره لكم ثلاثا قيل وقال وإضاعة المال وكثرة السؤال ” [ رواه البخاري ومسلم ] .

    وعن معاوية رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” لا تلحفوا في المسألة ، فوالله لا يسألني أحد منكم شيئا فتخرج له مسألته مني شيئا وأنا له كاره فيبارك له فيما أعطيته ” ، وفي لفظ : إنما أنا خازن فمن أعطيته عن طيب نفس فيبارك له فيه ، ومن أعطيته عن مسألة وشره كان كالذي يأكل ولا يشبع ” [ رواه مسلم ] .

    وعن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعة أو ثمانية أو سبعة فقال : ألا تبايعون رسول الله وكنا حديثي عهد ببيعته فقلنا : قد بايعناك يا رسول الله ثم قال : ألا تبايعون رسول الله فقلنا : قد بايعناك يا رسول الله ثم قال : ألا تبايعون رسول الله قال : فبسطنا أيدينا وقلنا : قد بايعناك يا رسول الله فعلام نبايعك قال : أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا ، والصلوات الخمس وتطيعوا الله ، وأسر كلمة خفية ولا تسألوا الناس شيئا ، فلقد رأيت بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم فما يسأل أحدا يناوله إياه ” [ رواه مسلم ] .

    وعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” إن المسألة كد يكد بها الرجل وجهه إلا أن يسأل الرجل سلطانا أو في أمر لا بد منه ” [ رواه الترمذى وقال : حديث حسن صحيح ] .

    وعن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من يتقبل لي بواحدة وأتقبل له بالجنة ؟ قال : قلت : أنا . قال : ” لا تسأل الناس شيئا ” فكان ثوبان يقع سوطه وهو راكب فلا يقول لأحد : ناولنيه حتى ينزل هو فيتناوله ” [ رواه الإمام أحمد و أهل السنن ] .

    وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من أصابته فاقة فأنزلها بالناس : لم تسد فاقته ومن أنزلها بالله : أوشك الله له بالغنى : إما بموت عاجل ، أو غنى عاجل ” [ رواه أبو داود والترمذي وقال : حديث حسن صحيح ] .

    وعن سهل بن الحنظلية قال : قال : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عيينة ابن حصن والأقرع بن حابس لهما بما سألاه وأمر معاوية فكتب لهما بما سألا فأما الأقرع : فأخذ كتابه فلفه في عمامته وانطلق وأما عيينة : فأخذ كتابه فأتى النبي صلى الله عليه وسلم بكتابه فقال : يا محمد أراني حاملا إلى قومي كتابا لا أدري ما فيه كصحيفة المتلمس فأخبر معاوية بقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من سأل وعنده ما يغنيه : فإنما يستكثر من النار وفي لفظ : من جمر جهنم قالوا : يا رسول الله وما يغنيه وفي لفظ : وما الغنى الذي لا تنبغي معه المسألة قال : قدر ما يغديه وما يعشيه وفي لفظ : أن يكون له شبع يوم وليلة ” [ رواه أبو داود والإمام أحمد ] .

    وعن قبيصة بن مخارق الهلالي قال : تحملت حمالة فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم أسأله فقال : أقم حتى تأتينا الصدقة فآمر لك بها ثم قال : يا قبيضة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة : رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك ، ورجل أصابته جائحة فحلت له المسألة حتى يصيب قواما من عيش أو قال : سدادا من عيش ، ورجل أصابته فاقة حتى يقول ثلاثة من ذوي الحجى من قومه لقد أصابت فلانا فاقة فحلت له المسألة حتى يصيب قواما من عيش أو قال : سدادا من عيش ، فما سواهن من المسألة يا قبيصة سحت يأكلها صاحبها سحتا ” [ رواه مسلم ] .

    وعن عائذ بن عمرو رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله فأعطاه فلما وضع رجله على أسكفة الباب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” لو يعلمون ما في المسألة ما مشى أحد إلى أحد يسأله شيئا ” [ رواه النسائي ] .

    وعن ثوبان رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : من سأل مسألة وهو عنها غني كانت شينا في وجهه يوم القيامة ” [ رواه الإمام أحمد ] .

    وعن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ” ثلاث والذي نفس محمد بيده إن كنت لحالفا عليهن : لا ينقص مال من صدقة فتصدقوا ، ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي بها وجه الله إلا رفعه الله بها ، ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر ” [ رواه الإمام أحمد ] .

    وعن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال : سرحتني أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله فأتيته فقعدت قال : فاستقبلني فقال : من استغنى أغناه الله ومن استعف أعفه الله ومن استكفى كفاه الله ومن سأل وله قيمة أوقية فقد ألحف فقلت : ناقتي هي خير من أوقية ولم أسأله ” [ رواه الإمام أحمد وأبو داود ] .

    منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد